{ نوا } ( ه ) في حديث عبد الرحمن بن عوف تَزَوّجتُ امرأةً من الأنصار على نَواةٍ من ذَهب النَّواة : اسم لِخمْسة دَراهم كما قيل للأربعين : أوقيَّة وللعشرين : نَشٌ (ص. 131)
وقيل : أراد قَدْرَ نواةٍ من ذَهَب كان قيمتُها خمسة دراهم ولم يكن ثَمَّ ذهَبٌ . وأنكره أبو عبيد قال الأزهري : لفظ الحديث يدل على أنه تَزَوّج المرأةَ على ذَهَب قيمتُه خمسة دراهم ألا تَراه : قال نَواة من ذهَب ولسْتُ أدري لِمَ أنكَره أبو عبيد
والنَّواة في الأصل : عَجْمَة التمرة
- ومنه حديثه الآخر أنه أوْدَع المُطْعِم بن عَدِي جُبْجُبةً فيها نَوىً من ذَهَب أي قِطَعٌ من ذهب كالنَّوى وَزْن القطعة خمسة دراهم
( س ) وفي حديث عمر أنه لقَط نَوَيَاتٍ من الطريق فأمْسَكَها بيدِه حتى مَرَّ بدار قوم فألقاها فيها وقال : تأكُله داجِنَتُهم هي جَمع قلة لنَواة التَّمرة . والنوَى : جمع كَثْرة
( ه ) وفي حديث علي وحمزة :
- ألاَ يا حَمْزُ لِلشُّرُفِ النِّواءِ
النِّواء : السِّمان . وقد نَوتِ الناقة تَنْوِي فهي ناويةٌ
- وفي حديث الخيْل ورَجُلٌ ربَطها رياءً ونِوَاءً أي مُعاداةً لأهل الإسلام . وأصلُها الهمز ( في الأصل : الهمزة والمثبت مم ا واللسان ) وقد تقدّمت
( ه ) وفي حديث ابن مسعود ومَن يَنْوِ الدنيا تُعْجِزْه أي مَن يَسْعَ لها يَخِبْ . يقال : نَوَيْتُ الشيء إذا جَدَدْتَ في طَلَبه . والنَّوى : البُعْد
( ه ) وفي حديث عُرْوةَ في المرأة البَدَويَّة يُتَوَفَّى ( في الأصل : التي تَوَفَّى والمثبت من ا واللسان والفائق 3 / 136 ) عنها زوجُها أنها تَنْتَوِي حيثُ انْتَوى أهلُها أي تَنْتَقِل وتَتَحَوّل (ص. 132)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203991, İE5/131
Hadis:
{ نوا } ( ه ) في حديث عبد الرحمن بن عوف تَزَوّجتُ امرأةً من الأنصار على نَواةٍ من ذَهب النَّواة : اسم لِخمْسة دَراهم كما قيل للأربعين : أوقيَّة وللعشرين : نَشٌ (ص. 131)
وقيل : أراد قَدْرَ نواةٍ من ذَهَب كان قيمتُها خمسة دراهم ولم يكن ثَمَّ ذهَبٌ . وأنكره أبو عبيد قال الأزهري : لفظ الحديث يدل على أنه تَزَوّج المرأةَ على ذَهَب قيمتُه خمسة دراهم ألا تَراه : قال نَواة من ذهَب ولسْتُ أدري لِمَ أنكَره أبو عبيد
والنَّواة في الأصل : عَجْمَة التمرة
- ومنه حديثه الآخر أنه أوْدَع المُطْعِم بن عَدِي جُبْجُبةً فيها نَوىً من ذَهَب أي قِطَعٌ من ذهب كالنَّوى وَزْن القطعة خمسة دراهم
( س ) وفي حديث عمر أنه لقَط نَوَيَاتٍ من الطريق فأمْسَكَها بيدِه حتى مَرَّ بدار قوم فألقاها فيها وقال : تأكُله داجِنَتُهم هي جَمع قلة لنَواة التَّمرة . والنوَى : جمع كَثْرة
( ه ) وفي حديث علي وحمزة :
- ألاَ يا حَمْزُ لِلشُّرُفِ النِّواءِ
النِّواء : السِّمان . وقد نَوتِ الناقة تَنْوِي فهي ناويةٌ
- وفي حديث الخيْل ورَجُلٌ ربَطها رياءً ونِوَاءً أي مُعاداةً لأهل الإسلام . وأصلُها الهمز ( في الأصل : الهمزة والمثبت مم ا واللسان ) وقد تقدّمت
( ه ) وفي حديث ابن مسعود ومَن يَنْوِ الدنيا تُعْجِزْه أي مَن يَسْعَ لها يَخِبْ . يقال : نَوَيْتُ الشيء إذا جَدَدْتَ في طَلَبه . والنَّوى : البُعْد
( ه ) وفي حديث عُرْوةَ في المرأة البَدَويَّة يُتَوَفَّى ( في الأصل : التي تَوَفَّى والمثبت من ا واللسان والفائق 3 / 136 ) عنها زوجُها أنها تَنْتَوِي حيثُ انْتَوى أهلُها أي تَنْتَقِل وتَتَحَوّل (ص. 132)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
HZ.PEYGAMBER DÖNEMİNDEKİ ARAÇ-GEREÇLER