فقد أخبرناه أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ثنا سعيد بن مسعود ثنا يزيد بن هارون أنبأ هشام بن حسان عن حميد بن هلال عن عمران بن حصين قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من سمع بالدجال فينأ عنه ـ فقالها ثلاثا ـ فإن الرجل يأتيه فيتبعه فيحسب أنه صادق لما بعث به من الشبهات
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196937, NM008830
Hadis:
فقد أخبرناه أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ثنا سعيد بن مسعود ثنا يزيد بن هارون أنبأ هشام بن حسان عن حميد بن هلال عن عمران بن حصين قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من سمع بالدجال فينأ عنه ـ فقالها ثلاثا ـ فإن الرجل يأتيه فيتبعه فيحسب أنه صادق لما بعث به من الشبهات
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8830, 10/409
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو الحسين أحمد بن عثمان بن يحيى المقري ببغداد و أبو أحمد بكر بن محمد بن حمدان الصيرفي بمرو قالا : ثنا أبو قلابة الرقاشي : ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث بن سعيد حدثني أبي ثنا يزيد بن صالح أن أبا الوضيء عباد بن نسيب حدثه أنه قال : كنا في مسير عامدين إلى الكوفة مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فلما بلغنا مسيرة ليلتين أو ثلاث من حرواء شذ منا ناس فذكرنا ذلك لعلي فقال : لا يهولنكم أمرهم فإنهم سيرجعون فنزلنا فلما كان من الغد شذ مثلي من شذ فذكرنا ذلك لعلي فقال : لا يهولنكم أمرهم فإن أمرهم يسير و قال علي رضي الله عنه : لا تبدؤوهم بقتال حتى يكونوا هم الذين يبدؤوكم فجثوا على ركبهم و اتقينا بترسنا فجعلوا يناولونا بالنشاب و السهام ثم أنهم دنوا منا فأسندوا لنا الرماح ثم تناولونا بالسيوف حتى هموا أن يضعوا السيوف فينا فخرج إليهم رجل من عبد القيس يقال له : صعصعة بن صوحان فنادى ثلاثا فقالوا : ما تشاء ؟ فقال : أذكركم الله أن تخرجوا بأرض تكون مسبة على أهل الأرض و أذكركم الله أن تمرقوا من الدين مروق السهم من الرمية فلما رأيناهم قد وضعوا فينا السيوف قال علي رضي الله عنه : انهضوا على بركة الله تعالى فما كان إلا فواق من نهار حتى ضجعنا من ضجعنا و هرب من هرب فحمد الله علي رضي الله عنه فقال : إن خليلي صلى الله عليه و سلم أخبرني أن قائد هؤلاء رجل مخدج اليد على حلمة ثديه شعيرات كأنهن ذنب يربوع فالتمسوه فالتمسوه فلم يجدوه فأتيناه فقلنا : إنا لم نجده فقال : التمسوه فو الله ما كذبت و لا كذبت فما زلنا تلتمسه حتى جاء علي بنفسه إلى آخر المعركة التي كانت لهم فما زال يقول : اقلبوا ذا اقلبوا ذا حتى جاء رجل من أهل الكوفة فقال : ها هو ذا فقال علي : الله أكبر و الله لا يأتيكم أحد يخبركم من أبوه ملك فجعل الناس يقولون هذا ملك هذا ملك يقول علي : أين من ؟ يقولون : لا ندري فجاء رجل من أهل الكوفة فقال : أنا أعلم الناس بهذا كنت أروض لفلان ابن فلان شيخ من بني فلان واضع على ظهرها جوالق سهلة أقبل بها و أدبر إذ نفرت المهرة فناداني فقال : يا غلام انظر فإن المهرة فد نفرت فقلت : إني لأرى خيالا كأنه غرب أو شاة إذ أشرف هذا علينا فقال : من الرجل ؟ فقال : رجل من أهل اليمامة قال : و ما جاء بك شعثا شاحبا قال : جئت أعبد الله في مصلى الكوفة فأخذ بيده ما لنا رابع إلا الله حتى انطلق به إلى البيت فقال لامرأته : إن الله تعالى قد ساق إليك خيرا قالت : و الله إني إليه لفقيرة فما ذلك ؟ قال : هذا الرجل شعث شاحب كما ترين جاء من اليمامة ليعبد الله في مصلى الكوفة فكان يعبد الله فيه و يدعو الناس حتى اجتمع الناس إليه فقال علي : أما أن خليلي صلى الله عليه و سلم أخبرني أنهم ثلاثة إخوة من الجن هذا أكبرهم و الثاني له جمع كثير و الثالث فيه ضعف
وقد أخرج مسلم رحمه الله حديث المخدج على سبيل الاختصار في المسند الصحيح و لم يخرجاه بهذه السياقة و هو صحيح الإسناد والسند.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196938, NM008831
Hadis:
أخبرنا أبو الحسين أحمد بن عثمان بن يحيى المقري ببغداد و أبو أحمد بكر بن محمد بن حمدان الصيرفي بمرو قالا : ثنا أبو قلابة الرقاشي : ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث بن سعيد حدثني أبي ثنا يزيد بن صالح أن أبا الوضيء عباد بن نسيب حدثه أنه قال : كنا في مسير عامدين إلى الكوفة مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه فلما بلغنا مسيرة ليلتين أو ثلاث من حرواء شذ منا ناس فذكرنا ذلك لعلي فقال : لا يهولنكم أمرهم فإنهم سيرجعون فنزلنا فلما كان من الغد شذ مثلي من شذ فذكرنا ذلك لعلي فقال : لا يهولنكم أمرهم فإن أمرهم يسير و قال علي رضي الله عنه : لا تبدؤوهم بقتال حتى يكونوا هم الذين يبدؤوكم فجثوا على ركبهم و اتقينا بترسنا فجعلوا يناولونا بالنشاب و السهام ثم أنهم دنوا منا فأسندوا لنا الرماح ثم تناولونا بالسيوف حتى هموا أن يضعوا السيوف فينا فخرج إليهم رجل من عبد القيس يقال له : صعصعة بن صوحان فنادى ثلاثا فقالوا : ما تشاء ؟ فقال : أذكركم الله أن تخرجوا بأرض تكون مسبة على أهل الأرض و أذكركم الله أن تمرقوا من الدين مروق السهم من الرمية فلما رأيناهم قد وضعوا فينا السيوف قال علي رضي الله عنه : انهضوا على بركة الله تعالى فما كان إلا فواق من نهار حتى ضجعنا من ضجعنا و هرب من هرب فحمد الله علي رضي الله عنه فقال : إن خليلي صلى الله عليه و سلم أخبرني أن قائد هؤلاء رجل مخدج اليد على حلمة ثديه شعيرات كأنهن ذنب يربوع فالتمسوه فالتمسوه فلم يجدوه فأتيناه فقلنا : إنا لم نجده فقال : التمسوه فو الله ما كذبت و لا كذبت فما زلنا تلتمسه حتى جاء علي بنفسه إلى آخر المعركة التي كانت لهم فما زال يقول : اقلبوا ذا اقلبوا ذا حتى جاء رجل من أهل الكوفة فقال : ها هو ذا فقال علي : الله أكبر و الله لا يأتيكم أحد يخبركم من أبوه ملك فجعل الناس يقولون هذا ملك هذا ملك يقول علي : أين من ؟ يقولون : لا ندري فجاء رجل من أهل الكوفة فقال : أنا أعلم الناس بهذا كنت أروض لفلان ابن فلان شيخ من بني فلان واضع على ظهرها جوالق سهلة أقبل بها و أدبر إذ نفرت المهرة فناداني فقال : يا غلام انظر فإن المهرة فد نفرت فقلت : إني لأرى خيالا كأنه غرب أو شاة إذ أشرف هذا علينا فقال : من الرجل ؟ فقال : رجل من أهل اليمامة قال : و ما جاء بك شعثا شاحبا قال : جئت أعبد الله في مصلى الكوفة فأخذ بيده ما لنا رابع إلا الله حتى انطلق به إلى البيت فقال لامرأته : إن الله تعالى قد ساق إليك خيرا قالت : و الله إني إليه لفقيرة فما ذلك ؟ قال : هذا الرجل شعث شاحب كما ترين جاء من اليمامة ليعبد الله في مصلى الكوفة فكان يعبد الله فيه و يدعو الناس حتى اجتمع الناس إليه فقال علي : أما أن خليلي صلى الله عليه و سلم أخبرني أنهم ثلاثة إخوة من الجن هذا أكبرهم و الثاني له جمع كثير و الثالث فيه ضعف
وقد أخرج مسلم رحمه الله حديث المخدج على سبيل الاختصار في المسند الصحيح و لم يخرجاه بهذه السياقة و هو صحيح الإسناد والسند.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8831, 10/409
Senetler:
()
Konular:
و أخبرنا أحمد بن عثمان المقري و بكر بن محمد المروزي قالا : ثنا أبو قلابة حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث ثنا أبي ثنا حسين بن ذكوان المعلم ثنا عبيد الله بن بريدة الأسلمي أن سليمان بن ربيعة العنزي حدثه : أنه حج مرة في امرة معاوية و معه المنتصر بن الحارث الضبي في عصابة من قراء أهل البصرة قال : فلما قضوا نسكهم قالوا : و الله لا نرجع إلى البصرة حتى نلقى رجلا من أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم مرضيا يحدثنا بحديث يستظرف نحدث به أصحابنا إذا رجعنا إليهم قال : فلم نزل نسأل حتى حدثنا أن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما نازل بأسفل مكة فعمدنا إليه فإذا نحن بثقل عظيم يرتحلون ثلاثمائة راحلة منها مائة راحلة و مائتا زاملة فقلنا : لمن هذا الثقل ؟ قالوا : لعبد الله بن عمرو فقلنا : أكل هذا له و كنا نحدث أنه من أشد الناس تواضعا ؟ قال فقالوا : ممن أنتم ؟ فقلنا : من أهل العراق قال : فقالوا : العيب منكم حق يا أهل العراق أما هذه المائة فلإخوانه يحملهم عليها و أما المائتا زاملة فلمن نزل عليه من الناس قال فقلنا : دلونا عليه فقالوا : إنه في المسجد الحرام قال : فانطلقنا نطلبه حتى وجدناه في دبر الكعبة جالسا فإذا هو قصير أرمص أصلع بين بردين و عمامة ليس عليه قميص قد علق نعليه في شماله فقلنا يا عبد الله إنك رجل من أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فحدثنا حديثا ينفعنا الله تعالى به بعد اليوم قال فقال لنا : و من أنتم ؟ قال فقلنا له : لا تسأل من نحن حدثنا غفر الله لك قال فقال : ما أنا بمحدثكم شيئا حتى تخبروني من أنتم قلنا : وددنا أنك لم تنقدنا و أعفيتنا و حدثتنا بعض الذي نسألك عنه قال : فقال : و الله لا أحدثكم حتى تخبروني من أي الأمصار أنتم قال : فلما رأيناه حلف و لج قلنا : فإنا ناس من العراق قال فقال : أف لكم كلكم يا أهل العراق إنكم تكذبون و تكذبون و تسخرون قال : فلما بلغ إلى السخرى وجدنا من ذلك وجدا شديدا قال فقلنا : معاذ الله أن نسخر من مثلك أما قولك الكذب فو الله لقد فشا في الناس الكذب و فينا و أما التكذيب فو الله إنا لنسمع الحديث لم نسمع به من أحد نثق به فإذا نكاد نكذب به و أما قولك السخرى فإن أحدا لا يسخر بمثلك من المسلمين فو الله إنك اليوم لسيد المسلمين فيما نعلم نحن أنك من المهاجرين الأولين و لقد بلغنا أنك قرأت القرآن على محمد صلى الله عليه و سلم و أنه لم يكن في الأرض قرشي أبر بوالديه منك و إنك كنت أحسن الناس عينا فأفسد عينيك البكاء ثم لقد قرأت الكتب كلها بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم فما أحد أفضل منك علما في أنفسنا و ما نعلم بقي من العرب رجل كان يرغب عن فقهاء أهل مصره حتى يدخل إلى مصر آخر يبتغي العلم عند رجل من العرب غيرك فحدثنا غفر الله لك فقال : ما أنا بمحدثكم حتى تعطوني موثقا ألا تكذبوني و لا تكذبون علي و لا تسخرون قال فقلنا : خذ علينا ما شئت من مواثيق فقال : عليكم عهد الله و مواثيقه أن لا تكذبوني و لا تكذبون علي و لا تسخرون لما أحدثكم قال فقلنا له : علينا ذاك قال : فقال : إن الله تعالى عليكم كفيل و وكيل فقلنا : نعم فقال : اللهم اشهد عليهم ثم قال عند ذاك : أما ورب هذا المسجد و البلد الحرام و اليوم الحرام و الشهر الحرام و لقد استسمنت اليمين أليس هكذا ؟ قلنا : نعم قد اجتهدت قال : ليوشكن بنو قنطوراء بن كركرى خنس الأنوف صغار الأعين كأن وجوههم المجان المطرقة في كتاب الله المنزل أن يسوقونكم من خراسان و سجستان سياقا عنيفا قوم يوفون اللمم و ينتعلون الشعر و يحتجزون السيوف على أوساطهم حتى ينزلون الأيلة ثم قال : وكم الأيلة من البصرة ؟ قلنا : أربع فراسخ قال : ثم يعقدون بكل نخلة من نخل دجلة رأس فرس ثم يرسلون إلى أهل البصرة أن خرجوا منها قبل أن ينزل عليكم فيخرج أهل البصرة من البصرة فيلحق لاحق ببيت المقدس و يلحق آخرون بالمدينة و يلحق آخرون بمكة و يلحق آخرون بالأعراب قال : فينزلون بالبصرة سنة ثم يرسلون إلى أهل الكوفة أن اخرجوا منها قبل أن ننزل عليكم فيخرج أهل الكوفة منها فيلحق لاحق ببيت المقدس و لاحق بالمدينة و آخرون بمكة و آخرون بالأعراب فلا يبقى أحد من المصلين إلا قتيلا أو أسيرا يحكمون في دمه ما شاؤوا قال : فانصرفنا عنه وقد ساءنا الذي حدثنا فمشينا من عنده غير بعيد ثم انصرف المنتصر بن الحارث الضبي فقال : يا عبد الله بن عمرو قد حدثتنا فطعنتنا فإنا لا ندري من يدركه منا فحدثنا هل بين يدي ذلك علامة ؟ فقال عبد الله بن عمرو : لا تعدم عقلك نعم بين يدي ذلك إمارة قال المنتصر بن الحارث : و ما الإمارة ؟ قال : الإمارة العلامة قال : و ما تلك العلامة ؟ قال : هي إمارة الصبيان فإذا رأيت إمارة الصبيان قد طبقت الأرض اعلم أن الذي أحدثك قد جاء قال : فانصرف عنه المنتصر فمشى قريبا من غلوة ثم رجع إليه قال : فقلنا له : علام تؤدي هذا الشيخ من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ فقال : و الله لا أنتهي حتى يبين لي فلما رجع إليه بينه
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196939, NM008832
Hadis:
و أخبرنا أحمد بن عثمان المقري و بكر بن محمد المروزي قالا : ثنا أبو قلابة حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث ثنا أبي ثنا حسين بن ذكوان المعلم ثنا عبيد الله بن بريدة الأسلمي أن سليمان بن ربيعة العنزي حدثه : أنه حج مرة في امرة معاوية و معه المنتصر بن الحارث الضبي في عصابة من قراء أهل البصرة قال : فلما قضوا نسكهم قالوا : و الله لا نرجع إلى البصرة حتى نلقى رجلا من أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم مرضيا يحدثنا بحديث يستظرف نحدث به أصحابنا إذا رجعنا إليهم قال : فلم نزل نسأل حتى حدثنا أن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما نازل بأسفل مكة فعمدنا إليه فإذا نحن بثقل عظيم يرتحلون ثلاثمائة راحلة منها مائة راحلة و مائتا زاملة فقلنا : لمن هذا الثقل ؟ قالوا : لعبد الله بن عمرو فقلنا : أكل هذا له و كنا نحدث أنه من أشد الناس تواضعا ؟ قال فقالوا : ممن أنتم ؟ فقلنا : من أهل العراق قال : فقالوا : العيب منكم حق يا أهل العراق أما هذه المائة فلإخوانه يحملهم عليها و أما المائتا زاملة فلمن نزل عليه من الناس قال فقلنا : دلونا عليه فقالوا : إنه في المسجد الحرام قال : فانطلقنا نطلبه حتى وجدناه في دبر الكعبة جالسا فإذا هو قصير أرمص أصلع بين بردين و عمامة ليس عليه قميص قد علق نعليه في شماله فقلنا يا عبد الله إنك رجل من أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فحدثنا حديثا ينفعنا الله تعالى به بعد اليوم قال فقال لنا : و من أنتم ؟ قال فقلنا له : لا تسأل من نحن حدثنا غفر الله لك قال فقال : ما أنا بمحدثكم شيئا حتى تخبروني من أنتم قلنا : وددنا أنك لم تنقدنا و أعفيتنا و حدثتنا بعض الذي نسألك عنه قال : فقال : و الله لا أحدثكم حتى تخبروني من أي الأمصار أنتم قال : فلما رأيناه حلف و لج قلنا : فإنا ناس من العراق قال فقال : أف لكم كلكم يا أهل العراق إنكم تكذبون و تكذبون و تسخرون قال : فلما بلغ إلى السخرى وجدنا من ذلك وجدا شديدا قال فقلنا : معاذ الله أن نسخر من مثلك أما قولك الكذب فو الله لقد فشا في الناس الكذب و فينا و أما التكذيب فو الله إنا لنسمع الحديث لم نسمع به من أحد نثق به فإذا نكاد نكذب به و أما قولك السخرى فإن أحدا لا يسخر بمثلك من المسلمين فو الله إنك اليوم لسيد المسلمين فيما نعلم نحن أنك من المهاجرين الأولين و لقد بلغنا أنك قرأت القرآن على محمد صلى الله عليه و سلم و أنه لم يكن في الأرض قرشي أبر بوالديه منك و إنك كنت أحسن الناس عينا فأفسد عينيك البكاء ثم لقد قرأت الكتب كلها بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم فما أحد أفضل منك علما في أنفسنا و ما نعلم بقي من العرب رجل كان يرغب عن فقهاء أهل مصره حتى يدخل إلى مصر آخر يبتغي العلم عند رجل من العرب غيرك فحدثنا غفر الله لك فقال : ما أنا بمحدثكم حتى تعطوني موثقا ألا تكذبوني و لا تكذبون علي و لا تسخرون قال فقلنا : خذ علينا ما شئت من مواثيق فقال : عليكم عهد الله و مواثيقه أن لا تكذبوني و لا تكذبون علي و لا تسخرون لما أحدثكم قال فقلنا له : علينا ذاك قال : فقال : إن الله تعالى عليكم كفيل و وكيل فقلنا : نعم فقال : اللهم اشهد عليهم ثم قال عند ذاك : أما ورب هذا المسجد و البلد الحرام و اليوم الحرام و الشهر الحرام و لقد استسمنت اليمين أليس هكذا ؟ قلنا : نعم قد اجتهدت قال : ليوشكن بنو قنطوراء بن كركرى خنس الأنوف صغار الأعين كأن وجوههم المجان المطرقة في كتاب الله المنزل أن يسوقونكم من خراسان و سجستان سياقا عنيفا قوم يوفون اللمم و ينتعلون الشعر و يحتجزون السيوف على أوساطهم حتى ينزلون الأيلة ثم قال : وكم الأيلة من البصرة ؟ قلنا : أربع فراسخ قال : ثم يعقدون بكل نخلة من نخل دجلة رأس فرس ثم يرسلون إلى أهل البصرة أن خرجوا منها قبل أن ينزل عليكم فيخرج أهل البصرة من البصرة فيلحق لاحق ببيت المقدس و يلحق آخرون بالمدينة و يلحق آخرون بمكة و يلحق آخرون بالأعراب قال : فينزلون بالبصرة سنة ثم يرسلون إلى أهل الكوفة أن اخرجوا منها قبل أن ننزل عليكم فيخرج أهل الكوفة منها فيلحق لاحق ببيت المقدس و لاحق بالمدينة و آخرون بمكة و آخرون بالأعراب فلا يبقى أحد من المصلين إلا قتيلا أو أسيرا يحكمون في دمه ما شاؤوا قال : فانصرفنا عنه وقد ساءنا الذي حدثنا فمشينا من عنده غير بعيد ثم انصرف المنتصر بن الحارث الضبي فقال : يا عبد الله بن عمرو قد حدثتنا فطعنتنا فإنا لا ندري من يدركه منا فحدثنا هل بين يدي ذلك علامة ؟ فقال عبد الله بن عمرو : لا تعدم عقلك نعم بين يدي ذلك إمارة قال المنتصر بن الحارث : و ما الإمارة ؟ قال : الإمارة العلامة قال : و ما تلك العلامة ؟ قال : هي إمارة الصبيان فإذا رأيت إمارة الصبيان قد طبقت الأرض اعلم أن الذي أحدثك قد جاء قال : فانصرف عنه المنتصر فمشى قريبا من غلوة ثم رجع إليه قال : فقلنا له : علام تؤدي هذا الشيخ من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ فقال : و الله لا أنتهي حتى يبين لي فلما رجع إليه بينه
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8832, 10/412
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق البغوي العدل ببغداد ثنا جعفر بن محمد بن شاكر ثنا محمد بن سابق ثنا أبو معاوية شيبان بن عبد الرحمن عن فراس عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ألا كل نبي قد أنذر أمته الدجال و أنه يومه هذا قد أكل الطعام و أني عاهد عهدا لم يعهده نبي لأمته قبلي ألا أن عينه اليمنى ممسوحة الحدقة جاحظة فلا تخفى كأنها نخاعة في جنب حائط ألا و أن عينه اليسرى كأنها كوكب دري معه مثل الجنة و مثل النار فالنار روضة خضراء و الجنة غبراء ذات دخان ألا و أن بين يديه رجلين ينذران أهل القرى كلما دخلا قرية أنذرا أهلها فإذا خرجا منها دخلها أول أصحاب الدجال و يدخل القرى كلها غير مكة و المدينة حرما عليه و المؤمنون متفرقون في الأرض فيجمعهم الله له فيقول رجل من المؤمنين لأصحابه : لأنطلقن إلى هذا الرجل فلأنظرن أهو الذي أنذرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم أم لا ثم ولى فقال له أصحابه : و الله لا ندعك تأتيه و لو أنا نعلم أنه يقتلك إذا أتيته خلينا سبيلك و لكنا نخاف أن يفتنك فأبى عليهم الرجل المؤمن إلا أن يأتيه فانطلق يمشي حتى أتي مسلحة من مسالحة فأخذوه فسألوه ما شأنك و ما تريد ؟ قال لهم : أريد الدجال الكذاب قالوا : إنك تقول ذلك قال : نعم فارسلوا إلى الدجال أنا قد أخذنا من يقول كذا و كذا فنقتله أو نرسله إليك قال : أرسلوه إلي فانطلق به حتى أتى به الدجال فلما رآه عرفه لنعت رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال له الدجال : ما شأنك ؟ فقال العبد المؤمن : أنت الدجال الكذاب الذي أنذرناك رسول الله صلى الله عليه و سلم قال له الدجال : أنت تقول هذا ؟ قال : نعم قال له الدجال : لتطيعني فيما أمرتك و إلا شققتك شقتين فنادى العبد المؤمن فقال : أيها الناس هذا المسيح الكذاب فمن عصاه فهو في الجنة و من أطاعه فهو في النار فقال له الدجال : و الذي أحلف به لتطيعني أو لأشقنك شقتين فنادى العبد المؤمن فقال : أيها الناس هذا المسيح الكذاب فمن عصاه فهو في الجنة و من أطاعه فهو في النار قال : فمد برجله فوضع حديدته على عجب ذنبه فشقه شقتين فلما فعل به ذلك قال الدجال لأوليائه : أرأيتم إن أحييت هذا لكم ألستم تعلمون أني ربكم ؟ قالوا : بلى
قال عطية : فحدثني أبو سعيد الخدري أن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال : فضرب إحدى شقيه أو الصعيد عنده فاستوى قائما فلما رآه صدقوا و أيقنوا أنه ربهم و أجابوه و اتبعوه قال الدجال للعبد المؤمن : ألا تؤمن بي ؟ قال له المؤمن : لأنا الآن أشد فيك بصيرة من قبل ثم نادى في الناس : ألا أن هذا المسيح الكذاب فمن أطاعه فهو في النار و من عصاه فهو في الجنة فقال الدجال : و الذي أحلف به لتطيعني أو لأذبحنك أو لألقينك في النار فقال له المؤمن و الله لا أطيعك أبدا فأمر به فاضجع قال فقال لي أبو سعيد : إن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال : ثم جعل صفيحتين من نحاس بين تراقيه و رقبته قال و قال أبو سعيد : ما كنت أدري ما النحاس قبل يومئذ فذهب ليذبحه فلم يستطع و لم يسلط عليه بعد قتله إياه قال : فإن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال : فأخذ بيديه و رجليه فألقاه في الجنة و هي غبراء ذات دخان يحسبها النار فذلك الرجل أقرب أمتي مني درجة قال فقال أبو سعيد : ما كان أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم يحسبون ذلك الرجل إلا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى سلك عمر سبيله قال ثم قلت له فكيف يهلك ؟ قال : الله أعلم قال : فقلت : أخبرت أن عيسى ابن مريم عليه الصلاة و السلام هو يهلكه فقال : الله أعلم غير أنه يهلكه الله و من تبعه قال قلت : فمن يكون بعده ؟ قال : حدثني نبي الله صلى الله عليه و سلم أنهم يغرسون بعده الغروس و يتخذون من بعده الأموال قال قلت : سبحان الله أبعد الدجال يغرسون الغروس و يتخذون من بعد الأموال ؟ قال : نعم حدثني بذلك رسول الله صلى الله عليه و سلم
هذا أعجب حديث في ذكر الدجال تفرد به عطية بن سعد عن أبي سعيد الخدري و لم يحتج الشيخان بعطية
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196942, NM008835
Hadis:
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق البغوي العدل ببغداد ثنا جعفر بن محمد بن شاكر ثنا محمد بن سابق ثنا أبو معاوية شيبان بن عبد الرحمن عن فراس عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ألا كل نبي قد أنذر أمته الدجال و أنه يومه هذا قد أكل الطعام و أني عاهد عهدا لم يعهده نبي لأمته قبلي ألا أن عينه اليمنى ممسوحة الحدقة جاحظة فلا تخفى كأنها نخاعة في جنب حائط ألا و أن عينه اليسرى كأنها كوكب دري معه مثل الجنة و مثل النار فالنار روضة خضراء و الجنة غبراء ذات دخان ألا و أن بين يديه رجلين ينذران أهل القرى كلما دخلا قرية أنذرا أهلها فإذا خرجا منها دخلها أول أصحاب الدجال و يدخل القرى كلها غير مكة و المدينة حرما عليه و المؤمنون متفرقون في الأرض فيجمعهم الله له فيقول رجل من المؤمنين لأصحابه : لأنطلقن إلى هذا الرجل فلأنظرن أهو الذي أنذرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم أم لا ثم ولى فقال له أصحابه : و الله لا ندعك تأتيه و لو أنا نعلم أنه يقتلك إذا أتيته خلينا سبيلك و لكنا نخاف أن يفتنك فأبى عليهم الرجل المؤمن إلا أن يأتيه فانطلق يمشي حتى أتي مسلحة من مسالحة فأخذوه فسألوه ما شأنك و ما تريد ؟ قال لهم : أريد الدجال الكذاب قالوا : إنك تقول ذلك قال : نعم فارسلوا إلى الدجال أنا قد أخذنا من يقول كذا و كذا فنقتله أو نرسله إليك قال : أرسلوه إلي فانطلق به حتى أتى به الدجال فلما رآه عرفه لنعت رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال له الدجال : ما شأنك ؟ فقال العبد المؤمن : أنت الدجال الكذاب الذي أنذرناك رسول الله صلى الله عليه و سلم قال له الدجال : أنت تقول هذا ؟ قال : نعم قال له الدجال : لتطيعني فيما أمرتك و إلا شققتك شقتين فنادى العبد المؤمن فقال : أيها الناس هذا المسيح الكذاب فمن عصاه فهو في الجنة و من أطاعه فهو في النار فقال له الدجال : و الذي أحلف به لتطيعني أو لأشقنك شقتين فنادى العبد المؤمن فقال : أيها الناس هذا المسيح الكذاب فمن عصاه فهو في الجنة و من أطاعه فهو في النار قال : فمد برجله فوضع حديدته على عجب ذنبه فشقه شقتين فلما فعل به ذلك قال الدجال لأوليائه : أرأيتم إن أحييت هذا لكم ألستم تعلمون أني ربكم ؟ قالوا : بلى
قال عطية : فحدثني أبو سعيد الخدري أن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال : فضرب إحدى شقيه أو الصعيد عنده فاستوى قائما فلما رآه صدقوا و أيقنوا أنه ربهم و أجابوه و اتبعوه قال الدجال للعبد المؤمن : ألا تؤمن بي ؟ قال له المؤمن : لأنا الآن أشد فيك بصيرة من قبل ثم نادى في الناس : ألا أن هذا المسيح الكذاب فمن أطاعه فهو في النار و من عصاه فهو في الجنة فقال الدجال : و الذي أحلف به لتطيعني أو لأذبحنك أو لألقينك في النار فقال له المؤمن و الله لا أطيعك أبدا فأمر به فاضجع قال فقال لي أبو سعيد : إن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال : ثم جعل صفيحتين من نحاس بين تراقيه و رقبته قال و قال أبو سعيد : ما كنت أدري ما النحاس قبل يومئذ فذهب ليذبحه فلم يستطع و لم يسلط عليه بعد قتله إياه قال : فإن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال : فأخذ بيديه و رجليه فألقاه في الجنة و هي غبراء ذات دخان يحسبها النار فذلك الرجل أقرب أمتي مني درجة قال فقال أبو سعيد : ما كان أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم يحسبون ذلك الرجل إلا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى سلك عمر سبيله قال ثم قلت له فكيف يهلك ؟ قال : الله أعلم قال : فقلت : أخبرت أن عيسى ابن مريم عليه الصلاة و السلام هو يهلكه فقال : الله أعلم غير أنه يهلكه الله و من تبعه قال قلت : فمن يكون بعده ؟ قال : حدثني نبي الله صلى الله عليه و سلم أنهم يغرسون بعده الغروس و يتخذون من بعده الأموال قال قلت : سبحان الله أبعد الدجال يغرسون الغروس و يتخذون من بعد الأموال ؟ قال : نعم حدثني بذلك رسول الله صلى الله عليه و سلم
هذا أعجب حديث في ذكر الدجال تفرد به عطية بن سعد عن أبي سعيد الخدري و لم يحتج الشيخان بعطية
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8835, 10/419
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان ببغداد ثنا أحمد بن عبيد الله النرسي ثنا أزهر بن سعد ثنا عبد الله بن عون عن عمران بن مسلم الخياط عن زيد بن وهب قال : كنا عند حذيفة في هذ المسجد فقال : أتتكم الفتن ترمي بالعسف ثم التي ترمي بالرضخ ثم التي بعدها المظلمة ما فيكم رجل حتى يرى ما ترون لم ير فتنة المسيح فيراها أبدا قال : و فينا أعرابي من ربيعة ما فينا حي غيره قال : سبحان الله يا أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم كيف بالمسيح وقد وصف لنا عريض الجبهة مشرف الجيد بعيد ما بين المنكبين فأنا رأيت حذيفة ودع منها ودعة قال : نشدتك بالله هل تدري كيف ؟ قلت قال : قلت : ما فيكم رجل حتى يرى ما ترون لم ير فتنة الدجال فيراها أبدا قال : فأنا رأيت حذيفة ينازع وجهه قال قلت : لأنه حفظ الحديث على وجهه قال : نعم قال : ثم قال كلمة ضعيفة أرأيتم يوم الدار أمس فإنها كانت فتنة عامة عمت الناس قال : و فينا أعرابي من ربيعة ما فينا حي غيره قال : سبحان الله يا أصحاب محمد فأين الذين ينعقون لقاحنا و ينقبون بيوتنا ؟ قال : أولئك هم الفاسقون مرتين قال : و لقد خرجت يوم الجرعة و لقد علمت أنه لم يهراق فيها محجمة من دم و ما نهيت عنها إلا ابن الحصرامة و فينا أعرابي من ربيعة ما فينا حي غيره قال : سبحان الله يا أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم ابن الحصرامة دون الناس فقال : إنها إذا أقبلت كانت للقائم و إن ابن الحصرامة رجل قوالة
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين فقد احتجا بعمران بن مسلم ولم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196940, NM008833
Hadis:
أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان ببغداد ثنا أحمد بن عبيد الله النرسي ثنا أزهر بن سعد ثنا عبد الله بن عون عن عمران بن مسلم الخياط عن زيد بن وهب قال : كنا عند حذيفة في هذ المسجد فقال : أتتكم الفتن ترمي بالعسف ثم التي ترمي بالرضخ ثم التي بعدها المظلمة ما فيكم رجل حتى يرى ما ترون لم ير فتنة المسيح فيراها أبدا قال : و فينا أعرابي من ربيعة ما فينا حي غيره قال : سبحان الله يا أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم كيف بالمسيح وقد وصف لنا عريض الجبهة مشرف الجيد بعيد ما بين المنكبين فأنا رأيت حذيفة ودع منها ودعة قال : نشدتك بالله هل تدري كيف ؟ قلت قال : قلت : ما فيكم رجل حتى يرى ما ترون لم ير فتنة الدجال فيراها أبدا قال : فأنا رأيت حذيفة ينازع وجهه قال قلت : لأنه حفظ الحديث على وجهه قال : نعم قال : ثم قال كلمة ضعيفة أرأيتم يوم الدار أمس فإنها كانت فتنة عامة عمت الناس قال : و فينا أعرابي من ربيعة ما فينا حي غيره قال : سبحان الله يا أصحاب محمد فأين الذين ينعقون لقاحنا و ينقبون بيوتنا ؟ قال : أولئك هم الفاسقون مرتين قال : و لقد خرجت يوم الجرعة و لقد علمت أنه لم يهراق فيها محجمة من دم و ما نهيت عنها إلا ابن الحصرامة و فينا أعرابي من ربيعة ما فينا حي غيره قال : سبحان الله يا أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم ابن الحصرامة دون الناس فقال : إنها إذا أقبلت كانت للقائم و إن ابن الحصرامة رجل قوالة
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين فقد احتجا بعمران بن مسلم ولم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8833, 10/415
Senetler:
()
Konular:
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري ثنا يحيى بن أدم ثنا أبو بكر بن عياش عن محمد بن عبد الله مولى المغيرة بن شعبة عن كعب بن علقمة عن ابن حجيرة عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تطلع عليكم قبل الساعة سحابة سوداء من قبل المغرب مثل الترس فما تزال ترتفع في السماء حتى تملأ السماء ثم ينادي مناد : يا أيها الناس فيقبل الناس بعضهم على بعض هل سمعتم فمنهم من يقول نعم و منهم من يشك ثم ينادي الثانية : يا أيها الناس فيقول الناس : هل سمعتم ؟ فيقولون : نعم ثم ينادي : أيها الناس أتى أمر الله فلا تستعجلوه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : فو الذي نفسي بيده إن الرجلين لينشران الثوب فما يطيويانه أو يتبايعانه أبدا و أن الرجل ليمدر حوضه فما يسقي فيه شيئا و أن الرجل ليحلب ناقته فما يشربه أبدا و شغل الناس
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196943, NM008836
Hadis:
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري ثنا يحيى بن أدم ثنا أبو بكر بن عياش عن محمد بن عبد الله مولى المغيرة بن شعبة عن كعب بن علقمة عن ابن حجيرة عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تطلع عليكم قبل الساعة سحابة سوداء من قبل المغرب مثل الترس فما تزال ترتفع في السماء حتى تملأ السماء ثم ينادي مناد : يا أيها الناس فيقبل الناس بعضهم على بعض هل سمعتم فمنهم من يقول نعم و منهم من يشك ثم ينادي الثانية : يا أيها الناس فيقول الناس : هل سمعتم ؟ فيقولون : نعم ثم ينادي : أيها الناس أتى أمر الله فلا تستعجلوه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : فو الذي نفسي بيده إن الرجلين لينشران الثوب فما يطيويانه أو يتبايعانه أبدا و أن الرجل ليمدر حوضه فما يسقي فيه شيئا و أن الرجل ليحلب ناقته فما يشربه أبدا و شغل الناس
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8836, 10/423
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن مهران ثنا أبي أنبأ أحمد بن عبد الرحمن بن وهب القرشي ثنا عمي أخبرني يونس بن يزيد عن عطاء الخراساني عن يحيى بن أبي عمرو الشيباني عن حديث عمرو الحضرمي من أهل حمص عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم يوما فكان أكثر خطبته ذكر الدجال يحدثنا عنه حتى فرغ من خطبته فكان فيما قال لنا يومئذ : إن الله تعالى لم يبعث نبيا إلا حذر أمته الدجال و إني آخر الأنبياء و أنتم آخر الأمم و هو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج و أنا بين أظهركم فأنا حجيج كل مسلم و إن يخرج فيكم بعدي فكل امرئ حجيج نفسه و الله خليفتي على كل مسلم أنه يخرج من خلة بين العراق و الشام فعاث يمينا و عاث شمالا يا عباد الله فاثبتوا فإنه يبدأ فيقول أنا نبي و لا نبي بعدي ثم يثني حتى يقول : أنا ربكم و إنكم لم تروا ربكم حتى تموتوا و أنه مكتوب بين عينيه كافر يقرأه كل مؤمن فمن لقيه منكم فليتفل في وجهه و ليقرأ فواتح سورة أصحاب الكهف و أنه يسلط على نفس من بني آدم فيقتلها ثم يحييها و أنه لا يعدو ذلك و لا يسلط على نفس غيرها و أن من فتنته أنه معه جنة و نارا فنار جنة و جنته نار فمن ابتلي بناره فليغمض عينيه و ليستغث بالله تكون عليه بردا و سلاما كما كانت النار بردا و سلاما على إبراهيم عليه السلام و أن من فتنته أن يمر على الحي فيؤمنون به و يصدقونه فيدعو لهم فتمطر السماء عليهم من يومهم و تخصب لهم الأرض من يومها و تروح عليهم ماشيتهم من يومها أعظم ما كانت و أسمنه و أمده خواصر و أدره ضروعا و يمر على الحي فيكفرون به و يكذبونه فيدعو عليهم فلا يصبح لهم سارح يسرح و أن أيامه أربعون فيوم كسنة و يوم كشهر و يوم كجمعة و يوم كالأيام و آخر أيامه كالسراب يصبح الرجل عند باب المدينة فيمسي قبل أن يبلغ بابها الآخر قالوا : كيف نصلي يا رسول الله في تلك الأيام القصار ؟ قال : تقدرون فيها ثم تصلون كما تقدرون في الأيام الطوال
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه بهذه السياقة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196941, NM008834
Hadis:
أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن مهران ثنا أبي أنبأ أحمد بن عبد الرحمن بن وهب القرشي ثنا عمي أخبرني يونس بن يزيد عن عطاء الخراساني عن يحيى بن أبي عمرو الشيباني عن حديث عمرو الحضرمي من أهل حمص عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم يوما فكان أكثر خطبته ذكر الدجال يحدثنا عنه حتى فرغ من خطبته فكان فيما قال لنا يومئذ : إن الله تعالى لم يبعث نبيا إلا حذر أمته الدجال و إني آخر الأنبياء و أنتم آخر الأمم و هو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج و أنا بين أظهركم فأنا حجيج كل مسلم و إن يخرج فيكم بعدي فكل امرئ حجيج نفسه و الله خليفتي على كل مسلم أنه يخرج من خلة بين العراق و الشام فعاث يمينا و عاث شمالا يا عباد الله فاثبتوا فإنه يبدأ فيقول أنا نبي و لا نبي بعدي ثم يثني حتى يقول : أنا ربكم و إنكم لم تروا ربكم حتى تموتوا و أنه مكتوب بين عينيه كافر يقرأه كل مؤمن فمن لقيه منكم فليتفل في وجهه و ليقرأ فواتح سورة أصحاب الكهف و أنه يسلط على نفس من بني آدم فيقتلها ثم يحييها و أنه لا يعدو ذلك و لا يسلط على نفس غيرها و أن من فتنته أنه معه جنة و نارا فنار جنة و جنته نار فمن ابتلي بناره فليغمض عينيه و ليستغث بالله تكون عليه بردا و سلاما كما كانت النار بردا و سلاما على إبراهيم عليه السلام و أن من فتنته أن يمر على الحي فيؤمنون به و يصدقونه فيدعو لهم فتمطر السماء عليهم من يومهم و تخصب لهم الأرض من يومها و تروح عليهم ماشيتهم من يومها أعظم ما كانت و أسمنه و أمده خواصر و أدره ضروعا و يمر على الحي فيكفرون به و يكذبونه فيدعو عليهم فلا يصبح لهم سارح يسرح و أن أيامه أربعون فيوم كسنة و يوم كشهر و يوم كجمعة و يوم كالأيام و آخر أيامه كالسراب يصبح الرجل عند باب المدينة فيمسي قبل أن يبلغ بابها الآخر قالوا : كيف نصلي يا رسول الله في تلك الأيام القصار ؟ قال : تقدرون فيها ثم تصلون كما تقدرون في الأيام الطوال
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه بهذه السياقة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8834, 10/418
Senetler:
()
Konular:
حدثنا علي بن حمشاد العدل (ثنا عبيد) ثنا أبو الجماهر محمد بن عثمان الدمشقي حدثني الهيثم بن حميد أخبرني أبو معيد حفص بن غيلان عن عطاء بن أبي رباح قال : كنت مع عبد الله بن عمر أتاه فتى يسأله عن إسدال العمامة فقال ابن عمر : سأخبرك عن ذلك بعلم إن شاء الله تعالى كنت عاشر عشرة في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبو بكر و عمر و عثمان و علي و ابن مسعود و حذيفة و ابن عوف و أبو سعيد الخدري رضي الله عنهم فجاء فتى من الأنصار فسلم على رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم جلس فقال : يا رسول الله أي المؤمنين أفضل ؟ قال : أحسنهم خلقا قال : فأي المؤمنين أكيس ؟ قال : أكثرهم للموت ذكرا و أحسنهم له استعدادا قبل أن ينزل بهم أولئك من الأكياس ثم سكت الفتى و أقبل عليه النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يا معشر المهاجرين خمس إن ابتليتم بهن و نزل فيكم أعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعملوا بها إلا ظهر فيهم الطاعون و الأوجاع التي لم يكن مضت في أسلافهم و لم ينقصوا المكيال و الميزان إلا أخذوا بالسنين و شدة المؤنة و جور السلطان عليهم و لم يمنعوا الزكاة إلا منعوا القطر من السماء و لولا البهائم لم يمطروا و لم ينقضوا عهد الله و عهد رسوله إلا سلط عليهم عدوهم من غيرهم و أخذوا بعض ما كان في أيديهم و ما لم يحكم أئمتهم بكتاب الله إلا ألقى الله بأسهم بينهم ثم أمر عبد الرحمن بن عوف يتجهز لسرية بعثه عليها و أصبح عبد الرحمن قد اعتم بعمامة من كرابيس سوداء فأدناه النبي صلى الله عليه و سلم ثم نقضه و عممه بعمامة بيضاء و أرسل من خلفه أربع أصابع أو نحو ذلك و قال : هكذا يا ابن عوف اعتم فإنه أعرب و أحسن ثم أمر النبي صلى الله عليه و سلم بلالا أن يدفع إليه اللواء فحمد الله و صلى على النبي صلى الله عليه و سلم ثم قال : خذ ابن عوف فاغزوا جميعا في سبيل الله فقاتلوا من كفر بالله لا تغلوا و لا تغدروا و لا تمثلوا و لا تقتلوا وليدا فهذا عهد الله و سيرة نبيه صلى الله عليه و سلم
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196944, NM008837
Hadis:
حدثنا علي بن حمشاد العدل (ثنا عبيد) ثنا أبو الجماهر محمد بن عثمان الدمشقي حدثني الهيثم بن حميد أخبرني أبو معيد حفص بن غيلان عن عطاء بن أبي رباح قال : كنت مع عبد الله بن عمر أتاه فتى يسأله عن إسدال العمامة فقال ابن عمر : سأخبرك عن ذلك بعلم إن شاء الله تعالى كنت عاشر عشرة في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبو بكر و عمر و عثمان و علي و ابن مسعود و حذيفة و ابن عوف و أبو سعيد الخدري رضي الله عنهم فجاء فتى من الأنصار فسلم على رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم جلس فقال : يا رسول الله أي المؤمنين أفضل ؟ قال : أحسنهم خلقا قال : فأي المؤمنين أكيس ؟ قال : أكثرهم للموت ذكرا و أحسنهم له استعدادا قبل أن ينزل بهم أولئك من الأكياس ثم سكت الفتى و أقبل عليه النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يا معشر المهاجرين خمس إن ابتليتم بهن و نزل فيكم أعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعملوا بها إلا ظهر فيهم الطاعون و الأوجاع التي لم يكن مضت في أسلافهم و لم ينقصوا المكيال و الميزان إلا أخذوا بالسنين و شدة المؤنة و جور السلطان عليهم و لم يمنعوا الزكاة إلا منعوا القطر من السماء و لولا البهائم لم يمطروا و لم ينقضوا عهد الله و عهد رسوله إلا سلط عليهم عدوهم من غيرهم و أخذوا بعض ما كان في أيديهم و ما لم يحكم أئمتهم بكتاب الله إلا ألقى الله بأسهم بينهم ثم أمر عبد الرحمن بن عوف يتجهز لسرية بعثه عليها و أصبح عبد الرحمن قد اعتم بعمامة من كرابيس سوداء فأدناه النبي صلى الله عليه و سلم ثم نقضه و عممه بعمامة بيضاء و أرسل من خلفه أربع أصابع أو نحو ذلك و قال : هكذا يا ابن عوف اعتم فإنه أعرب و أحسن ثم أمر النبي صلى الله عليه و سلم بلالا أن يدفع إليه اللواء فحمد الله و صلى على النبي صلى الله عليه و سلم ثم قال : خذ ابن عوف فاغزوا جميعا في سبيل الله فقاتلوا من كفر بالله لا تغلوا و لا تغدروا و لا تمثلوا و لا تقتلوا وليدا فهذا عهد الله و سيرة نبيه صلى الله عليه و سلم
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8837, 10/424
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سهل أحمد الله محمد بن زياد النحوي ببغداد ثنا عبد الكريم بن الهيثم
و أخبرني أبو محمد المزني و اللفظ له ثنا علي بن محمد بن عيسى قالا : ثنا أبو اليمان أخبرني شعيب عن الزهري قال : أخبرني طلحة بن عبد الله بن عوف عن أبي بكرة أخي زياد لأمه
و أخبرني محمد بن علي بن عبد الحميد الصنعاني بمكة حرسها الله تعالى ثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد أنبأ عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري عن طلحة بن عبد الله بن عوف عن أبي بكرة أخي زياد لأمه قال : أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم قام رسول الله صلى الله عليه و سلم فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال : أما بعد فقد أكثرتم في شأن هذا الرجل و أنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال و أنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح إلا المدينة على كل نقب من أنقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح
وقد احتج مسلم بطلحة بن عبد الله بن عوف وقد أعضل معمر و شعيب بن أبي حمزة هذا الإسناد عن الزهري فإن طلحة بن عبد الله لم يسمعه من أبي بكرة إنما سمعه من عياض بن مسافع عن أبي بكرة هكذا رواه يونس بن يزيد و عقيل بن خالد عن الزهري
أما حديث يونس
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196945, NM008838
Hadis:
أخبرنا أبو سهل أحمد الله محمد بن زياد النحوي ببغداد ثنا عبد الكريم بن الهيثم
و أخبرني أبو محمد المزني و اللفظ له ثنا علي بن محمد بن عيسى قالا : ثنا أبو اليمان أخبرني شعيب عن الزهري قال : أخبرني طلحة بن عبد الله بن عوف عن أبي بكرة أخي زياد لأمه
و أخبرني محمد بن علي بن عبد الحميد الصنعاني بمكة حرسها الله تعالى ثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد أنبأ عبد الرزاق أنبأ معمر عن الزهري عن طلحة بن عبد الله بن عوف عن أبي بكرة أخي زياد لأمه قال : أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم قام رسول الله صلى الله عليه و سلم فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال : أما بعد فقد أكثرتم في شأن هذا الرجل و أنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال و أنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح إلا المدينة على كل نقب من أنقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح
وقد احتج مسلم بطلحة بن عبد الله بن عوف وقد أعضل معمر و شعيب بن أبي حمزة هذا الإسناد عن الزهري فإن طلحة بن عبد الله لم يسمعه من أبي بكرة إنما سمعه من عياض بن مسافع عن أبي بكرة هكذا رواه يونس بن يزيد و عقيل بن خالد عن الزهري
أما حديث يونس
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8838, 10/425
Senetler:
()
Konular:
فحدثناه أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بحر بن نصر ثنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن الزهري : أن طلحة بن عبد الله بن عوف حدثه عن عياض بن مسافع عن أبي بكرة أخي زياد لأمه قال : لما أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم فيه ما قال قام رسول الله صلى الله عليه و سلم فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال : أما بعد فقد أكثرتم في شأن هذا الرجل و أنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال و أنه ليس بلد إلا سيدخله رعب المسيح إلا المدينة على كل نقب من أنقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح
و أما حديث عقيل بن خالد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196946, NM008839
Hadis:
فحدثناه أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بحر بن نصر ثنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن الزهري : أن طلحة بن عبد الله بن عوف حدثه عن عياض بن مسافع عن أبي بكرة أخي زياد لأمه قال : لما أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم فيه ما قال قام رسول الله صلى الله عليه و سلم فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال : أما بعد فقد أكثرتم في شأن هذا الرجل و أنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال و أنه ليس بلد إلا سيدخله رعب المسيح إلا المدينة على كل نقب من أنقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح
و أما حديث عقيل بن خالد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Fiten 8839, 10/426
Senetler:
()
Konular: