أخبرنا أبو بكر بن فورك ، أخبرنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن الزهري ، عن أبي بكر ، عن مروان ، عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبي بن كعب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم موصولا ، ورواه أيضا شعيب بن أبي حمزة عن الزهري ، موصولا ، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري في الصحيح وأما الحديث الثابت عن أبي هريرة ، وغيره ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لأن يمتلئ جوف الرجل قيحا حتى يريه خير من أن يمتلئ شعرا » ، فقد قال أبو عبيد : وجهه عندي أن يمتلئ قلبه حتى يغلب عليه فيشغله عن القرآن وعن ذكر الله ، فيكون الغالب عليه ، من أي الشعر كان قال أحمد : وروينا عن سعيد بن زيد ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق » وروينا عن عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ، ولا الفاحش البذيء » ، ومن حديث عبادة بن الصامت فيما أخذ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ولا يعضه بعضنا بعضا » وعن عبد الله بن مسعود ، أن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « ألا أنبئكم ما العضة ؟ هي النميمة القالة بين الناس » وأن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا » قال الشافعي : والمزاح لا ترد به الشهادة ما لم يخرج في المزاح إلى عضة النسب ، أو عضة لحد ، أو فاحشة ، فإذا خرج إلى هذا وأظهره كان به مردود الشهادة قال أحمد : روينا عن سعيد المقبري ، عن أبي هريرة قال : قيل يا رسول الله : إنك تداعبنا ؟ قال : « إني لا أقول إلا حقا » قال الشافعي : وتجوز شهادة ولد الزنا على رجل في الزنا . قال أحمد : قد روينا عن أنس بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « المؤمنون شهداء الله في الأرض » وروينا عن الحسن ، أنه قال في ولد الزنا : لا يفضله ولد الرشدة إلا بالتقوى وعن عطاء ، والشعبي ، تجوز شهادة ولد الزنا وفيما حكى أبو الزناد ، عن أصحابه الذين ينتهى إلى قولهم من أهل المدينة في ولد الزنا : إن أصله لأصل سوء ، فإذا حسنت حالته ، ومروءته جازت شهادته قال : وكانوا يرون عتقه حسنا قال أحمد : قد روينا في إعتاق ولد الزنا ، عن ابن عباس ، وابن عمر ، وأبي هريرة ، وعائشة وأما حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : « ولد الزنا شر الثلاثة » روينا عن السفر بن نسير الأسدي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما قال : « ولد الزنا شر الثلاثة : إن أبويه أسلما ، ولم يسلم هو » وروينا عن الحسن ، أنه قال : إنما سمي ولد الزانية شر الثلاثة لأن أمه قالت له : لست لأبيك الذي تدعى به فقتلها ، فسمي شر الثلاثة وروينا عن سفيان الثوري ، أنه قال : يعني إذا عمل بعمل والديه وروي ذلك في حديث عائشة وابن عباس مرفوعا ، ورفعه ضعيف وروى سلمة بن الفضل ، عن محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير قال : بلغ عائشة أن أبا هريرة يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، لأن أمنع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا » ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، وإن الميت يعذب ببكاء الحي » قالت عائشة : رحم الله أبا هريرة أساء سمعا فأساء إصابة ، لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا إنها نزلت {فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة ، فك رقبة} قيل : يا رسول الله ما عندنا ما نعتق إلا أن أحدنا له الجارية السوداء تخدمه وتسعى عليه ، فلو أمرناهن فزنين ، فجئن بالأولاد فأعتقناهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن آمر بالزنا ، ثم أعتق الولد » ، وأما قوله : « ولد الزنا شر الثلاثة » ، فلم يكن الحديث على هذا ، إنما كان رجل من المنافقين يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « من يعذرني من فلان ؟ » ، قيل يا رسول الله ، مع ما به ولد الزنا ، فقال : « هو شر الثلاثة » ، والله تعالى يقول{ولا تزر وازرة وزر أخرى} وأما قوله : « وإن الميت ليعذب ببكاء الحي » ، فلم يكن الحديث على هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بدار رجل من اليهود قد مات ، وأهله يبكون عليه ، فقال : « إنهم ليبكون عليه ، وإنه ليعذب » ، والله جل وعز يقول {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203335, BMS005974
Hadis:
أخبرنا أبو بكر بن فورك ، أخبرنا عبد الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن الزهري ، عن أبي بكر ، عن مروان ، عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبي بن كعب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم موصولا ، ورواه أيضا شعيب بن أبي حمزة عن الزهري ، موصولا ، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري في الصحيح وأما الحديث الثابت عن أبي هريرة ، وغيره ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لأن يمتلئ جوف الرجل قيحا حتى يريه خير من أن يمتلئ شعرا » ، فقد قال أبو عبيد : وجهه عندي أن يمتلئ قلبه حتى يغلب عليه فيشغله عن القرآن وعن ذكر الله ، فيكون الغالب عليه ، من أي الشعر كان قال أحمد : وروينا عن سعيد بن زيد ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق » وروينا عن عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ، ولا الفاحش البذيء » ، ومن حديث عبادة بن الصامت فيما أخذ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ولا يعضه بعضنا بعضا » وعن عبد الله بن مسعود ، أن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « ألا أنبئكم ما العضة ؟ هي النميمة القالة بين الناس » وأن محمدا صلى الله عليه وسلم قال : « إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا » قال الشافعي : والمزاح لا ترد به الشهادة ما لم يخرج في المزاح إلى عضة النسب ، أو عضة لحد ، أو فاحشة ، فإذا خرج إلى هذا وأظهره كان به مردود الشهادة قال أحمد : روينا عن سعيد المقبري ، عن أبي هريرة قال : قيل يا رسول الله : إنك تداعبنا ؟ قال : « إني لا أقول إلا حقا » قال الشافعي : وتجوز شهادة ولد الزنا على رجل في الزنا . قال أحمد : قد روينا عن أنس بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « المؤمنون شهداء الله في الأرض » وروينا عن الحسن ، أنه قال في ولد الزنا : لا يفضله ولد الرشدة إلا بالتقوى وعن عطاء ، والشعبي ، تجوز شهادة ولد الزنا وفيما حكى أبو الزناد ، عن أصحابه الذين ينتهى إلى قولهم من أهل المدينة في ولد الزنا : إن أصله لأصل سوء ، فإذا حسنت حالته ، ومروءته جازت شهادته قال : وكانوا يرون عتقه حسنا قال أحمد : قد روينا في إعتاق ولد الزنا ، عن ابن عباس ، وابن عمر ، وأبي هريرة ، وعائشة وأما حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : « ولد الزنا شر الثلاثة » روينا عن السفر بن نسير الأسدي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما قال : « ولد الزنا شر الثلاثة : إن أبويه أسلما ، ولم يسلم هو » وروينا عن الحسن ، أنه قال : إنما سمي ولد الزانية شر الثلاثة لأن أمه قالت له : لست لأبيك الذي تدعى به فقتلها ، فسمي شر الثلاثة وروينا عن سفيان الثوري ، أنه قال : يعني إذا عمل بعمل والديه وروي ذلك في حديث عائشة وابن عباس مرفوعا ، ورفعه ضعيف وروى سلمة بن الفضل ، عن محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير قال : بلغ عائشة أن أبا هريرة يقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، لأن أمنع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا » ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ولد الزنا شر الثلاثة ، وإن الميت يعذب ببكاء الحي » قالت عائشة : رحم الله أبا هريرة أساء سمعا فأساء إصابة ، لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق ولد الزنا إنها نزلت {فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة ، فك رقبة} قيل : يا رسول الله ما عندنا ما نعتق إلا أن أحدنا له الجارية السوداء تخدمه وتسعى عليه ، فلو أمرناهن فزنين ، فجئن بالأولاد فأعتقناهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن آمر بالزنا ، ثم أعتق الولد » ، وأما قوله : « ولد الزنا شر الثلاثة » ، فلم يكن الحديث على هذا ، إنما كان رجل من المنافقين يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « من يعذرني من فلان ؟ » ، قيل يا رسول الله ، مع ما به ولد الزنا ، فقال : « هو شر الثلاثة » ، والله تعالى يقول{ولا تزر وازرة وزر أخرى} وأما قوله : « وإن الميت ليعذب ببكاء الحي » ، فلم يكن الحديث على هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بدار رجل من اليهود قد مات ، وأهله يبكون عليه ، فقال : « إنهم ليبكون عليه ، وإنه ليعذب » ، والله جل وعز يقول {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5974, 7/446
Senetler:
()
Konular:
Günah, Müslümanın şerefine dil uzatılması büyük günahtır
، أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني أبو محمد المزني ، أخبرنا علي بن محمد بن عيسى ، حدثنا أبو اليمان ، أخبرني شعيب ، عن الزهري ، أخبرني أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا تباغضوا ، ولا تحاسدوا ، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا ، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ، يلتقيان فيصد هذا ويصد هذا ، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام » ، رواه البخاري في الصحيح ، عن أبي اليمان ، وأخرجه مسلم من وجه آخر ، عن الزهري قال الشافعي : قد جمع الله الناس بالإسلام ونسبهم إليه فهو أشرف أنسابهم ، فإن أحب امرؤ فليحب عليه ، وإن خص امرؤ بالمحبة ما لم يحمل على غيرهم ما ليس يحل له ، فهذه صلة ليست بمعصية ، فقل امرؤ إلا وفيه محبوب ومكروه ، ثم ساق الكلام في تفسير المكروه وقد روينا عن واثلة بن الأسقع ، أنه قال : قلت : يا رسول الله ما العصبية ؟ قال : « أن تعين قومك على الظلم » وروينا عن حميد ، عن أنس قال : قيل يا رسول الله أمن العصبية أن يعين الرجل قومه على الحق ؟ قال : « لا »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203332, BMS005971
Hadis:
، أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني أبو محمد المزني ، أخبرنا علي بن محمد بن عيسى ، حدثنا أبو اليمان ، أخبرني شعيب ، عن الزهري ، أخبرني أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا تباغضوا ، ولا تحاسدوا ، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا ، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ، يلتقيان فيصد هذا ويصد هذا ، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام » ، رواه البخاري في الصحيح ، عن أبي اليمان ، وأخرجه مسلم من وجه آخر ، عن الزهري قال الشافعي : قد جمع الله الناس بالإسلام ونسبهم إليه فهو أشرف أنسابهم ، فإن أحب امرؤ فليحب عليه ، وإن خص امرؤ بالمحبة ما لم يحمل على غيرهم ما ليس يحل له ، فهذه صلة ليست بمعصية ، فقل امرؤ إلا وفيه محبوب ومكروه ، ثم ساق الكلام في تفسير المكروه وقد روينا عن واثلة بن الأسقع ، أنه قال : قلت : يا رسول الله ما العصبية ؟ قال : « أن تعين قومك على الظلم » وروينا عن حميد ، عن أنس قال : قيل يا رسول الله أمن العصبية أن يعين الرجل قومه على الحق ؟ قال : « لا »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5971, 7/444
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « الشعر كلام حسنه كحسن الكلام ، وقبيحه كقبيح الكلام » ، غير أنه كلام باق سائر ، وذلك فضله على الكلام ، فمن كان من الشعراء لا يعرف ببغض المسلمين وأذاهم والإكثار من ذلك ، ولا بأن يمدح فيكثر الكذب لم نرد شهادته ، ومن أكثر الوقيعة في الناس على الغضب أو الحرمان حتى يكون ذلك منه كثيرا ظاهرا مستعلنا ، وإذا رضي مدح الناس بما ليس فيهم حتى يكون ذلك كثيرا ظاهرا مستعلنا كذبا محضا ردت شهادته بالوجهين ، وبأحدهما لو انفرد به ، وبسط الكلام فيه
وقد روى الشافعي في كتاب الحج عن إبراهيم ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « الشعر كلام حسنه كحسن الكلام ، وقبيحه كقبيحه »
وعن إبراهيم بن سعد ، عن ابن شهاب ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن ، عن مروان بن الحكم ، عن عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إن من الشعر حكمة »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203333, BMS005972
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « الشعر كلام حسنه كحسن الكلام ، وقبيحه كقبيح الكلام » ، غير أنه كلام باق سائر ، وذلك فضله على الكلام ، فمن كان من الشعراء لا يعرف ببغض المسلمين وأذاهم والإكثار من ذلك ، ولا بأن يمدح فيكثر الكذب لم نرد شهادته ، ومن أكثر الوقيعة في الناس على الغضب أو الحرمان حتى يكون ذلك منه كثيرا ظاهرا مستعلنا ، وإذا رضي مدح الناس بما ليس فيهم حتى يكون ذلك كثيرا ظاهرا مستعلنا كذبا محضا ردت شهادته بالوجهين ، وبأحدهما لو انفرد به ، وبسط الكلام فيه
وقد روى الشافعي في كتاب الحج عن إبراهيم ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « الشعر كلام حسنه كحسن الكلام ، وقبيحه كقبيحه »
وعن إبراهيم بن سعد ، عن ابن شهاب ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن ، عن مروان بن الحكم ، عن عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إن من الشعر حكمة »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5972, 7/445
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا أبو الحسن اللخمي ، أخبرنا محمد بن إبراهيم بن كثير الصوري في كتابه إلينا ، حدثنا الفريابي ، حدثنا سفيان ، فذكره
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203341, BMS005980
Hadis:
أخبرناه علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا أبو الحسن اللخمي ، أخبرنا محمد بن إبراهيم بن كثير الصوري في كتابه إلينا ، حدثنا الفريابي ، حدثنا سفيان ، فذكره
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Da'vâ 5980, 7/455
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو زكريا ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا إبراهيم بن سعد ، فذكر الحديثين مرسلين . والحديث الأول قد رواه عبد الرحمن بن ثابت في آخرين ضعفاء ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وأما الحديث الثاني فقد :
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203334, BMS005973
Hadis:
أخبرناه أبو زكريا ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا إبراهيم بن سعد ، فذكر الحديثين مرسلين . والحديث الأول قد رواه عبد الرحمن بن ثابت في آخرين ضعفاء ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وأما الحديث الثاني فقد :
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5973, 7/446
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو بكر أحمد بن إسحاق ، أخبرنا محمد بن غالب ، حدثنا الحسن بن عمر بن شقيق ، حدثنا سلمة بن الفضل ، فذكره ، وسلمة بن الفضل الأبرش غير قوي ، إلا أنه قد روي عن برد بن سنان أبي سليمان الشامي ، عن الزهري ، عن عائشة ، مرسلا في إعتاق ولد الزنا فدل أن الحديث له أصل من حديث الزهري ، والله أعلم قال الشافعي : وتجوز شهادة البدوي على القروي ، والقروي على البدوي قال أحمد : وقد روينا عن عطاء بن يسار ، عن أبي هريرة ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « لا تجوز شهادة بدوي على صاحب قرية » ، وهذا الحديث مما تفرد به محمد بن عمرو بن عطاء ، عن عطاء بن يسار ، فإن كان حفظه فقد قال أبو سليمان الخطابي رحمه الله : يشبه أن يكون إنما كره شهادة أهل البدو لما فيهم من الجفاء في الدين ، والجهالة بأحكام الشريعة ؛ لأنهم في الغالب لا يضبطون الشهادة على وجهها ، ولا يقيمونها على حقها لقصور علمهم عما يحيلها ويغيرها عن جهتها ، والله أعلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203336, BMS005975
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو بكر أحمد بن إسحاق ، أخبرنا محمد بن غالب ، حدثنا الحسن بن عمر بن شقيق ، حدثنا سلمة بن الفضل ، فذكره ، وسلمة بن الفضل الأبرش غير قوي ، إلا أنه قد روي عن برد بن سنان أبي سليمان الشامي ، عن الزهري ، عن عائشة ، مرسلا في إعتاق ولد الزنا فدل أن الحديث له أصل من حديث الزهري ، والله أعلم قال الشافعي : وتجوز شهادة البدوي على القروي ، والقروي على البدوي قال أحمد : وقد روينا عن عطاء بن يسار ، عن أبي هريرة ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « لا تجوز شهادة بدوي على صاحب قرية » ، وهذا الحديث مما تفرد به محمد بن عمرو بن عطاء ، عن عطاء بن يسار ، فإن كان حفظه فقد قال أبو سليمان الخطابي رحمه الله : يشبه أن يكون إنما كره شهادة أهل البدو لما فيهم من الجفاء في الدين ، والجهالة بأحكام الشريعة ؛ لأنهم في الغالب لا يضبطون الشهادة على وجهها ، ولا يقيمونها على حقها لقصور علمهم عما يحيلها ويغيرها عن جهتها ، والله أعلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5975, 7/451
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو حازم الحافظ ، حدثنا أبو الفضل بن خميرويه أخبرنا أحمد بن نجدة ، حدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا سفيان ، حدثنا الأسود بن قيس ، أظنه عن كلثوم ، عن شريح قال : « لا أجيز شهادة المختبئ » قال : وحدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا هشيم ، أخبرنا الشيباني ، عن محمد بن عبيد الله الثقفي ، أن عمرو بن حريث ، « كان يجيز شهادته ويقول : كذا يفعل بالخائن والفاجر »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203337, BMS005976
Hadis:
أخبرنا أبو حازم الحافظ ، حدثنا أبو الفضل بن خميرويه أخبرنا أحمد بن نجدة ، حدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا سفيان ، حدثنا الأسود بن قيس ، أظنه عن كلثوم ، عن شريح قال : « لا أجيز شهادة المختبئ » قال : وحدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا هشيم ، أخبرنا الشيباني ، عن محمد بن عبيد الله الثقفي ، أن عمرو بن حريث ، « كان يجيز شهادته ويقول : كذا يفعل بالخائن والفاجر »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5976, 7/452
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن سفيان ، عن مطرف ، عن الشعبي ، أن رجلين أتيا عليا ، فشهدا على رجل أنه سرق ، فقطع علي يده ، ثم أتياه بآخر ، فقالا : هذا الذي سرق وأخطأنا على الأول ، فلم يجز شهادتهما على الآخر ، وغرمهما دية الأول ، وقال : « لو أعلمكما تعمدتما لقطعتكما » قال الشافعي : وبهذا نقول
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203338, BMS005977
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي ، عن سفيان ، عن مطرف ، عن الشعبي ، أن رجلين أتيا عليا ، فشهدا على رجل أنه سرق ، فقطع علي يده ، ثم أتياه بآخر ، فقالا : هذا الذي سرق وأخطأنا على الأول ، فلم يجز شهادتهما على الآخر ، وغرمهما دية الأول ، وقال : « لو أعلمكما تعمدتما لقطعتكما » قال الشافعي : وبهذا نقول
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5977, 7/452
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر القاضي ، وأبو زكريا بن أبي إسحاق ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مسلم بن خالد ، عن ابن جريج ، عن ابن أبي ملكية ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « البينة على المدعي » قال الشافعي : وأحسبه - ولا أثبته - أنه قال : « واليمين على المدعى عليه »
قال أحمد : هذا حديث قد رواه جماعة عن ابن جريج ، فمنهم من رواه كما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203339, BMS005978
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر القاضي ، وأبو زكريا بن أبي إسحاق ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مسلم بن خالد ، عن ابن جريج ، عن ابن أبي ملكية ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « البينة على المدعي » قال الشافعي : وأحسبه - ولا أثبته - أنه قال : « واليمين على المدعى عليه »
قال أحمد : هذا حديث قد رواه جماعة عن ابن جريج ، فمنهم من رواه كما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Da'vâ 5978, 7/454
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا يحيى بن أبي طالب ، أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء ، أخبرنا ابن جريج ، عن عبد الله بن أبي مليكة ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لو يعطى الناس بدعواهم لادعى ناس دماء قوم وأموالهم ، ولكن اليمين على المدعى عليه » ، وكذلك رواه ابن وهب ، عن ابن جريج ، ومن ذلك الوجه أخرجه مسلم بن الحجاج في الصحيح ، وبمعناه رواه عبد الله بن داود ، عن ابن جريج ، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري في الصحيح ورواه عبد الله بن إدريس ، عن ابن جريج ، عن عثمان بن الأسود ، عن ابن أبي ملكية ، عن ابن عباس ، وقال فيه : « ولكن البينة على المدعي ، واليمين على من أنكر » ، وبمعناه رواه الوليد بن مسلم ، عن ابن جريج ، ورواه نافع بن عمر الجمحي ، عن ابن أبي ملكية ، عن ابن عباس ، نحو رواية ابن وهب وعبد الله بن داود ، عن ابن جريج ، لم يذكر البينة وروى الفريابي ، عن الثوري ، عن نافع بن عمر في هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « البينة على المدعي ، واليمين على المدعى عليه » ، وهو غريب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203340, BMS005979
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا يحيى بن أبي طالب ، أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء ، أخبرنا ابن جريج ، عن عبد الله بن أبي مليكة ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لو يعطى الناس بدعواهم لادعى ناس دماء قوم وأموالهم ، ولكن اليمين على المدعى عليه » ، وكذلك رواه ابن وهب ، عن ابن جريج ، ومن ذلك الوجه أخرجه مسلم بن الحجاج في الصحيح ، وبمعناه رواه عبد الله بن داود ، عن ابن جريج ، ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري في الصحيح ورواه عبد الله بن إدريس ، عن ابن جريج ، عن عثمان بن الأسود ، عن ابن أبي ملكية ، عن ابن عباس ، وقال فيه : « ولكن البينة على المدعي ، واليمين على من أنكر » ، وبمعناه رواه الوليد بن مسلم ، عن ابن جريج ، ورواه نافع بن عمر الجمحي ، عن ابن أبي ملكية ، عن ابن عباس ، نحو رواية ابن وهب وعبد الله بن داود ، عن ابن جريج ، لم يذكر البينة وروى الفريابي ، عن الثوري ، عن نافع بن عمر في هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « البينة على المدعي ، واليمين على المدعى عليه » ، وهو غريب
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Da'vâ 5979, 7/454
Senetler:
()
Konular: