أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد ، حدثنا محمد بن شعيب ، حدثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، حدثنا أبو سلام الأسود ، عن خالد بن زيد ، أن عقبة بن عامر حدثه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن الله جل وعز يدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة : صانعه يحتسب في صنعته الخير ، ومنبله ، والرامي به ، ارموا واركبوا ، وأن ترموا أحب إلي من أن تركبوا ، وليس من اللهو إلا ثلاثة : تأديب الرجل فرسه ، وملاعبته زوجته ، ورميه بنبله عن قوسه ، ومن علم الرمي ثم تركه فهي نعمة كفرها » ، ورواه يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلام ، عن عبد الله بن زيد بن الأزرق ، عن عقبة بن عامر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203322, BMS005961
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد ، حدثنا محمد بن شعيب ، حدثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، حدثنا أبو سلام الأسود ، عن خالد بن زيد ، أن عقبة بن عامر حدثه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن الله جل وعز يدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة : صانعه يحتسب في صنعته الخير ، ومنبله ، والرامي به ، ارموا واركبوا ، وأن ترموا أحب إلي من أن تركبوا ، وليس من اللهو إلا ثلاثة : تأديب الرجل فرسه ، وملاعبته زوجته ، ورميه بنبله عن قوسه ، ومن علم الرمي ثم تركه فهي نعمة كفرها » ، ورواه يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلام ، عن عبد الله بن زيد بن الأزرق ، عن عقبة بن عامر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5961, 7/434
Senetler:
()
Konular:
أنبأني أبو عبد الله الحافظ ، إجازة أن أبا العباس ، حدثهم عن الربيع ، عن الشافعي « في الرجل يغني فيتخذ الغناء صناعة له يؤتى عليه ويأتي له ، ويكون منسوبا إليه مشهورا به معروفا ، والمرأة ، فلا تجوز شهادة واحد منهما ، وذلك أنه من اللهو المكروه الذي يشبه الباطل ، وأن من صنع هذا يكون منسوبا إلى السفه وسقاطة المروءة ، ومن رضي هذا لنفسه كان مستخفا ، وإن لم يكن محرما بين التحريم » قال أحمد : وروينا عن ابن مسعود ، أنه قال في قوله {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله} قال : هو والله الغناء ورويناه عن ابن عباس ، وعن مجاهد ، وعكرمة ، وإبراهيم ورويناه ، عن ابن مسعود ، أنه قال : « الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع » ورويناه عن القاسم بن محمد أنه سئل عن الغناء ، فقال : « أنهاك عنه وأكرهه » قال : أحرام هو ؟ قال : « انظر يا ابن أخي : إذا ميز الله الحق من الباطل في أيهما تجعل الغناء ؟ » قال الشافعي : ولو كان لا ينسب نفسه إليه وكان إنما يعرف بأنه يطرب في الحال فيترنم فيها ، ولا يؤتى لذلك ، ولا يأتي عليه ، ولا يرضى به لم يسقط هذا شهادته ، وكذلك المرأة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203323, BMS005962
Hadis:
أنبأني أبو عبد الله الحافظ ، إجازة أن أبا العباس ، حدثهم عن الربيع ، عن الشافعي « في الرجل يغني فيتخذ الغناء صناعة له يؤتى عليه ويأتي له ، ويكون منسوبا إليه مشهورا به معروفا ، والمرأة ، فلا تجوز شهادة واحد منهما ، وذلك أنه من اللهو المكروه الذي يشبه الباطل ، وأن من صنع هذا يكون منسوبا إلى السفه وسقاطة المروءة ، ومن رضي هذا لنفسه كان مستخفا ، وإن لم يكن محرما بين التحريم » قال أحمد : وروينا عن ابن مسعود ، أنه قال في قوله {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله} قال : هو والله الغناء ورويناه عن ابن عباس ، وعن مجاهد ، وعكرمة ، وإبراهيم ورويناه ، عن ابن مسعود ، أنه قال : « الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع » ورويناه عن القاسم بن محمد أنه سئل عن الغناء ، فقال : « أنهاك عنه وأكرهه » قال : أحرام هو ؟ قال : « انظر يا ابن أخي : إذا ميز الله الحق من الباطل في أيهما تجعل الغناء ؟ » قال الشافعي : ولو كان لا ينسب نفسه إليه وكان إنما يعرف بأنه يطرب في الحال فيترنم فيها ، ولا يؤتى لذلك ، ولا يأتي عليه ، ولا يرضى به لم يسقط هذا شهادته ، وكذلك المرأة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5962, 7/434
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق ، أخبرنا عبد الباقي بن قانع ، حدثنا محمد بن يحيى بن المنذر ، حدثنا أبو عاصم ، عن ابن جريج ، فذكره
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203329, BMS005968
Hadis:
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق ، أخبرنا عبد الباقي بن قانع ، حدثنا محمد بن يحيى بن المنذر ، حدثنا أبو عاصم ، عن ابن جريج ، فذكره
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5968, 7/441
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا أحمد بن عبد الحميد الحارثي ، حدثنا أبو أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : دخل أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث قالت : وليستا مغنيتين ، فقال أبو بكر : أمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وذلك يوم عيد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يا أبا بكر ، إن لكل قوم عيدا ، وهذا عيدنا » ، أخرجاه في الصحيح ، من حديث أبي أسامة ، وفي هذا الحديث إشارة إلى جملة ما ذكر الشافعي ، وذاك لأنها قالت : « وليستا مغنيتين » ، فأشارت إلى أن الغناء لم يكن من صناعتهما ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إن لكل قوم عيدا ، وهذا عيدنا » ، فأشار إلى أنه إنما يفعل في بعض الأوقات دون بعض ، وقد رواه الزهري ، عن عروة ، وزاد فيه : « وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتدفقان وتضربان » ، وروينا عن عمر ، وعبد الرحمن بن عوف ، وأبي عبيدة بن الجراح ، وأبي مسعود الأنصاري ترنمهم بالأشعار في أسفارهم ، ورويناه عن أسامة بن زيد ، وعبد الله بن الأرقم وعبد الله بن الزبير في مجالسهم . وروي أيضا عن بلال ، وسئل عطاء عن الغناء بالشعر ، فقال : لا أرى به بأسا ما لم يكن فحشا قال الشافعي في الرجل يتخذ الغلام والجارية المغنيين : إن كان يجمع عليهما ويغنيا ، فهذا سفه ترد به شهادته ، وهو في الجارية أكثر من قبل أن فيه سفها ودياثة قال أحمد : روينا عن ابن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق والديه ، والديوث ، ورجلة النساء » قال الشافعي : فأما استماع الحداء ونشيد الأعراب فلا بأس به كثر أو قل ، وكذلك استماع الشعر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203324, BMS005963
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا أحمد بن عبد الحميد الحارثي ، حدثنا أبو أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : دخل أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث قالت : وليستا مغنيتين ، فقال أبو بكر : أمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وذلك يوم عيد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يا أبا بكر ، إن لكل قوم عيدا ، وهذا عيدنا » ، أخرجاه في الصحيح ، من حديث أبي أسامة ، وفي هذا الحديث إشارة إلى جملة ما ذكر الشافعي ، وذاك لأنها قالت : « وليستا مغنيتين » ، فأشارت إلى أن الغناء لم يكن من صناعتهما ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إن لكل قوم عيدا ، وهذا عيدنا » ، فأشار إلى أنه إنما يفعل في بعض الأوقات دون بعض ، وقد رواه الزهري ، عن عروة ، وزاد فيه : « وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتدفقان وتضربان » ، وروينا عن عمر ، وعبد الرحمن بن عوف ، وأبي عبيدة بن الجراح ، وأبي مسعود الأنصاري ترنمهم بالأشعار في أسفارهم ، ورويناه عن أسامة بن زيد ، وعبد الله بن الأرقم وعبد الله بن الزبير في مجالسهم . وروي أيضا عن بلال ، وسئل عطاء عن الغناء بالشعر ، فقال : لا أرى به بأسا ما لم يكن فحشا قال الشافعي في الرجل يتخذ الغلام والجارية المغنيين : إن كان يجمع عليهما ويغنيا ، فهذا سفه ترد به شهادته ، وهو في الجارية أكثر من قبل أن فيه سفها ودياثة قال أحمد : روينا عن ابن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق والديه ، والديوث ، ورجلة النساء » قال الشافعي : فأما استماع الحداء ونشيد الأعراب فلا بأس به كثر أو قل ، وكذلك استماع الشعر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5963, 7/435
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا سفيان ، عن إبراهيم بن ميسرة ، عن عمرو بن الشريد ، عن أبيه قال : أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « هل معك من شعر أمية بن أبي الصلت شيء ؟ » قال : قلت : نعم قال : « هيه» قال : فأنشدته بيتا قال : « هيه » قال : فأنشدته حتى بلغت مائة بيت ، رواه مسلم في الصحيح ، عن ابن أبي عمر ، عن سفيان
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203325, BMS005964
Hadis:
أخبرنا سفيان ، عن إبراهيم بن ميسرة ، عن عمرو بن الشريد ، عن أبيه قال : أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : « هل معك من شعر أمية بن أبي الصلت شيء ؟ » قال : قلت : نعم قال : « هيه» قال : فأنشدته بيتا قال : « هيه » قال : فأنشدته حتى بلغت مائة بيت ، رواه مسلم في الصحيح ، عن ابن أبي عمر ، عن سفيان
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5964, 7/437
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : وسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحداء والرجز ، وأمر ابن رواحة في سفره فقال : « حرك بالقوم » ، فاندفع يرجز قال أحمد : ورجزه في رواية قيس بن أبي حازم رحمه الله : والله لولا أنت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزلن سكينة علينا وثبت الأقدام إن لاقينا ، ورجزه فيما روي عن أنس : خلوا بني الكفار عن سبيله قد نزل الرحمن في تنزيله إن خير القتل في سبيله نحن قاتلناكم على تأويله كما قاتلناكم على تنزيله وفي رواية أخرى : اليوم نضربكم على تنزيله ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله يا رب إني مؤمن بقيله قال الشافعي : وأدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ركبا من بني تميم ومعهم حاد، فأمرهم بأن يحدوا وقال : « إن حادينا ونى من آخر الليل » ، قالوا : يا رسول الله ، نحن أول العرب حداء بالإبل قال : « وكيف ذاك ؟ » ، قالوا : كانت العرب يغير بعضها على بعض ، فأغار رجل منا ، فاستاق إبلا فتبددت ، فغضب على غلامه ، فضربه بالعصا ، فأصاب يده ، فقال الغلام : وايداه وايداه قال : فجعلت الإبل تجتمع قال : فهكذا فعل قال : والنبي صلى الله عليه وسلم يضحك ، فقال : « ممن أنتم ؟ » ، قالوا : نحن من مضر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « ونحن من مضر » ، فانتسب تلك الليلة حتى بلغ في النسبة إلى مضر وهذا فيما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203326, BMS005965
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : وسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحداء والرجز ، وأمر ابن رواحة في سفره فقال : « حرك بالقوم » ، فاندفع يرجز قال أحمد : ورجزه في رواية قيس بن أبي حازم رحمه الله : والله لولا أنت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزلن سكينة علينا وثبت الأقدام إن لاقينا ، ورجزه فيما روي عن أنس : خلوا بني الكفار عن سبيله قد نزل الرحمن في تنزيله إن خير القتل في سبيله نحن قاتلناكم على تأويله كما قاتلناكم على تنزيله وفي رواية أخرى : اليوم نضربكم على تنزيله ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله يا رب إني مؤمن بقيله قال الشافعي : وأدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ركبا من بني تميم ومعهم حاد، فأمرهم بأن يحدوا وقال : « إن حادينا ونى من آخر الليل » ، قالوا : يا رسول الله ، نحن أول العرب حداء بالإبل قال : « وكيف ذاك ؟ » ، قالوا : كانت العرب يغير بعضها على بعض ، فأغار رجل منا ، فاستاق إبلا فتبددت ، فغضب على غلامه ، فضربه بالعصا ، فأصاب يده ، فقال الغلام : وايداه وايداه قال : فجعلت الإبل تجتمع قال : فهكذا فعل قال : والنبي صلى الله عليه وسلم يضحك ، فقال : « ممن أنتم ؟ » ، قالوا : نحن من مضر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « ونحن من مضر » ، فانتسب تلك الليلة حتى بلغ في النسبة إلى مضر وهذا فيما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5965, 7/438
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا أبو جعفر الرزاز ، حدثنا سعدان ، حدثنا سفيان ، عن عكرمة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير إلى الشام فسمع حاديا من الليل ، فقال : « أسرعوا بنا إلى هذا الحادي » ، فذكر معنى ما ذكره الشافعي قال سفيان : وزاد فيه العلاء بن عبد الكريم ، عن مجاهد ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إن حادينا ونا » ، وهذا مرسل وقد روينا عن ثابت ، عن أنس قال : كان أنجشة يحدو بالنساء ، وكان البراء بن مالك يحدو بالرجال ، وكان أنجشة حسن الصوت ، كان إذا حدا أعنقت الإبل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ويحك يا أنجشة ، رويدك سوقك بالقوارير »وحدثنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا أبو جعفر الرزاز ، حدثنا سعدان بن نصر ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان التيمي ، سمع أنس بن مالك ، يقول : « كان للنبي صلى الله عليه وسلم حاد يقال له أنجشة ، وكانت أمي مع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، » يا أنجشة ارفق بالقوارير« ، ورواه الشافعي في كتاب حرملة ، عن سفيان قال الشافعي : فالحداء مثل الكلام ، والحديث المحسن باللفظ وإذا كان هذا هكذا بالشعر ، كان تحسين الصوت بذكر الله أو القرآن أولى أن يكون محبوبا . قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم : » ما أذن الله لشيء أذنه لنبي حسن الترنم بالقرآن « وأنه سمع عبد الله بن قيس ، يقرأ فقال : » لقد أوتي هذا من مزامير آل داود « وأما الحديث الأول
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203327, BMS005966
Hadis:
أخبرناه أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا أبو جعفر الرزاز ، حدثنا سعدان ، حدثنا سفيان ، عن عكرمة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير إلى الشام فسمع حاديا من الليل ، فقال : « أسرعوا بنا إلى هذا الحادي » ، فذكر معنى ما ذكره الشافعي قال سفيان : وزاد فيه العلاء بن عبد الكريم ، عن مجاهد ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إن حادينا ونا » ، وهذا مرسل وقد روينا عن ثابت ، عن أنس قال : كان أنجشة يحدو بالنساء ، وكان البراء بن مالك يحدو بالرجال ، وكان أنجشة حسن الصوت ، كان إذا حدا أعنقت الإبل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ويحك يا أنجشة ، رويدك سوقك بالقوارير »وحدثنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا أبو جعفر الرزاز ، حدثنا سعدان بن نصر ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان التيمي ، سمع أنس بن مالك ، يقول : « كان للنبي صلى الله عليه وسلم حاد يقال له أنجشة ، وكانت أمي مع أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، » يا أنجشة ارفق بالقوارير« ، ورواه الشافعي في كتاب حرملة ، عن سفيان قال الشافعي : فالحداء مثل الكلام ، والحديث المحسن باللفظ وإذا كان هذا هكذا بالشعر ، كان تحسين الصوت بذكر الله أو القرآن أولى أن يكون محبوبا . قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم : » ما أذن الله لشيء أذنه لنبي حسن الترنم بالقرآن « وأنه سمع عبد الله بن قيس ، يقرأ فقال : » لقد أوتي هذا من مزامير آل داود « وأما الحديث الأول
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5966, 7/439
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا أبو بكر بن عتاب العبدي ، حدثنا أبو بكر بن أبي العوام ، حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما أذن الله لشيء كأذنه لنبي يتغنى بالقرآن يجهر به » ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث محمد بن عمرو ، وأخرجاه من حديث الزهري ، ومحمد بن إبراهيم ، وغيرهما ، عن أبي سلمة وأخرجه البخاري ، من حديث ابن جريج ، عن الزهري ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ليس منا من لم يتغن بالقرآن
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203328, BMS005967
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا أبو بكر بن عتاب العبدي ، حدثنا أبو بكر بن أبي العوام ، حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما أذن الله لشيء كأذنه لنبي يتغنى بالقرآن يجهر به » ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث محمد بن عمرو ، وأخرجاه من حديث الزهري ، ومحمد بن إبراهيم ، وغيرهما ، عن أبي سلمة وأخرجه البخاري ، من حديث ابن جريج ، عن الزهري ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ليس منا من لم يتغن بالقرآن
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5967, 7/441
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : سمعت أبا العباس ، يقول : سمعت الربيع ، يقول : سمعت الشافعي ، يقول : « ليس منا من لم يتغن بالقرآن » ، فقال له رجل : يستغني به ، فقال : لا ، ليس هذا معناه ، ومعناه يقرأ حدرا وتحزينا قال أحمد : الرواية الأولى عن أبي سلمة ، تؤكد ما قال الشافعي ، وكذلك ما روي عن البراء بن عازب مرفوعا : « زينوا القرآن بأصواتكم »وأما الحديث الآخر الذي ذكره الشافعي رحمه الله
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203330, BMS005969
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : سمعت أبا العباس ، يقول : سمعت الربيع ، يقول : سمعت الشافعي ، يقول : « ليس منا من لم يتغن بالقرآن » ، فقال له رجل : يستغني به ، فقال : لا ، ليس هذا معناه ، ومعناه يقرأ حدرا وتحزينا قال أحمد : الرواية الأولى عن أبي سلمة ، تؤكد ما قال الشافعي ، وكذلك ما روي عن البراء بن عازب مرفوعا : « زينوا القرآن بأصواتكم »وأما الحديث الآخر الذي ذكره الشافعي رحمه الله
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5969, 7/441
Senetler:
()
Konular:
فأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا أبو سهل بن زياد القطان ، حدثنا يحيى بن أبي طالب ، أخبرنا زيد بن الحباب ، حدثنا مالك بن مغول ، عن عبد الله بن بريدة بن حصيب ، عن أبيه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي موسى الأشعري وهو عبد الله بن قيس ، وإذا هو يقرأ في جانب المسجد : « لقد أعطي هذا مزمارا من مزامير آل داود » ، أخرجه مسلم في الصحيح ، من حديث مالك بن مغول ، وأخرجاه من حديث أبي بردة ، عن أبي موسى ، وزاد فقال : « لو علمت لحبرته لك تجبيرا » قال أحمد : وأما الضرب بالعود والطبل ، فقد روينا عن ابن عباس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إن الله حرم الخمر ، والميسر ، والكوبة » ، وهي الطبل فيما زعم بعض رواته . قال أبو سليمان رحمه الله : ويقال : بل هو النرد ، ويدخل في معناه كل وتر ، ومزهر ، وغير ذلك من الملاهي ، وفي كتاب الغريبين : قال ابن الأعرابي : الكوبة النرد ، ويقال الطبل ، وقيل البربط قال أحمد : وروينا عن قيس بن سعد بن عبادة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « أن ربي حرم علي الخمر ، والميسر ، والقنين ، والكوبة » ، والقنين : العود فيما زعم بعض رواته ، وفي كتاب الغريبين : القنين : الطنبور بالحبشية قاله ابن الأعرابي وروينا عن نافع قال : سمع ابن عمر مزمارا فوضع أصبعيه على أذنيه ونأى عن الطريق ، وقال لي : « يا نافع هل تسمع شيئا ؟ » ، فقلت : لا ، فرفع أصبعيه من أذنيه قال : « كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع مثل هذا ، فصنع مثل هذا »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203331, BMS005970
Hadis:
فأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا أبو سهل بن زياد القطان ، حدثنا يحيى بن أبي طالب ، أخبرنا زيد بن الحباب ، حدثنا مالك بن مغول ، عن عبد الله بن بريدة بن حصيب ، عن أبيه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي موسى الأشعري وهو عبد الله بن قيس ، وإذا هو يقرأ في جانب المسجد : « لقد أعطي هذا مزمارا من مزامير آل داود » ، أخرجه مسلم في الصحيح ، من حديث مالك بن مغول ، وأخرجاه من حديث أبي بردة ، عن أبي موسى ، وزاد فقال : « لو علمت لحبرته لك تجبيرا » قال أحمد : وأما الضرب بالعود والطبل ، فقد روينا عن ابن عباس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « إن الله حرم الخمر ، والميسر ، والكوبة » ، وهي الطبل فيما زعم بعض رواته . قال أبو سليمان رحمه الله : ويقال : بل هو النرد ، ويدخل في معناه كل وتر ، ومزهر ، وغير ذلك من الملاهي ، وفي كتاب الغريبين : قال ابن الأعرابي : الكوبة النرد ، ويقال الطبل ، وقيل البربط قال أحمد : وروينا عن قيس بن سعد بن عبادة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « أن ربي حرم علي الخمر ، والميسر ، والقنين ، والكوبة » ، والقنين : العود فيما زعم بعض رواته ، وفي كتاب الغريبين : القنين : الطنبور بالحبشية قاله ابن الأعرابي وروينا عن نافع قال : سمع ابن عمر مزمارا فوضع أصبعيه على أذنيه ونأى عن الطريق ، وقال لي : « يا نافع هل تسمع شيئا ؟ » ، فقلت : لا ، فرفع أصبعيه من أذنيه قال : « كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع مثل هذا ، فصنع مثل هذا »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5970, 7/442
Senetler:
()
Konular: