أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد ، أخبرنا أبو النضر ، أخبرنا أبو جعفر ، حدثنا المزني ، حدثنا الشافعي ، أخبرنا عبد الوهاب ، عن خالد الحذاء ، عن أبي المليح ، عن نبيشة قال : سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله إنا كنا نعتر عتيرة في رجب فما تأمرنا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « اذبحوا لله في أي شهر ما كان ، وبروا لله وأطعموا » ، فقال : إنا كنا نفرع فرعا في الجاهلية فما تأمرنا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « في كل سائمة فرع تغذوه ماشيتك ، حتى إذا استجمل ذبحته وأطعمته ، فإن ذلك هو خير
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203062, BMS005703
Hadis:
أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد ، أخبرنا أبو النضر ، أخبرنا أبو جعفر ، حدثنا المزني ، حدثنا الشافعي ، أخبرنا عبد الوهاب ، عن خالد الحذاء ، عن أبي المليح ، عن نبيشة قال : سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله إنا كنا نعتر عتيرة في رجب فما تأمرنا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « اذبحوا لله في أي شهر ما كان ، وبروا لله وأطعموا » ، فقال : إنا كنا نفرع فرعا في الجاهلية فما تأمرنا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « في كل سائمة فرع تغذوه ماشيتك ، حتى إذا استجمل ذبحته وأطعمته ، فإن ذلك هو خير
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5703, 7/242
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا إسماعيل الصفار ، حدثنا أحمد بن منصور ، حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا معمر ، عن الزهري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن معاوية بن الحكم ، أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : يا رسول الله ، إن منا رجالا يتطيرون ؟ قال : « ذاك شيء تجدونه في أنفسكم ، فلا يصدنكم » ، قالوا : ومنا رجال يأتون الكهان ؟ قال : « فلا تأتوا كاهنا » ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث عبد الرزاق
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203063, BMS005702
Hadis:
أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا إسماعيل الصفار ، حدثنا أحمد بن منصور ، حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا معمر ، عن الزهري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن معاوية بن الحكم ، أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : يا رسول الله ، إن منا رجالا يتطيرون ؟ قال : « ذاك شيء تجدونه في أنفسكم ، فلا يصدنكم » ، قالوا : ومنا رجال يأتون الكهان ؟ قال : « فلا تأتوا كاهنا » ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث عبد الرزاق
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5702, 7/242
Senetler:
()
Konular:
وبإسناده قال : حدثني الشافعي ، أخبرني من سمع زيد بن أسلم ، يحدث عن رجل من بني ضمرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الفرعة ؟ فقال : « الفرعة حق ، وأن تغذوه حتى يكون ابن لبون زخربا ، فتعطيه أرملة أو تحمل عليه في سبيل الله ، خير من أن تكفأ إناءك ، أو توله ناقتك وتأكله يلتصق لحمه بوبره » قال أحمد : حديث نبيشة هذا قد أخرجه أبو داود في كتاب السنن من حديث بشر بن المفضل ، عن خالد ، وحديث زيد بن أسلم قد رواه عنه ابن عيينة ، وقد روي في حديث عمرو بن شعيب قال الشافعي في كتاب حرملة : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لا فرع ولا عتيرة» قال الزهري : الفرعة : أول النتاج ، والعتيرة : شاة تذبح عن كل أهل بيت في رجب ،
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203064, BMS005704
Hadis:
وبإسناده قال : حدثني الشافعي ، أخبرني من سمع زيد بن أسلم ، يحدث عن رجل من بني ضمرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الفرعة ؟ فقال : « الفرعة حق ، وأن تغذوه حتى يكون ابن لبون زخربا ، فتعطيه أرملة أو تحمل عليه في سبيل الله ، خير من أن تكفأ إناءك ، أو توله ناقتك وتأكله يلتصق لحمه بوبره » قال أحمد : حديث نبيشة هذا قد أخرجه أبو داود في كتاب السنن من حديث بشر بن المفضل ، عن خالد ، وحديث زيد بن أسلم قد رواه عنه ابن عيينة ، وقد روي في حديث عمرو بن شعيب قال الشافعي في كتاب حرملة : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لا فرع ولا عتيرة» قال الزهري : الفرعة : أول النتاج ، والعتيرة : شاة تذبح عن كل أهل بيت في رجب ،
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5704, 7/243
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه ، أخبرنا بشر بن موسى ، حدثنا الحميدي ، حدثنا سفيان ، فذكره بإسناده ومعناه ، رواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، عن سفيان ، وأخرجه البخاري من حديث معمر ، عن الزهري
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203065, BMS005705
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه ، أخبرنا بشر بن موسى ، حدثنا الحميدي ، حدثنا سفيان ، فذكره بإسناده ومعناه ، رواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، عن سفيان ، وأخرجه البخاري من حديث معمر ، عن الزهري
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5705, 7/244
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني أبو أحمد بن أبي الحسين ، أخبرنا عبد الرحمن يعني ابن محمد بن إدريس قال : قرئ على بحر بن نصر : قال الشافعي رحمه الله في تفسير الفرعة : شيء كان أهل الجاهلية يطلبون به البركة في أموالهم ، فكان أحدهم يذبح بكر ناقته يعني أول نتاج يأتي عليه لا يغذوه رجاء البركة فيما يأتي بعده ، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال : « فرعوا إن شئتم » ، أي اذبحوا إن شئتم ، وكانوا يسألونه على ما يصنعونه في الجاهلية خوفا أن يكره في الإسلام ، فأعلمهم أنه لا مكره لهم فيه ، وأمرهم أن يغذوه ثم يحملون عليه في سبيل الله قال أحمد : ويذبحه ويطعمه كما في حديث نبيشة قال الشافعي : الفرعة حق ، يعني أنها ليست بباطل ، ولكنه كلام عربي يخرج على جواب السائل قال الشافعي : وروي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : « لا فرع ولا عتيرة » وليس اختلاف من الرواة ، إنما هو : أي لا فرع ، ولا عتيرة واجبة ، والحديث الآخر في الفرعة والعتيرة يدل على معنى هذا أنه أباح الذبح ، واختار له أن يعطيه أرملة أو يحمل عليه في سبيل الله ، والعتيرة هي الرجبية ، وهي ذبيحة كان أهل الجاهلية يتبررون بها ، يذبحونها في رجب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا عتيرة » ، على معنى لا عتيرة لازمة وقوله حين سئل عن العتيرة : « اذبحوا إن شئتم واجعلوا الذبح لله لا لغيره في أي شهر ما كان » ، لا أنها في رجب دون ما سواه من الشهور
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203066, BMS005706
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني أبو أحمد بن أبي الحسين ، أخبرنا عبد الرحمن يعني ابن محمد بن إدريس قال : قرئ على بحر بن نصر : قال الشافعي رحمه الله في تفسير الفرعة : شيء كان أهل الجاهلية يطلبون به البركة في أموالهم ، فكان أحدهم يذبح بكر ناقته يعني أول نتاج يأتي عليه لا يغذوه رجاء البركة فيما يأتي بعده ، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال : « فرعوا إن شئتم » ، أي اذبحوا إن شئتم ، وكانوا يسألونه على ما يصنعونه في الجاهلية خوفا أن يكره في الإسلام ، فأعلمهم أنه لا مكره لهم فيه ، وأمرهم أن يغذوه ثم يحملون عليه في سبيل الله قال أحمد : ويذبحه ويطعمه كما في حديث نبيشة قال الشافعي : الفرعة حق ، يعني أنها ليست بباطل ، ولكنه كلام عربي يخرج على جواب السائل قال الشافعي : وروي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : « لا فرع ولا عتيرة » وليس اختلاف من الرواة ، إنما هو : أي لا فرع ، ولا عتيرة واجبة ، والحديث الآخر في الفرعة والعتيرة يدل على معنى هذا أنه أباح الذبح ، واختار له أن يعطيه أرملة أو يحمل عليه في سبيل الله ، والعتيرة هي الرجبية ، وهي ذبيحة كان أهل الجاهلية يتبررون بها ، يذبحونها في رجب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا عتيرة » ، على معنى لا عتيرة لازمة وقوله حين سئل عن العتيرة : « اذبحوا إن شئتم واجعلوا الذبح لله لا لغيره في أي شهر ما كان » ، لا أنها في رجب دون ما سواه من الشهور
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5706, 7/244
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : سمعت أبا العباس محمد بن يعقوب ، يقول : سمعت الربيع بن سليمان ، يقول : سمعت الشافعي ، يقول : « لا يحل لأحد أن يكنى بأبي القاسم كان اسمه محمد أو غيره » ، وهكذا رواه محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، عن الشافعي ، ورأيت في كتابي في آخر كتاب اختلاف الأحاديث للشافعي الذي قرأناه على أبي عبد الله الحافظ رحمه الله هذه الأحاديث مضروبا عليها ، ولعلها لم تكن في نسخة الحاكم أبي عبد الله رحمه الله ، أو لم يتفق قراءتها عليه
قال الربيع : قال الشافعي : حدثنا سفيان بن عيينة ، وعبد الوهاب بن عبد المجيد ، عن أيوب السختياني ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : « تسموا باسمي ، ولا تكنوا بكنيتي » ،
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203067, BMS005707
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : سمعت أبا العباس محمد بن يعقوب ، يقول : سمعت الربيع بن سليمان ، يقول : سمعت الشافعي ، يقول : « لا يحل لأحد أن يكنى بأبي القاسم كان اسمه محمد أو غيره » ، وهكذا رواه محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، عن الشافعي ، ورأيت في كتابي في آخر كتاب اختلاف الأحاديث للشافعي الذي قرأناه على أبي عبد الله الحافظ رحمه الله هذه الأحاديث مضروبا عليها ، ولعلها لم تكن في نسخة الحاكم أبي عبد الله رحمه الله ، أو لم يتفق قراءتها عليه
قال الربيع : قال الشافعي : حدثنا سفيان بن عيينة ، وعبد الوهاب بن عبد المجيد ، عن أيوب السختياني ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : « تسموا باسمي ، ولا تكنوا بكنيتي » ،
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5707, 7/245
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن أسد ، حدثنا سفيان ، فذكره بإسناده ، غير أنه قال : سمعت أبا هريرة ، يقول : قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح من حديث سفيان
قال الشافعي : أخبرنا عبد الوهاب بن عبد المجيد ، حدثنا حميد الطويل ، عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم بالبقيع ، فنادى رجل يا أبا القاسم فالتفت إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إني لم أعنك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203068, BMS005708
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن أسد ، حدثنا سفيان ، فذكره بإسناده ، غير أنه قال : سمعت أبا هريرة ، يقول : قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح من حديث سفيان
قال الشافعي : أخبرنا عبد الوهاب بن عبد المجيد ، حدثنا حميد الطويل ، عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم بالبقيع ، فنادى رجل يا أبا القاسم فالتفت إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إني لم أعنك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5708, 7/246
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو طاهر الفقيه ، أخبرنا أبو طاهر المحمد آبادي ، حدثنا إبراهيم بن عبد الله السعدي ، أخبرنا يزيد بن هارون ، أخبرنا حميد ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالبقيع ، فنادى رجل رجلا ، فقال : يا أبا القاسم ، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال الرجل : يا رسول الله ، لم أعنك إنما عنيت فلانا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « تسموا باسمي ، ولا تكنوا بكنيتي » ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح من أوجه عن حميد
وذكر الشافعي أيضا ، عن سفيان ، ما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203069, BMS005709
Hadis:
أخبرناه أبو طاهر الفقيه ، أخبرنا أبو طاهر المحمد آبادي ، حدثنا إبراهيم بن عبد الله السعدي ، أخبرنا يزيد بن هارون ، أخبرنا حميد ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالبقيع ، فنادى رجل رجلا ، فقال : يا أبا القاسم ، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال الرجل : يا رسول الله ، لم أعنك إنما عنيت فلانا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « تسموا باسمي ، ولا تكنوا بكنيتي » ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح من أوجه عن حميد
وذكر الشافعي أيضا ، عن سفيان ، ما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5709, 7/246
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن أسد ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن ابن المنكدر ، سمع جابرا ، يقول : « ولد لرجل منا غلام ، فسميناه القاسم ، فقلنا : لا نكنيك أبا القاسم ، ولا ننعمك عينا ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكر ذلك له ، فقال : » أسم ابنك عبد الرحمن « ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح ، من حديث سفيان بن عيينة وفي رواية الشافعي : » ولد في الحي غلام فأسمي أبو القاسم ، فقلنا لأبيه : لا نكنيه أبو القاسم ، ولا ننعمك عينا ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر ذلك له ، فقال : « أسم ابنك عبد الرحمن » وأخرج البخاري ، ومسلم حديث سالم بن أبي الجعد ، عن جابر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : « سموا باسمي ، ولا تكنوا بكنيتي ، فإنما أنا قاسم بعثت أقسم بينكم » ، وروى في حديثه أنهم سموه باسم النبي صلى الله عليه وسلم فقال ذلك ، والاعتبار باللفظ المنقول عنه وأما حديث هشام الدستوائي ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « من تسمى باسمي ، فلا يتكنى بكنيتي ، ومن تكنى بكنيتي ، فلا يتسمى باسمي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203070, BMS005710
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن أسد ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن ابن المنكدر ، سمع جابرا ، يقول : « ولد لرجل منا غلام ، فسميناه القاسم ، فقلنا : لا نكنيك أبا القاسم ، ولا ننعمك عينا ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فذكر ذلك له ، فقال : » أسم ابنك عبد الرحمن « ، أخرجه البخاري ، ومسلم في الصحيح ، من حديث سفيان بن عيينة وفي رواية الشافعي : » ولد في الحي غلام فأسمي أبو القاسم ، فقلنا لأبيه : لا نكنيه أبو القاسم ، ولا ننعمك عينا ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر ذلك له ، فقال : « أسم ابنك عبد الرحمن » وأخرج البخاري ، ومسلم حديث سالم بن أبي الجعد ، عن جابر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : « سموا باسمي ، ولا تكنوا بكنيتي ، فإنما أنا قاسم بعثت أقسم بينكم » ، وروى في حديثه أنهم سموه باسم النبي صلى الله عليه وسلم فقال ذلك ، والاعتبار باللفظ المنقول عنه وأما حديث هشام الدستوائي ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « من تسمى باسمي ، فلا يتكنى بكنيتي ، ومن تكنى بكنيتي ، فلا يتسمى باسمي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5710, 7/247
Senetler:
()
Konular:
فقد أخبرناه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي طاهر الدقاق ، حدثنا أبو محمد عبد الله بن إبراهيم بن أيوب البزاز ، حدثنا أبو مسلم ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا هشام ، فذكره ، وهذا فيما لم يخرجه مسلم بن الحجاج في الصحيح ، مع كون أبي الزبير من شرطه ، ولعله إنما لم يخرجه لمخالفته رواية ابن المنكدر ، وسالم بن أبي الجعد ، عن جابر ، ثم مخالفته رواية أبي هريرة ، وأنس بن مالك ، وروي عن أبي هريرة في معنى ما رواه أبو الزبير ، وهو مختلف فيه ، وأحاديث النهي على الإطلاق أكثر وأصح طريقا وحديث محمد ابن الحنفية قال : قال علي : يا رسول الله إن ولد لي من بعدك ولد أسميه باسمك ، وأكنيه بكنيتك ؟ قال : « نعم » ، فهو في أكثر الروايات منقطع ، وروي عن ابن الحنفية ، أنه قال : كانت رخصة لعلي وحديث محمد بن عبد الرحمن الحجبي ، عن صفية بنت شيبة ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : « ما الذي أحل اسمي وحرم كنيتي » ، أو « ما الذي حرم كنيتي وأحل اسمي » ، لم يثبت إسناده ، وأحاديث النهي عن التكني بكنيته على الإطلاق من الأحاديث الثابتة الصحيحة التي لا تعارض بأمثال هذا ، وبالله التوفيق قال أحمد : وكانت كنية مقسم : أبو القاسم ، فجعل طاوس يقول : مقسم ولا يقول أبو القاسم ، فقيل له في ذلك ، فقال : والله لا أكنيه بها أبدا قال الشافعي في كتاب حرملة : أخبرنا سفيان ، عن عبد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « نهى عن القزع
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203071, BMS005711
Hadis:
فقد أخبرناه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي طاهر الدقاق ، حدثنا أبو محمد عبد الله بن إبراهيم بن أيوب البزاز ، حدثنا أبو مسلم ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا هشام ، فذكره ، وهذا فيما لم يخرجه مسلم بن الحجاج في الصحيح ، مع كون أبي الزبير من شرطه ، ولعله إنما لم يخرجه لمخالفته رواية ابن المنكدر ، وسالم بن أبي الجعد ، عن جابر ، ثم مخالفته رواية أبي هريرة ، وأنس بن مالك ، وروي عن أبي هريرة في معنى ما رواه أبو الزبير ، وهو مختلف فيه ، وأحاديث النهي على الإطلاق أكثر وأصح طريقا وحديث محمد ابن الحنفية قال : قال علي : يا رسول الله إن ولد لي من بعدك ولد أسميه باسمك ، وأكنيه بكنيتك ؟ قال : « نعم » ، فهو في أكثر الروايات منقطع ، وروي عن ابن الحنفية ، أنه قال : كانت رخصة لعلي وحديث محمد بن عبد الرحمن الحجبي ، عن صفية بنت شيبة ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : « ما الذي أحل اسمي وحرم كنيتي » ، أو « ما الذي حرم كنيتي وأحل اسمي » ، لم يثبت إسناده ، وأحاديث النهي عن التكني بكنيته على الإطلاق من الأحاديث الثابتة الصحيحة التي لا تعارض بأمثال هذا ، وبالله التوفيق قال أحمد : وكانت كنية مقسم : أبو القاسم ، فجعل طاوس يقول : مقسم ولا يقول أبو القاسم ، فقيل له في ذلك ، فقال : والله لا أكنيه بها أبدا قال الشافعي في كتاب حرملة : أخبرنا سفيان ، عن عبد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « نهى عن القزع
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Dahâyâ 5711, 7/248
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, isim ve künyesinin başkasına verilmesi