أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو سعيد قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : وقال الأوزاعي في السلاح يأخذه من الغنيمة : « يقاتل به ما كان الناس في معمعة القتال ، ولا ينتظر برده الفراغ من الحرب فيعرضه للهلاك وانكسار ثمنه في طول مكثه في دار الحرب » وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إياك وربا الغلول أن تركب الدابة حتى يحسر قبل أن ترد إلى المغنم ، أو تلبس الثوب حتى يخلق قبل أن يرد إلى المغنم » قال الشافعي : وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « لو نزعت سهما من جنبك في بلاد العدو ما كنت بأحق به من أخيك »
قال أحمد : الحديث الذي ذكره الشافعي قد مضى بإسناده في كتاب القسم ، وأما الحديث الذي احتج به الأوزاعي فمعناه فيما رواه محمد بن إسحاق قال : حدثني يزيد بن أبي حبيب ، عن أبي مرزوق مولى تجيب ، عن حنش الصنعاني ، عن رويفع بن ثابت الأنصاري قال : قام فينا خطيبا فقال : إني لا أقول لكم إلا ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم حنين قال : قال عليه السلام : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه زرع غيره يعني إتيان الحبالى من الفيء ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يصيب امرأة من السبي حتى يستبرئها بحيضة ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يبيع مغنما حتى يقسم ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يلبس ثوبا من فيء المسلمين حتى إذا أخلقه رده فيه »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202725, BMS005362
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو سعيد قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : وقال الأوزاعي في السلاح يأخذه من الغنيمة : « يقاتل به ما كان الناس في معمعة القتال ، ولا ينتظر برده الفراغ من الحرب فيعرضه للهلاك وانكسار ثمنه في طول مكثه في دار الحرب » وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إياك وربا الغلول أن تركب الدابة حتى يحسر قبل أن ترد إلى المغنم ، أو تلبس الثوب حتى يخلق قبل أن يرد إلى المغنم » قال الشافعي : وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « لو نزعت سهما من جنبك في بلاد العدو ما كنت بأحق به من أخيك »
قال أحمد : الحديث الذي ذكره الشافعي قد مضى بإسناده في كتاب القسم ، وأما الحديث الذي احتج به الأوزاعي فمعناه فيما رواه محمد بن إسحاق قال : حدثني يزيد بن أبي حبيب ، عن أبي مرزوق مولى تجيب ، عن حنش الصنعاني ، عن رويفع بن ثابت الأنصاري قال : قام فينا خطيبا فقال : إني لا أقول لكم إلا ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم حنين قال : قال عليه السلام : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه زرع غيره يعني إتيان الحبالى من الفيء ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يصيب امرأة من السبي حتى يستبرئها بحيضة ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يبيع مغنما حتى يقسم ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يلبس ثوبا من فيء المسلمين حتى إذا أخلقه رده فيه »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5362, 6/547
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو علي الروذباري ، أخبرنا أبو بكر بن داسة ، حدثنا أبو داود ، حدثنا سعيد بن منصور وغيره قالا : حدثنا أبو معاوية ، عن محمد فذكره قال أبو داود : الحيضة ليست بمحفوظة قال أحمد : رواه غيره عن ابن إسحاق ، فلم يذكرها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202726, BMS005363
Hadis:
أخبرنا أبو علي الروذباري ، أخبرنا أبو بكر بن داسة ، حدثنا أبو داود ، حدثنا سعيد بن منصور وغيره قالا : حدثنا أبو معاوية ، عن محمد فذكره قال أبو داود : الحيضة ليست بمحفوظة قال أحمد : رواه غيره عن ابن إسحاق ، فلم يذكرها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5363, 6/549
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو عبد الله ، وأبو سعيد قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي قال : قال أبو يوسف : « هذا الحديث عندنا على من يفعل ذلك هو عنه غني ، يبقي بذلك على دابته أو على ثوبه ، أو يأخذ ذلك يريد به الخيانة ثم ساق الكلام إلى أن قال : وكيف يحل هذا مادام في المعمعة ، ويحرم بعد ذلك ؟ وقد بلغنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يغنم الغنيمة فيها الطعام فيأكل أصحابه منها ، إذا احتاج رجل جاء فأخذ حاجته ، فحاجة الناس إلى السلاح في دار الحرب وإلى الدواب والثياب أشد من حاجتهم إلى الطعام » وذكر حديث أبي إسحاق الشيباني ، عن محمد بن أبي المجالد ، عن عبد الله بن أبي أوفى صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر يأتي أحدنا إلى الطعام من الغنيمة فيأخذ حاجته « قال الشافعي : إن كان أبو يوسف إنما جعل السلاح والدواب والثياب قياسا على الطعام ، فمن أخذ الطعام من غني يجد ما يشتري به طعاما وفقير لا يجده سواء يحل لهم أكله وأكله استهلاك له ، وهو إذا قاس السلاح والدواب عليه جعل له أن يستهلك السلاح والدواب كما يستهلك الطعام ، ويتفكه بركوب الدواب كما يتفكه بالطعام وبسط الكلام في هذا إلى أن قال : وما أعلم ما قال الأوزاعي إلا موافقا للسنة معقولا ؛ لأنه يحل في حال الضرورة الشيء ، فإذا انقضت الضرورة لم يحل
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202727, BMS005364
Hadis:
أخبرناه أبو عبد الله ، وأبو سعيد قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي قال : قال أبو يوسف : « هذا الحديث عندنا على من يفعل ذلك هو عنه غني ، يبقي بذلك على دابته أو على ثوبه ، أو يأخذ ذلك يريد به الخيانة ثم ساق الكلام إلى أن قال : وكيف يحل هذا مادام في المعمعة ، ويحرم بعد ذلك ؟ وقد بلغنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يغنم الغنيمة فيها الطعام فيأكل أصحابه منها ، إذا احتاج رجل جاء فأخذ حاجته ، فحاجة الناس إلى السلاح في دار الحرب وإلى الدواب والثياب أشد من حاجتهم إلى الطعام » وذكر حديث أبي إسحاق الشيباني ، عن محمد بن أبي المجالد ، عن عبد الله بن أبي أوفى صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر يأتي أحدنا إلى الطعام من الغنيمة فيأخذ حاجته « قال الشافعي : إن كان أبو يوسف إنما جعل السلاح والدواب والثياب قياسا على الطعام ، فمن أخذ الطعام من غني يجد ما يشتري به طعاما وفقير لا يجده سواء يحل لهم أكله وأكله استهلاك له ، وهو إذا قاس السلاح والدواب عليه جعل له أن يستهلك السلاح والدواب كما يستهلك الطعام ، ويتفكه بركوب الدواب كما يتفكه بالطعام وبسط الكلام في هذا إلى أن قال : وما أعلم ما قال الأوزاعي إلا موافقا للسنة معقولا ؛ لأنه يحل في حال الضرورة الشيء ، فإذا انقضت الضرورة لم يحل
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5364, 6/549
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « وحد البلوغ في أهل الشرك الذين يقتل بالغهم ويترك غير بالغهم أن ينبتوا الشعر » وذكر المعنى في ذلك ، ثم قال : كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم بني قريظة حين قتل مقاتلتهم وسبى ذراريهم وكان من سنته أن لا يقتل إلا رجلا بالغا ، فمن كان أنبت قتله ، ومن لم يكن أنبت سباه وقال في القديم في رواية أبي عبد الرحمن عنه : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن عبد الملك بن عمير ، عن عطية القرظي ، أنه سمعه وهو ، يقول : كنت فيمن حكم فيه سعد ، فلم أنبت ، فتركت
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202728, BMS005365
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « وحد البلوغ في أهل الشرك الذين يقتل بالغهم ويترك غير بالغهم أن ينبتوا الشعر » وذكر المعنى في ذلك ، ثم قال : كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم بني قريظة حين قتل مقاتلتهم وسبى ذراريهم وكان من سنته أن لا يقتل إلا رجلا بالغا ، فمن كان أنبت قتله ، ومن لم يكن أنبت سباه وقال في القديم في رواية أبي عبد الرحمن عنه : أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن عبد الملك بن عمير ، عن عطية القرظي ، أنه سمعه وهو ، يقول : كنت فيمن حكم فيه سعد ، فلم أنبت ، فتركت
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5365, 6/550
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو إسحاق الفقيه ، أخبرنا أبو النضر ، أخبرنا أبو جعفر ، حدثنا المزني ، حدثنا الشافعي ، حدثنا يوسف بن خالد السمتي قال : حدثني إبراهيم بن عثمان الكوفي ، عن عبد الملك بن عمير قال سمعت عطية القرظي ، يقول : « عرضنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قريظة ، فمن أنبت منا قتله ، ومن لم ينبت منا استحياه وسباه » وقد مضى في كتاب الحجر ما ذكره من الأسانيد في هذا الباب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202729, BMS005366
Hadis:
وأخبرنا أبو إسحاق الفقيه ، أخبرنا أبو النضر ، أخبرنا أبو جعفر ، حدثنا المزني ، حدثنا الشافعي ، حدثنا يوسف بن خالد السمتي قال : حدثني إبراهيم بن عثمان الكوفي ، عن عبد الملك بن عمير قال سمعت عطية القرظي ، يقول : « عرضنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قريظة ، فمن أنبت منا قتله ، ومن لم ينبت منا استحياه وسباه » وقد مضى في كتاب الحجر ما ذكره من الأسانيد في هذا الباب
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5366, 6/550
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قريظة وخيبر ، فقسم عقارها من الأرضين والنخل قسمة الأموال » « وسبى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولدان بني المصطلق ، وهوازن ونساءهم ، فقسمهم قسمة الأموال ، وأسر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل بدر ، فمنهم من من عليه بلا شيء أخذه منه ، ومنهم من أخذ منه فدية ، ومنهم من قتله » وكان المقتولان بعد الإسار يوم بدر : عقبة بن أبي معيط ، والنضر بن الحارث وكان من الممنون عليهم بلا فدية : أبو عزة الجمحي ، تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم لبناته ، وأخذ عليه أن لا يقاتله ، فأخفره وقاتله يوم أحد ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا يفلت ، فما أسر من المشركين رجل غيره فقال : يا محمد امنن علي ، ودعني لبناتي ، وأعطيك عهدا أن لا أعود لقتالك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا تمسح على عارضيك بمكة تقول : قد خدعت محمدا مرتين ، فأمر به فضربت عنقه » ثم أسر رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثمامة بن أثال الحنفي بعد فمن عليه ، ثم عاد ثمامة بن أثال الحنفي بعد فأسلم وحسن إسلامه قال الشافعي : أخبرنا عبد الوهاب الثقفي ، حدثنا أيوب السختياني ، عن أبي قلابة ، عن أبي المهلب ، عن عمران بن الحصين ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « فدا رجلا من المسلمين برجلين من المشركين »
هكذا وقع متن هذا الحديث في كتاب قتال المشركين ، وأظنه غلط من الكاتب ، والصحيح ما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202730, BMS005367
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي رحمه الله : « ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قريظة وخيبر ، فقسم عقارها من الأرضين والنخل قسمة الأموال » « وسبى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولدان بني المصطلق ، وهوازن ونساءهم ، فقسمهم قسمة الأموال ، وأسر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل بدر ، فمنهم من من عليه بلا شيء أخذه منه ، ومنهم من أخذ منه فدية ، ومنهم من قتله » وكان المقتولان بعد الإسار يوم بدر : عقبة بن أبي معيط ، والنضر بن الحارث وكان من الممنون عليهم بلا فدية : أبو عزة الجمحي ، تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم لبناته ، وأخذ عليه أن لا يقاتله ، فأخفره وقاتله يوم أحد ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا يفلت ، فما أسر من المشركين رجل غيره فقال : يا محمد امنن علي ، ودعني لبناتي ، وأعطيك عهدا أن لا أعود لقتالك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا تمسح على عارضيك بمكة تقول : قد خدعت محمدا مرتين ، فأمر به فضربت عنقه » ثم أسر رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثمامة بن أثال الحنفي بعد فمن عليه ، ثم عاد ثمامة بن أثال الحنفي بعد فأسلم وحسن إسلامه قال الشافعي : أخبرنا عبد الوهاب الثقفي ، حدثنا أيوب السختياني ، عن أبي قلابة ، عن أبي المهلب ، عن عمران بن الحصين ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « فدا رجلا من المسلمين برجلين من المشركين »
هكذا وقع متن هذا الحديث في كتاب قتال المشركين ، وأظنه غلط من الكاتب ، والصحيح ما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5367, 6/550
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ في كتاب اختلاف الأحاديث قال : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا عبد الوهاب ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أبي المهلب ، عن عمران بن حصين قال : « أسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عقيل ، وكانت ثقيف قد أسرت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، ففداه النبي صلى الله عليه وسلم بالرجلين اللذين أسرتهما ثقيف »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202731, BMS005368
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ في كتاب اختلاف الأحاديث قال : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا عبد الوهاب ، عن أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أبي المهلب ، عن عمران بن حصين قال : « أسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عقيل ، وكانت ثقيف قد أسرت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، ففداه النبي صلى الله عليه وسلم بالرجلين اللذين أسرتهما ثقيف »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5368, 6/552
Senetler:
()
Konular:
وبإسناده قال : قال الشافعي وأخبرنا عدد من أهل العلم من قريش وغيرهم من أهل المغازي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر النضر بن الحارث العبدري يوم بدر ، وقتله بالبادية ، أو بالنازية ، أو الأثيل صبرا « وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر عقبة بن أبي معيط يوم بدر فقتله صبرا »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202732, BMS005369
Hadis:
وبإسناده قال : قال الشافعي وأخبرنا عدد من أهل العلم من قريش وغيرهم من أهل المغازي ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر النضر بن الحارث العبدري يوم بدر ، وقتله بالبادية ، أو بالنازية ، أو الأثيل صبرا « وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر عقبة بن أبي معيط يوم بدر فقتله صبرا »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5369, 6/552
Senetler:
()
Konular:
وبإسناده قال : قال الشافعي : أخبرنا عدد من أهل العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الجمحي يوم بدر فمن عليه ، ثم أسره يوم أحد فقتله صبرا وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر سهيل بن عمرو ، وأبا وداعة السهمي ، وغيرهم ، ففاداهم بأربعة آلاف ، أربعة آلاف ، وفادى بعضهم بأقل وكأن ما وصفت من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يدل على أن للإمام إذا أسر رجلا من المشركين أن يقتل ، وأن يمن بلا شيء ، وأن يفادي بمال يأخذه منه ، وأن يفادي بأن يطلق منهم على أن يطلق له بعض أسرى المسلمين ، لا أن بعض هذا ناسخ لبعض ، ولا مخالف له به من جهة إباحته
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202733, BMS005370
Hadis:
وبإسناده قال : قال الشافعي : أخبرنا عدد من أهل العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر أبا عزة الجمحي يوم بدر فمن عليه ، ثم أسره يوم أحد فقتله صبرا وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر سهيل بن عمرو ، وأبا وداعة السهمي ، وغيرهم ، ففاداهم بأربعة آلاف ، أربعة آلاف ، وفادى بعضهم بأقل وكأن ما وصفت من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يدل على أن للإمام إذا أسر رجلا من المشركين أن يقتل ، وأن يمن بلا شيء ، وأن يفادي بمال يأخذه منه ، وأن يفادي بأن يطلق منهم على أن يطلق له بعض أسرى المسلمين ، لا أن بعض هذا ناسخ لبعض ، ولا مخالف له به من جهة إباحته
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5370, 6/552
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : « وسواء كان السبي من أهل الكتاب أو غير أهل الكتاب ؛ لأن بني قريظة كانوا أهل كتاب ، ومن وصفت أن النبي صلى الله عليه وسلم من عليهم كانوا من أهل الأوثان ، وقد من على بعض الكاتبين فلم يقتل ، وقتل أعمى من بني قريظة بعد الإسار » قال أحمد : قد روينا عن عروة ، أن ثابت بن قيس قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : هب لي الزبير اليهودي أجزه بيد كانت له عندي ، فأعطاه إياه ، ثم إنه سأل ثابتا أن يقتله حين أخبره بقتل قومه ، فذكره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر به فقتل وفي مغازي موسى بن عقبة : أنه الزبير بن باطا القرظي ، وكان يومئذ كبيرا أعمى
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202734, BMS005371
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع قال : قال الشافعي : « وسواء كان السبي من أهل الكتاب أو غير أهل الكتاب ؛ لأن بني قريظة كانوا أهل كتاب ، ومن وصفت أن النبي صلى الله عليه وسلم من عليهم كانوا من أهل الأوثان ، وقد من على بعض الكاتبين فلم يقتل ، وقتل أعمى من بني قريظة بعد الإسار » قال أحمد : قد روينا عن عروة ، أن ثابت بن قيس قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : هب لي الزبير اليهودي أجزه بيد كانت له عندي ، فأعطاه إياه ، ثم إنه سأل ثابتا أن يقتله حين أخبره بقتل قومه ، فذكره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر به فقتل وفي مغازي موسى بن عقبة : أنه الزبير بن باطا القرظي ، وكان يومئذ كبيرا أعمى
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Siyer 5371, 6/553
Senetler:
()
Konular: