حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا موسى بن هارون حدثني سعيد بن يحيى بن سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي حدثني أبي عن الأعمش عن شمر بن عطية عن هلال بن يساف حدثني البريد الذي أتى ابن الزبير برأس المختار فلما رآه قال ابن الزبير : ما حدثني إلا وجدت مصداقه إلا أنه حدثني أن رجلا من ثقيف سيقتلني قال الأعمش : و ما يدري أن أبا محمد خذله الله خبأ له
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194644, NM006469
Hadis:
حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا موسى بن هارون حدثني سعيد بن يحيى بن سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي حدثني أبي عن الأعمش عن شمر بن عطية عن هلال بن يساف حدثني البريد الذي أتى ابن الزبير برأس المختار فلما رآه قال ابن الزبير : ما حدثني إلا وجدت مصداقه إلا أنه حدثني أن رجلا من ثقيف سيقتلني قال الأعمش : و ما يدري أن أبا محمد خذله الله خبأ له
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6469, 8/86
Senetler:
()
Konular:
أخبرني أبو الحسين بن يعقوب الحافظ أنبأ محمد بن إسحاق ثنا إسماعيل بن أبي الحارث ثنا روج بن عبادة ثنا حبيب بن الشهيد عن ابن أبي مليكة قال : كان ابن الزبير يواصل سبعة أيام فيصبح يوم الثالث وهو أليثنا يعني به كأنه ليث
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194645, NM006470
Hadis:
أخبرني أبو الحسين بن يعقوب الحافظ أنبأ محمد بن إسحاق ثنا إسماعيل بن أبي الحارث ثنا روج بن عبادة ثنا حبيب بن الشهيد عن ابن أبي مليكة قال : كان ابن الزبير يواصل سبعة أيام فيصبح يوم الثالث وهو أليثنا يعني به كأنه ليث
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6470, 8/86
Senetler:
()
Konular:
و أخبرني أبو الحسين ثنا محمد بن إسحاق ثنا أحمد بن سعيد الدارمي ثنا أبو عاصم عن عمر بن قيس قال : كان لابن الزبير مائة غلام يتكلم كل غلام منهم بلغة أخرى فكان ابن الزبير يكلم كل واحد منهم بلغته و كنت إذا نظرت إليه في أمر ديناه قلت : هذا رجل لم يرد الله طرفة عين و إذا نظرت إليه في أمر أخرته قلت : هذا رجل لم يرد الدنيا طرفة عين
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194646, NM006471
Hadis:
و أخبرني أبو الحسين ثنا محمد بن إسحاق ثنا أحمد بن سعيد الدارمي ثنا أبو عاصم عن عمر بن قيس قال : كان لابن الزبير مائة غلام يتكلم كل غلام منهم بلغة أخرى فكان ابن الزبير يكلم كل واحد منهم بلغته و كنت إذا نظرت إليه في أمر ديناه قلت : هذا رجل لم يرد الله طرفة عين و إذا نظرت إليه في أمر أخرته قلت : هذا رجل لم يرد الدنيا طرفة عين
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6471, 8/86
Senetler:
()
Konular:
أخبرني أبو العباس السياري ثنا محمد بن موسى بن حاتم ثنا علي بن الحسين بن شقيق ثنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال : لي عمر بن عبد العزيز : إن في قلبك من ابن الزبير قال قلت : ما رأيت مناجيا مثله ولا مصليا مثله و لا أخشن في ذات الله مثله و لا أسخى نفسا منه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194647, NM006472
Hadis:
أخبرني أبو العباس السياري ثنا محمد بن موسى بن حاتم ثنا علي بن الحسين بن شقيق ثنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال : لي عمر بن عبد العزيز : إن في قلبك من ابن الزبير قال قلت : ما رأيت مناجيا مثله ولا مصليا مثله و لا أخشن في ذات الله مثله و لا أسخى نفسا منه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6472, 8/87
Senetler:
()
Konular:
فحدثنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر حدثني مسلمة بن عبد الله بن عروة بن الزبير قال : سمعت أبي يقول : أرسل ابن الزبير إلى الحصين بن نمير يدعوه إلى البراز فقال الحصين لا يمنعني من لقائك جبن و لست أدري لمن يكون الظفر فإن كان لك كنت قد ضيعت من ورائي و إن كان لي كنت قد أخطأت التدبير و إن طفت رجعنا إلى باقي الحديث و ضرب ابن الزبير فسطاطا في المسجد فكان فيه نساء يسقين الجرحى و يداويهنهم و يطعمن الجائع و يكمن إليهن المجروح فقال حصين : ما يزال يخرج علينا من ذلك الفسطاط أسد كأنما يخرج من عرينه فمن يكفنيه ؟ فقال رجل من أهل الشام : أن فلما جن عليه الليل و ضع شمعة في طرف رمحه ثم ضرب فرسه ثم طعن الفسطاط فالتهب نارا و الكعبة يومئذ مؤزرة في الطنافس و على أعلاها الجرة فطارت الريح باللهب على الكعبة حتى احترقت و احترق فيها يومئذ قرنا الكبش الذي فدي به إسحاق
قال فبلغ حصين بن نمير موت يزيد بن معاوية فهرب حصين بن نمير فلما مات يزيد بن معاوية دعا مروان بن الحكم إلى نفسه فأجابه أهل حمص و أهل الأردن و فلسطين فوجه إليه ابن الزبير الضحاك بن قيس الفهري في مائة ألف فالتقوا بمرج راهط و مروان يومئذ في خمسة آلاف من بني أمية و مواليهم و أتباعهم من أهل الشام فقال مروان لمولى له كره : احمل على أي الطرفين شئت فقال : كيف نحمل على هؤلاء مع كثرتهم ؟ فقال : هم بين مكره و مستأجر احمل عليهم لا أم لك فيكفيك الطعان الناجع الجيد و هم يكفونك بأنفسهم إنما هؤلاء عبيد الدينار و الدرهم فحمل عليهم فهزمهم و أقبل الضحاك بن قيس و انصدع الجيش ففي ذلك يقول زفر بن الحارث :
لعمري لقد أبقت وقيعة راهط لمروان صرعى و اقعات و سابيا
أمضى سلاحي لا أبالك إنني لدى لا يزداد إلا تماديا
فقد ينبت المرعى على دمن الثرى و يبقي خزرات النفوس كما هيا
و فيه يقول أيضا :
أفي الحق أما بحدل و ابن بحدل فيحيى و أما ابن الزبير فيقتل
كذبتم و بيت الله لا يقتلونه و لما يكن يوم أغر محجل
و لما يكن للمشرفية فيكم شعاع كنور الشمس حين ترجل
قال : ثم مات مروان فدعا عبد الملك إلى نفسه و قام فأجابه أهل الشام فخطب على المنبر و قال : من لابن الزبير ؟ فقال الحجاج : أنا يا أمير المؤمنين فأسكته ثم عاد فأسكته ثم عاد فقال : أنا له يا أمير المؤمنين فإني رأيت في النوم كأني انتزعت جنة فلبستها فعقد له و وجهه في الجيش إلى مكة حرسها الله تعالى حتى وردها على ابن الزبير فقاتله بها فقال ابن الزبير لأهل مكة : احفظوا هذين الجبلين فإنكم لن تزالوا بخير أعزة ما لم يظهروا عليهما قال : فلم يلبثوا أن ظهر الحجاج و من معه على أبي قبيس ونصب عليها المنجنيق فكان يرمي به ابن الزبير ومن معه في المسجد فلما كان الغداة التي قتل فيها ابن الزيير دخل ابن الزبير على أمه أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها و هي يومئذ بنت مائة سنة لم يسقط لها سن و لم يفسد لها بصر و لا سمع فقالت لابنها : يا عبد الله ما فعلت في حبرك ؟ فقال : بلغوا مكان كذا و كذا قال و ضحك ابن الزبير و قال : إن في الموت لراحة فقالت : يا بني لعلك تمنيته لي ما أحب أن أموت حتى يأتي على أحد طرفيك إما أن تظفر فتقر بذلك عيني و إما أن تقتل فاحتسبك قال : ثم ودعها فقالت له : يا بني إياك أن تعطي خصلة من دينك مخافة القتل و خرج عنها فدخل المسجد و قد جعل مصراعين على الحجر الأسود يبقى أن تصيب بالمنجنيق و أتى ابن الزبير آت و هو جالس عند زمزم فقال له : ألا تفتح لك الكعبة فتصعد فيها فنظر إليه عبد الله ثم قال له : من كل شيء تحفظ أخاك إلا من نفسه يعني من أجله و هل للكعبة حرمة ليست لهذا المكان و الله لو وجدوكم معلقين بأستار الكعبة لقتلوكم فقيل له ألا تكلمهم في الصلح ؟ فقال : أو حين صلح هذا ؟ و الله لو وجودوكم في جوفها لذبحوكم جميعا ثم أنشأ يقول :
و لست بمبتاع الحياة ببيعة و لا مرتق من خشية الموت سلما
أنافس أنه غير نازح ملاق المنايا أي صرف تيمما
ثم أقبل على آل الزبير يعظهم ليكن أحدكم سيفه كما يكن وجهه لا ينكس سيفه فيدفع عن نفسه بيده كأنه امرأة و الله ما لقيت زحفا قط إلا في الرعيل الأول و لا ألمت جرحا قط إلا أن ألم الدواء قال : فبينما هم كذلك إذ دخل عليهم نفر من بني جمح فيهم أسود فقال من هؤلاء قيل أهل حمص فحمل عليهم و معه سبعون فأول من لقيه الأسود فضربه بسيفه حتى أظن رجله فقال له الأسود : آه يا ابن الزانية فقال له ابن الزبير : إخسا يا ابن حام لأسماء زانية ثم أخرجهم من المسجد فانصرف فإذا بقوم قد دخلوا من باب بني سهم فقال : من هؤلاء ؟ فقيل : أهل الأردن فحمل عليهم و هو يقول :
لا عهد لي بغارة مثل السيل لا ينجلي غبارها حتى الليل
قال : فأخرجهم من المسجد ثم رجع فإذا بقوم قد دخلوا من باب بني مخزوم فحمل عليهم و هو يقول :
لو كان قرني واحدا لكفيته أوردته الموت و ذكيته
قال : و على ظهر المسجد من أعوانه من يرمي عدوه بالآجر و غيره فحمل عليهم فأصابته آجرة في مفرقه حتى حلقت رأسه فوقف قائما و هو يقول :
و لسنا على الأعقاب تدمي كلومنا و لكن على أقدامنا تقطر الدماء
قال : ثم وقع فأكب عليه موليان له و هما يقولان : العبد يحمي ربه و يحمى
قال : ثم سير إليه فحز رأسه رضي الله عنه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194650, NM006475
Hadis:
فحدثنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر حدثني مسلمة بن عبد الله بن عروة بن الزبير قال : سمعت أبي يقول : أرسل ابن الزبير إلى الحصين بن نمير يدعوه إلى البراز فقال الحصين لا يمنعني من لقائك جبن و لست أدري لمن يكون الظفر فإن كان لك كنت قد ضيعت من ورائي و إن كان لي كنت قد أخطأت التدبير و إن طفت رجعنا إلى باقي الحديث و ضرب ابن الزبير فسطاطا في المسجد فكان فيه نساء يسقين الجرحى و يداويهنهم و يطعمن الجائع و يكمن إليهن المجروح فقال حصين : ما يزال يخرج علينا من ذلك الفسطاط أسد كأنما يخرج من عرينه فمن يكفنيه ؟ فقال رجل من أهل الشام : أن فلما جن عليه الليل و ضع شمعة في طرف رمحه ثم ضرب فرسه ثم طعن الفسطاط فالتهب نارا و الكعبة يومئذ مؤزرة في الطنافس و على أعلاها الجرة فطارت الريح باللهب على الكعبة حتى احترقت و احترق فيها يومئذ قرنا الكبش الذي فدي به إسحاق
قال فبلغ حصين بن نمير موت يزيد بن معاوية فهرب حصين بن نمير فلما مات يزيد بن معاوية دعا مروان بن الحكم إلى نفسه فأجابه أهل حمص و أهل الأردن و فلسطين فوجه إليه ابن الزبير الضحاك بن قيس الفهري في مائة ألف فالتقوا بمرج راهط و مروان يومئذ في خمسة آلاف من بني أمية و مواليهم و أتباعهم من أهل الشام فقال مروان لمولى له كره : احمل على أي الطرفين شئت فقال : كيف نحمل على هؤلاء مع كثرتهم ؟ فقال : هم بين مكره و مستأجر احمل عليهم لا أم لك فيكفيك الطعان الناجع الجيد و هم يكفونك بأنفسهم إنما هؤلاء عبيد الدينار و الدرهم فحمل عليهم فهزمهم و أقبل الضحاك بن قيس و انصدع الجيش ففي ذلك يقول زفر بن الحارث :
لعمري لقد أبقت وقيعة راهط لمروان صرعى و اقعات و سابيا
أمضى سلاحي لا أبالك إنني لدى لا يزداد إلا تماديا
فقد ينبت المرعى على دمن الثرى و يبقي خزرات النفوس كما هيا
و فيه يقول أيضا :
أفي الحق أما بحدل و ابن بحدل فيحيى و أما ابن الزبير فيقتل
كذبتم و بيت الله لا يقتلونه و لما يكن يوم أغر محجل
و لما يكن للمشرفية فيكم شعاع كنور الشمس حين ترجل
قال : ثم مات مروان فدعا عبد الملك إلى نفسه و قام فأجابه أهل الشام فخطب على المنبر و قال : من لابن الزبير ؟ فقال الحجاج : أنا يا أمير المؤمنين فأسكته ثم عاد فأسكته ثم عاد فقال : أنا له يا أمير المؤمنين فإني رأيت في النوم كأني انتزعت جنة فلبستها فعقد له و وجهه في الجيش إلى مكة حرسها الله تعالى حتى وردها على ابن الزبير فقاتله بها فقال ابن الزبير لأهل مكة : احفظوا هذين الجبلين فإنكم لن تزالوا بخير أعزة ما لم يظهروا عليهما قال : فلم يلبثوا أن ظهر الحجاج و من معه على أبي قبيس ونصب عليها المنجنيق فكان يرمي به ابن الزبير ومن معه في المسجد فلما كان الغداة التي قتل فيها ابن الزيير دخل ابن الزبير على أمه أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها و هي يومئذ بنت مائة سنة لم يسقط لها سن و لم يفسد لها بصر و لا سمع فقالت لابنها : يا عبد الله ما فعلت في حبرك ؟ فقال : بلغوا مكان كذا و كذا قال و ضحك ابن الزبير و قال : إن في الموت لراحة فقالت : يا بني لعلك تمنيته لي ما أحب أن أموت حتى يأتي على أحد طرفيك إما أن تظفر فتقر بذلك عيني و إما أن تقتل فاحتسبك قال : ثم ودعها فقالت له : يا بني إياك أن تعطي خصلة من دينك مخافة القتل و خرج عنها فدخل المسجد و قد جعل مصراعين على الحجر الأسود يبقى أن تصيب بالمنجنيق و أتى ابن الزبير آت و هو جالس عند زمزم فقال له : ألا تفتح لك الكعبة فتصعد فيها فنظر إليه عبد الله ثم قال له : من كل شيء تحفظ أخاك إلا من نفسه يعني من أجله و هل للكعبة حرمة ليست لهذا المكان و الله لو وجدوكم معلقين بأستار الكعبة لقتلوكم فقيل له ألا تكلمهم في الصلح ؟ فقال : أو حين صلح هذا ؟ و الله لو وجودوكم في جوفها لذبحوكم جميعا ثم أنشأ يقول :
و لست بمبتاع الحياة ببيعة و لا مرتق من خشية الموت سلما
أنافس أنه غير نازح ملاق المنايا أي صرف تيمما
ثم أقبل على آل الزبير يعظهم ليكن أحدكم سيفه كما يكن وجهه لا ينكس سيفه فيدفع عن نفسه بيده كأنه امرأة و الله ما لقيت زحفا قط إلا في الرعيل الأول و لا ألمت جرحا قط إلا أن ألم الدواء قال : فبينما هم كذلك إذ دخل عليهم نفر من بني جمح فيهم أسود فقال من هؤلاء قيل أهل حمص فحمل عليهم و معه سبعون فأول من لقيه الأسود فضربه بسيفه حتى أظن رجله فقال له الأسود : آه يا ابن الزانية فقال له ابن الزبير : إخسا يا ابن حام لأسماء زانية ثم أخرجهم من المسجد فانصرف فإذا بقوم قد دخلوا من باب بني سهم فقال : من هؤلاء ؟ فقيل : أهل الأردن فحمل عليهم و هو يقول :
لا عهد لي بغارة مثل السيل لا ينجلي غبارها حتى الليل
قال : فأخرجهم من المسجد ثم رجع فإذا بقوم قد دخلوا من باب بني مخزوم فحمل عليهم و هو يقول :
لو كان قرني واحدا لكفيته أوردته الموت و ذكيته
قال : و على ظهر المسجد من أعوانه من يرمي عدوه بالآجر و غيره فحمل عليهم فأصابته آجرة في مفرقه حتى حلقت رأسه فوقف قائما و هو يقول :
و لسنا على الأعقاب تدمي كلومنا و لكن على أقدامنا تقطر الدماء
قال : ثم وقع فأكب عليه موليان له و هما يقولان : العبد يحمي ربه و يحمى
قال : ثم سير إليه فحز رأسه رضي الله عنه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6475, 8/89
Senetler:
()
Konular:
قال : و حدثنا هشام ثنا موسى ثنا ابن علية عمن ابن أبي نجيح أن ابن الزبير لما قتل نقلت خزائنه إلى عبد الملك بن مروان ثلاث سنين
Öneri Formu
Hadis Id, No:
267966, NM006478
Hadis:
قال : و حدثنا هشام ثنا موسى ثنا ابن علية عمن ابن أبي نجيح أن ابن الزبير لما قتل نقلت خزائنه إلى عبد الملك بن مروان ثلاث سنين
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6478, 8/95
Senetler:
()
Konular:
حدثنا أبو عبد الله الصفار ثنا الحسن بن علي بن بحر بن البري حدثني أبي ثنا شعيب بن إسحاق السبيعي ثنا هشام بن عروة عن أبيه : أن يزيد بن معاوية كتب إلى عبد الله بن الزبير إني قد بعثت إليك بسلسلة من فضة و قيد من ذهب و جامعة من فضة و حلفت لتأتيني في ذلك قال : فألقى الكتاب و قال :
و لا ألين لغير الحق أنملة حتى يلين لضرس الماضغ الحجر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194648, NM006473
Hadis:
حدثنا أبو عبد الله الصفار ثنا الحسن بن علي بن بحر بن البري حدثني أبي ثنا شعيب بن إسحاق السبيعي ثنا هشام بن عروة عن أبيه : أن يزيد بن معاوية كتب إلى عبد الله بن الزبير إني قد بعثت إليك بسلسلة من فضة و قيد من ذهب و جامعة من فضة و حلفت لتأتيني في ذلك قال : فألقى الكتاب و قال :
و لا ألين لغير الحق أنملة حتى يلين لضرس الماضغ الحجر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6473, 8/87
Senetler:
()
Konular:
أخبرني أبو عبد الله محمد بن علي بن عبد الحميد الصنعاني بمكة حرسها الله تعالى ثني علي بن المبارك الصنعاني ثنا عبد الملك بن عبد الرحمن الذماري ثنا القاسم بن معن عن هشام بن عروة عن أبيه قال : لما مات معاوية رضي الله عنه تثاقل عبد الله بن الزبير عن طاعة يزيد بن معاوية و أظهر شتمه فبلغ ذلك يزيد فأرسل أن يؤتى به فقيل لابن الزبير ألأ يصنع لك أغلالا من فضة تلبس عليها الثوب و تبر قسمه و الصلح أجمل فقال : لا أبر الله قسمه ثم قال :
و لا ألين لغير الحق أنملة حتى يلين لضرس الماضغ الحجر
ثم قال : و الله لضربة بسيف في عز أحب إلي من ضربة بسوط في ذل ثم دعا إلى نفسه و أظهر الخلاف ليزيد بن معاوية فوجه إليه يزيد بن معاوية مسلم بن عقبة المزني في جيش أهل الشام و أمره بقتال أهل المدينة فإذا فرغ من ذلك سار إلى مكة قال : فدخل مسلم بن عقبة المدينة و هرب منه يومئذ بقايا أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و عبث فيها و أسرف في القتل ثم خرج منها فلما كان في بعض الطريق إلى مكة مات و استخلف حصين بن نمير الكندي و قال له : يا برذعة الحمار احذر خدائع قريش ولا تعاملهم إلا بالنفاق ثم القطاف فمضى حصين حتى ورد مكة فقاتل بها ابن الزبير أياما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194649, NM006474
Hadis:
أخبرني أبو عبد الله محمد بن علي بن عبد الحميد الصنعاني بمكة حرسها الله تعالى ثني علي بن المبارك الصنعاني ثنا عبد الملك بن عبد الرحمن الذماري ثنا القاسم بن معن عن هشام بن عروة عن أبيه قال : لما مات معاوية رضي الله عنه تثاقل عبد الله بن الزبير عن طاعة يزيد بن معاوية و أظهر شتمه فبلغ ذلك يزيد فأرسل أن يؤتى به فقيل لابن الزبير ألأ يصنع لك أغلالا من فضة تلبس عليها الثوب و تبر قسمه و الصلح أجمل فقال : لا أبر الله قسمه ثم قال :
و لا ألين لغير الحق أنملة حتى يلين لضرس الماضغ الحجر
ثم قال : و الله لضربة بسيف في عز أحب إلي من ضربة بسوط في ذل ثم دعا إلى نفسه و أظهر الخلاف ليزيد بن معاوية فوجه إليه يزيد بن معاوية مسلم بن عقبة المزني في جيش أهل الشام و أمره بقتال أهل المدينة فإذا فرغ من ذلك سار إلى مكة قال : فدخل مسلم بن عقبة المدينة و هرب منه يومئذ بقايا أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و عبث فيها و أسرف في القتل ثم خرج منها فلما كان في بعض الطريق إلى مكة مات و استخلف حصين بن نمير الكندي و قال له : يا برذعة الحمار احذر خدائع قريش ولا تعاملهم إلا بالنفاق ثم القطاف فمضى حصين حتى ورد مكة فقاتل بها ابن الزبير أياما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6474, 8/88
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا الحسن بن يعقوب العدل ثنا يحيى بن أبي طالب ثنا عبد الوهاب بن عطاء ثنا زياد الخصاص عن علي بن زيد عن مجاهد قال : قال لي عبد الله ابن عمر : انظر إلى المكان الذي به ابن الزبير قال : فمر عليه قال فسها الغلام قال
: فإذا ابن عمر ينظر إلى ابن الزبير مصلوبا فقال : يغفر الله لك ثلاثا و الله ما علمتك إلا كنت صواما قواما و صولا للرحم أما و الله إني لا أرجو مع مساوي ما أصبت ألا يعذبك الله بعدها أبدا ثم التفت إلي فقال : سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : من يعمل سوءا يجز به في الدنيا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194651, NM006476
Hadis:
أخبرنا الحسن بن يعقوب العدل ثنا يحيى بن أبي طالب ثنا عبد الوهاب بن عطاء ثنا زياد الخصاص عن علي بن زيد عن مجاهد قال : قال لي عبد الله ابن عمر : انظر إلى المكان الذي به ابن الزبير قال : فمر عليه قال فسها الغلام قال
: فإذا ابن عمر ينظر إلى ابن الزبير مصلوبا فقال : يغفر الله لك ثلاثا و الله ما علمتك إلا كنت صواما قواما و صولا للرحم أما و الله إني لا أرجو مع مساوي ما أصبت ألا يعذبك الله بعدها أبدا ثم التفت إلي فقال : سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : من يعمل سوءا يجز به في الدنيا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6476, 8/94
Senetler:
()
Konular:
حدثنا علي بن حمشاد ثنا هشام بن علي ثنا موسى بن إسماعيل ثنا صاعد بن مسلم اليشكري قال : سمعت الشعبي يقول : بعث عبد الملك بن مروان برأس عبد الله بن الزبير إلى ابن حازم بخراسان فكفنه و صلى عليه
قال : فقال الشعبي : أخطأ لا يصلى على الرأس
Öneri Formu
Hadis Id, No:
194652, NM006477
Hadis:
حدثنا علي بن حمشاد ثنا هشام بن علي ثنا موسى بن إسماعيل ثنا صاعد بن مسلم اليشكري قال : سمعت الشعبي يقول : بعث عبد الملك بن مروان برأس عبد الله بن الزبير إلى ابن حازم بخراسان فكفنه و صلى عليه
قال : فقال الشعبي : أخطأ لا يصلى على الرأس
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 6477, 8/95
Senetler:
()
Konular: