أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرني مسلم بن خالد ، عن ابن جريج قال : قال لي ابن طاوس : « عند أبي كتاب من العقول نزل به الوحي ، وما فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم من العقول أو الصدقة فإنما نزل به الوحي » قال الشافعي في رواية أبي سعيد : ذلك إن شاء الله كما روى ابن طاوس ، وبين في قول أنس قال : وحديث أنس ثابت من جهة حماد بن سلمة وغيره ، عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبه نأخذ
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199357, BMS002224
Hadis:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرني مسلم بن خالد ، عن ابن جريج قال : قال لي ابن طاوس : « عند أبي كتاب من العقول نزل به الوحي ، وما فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم من العقول أو الصدقة فإنما نزل به الوحي » قال الشافعي في رواية أبي سعيد : ذلك إن شاء الله كما روى ابن طاوس ، وبين في قول أنس قال : وحديث أنس ثابت من جهة حماد بن سلمة وغيره ، عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبه نأخذ
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2224, 3/218
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, vahiy geldiğindeki halleri
KTB, VAHİY
Vahiy, başlangıcı
وأخبرنا أبو علي الروذباري قال : أخبرنا أبو محمد بن شوذب قال : حدثنا أيوب قال : حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال : حدثني أبي ، عن ثمامة ، عن أنس ، أن أبا بكر الصديق ، لما استخلف بعثه إلى البحرين ، وكتب له هذا الكتاب ، وختمه بخاتم النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان نقش الخاتم ثلاثة أسطر : « سطر محمد ، وسطر رسول ، والله سطر » ، رواه البخاري في الصحيح ، عن الأنصاري ، ثم قال : وزادني أحمد بن حنبل ، عن الأنصاري ، فذكر قصة أخرى ، عن الأنصاري في الخاتم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199356, BMS002223
Hadis:
وأخبرنا أبو علي الروذباري قال : أخبرنا أبو محمد بن شوذب قال : حدثنا أيوب قال : حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال : حدثني أبي ، عن ثمامة ، عن أنس ، أن أبا بكر الصديق ، لما استخلف بعثه إلى البحرين ، وكتب له هذا الكتاب ، وختمه بخاتم النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان نقش الخاتم ثلاثة أسطر : « سطر محمد ، وسطر رسول ، والله سطر » ، رواه البخاري في الصحيح ، عن الأنصاري ، ثم قال : وزادني أحمد بن حنبل ، عن الأنصاري ، فذكر قصة أخرى ، عن الأنصاري في الخاتم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2223, 3/218
Senetler:
()
Konular:
وبهذا الإسناد قال : أخبرنا الشافعي : قال : أخبرنا الثقة ، من أهل العلم ، عن سفيان بن حسين ، عن الزهري ، عن سالم بن عبد الله بن عمر ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، لا أدري أدخل ابن عمر بينه ، وبين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث سفيان بن حسين أم لا في صدقة الإبل ؟ مثل هذا المعنى لا يخالفه ولا أعلمه ، بل لا أشك إن شاء الله تعالى إلا أنه حدث بجميع الحديث في صدقة الغنم والخلطاء والرقة هكذا إلا أني لا أحفظ إلا الإبل في حديثه قال أحمد : هذا حديث قد أخرجه أبو داود في كتاب » السنن «كما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199359, BMS002226
Hadis:
وبهذا الإسناد قال : أخبرنا الشافعي : قال : أخبرنا الثقة ، من أهل العلم ، عن سفيان بن حسين ، عن الزهري ، عن سالم بن عبد الله بن عمر ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، لا أدري أدخل ابن عمر بينه ، وبين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث سفيان بن حسين أم لا في صدقة الإبل ؟ مثل هذا المعنى لا يخالفه ولا أعلمه ، بل لا أشك إن شاء الله تعالى إلا أنه حدث بجميع الحديث في صدقة الغنم والخلطاء والرقة هكذا إلا أني لا أحفظ إلا الإبل في حديثه قال أحمد : هذا حديث قد أخرجه أبو داود في كتاب » السنن «كما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2226, 3/219
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر قال : حدثنا يعقوب بن سفيان قال : حدثني محمد بن عبد الرحيم قال : قال علي يعني ابن المديني : « كان حماد بن سلمة ضاع كتابه ، عن قيس بن سعد في طريق مكة ، وكتبها بحفظه » قال أحمد : والذي يدل على خطأ هذا الحديث أن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، رواه عن أبيه ، عن جده بخلافه ، وأبو الرجال محمد بن عبد الرحمن الأنصاري رواه بخلافه ، والزهري مع فضل حفظه رواه بخلافه في رواية سليمان بن داود الخولاني عنه موصولا ، وفي رواية غيره مرسلا وإذا كان حديث حماد ، عن قيس بن سعد ، مرسلا ، خالفه عدد ، وفيهم ولد الرجل ، والكتاب بالمدينة يتوارثونه بينهم ، فأخبروا بما وجدوا فيه ، ويعرف عنه عمر بن عبد العزيز ، وأمر بأن ينسخ له فوجد بخلاف ما رواه حماد ، عن قيس بن سعد موافقا لما وجد في الكتاب الذي كان آل عمر بن الخطاب موافقا لما رواه سفيان بن حسين موصولا ، موافقا لما رواه ثمامة بن عبد الله موصولا ، إنما يدلك كل هذا على خطأ تلك الرواية التي قد انفردت ، عن سائر تلك الروايات ، وأن الأخذ بغيرها أولى ، وأما حديث خصيف الجزري ، عن أبي عبيدة ، وزياد بن أبي مريم ، عن عبد الله بن مسعود : « فإذا بلغت عشرين ومائة استقبلت بالغنم في كل خمس شاة ، فإذا بلغت خمسا وعشرين بفرائض الإبل ، فإذا كثرت الإبل ففي كل خمسين حقة » فهذا موقوف ، ومنقطع بينهما وبين عبد الله بن مسعود وخصيف الجزري غير محتج به ومن أجاز لدينه أن يحتج بهذا فلا ينبغي له أن يتكلم في عبد الله بن المثنى ، وعبد الله بن أبي بكر وسليمان بن داود الخولاني ، فعبد الله بن أبي بكر من فقهاء أهل المدينة ومتقنيهم ، اتفق البخاري ومسلم على الاحتجاج به فيما رواه موصولا وعبد الله بن المثنى من أولاد الأنصار ، مشهور بالعلم ، واحتج به البخاري في هذا الحديث بعينه وسليمان بن داود الخولاني أثنى عليه الجماعة من الحفاظ ، ولم يرو شيئا منكرا ويجوز أن يكون عند الزهري كتاب عمرو بن حزم موصولا ، ثم يكتب أيضا الكتاب الذي كان عند آل عمر ، كما أمر عمر بن عبد العزيز بالكتابين جميعا ، فكتبا له ، فبمثل هذا لا يرد الحديث وبالله التوفيق ، وأما حديث سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي في الإبل إذا زادت على عشرين ومائة قال : « ترد الفرائض إلى أولها ، فإذا كثرت الإبل ففي كل خمسين منها حقة » ، وفي رواية : « رجعت الفريضة إلى أولها » وعن منصور ، عن إبراهيم ، مثله ، وقد أجاب الشافعي عنه في « القديم » بأن قال : راوي هذا مجهول ، عن علي ، وأكثر الرواة ، عن ذلك المجهول يزعم أن الذي روى هذا عنه غلط عليه ، وأن هذا ليس في حديثه قال أحمد : قد روينا عن يحيى بن معين أنه أنكر على يحيى بن سعيد رواية هذا الحديث ، عن سفيان ، وقال : هذا غلط ، والصحيح حديث منصور ، عن إبراهيم من قوله قال أحمد : واستدل الشافعي في موضع آخر برواية غيره ، عن شعبة ، عن أبي إسحاق خلاف ذلك ، ثم بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم خلاف ذلك على كونه خطأ
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199365, BMS002232
Hadis:
وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر قال : حدثنا يعقوب بن سفيان قال : حدثني محمد بن عبد الرحيم قال : قال علي يعني ابن المديني : « كان حماد بن سلمة ضاع كتابه ، عن قيس بن سعد في طريق مكة ، وكتبها بحفظه » قال أحمد : والذي يدل على خطأ هذا الحديث أن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، رواه عن أبيه ، عن جده بخلافه ، وأبو الرجال محمد بن عبد الرحمن الأنصاري رواه بخلافه ، والزهري مع فضل حفظه رواه بخلافه في رواية سليمان بن داود الخولاني عنه موصولا ، وفي رواية غيره مرسلا وإذا كان حديث حماد ، عن قيس بن سعد ، مرسلا ، خالفه عدد ، وفيهم ولد الرجل ، والكتاب بالمدينة يتوارثونه بينهم ، فأخبروا بما وجدوا فيه ، ويعرف عنه عمر بن عبد العزيز ، وأمر بأن ينسخ له فوجد بخلاف ما رواه حماد ، عن قيس بن سعد موافقا لما وجد في الكتاب الذي كان آل عمر بن الخطاب موافقا لما رواه سفيان بن حسين موصولا ، موافقا لما رواه ثمامة بن عبد الله موصولا ، إنما يدلك كل هذا على خطأ تلك الرواية التي قد انفردت ، عن سائر تلك الروايات ، وأن الأخذ بغيرها أولى ، وأما حديث خصيف الجزري ، عن أبي عبيدة ، وزياد بن أبي مريم ، عن عبد الله بن مسعود : « فإذا بلغت عشرين ومائة استقبلت بالغنم في كل خمس شاة ، فإذا بلغت خمسا وعشرين بفرائض الإبل ، فإذا كثرت الإبل ففي كل خمسين حقة » فهذا موقوف ، ومنقطع بينهما وبين عبد الله بن مسعود وخصيف الجزري غير محتج به ومن أجاز لدينه أن يحتج بهذا فلا ينبغي له أن يتكلم في عبد الله بن المثنى ، وعبد الله بن أبي بكر وسليمان بن داود الخولاني ، فعبد الله بن أبي بكر من فقهاء أهل المدينة ومتقنيهم ، اتفق البخاري ومسلم على الاحتجاج به فيما رواه موصولا وعبد الله بن المثنى من أولاد الأنصار ، مشهور بالعلم ، واحتج به البخاري في هذا الحديث بعينه وسليمان بن داود الخولاني أثنى عليه الجماعة من الحفاظ ، ولم يرو شيئا منكرا ويجوز أن يكون عند الزهري كتاب عمرو بن حزم موصولا ، ثم يكتب أيضا الكتاب الذي كان عند آل عمر ، كما أمر عمر بن عبد العزيز بالكتابين جميعا ، فكتبا له ، فبمثل هذا لا يرد الحديث وبالله التوفيق ، وأما حديث سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي في الإبل إذا زادت على عشرين ومائة قال : « ترد الفرائض إلى أولها ، فإذا كثرت الإبل ففي كل خمسين منها حقة » ، وفي رواية : « رجعت الفريضة إلى أولها » وعن منصور ، عن إبراهيم ، مثله ، وقد أجاب الشافعي عنه في « القديم » بأن قال : راوي هذا مجهول ، عن علي ، وأكثر الرواة ، عن ذلك المجهول يزعم أن الذي روى هذا عنه غلط عليه ، وأن هذا ليس في حديثه قال أحمد : قد روينا عن يحيى بن معين أنه أنكر على يحيى بن سعيد رواية هذا الحديث ، عن سفيان ، وقال : هذا غلط ، والصحيح حديث منصور ، عن إبراهيم من قوله قال أحمد : واستدل الشافعي في موضع آخر برواية غيره ، عن شعبة ، عن أبي إسحاق خلاف ذلك ، ثم بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم خلاف ذلك على كونه خطأ
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2232, 3/223
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا أنس بن عياض ، عن موسى بن عقبة ، عن نافع ، عن عبد الله بن عمر : أن هذا كتاب الصدقات ، ففيه : « في كل أربع وعشرين من الإبل فدونها الغنم في كل خمس شاة ، وفيما فوق ذلك إلى خمس وثلاثين بنت مخاض ، فإن لم تكن بنت مخاض فابن لبون ذكر ، وفيما فوق ذلك إلى خمس وأربعين ابنة لبون ، وفيما فوق ذلك إلى الستين حقة طروقة الفحل، وفيما فوق ذلك إلى خمس وسبعين جذعة، وفيما فوق ذلك إلى تسعين ابنتا لبون ، وفيما فوق ذلك إلى عشرين ومائة حقتان طروقتا الفحل ، فما زاد على ذلك ففي كل أربعين بنت لبون ، وفي كل خمسين حقة ، وفي سائمة الغنم إذا كانت أربعين إلى أن تبلغ عشرين ومائة شاة ، وفيما فوق ذلك إلى مائتين شاتان ، وفيما فوق ذلك إلى ثلاث مائة ثلاث شياه ، فما زاد على ذلك ففي كل مائة شاة ، ولا يخرج في الصدقة هرمة ولا ذات عوار ، ولا تيس إلا ما شاء المصدق، ولا يجمع بين متفرق ، ولا يفرق بين مجتمع خشية الصدقة ، وما كان من خليطين فإنهما يتراجعان بينهما بالسوية ، وفي الرقة ربع العشر إذا بلغت رقة أحدهم خمسة أواق هذه نسخة عمر بن الخطاب رضي الله عنه التي كان يأخذ عليها ، قال الشافعي : وبهذا كله نأخذ
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199358, BMS002225
Hadis:
أخبرنا أبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : أخبرنا أنس بن عياض ، عن موسى بن عقبة ، عن نافع ، عن عبد الله بن عمر : أن هذا كتاب الصدقات ، ففيه : « في كل أربع وعشرين من الإبل فدونها الغنم في كل خمس شاة ، وفيما فوق ذلك إلى خمس وثلاثين بنت مخاض ، فإن لم تكن بنت مخاض فابن لبون ذكر ، وفيما فوق ذلك إلى خمس وأربعين ابنة لبون ، وفيما فوق ذلك إلى الستين حقة طروقة الفحل، وفيما فوق ذلك إلى خمس وسبعين جذعة، وفيما فوق ذلك إلى تسعين ابنتا لبون ، وفيما فوق ذلك إلى عشرين ومائة حقتان طروقتا الفحل ، فما زاد على ذلك ففي كل أربعين بنت لبون ، وفي كل خمسين حقة ، وفي سائمة الغنم إذا كانت أربعين إلى أن تبلغ عشرين ومائة شاة ، وفيما فوق ذلك إلى مائتين شاتان ، وفيما فوق ذلك إلى ثلاث مائة ثلاث شياه ، فما زاد على ذلك ففي كل مائة شاة ، ولا يخرج في الصدقة هرمة ولا ذات عوار ، ولا تيس إلا ما شاء المصدق، ولا يجمع بين متفرق ، ولا يفرق بين مجتمع خشية الصدقة ، وما كان من خليطين فإنهما يتراجعان بينهما بالسوية ، وفي الرقة ربع العشر إذا بلغت رقة أحدهم خمسة أواق هذه نسخة عمر بن الخطاب رضي الله عنه التي كان يأخذ عليها ، قال الشافعي : وبهذا كله نأخذ
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2225, 3/218
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو علي الروذباري قال : أخبرنا محمد بن بكر قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي قال : حدثنا عباد بن العوام ، عن سفيان بن حسين ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب الصدقة ، فلم يخرجه إلى عماله حتى قبض ، فقرنه بسيفه ، فعمل به أبو بكر حتى قبض ، ثم عمل به عمر حتى قبض ، فكان فيه : « في خمس من الإبل شاة » ، فذكر الحديث بمعنى حديث نافع ، عن ابن عمر في الإبل والغنم والخليطين ، وما لا يوجد في الصدقة ، إلا أنه لم يذكر التيس ، ولا لفظ السائمة في الغنم ، ولا قوله : « فإن لم يكن فيها ابنة مخاض فابن لبون ذكر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199360, BMS002227
Hadis:
أخبرنا أبو علي الروذباري قال : أخبرنا محمد بن بكر قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي قال : حدثنا عباد بن العوام ، عن سفيان بن حسين ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب الصدقة ، فلم يخرجه إلى عماله حتى قبض ، فقرنه بسيفه ، فعمل به أبو بكر حتى قبض ، ثم عمل به عمر حتى قبض ، فكان فيه : « في خمس من الإبل شاة » ، فذكر الحديث بمعنى حديث نافع ، عن ابن عمر في الإبل والغنم والخليطين ، وما لا يوجد في الصدقة ، إلا أنه لم يذكر التيس ، ولا لفظ السائمة في الغنم ، ولا قوله : « فإن لم يكن فيها ابنة مخاض فابن لبون ذكر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2227, 3/220
Senetler:
()
Konular:
وقد أخبرنا أبو علي قال : أخبرنا أبو بكر قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال : حدثنا محمد بن يزيد الواسطي قال : أخبرنا سفيان بن حسين ، بإسناده ومعناه قال : « فإن لم تكن بنت مخاض فابن لبون»
وقد رواه سليمان بن كثير ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : الزهري : « أقرأني سالم كتابا كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يتوفاه الله عز وجل في الصدقة » ، فكأنه أقرأه الكتاب وأسنده ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فحفظه سليمان بن كثير ، وسفيان بن حسين ، ورواه يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب الزهري قال : هذه نسخة كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتبه في الصدقة ، وهي عند آل عمر بن الخطاب قال ابن شهاب : أقرأنيها سالم بن عبد الله بن عمر ، فوعيتها على وجهها ، وهي التي انتسخ عمر بن عبد العزيز من عبد الله بن عبد الله بن عمر ، وسالم بن عبد الله بن عمر ، فذكر الحديث وقال فيه « فإذا كانت إحدى وعشرين ومائة ففيها ثلاث بنات لبون ، حتى تبلغ تسعا وعشرين ومائة ، فإذا كانت ثلاثين ومائة ففيها بنتا لبون وحقة ، حتى تبلغ تسعا وثلاثين ومائة ، فإذا كانت أربعين ومائة ففيها حقتان وبنت لبون ، حتى تبلغ تسعا وأربعين ومائة ، فإذا كانت خمسين ومائة ففيها ثلاث حقاق ، حتى تبلغ تسعا وخمسين ومائة ، فإذا كانت ستين ومائة ففيها أربع بنات لبون ، حتى تبلغ تسعا وستين ومائة ، فإذا كانت سبعين ومائة ، ففيها ثلاث بنات لبون وحقة ، حتى تبلغ تسعا وسبعين ومائة ، فإذا كانت ثمانين ومائة ففيها حقتان وابنتا لبون ، حتى تبلغ تسعا وثمانين ومائة ، فإذا كانت تسعين ومائة ففيها ثلاث حقاق وبنت لبون حتى تبلغ تسعا وتسعين ومائة ، فإذا كانت مائتين ففيها أربع حقاق أو خمس بنات لبون ، أي السنين وجدت أخذت ، وفي سائمة الغنم » فذكر نحو حديث سفيان بن حسين ، وفيه : « ولا يؤخذ في الصدقة هرمة ، ولا ذات عوار من الغنم ، ولا تيس الغنم ، إلا أن يشاء المصدق »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199361, BMS002228
Hadis:
وقد أخبرنا أبو علي قال : أخبرنا أبو بكر قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال : حدثنا محمد بن يزيد الواسطي قال : أخبرنا سفيان بن حسين ، بإسناده ومعناه قال : « فإن لم تكن بنت مخاض فابن لبون»
وقد رواه سليمان بن كثير ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : الزهري : « أقرأني سالم كتابا كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يتوفاه الله عز وجل في الصدقة » ، فكأنه أقرأه الكتاب وأسنده ، عن أبيه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فحفظه سليمان بن كثير ، وسفيان بن حسين ، ورواه يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب الزهري قال : هذه نسخة كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتبه في الصدقة ، وهي عند آل عمر بن الخطاب قال ابن شهاب : أقرأنيها سالم بن عبد الله بن عمر ، فوعيتها على وجهها ، وهي التي انتسخ عمر بن عبد العزيز من عبد الله بن عبد الله بن عمر ، وسالم بن عبد الله بن عمر ، فذكر الحديث وقال فيه « فإذا كانت إحدى وعشرين ومائة ففيها ثلاث بنات لبون ، حتى تبلغ تسعا وعشرين ومائة ، فإذا كانت ثلاثين ومائة ففيها بنتا لبون وحقة ، حتى تبلغ تسعا وثلاثين ومائة ، فإذا كانت أربعين ومائة ففيها حقتان وبنت لبون ، حتى تبلغ تسعا وأربعين ومائة ، فإذا كانت خمسين ومائة ففيها ثلاث حقاق ، حتى تبلغ تسعا وخمسين ومائة ، فإذا كانت ستين ومائة ففيها أربع بنات لبون ، حتى تبلغ تسعا وستين ومائة ، فإذا كانت سبعين ومائة ، ففيها ثلاث بنات لبون وحقة ، حتى تبلغ تسعا وسبعين ومائة ، فإذا كانت ثمانين ومائة ففيها حقتان وابنتا لبون ، حتى تبلغ تسعا وثمانين ومائة ، فإذا كانت تسعين ومائة ففيها ثلاث حقاق وبنت لبون حتى تبلغ تسعا وتسعين ومائة ، فإذا كانت مائتين ففيها أربع حقاق أو خمس بنات لبون ، أي السنين وجدت أخذت ، وفي سائمة الغنم » فذكر نحو حديث سفيان بن حسين ، وفيه : « ولا يؤخذ في الصدقة هرمة ، ولا ذات عوار من الغنم ، ولا تيس الغنم ، إلا أن يشاء المصدق »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2228, 3/220
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو علي الروذباري قال : أخبرنا أبو بكر بن داسة قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا محمد بن العلاء قال : حدثنا ابن المبارك ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، فذكره وروينا عن أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن الأنصاري قال : لما استخلف عمر بن عبد العزيز أرسل إلى المدينة يلتمس كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصدقات ، وكتاب عمر ، فوجد عند آل عمرو بن حزم كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمرو بن حزم في الصدقات ، ووجد عند آل عمر كتاب عمر في الصدقات ، مثل كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنسخ له ، فذكر الحديث في الإبل مثل ما روينا ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، إلا أنه قال : فإذا زادت على العشرين ومائة واحدة ، ففيها ثلاث بنات لبون
وروينا عن سليمان بن داود ، عن الزهري ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن أبيه ، عن جده ، : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فذكر فيه صدقة الإبل والغنم » ، بمعنى حديث سفيان بن حسين ، وذكر فيها صدقة البقر والورق والذهب ، وقد أثنى جماعة من الحفاظ على سليمان بن داود الخولاني منهم : أحمد بن حنبل ، وأبو زرعة الرازي ، وأبو حاتم الرازي ، وعثمان بن سعيد الدارمي ، وأبو أحمد بن عدي الحافظ ، وحديثه هذا يوافق رواية من رواه مرسلا ، ويوافق رواية من رواه من وجهة أنس بن مالك وغيره موصولا ، فأما حديث حماد بن سلمة قال : قلت لقيس بن سعد : اكتب لي كتاب أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، فكتبه لي في ورقة ، ثم جاء بها ، وأخبرني أن النبي صلى الله عليه وسلم كتبه لجده عمرو بن حزم في ذكر ما يخرج من فرائض الإبل ، فكان في ذلك أنها : « إذا بلغت تسعين ففيها حقتان إلى أن تبلغ عشرين ومائة ، فإذا كانت أكثر من ذلك ففي كل خمسين حقة ، فما فضل فإنه يقاد إلى أول فريضة الإبل ، فما كان أقل من خمس وعشرين ففيه الغنم في كل خمس ذود شاة » فهذا منقطع بين قيس بن سعد ، وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد أورده أبو داود في المراسيل ، عن موسى بن إسماعيل قال : قال : حماد : قلت لقيس بن سعد : خذ لي كتاب محمد بن عمرو بن حزم فأعطاني كتابا أخبر أنه أخذه من أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب لجده ، فقرأته ، فكان فيه كذا وكذا ، وهذا منقطع بين أبي بكر بن حزم ، وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، وقيس بن سعد أخذه ، عن كتاب لا عن سماع ، وكذلك حماد بن سلمة أخذه ، عن كتاب لا عن سماع ، والحفاظ مثل يحيى بن سعيد القطان وغيره يضعفون رواية حماد ، عن قيس بن سعد ، وكان أحمد بن حنبل يذكر علته
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199362, BMS002229
Hadis:
أخبرناه أبو علي الروذباري قال : أخبرنا أبو بكر بن داسة قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا محمد بن العلاء قال : حدثنا ابن المبارك ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، فذكره وروينا عن أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن الأنصاري قال : لما استخلف عمر بن عبد العزيز أرسل إلى المدينة يلتمس كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصدقات ، وكتاب عمر ، فوجد عند آل عمرو بن حزم كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمرو بن حزم في الصدقات ، ووجد عند آل عمر كتاب عمر في الصدقات ، مثل كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنسخ له ، فذكر الحديث في الإبل مثل ما روينا ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، إلا أنه قال : فإذا زادت على العشرين ومائة واحدة ، ففيها ثلاث بنات لبون
وروينا عن سليمان بن داود ، عن الزهري ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن أبيه ، عن جده ، : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فذكر فيه صدقة الإبل والغنم » ، بمعنى حديث سفيان بن حسين ، وذكر فيها صدقة البقر والورق والذهب ، وقد أثنى جماعة من الحفاظ على سليمان بن داود الخولاني منهم : أحمد بن حنبل ، وأبو زرعة الرازي ، وأبو حاتم الرازي ، وعثمان بن سعيد الدارمي ، وأبو أحمد بن عدي الحافظ ، وحديثه هذا يوافق رواية من رواه مرسلا ، ويوافق رواية من رواه من وجهة أنس بن مالك وغيره موصولا ، فأما حديث حماد بن سلمة قال : قلت لقيس بن سعد : اكتب لي كتاب أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، فكتبه لي في ورقة ، ثم جاء بها ، وأخبرني أن النبي صلى الله عليه وسلم كتبه لجده عمرو بن حزم في ذكر ما يخرج من فرائض الإبل ، فكان في ذلك أنها : « إذا بلغت تسعين ففيها حقتان إلى أن تبلغ عشرين ومائة ، فإذا كانت أكثر من ذلك ففي كل خمسين حقة ، فما فضل فإنه يقاد إلى أول فريضة الإبل ، فما كان أقل من خمس وعشرين ففيه الغنم في كل خمس ذود شاة » فهذا منقطع بين قيس بن سعد ، وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد أورده أبو داود في المراسيل ، عن موسى بن إسماعيل قال : قال : حماد : قلت لقيس بن سعد : خذ لي كتاب محمد بن عمرو بن حزم فأعطاني كتابا أخبر أنه أخذه من أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب لجده ، فقرأته ، فكان فيه كذا وكذا ، وهذا منقطع بين أبي بكر بن حزم ، وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، وقيس بن سعد أخذه ، عن كتاب لا عن سماع ، وكذلك حماد بن سلمة أخذه ، عن كتاب لا عن سماع ، والحفاظ مثل يحيى بن سعيد القطان وغيره يضعفون رواية حماد ، عن قيس بن سعد ، وكان أحمد بن حنبل يذكر علته
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2229, 3/221
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد الماليني قال : أخبرنا أبو أحمد بن عدي الحافظ قال : حدثنا محمد بن أحمد بن حماد قال : حدثنا عبد الله بن أحمد قال : سمعت أبي ، يقول : « ضاع كتاب حماد بن سلمة ، عن قيس بن سعد ، فكان يحدثهم من حفظه ، فهذه قصته » ، يعني : هذا سبب كثرة خطئه فيما رواه عن قيس بن سعد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199363, BMS002230
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد الماليني قال : أخبرنا أبو أحمد بن عدي الحافظ قال : حدثنا محمد بن أحمد بن حماد قال : حدثنا عبد الله بن أحمد قال : سمعت أبي ، يقول : « ضاع كتاب حماد بن سلمة ، عن قيس بن سعد ، فكان يحدثهم من حفظه ، فهذه قصته » ، يعني : هذا سبب كثرة خطئه فيما رواه عن قيس بن سعد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2230, 3/223
Senetler:
()
Konular:
وأخبرنا أبو الحسين بن بشران قال أخبرنا أبو عمرو بن السماك قال حدثنا حنبل بن إسحاق قال حدثنا أبو عبد الله وهو أحمد بن حنبل قال : حدثنا عفان قال : قال حماد بن سلمة : « استعار مني حجاج الأحول كتاب قيس بن سعد ، فذهب إلى مكة ، فقال : ضاع »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199364, BMS002231
Hadis:
وأخبرنا أبو الحسين بن بشران قال أخبرنا أبو عمرو بن السماك قال حدثنا حنبل بن إسحاق قال حدثنا أبو عبد الله وهو أحمد بن حنبل قال : حدثنا عفان قال : قال حماد بن سلمة : « استعار مني حجاج الأحول كتاب قيس بن سعد ، فذهب إلى مكة ، فقال : ضاع »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2231, 3/223
Senetler:
()
Konular: