حدثنا وكيع عن إسماعيل عن قيس بن أبي حازم قال رأيت عمر بن الخطاب وبيده عسيب نخل وهو يجلس الناس ويقول اسمعوا لقول خليفة رسول الله قال فجاء مولى لأبي بكر يقال له شديد بصحيفة فقرأها على الناس فقال يقول أبو بكر اسمعوا وأطيعوا لمن في هذه الصحيفة فوالله ما ألوتكم قال قيس فرأيت عمر بن الخطاب بعد ذلك على المنبر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128699, MŞ38212
Hadis:
حدثنا وكيع عن إسماعيل عن قيس بن أبي حازم قال رأيت عمر بن الخطاب وبيده عسيب نخل وهو يجلس الناس ويقول اسمعوا لقول خليفة رسول الله قال فجاء مولى لأبي بكر يقال له شديد بصحيفة فقرأها على الناس فقال يقول أبو بكر اسمعوا وأطيعوا لمن في هذه الصحيفة فوالله ما ألوتكم قال قيس فرأيت عمر بن الخطاب بعد ذلك على المنبر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38212, 20/585
Senetler:
()
Konular:
حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال أفرس الناس ثلاثة أبو بكر حين تفرس في عمر فاستخلفه والتي قالت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين والعزيز حين قال لامرأته أكرمي مثواه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128700, MŞ38213
Hadis:
حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال أفرس الناس ثلاثة أبو بكر حين تفرس في عمر فاستخلفه والتي قالت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين والعزيز حين قال لامرأته أكرمي مثواه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38213, 20/586
Senetler:
()
Konular:
حدثنا بن فضيل عن حصين عن عمرو بن ميمون قال جئت وإذا عمر واقف على حذيفة وعثمان بن حنيف فقال تخافان أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق فقال حذيفة لو شئت لأضعفت أرضي وقال عثمان لقد حملت أرضي أمرا هي له مطيقة وما فيها كثير فضل فقال انظرا ما لديكما أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق ثم قال والله لئن سلمني الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن بعدي إلى أحد أبدا قال فما أتت عليه إلا أربعة حتى أصيب وكان إذا دخل المسجد قام بين الصفوف فقال استووا فإذا استووا تقدم فكبر قال فلما كبر طعن مكانه قال فسمعته يقول قتلني الكلب أو أكلني الكلب قال عمرو ما أدري أيهما قال قال وما بيني وبينه غير بن عباس فأخذ عمر بيد عبد الرحمن بن عوف فقدمه وطار العلج وبيده سكين ذات طرفين ما يمر برجل يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى أصاب منهم ثلاثة عشر رجلا فمات منهم تسعة قال فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا ليأخذه فلما ظن أنه مأخوذ نحر نفسه قال فصلينا الفجر صلاة خفيفة قال فأما نواحي المسجد فلا يدرون ما الأمر إلا أنهم حيث فقدوا صوت عمر جعلوا يقولون سبحان الله مرتين فلما انصرفوا كان أول من دخل عليه بن عباس فقال انظر من قتلني قال فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة الصناع وكان نجارا قال فقال عمر الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجل يدعي الإسلام قاتله الله لقد أمرت به معروفا قال ثم قال لابن عباس لقد كنت أنت وأبوك تحبان أن تكثر العلوج بالمدينة قال فقال بن عباس إن شئت فعلنا فقال بعد ما تكلموا بكلامكم وصلوا صلاتكم ونسكوا نسككم قال فقال له الناس ليس عليك بأس قال فدعا بنبيذ فشرب فخرج من جرحه ثم دعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فظن أنه الموت فقال لعبد الله بن عمر انظر ما علي من الدين فاحسبه فقال ستة وثمانين ألفا فقال ان وفي بها مال آل عمر فأدها عني من أموالهم وإلا فسل بني عدي بن كعب فإن تفي من أموالهم وإلا فسل قريشا ولا تعدهم إلى غيرهم فأدها عني اذهب إلى عائشة أم المؤمنين فسلم وقل يستأذن عمر بن الخطاب ولا تقل أمير المؤمنين فإني لست لهم اليوم بأمير أن يدفن مع صاحبيه قال فأتاها عبد الله بن عمر فوجدها قاعدة تبكي فسلم ثم قال يستأذن عمر بن الخطاب أن يدفن مع صاحبيه قالت قد والله كنت أريده لنفسي ولأوثرنه اليوم على نفسي فلما جاء قيل هذا عبد الله بن عمر قال فقال ارفعاني فأسنده رجل إليه فقال ما لديك قال أذنت لك قال فقال عمر ما كان شيء أهم عندي من ذلك ثم قال إذا أنا مت فاحملوني على سريري ثم قف بي على الباب ثم استأذن فقل يستأذن عمر بن الخطاب فإن أذنت لك فأدخلني وإن لم تأذن فردني إلى مقابر المسلمين قال فلما حمل كان الناس لم تصبهم مصيبة إلا يومئذ قال فسلم عبد الله بن عمر وقال يستأذن عمر بن الخطاب فأذنت له حيث أكرمه الله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكر فقالوا له حين حضره الموت استخلف فقال لا أجد أحدا أحق بهذا الأمر من هؤلاء النفر الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض فأيهم استخلفوا فهو الخليفة بعدي فسمى عليا وعثمان وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعدا فإن أصابت سعدا فذلك وإلا فأيهم استخلف فليستعن به فإني لم أنزعه عن عجز ولا خيانة قال وجعل عبد الله بن عمر يشاور معهم وليس له له من الأمر شيء قال فلما اجتمعوا قال عبد الرحمن بن عوف اجعلوا أمركم إلى ثلاثة نفر قال فجعل الزبير أمره إلى علي وجعل طلحة أمره إلى عثمان وجعل سعد أمره إلى عبد الرحمن قال فأتمروا أولئك الثلاثة حين جعل الأمر إليهم قال فقال عبد الرحمن أيكم يتبرأ من الأمر ويجعل الأمر إلي ولكم الله على أن لا آلو عن أفضلكم وخيركم للمسلمين فأسكت الشيخان علي وعثمان فقال عبد الرحمن تجعلانه إلي وأنا آخرج منها فوالله لا آلو عن أفضلكم وخيركم للمسلمين قالوا نعم فخلا بعلي فقال إن لك من القرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم والقدم والله عليك لئن استخلفت لتعدلن ولئن استخلف عثمان لتسمعن ولتطيعن قال فقال نعم قال وخلا بعثمان فقال مثل ذلك فقال له عثمان نعم ثم قال يا عثمان ابسط يدك فبسط يده فبايعه وبايعه علي والناس ثم قال عمر أوصي الخليفة من بعدي بتقوى الله والمهاجرين الأولين أن يعرف لهم حقهم ويعرف لهم حرمتهم وأوصيه بأهل الأمصار خيرا فإنهم ردء الإسلام وغيظ العدو وجباة الأموال أن لا يؤخذ منهم فيئهم إلا عن رضا منهم وأوصيه بالأنصار خيرا الذين تبوؤا الدار والإيمان أن يقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم وأوصيه بالأعراب خيرا فإنهم أصل العرب ومادة الإسلام أن يؤخذ من حواشي أموالهم فترد على فقرائهم وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله أن يوفى لهم بعهدهم وأن لا يكلفوا طاقتهم وأن يقاتل من وراءهم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128701, MŞ38214
Hadis:
حدثنا بن فضيل عن حصين عن عمرو بن ميمون قال جئت وإذا عمر واقف على حذيفة وعثمان بن حنيف فقال تخافان أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق فقال حذيفة لو شئت لأضعفت أرضي وقال عثمان لقد حملت أرضي أمرا هي له مطيقة وما فيها كثير فضل فقال انظرا ما لديكما أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق ثم قال والله لئن سلمني الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن بعدي إلى أحد أبدا قال فما أتت عليه إلا أربعة حتى أصيب وكان إذا دخل المسجد قام بين الصفوف فقال استووا فإذا استووا تقدم فكبر قال فلما كبر طعن مكانه قال فسمعته يقول قتلني الكلب أو أكلني الكلب قال عمرو ما أدري أيهما قال قال وما بيني وبينه غير بن عباس فأخذ عمر بيد عبد الرحمن بن عوف فقدمه وطار العلج وبيده سكين ذات طرفين ما يمر برجل يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى أصاب منهم ثلاثة عشر رجلا فمات منهم تسعة قال فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا ليأخذه فلما ظن أنه مأخوذ نحر نفسه قال فصلينا الفجر صلاة خفيفة قال فأما نواحي المسجد فلا يدرون ما الأمر إلا أنهم حيث فقدوا صوت عمر جعلوا يقولون سبحان الله مرتين فلما انصرفوا كان أول من دخل عليه بن عباس فقال انظر من قتلني قال فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة الصناع وكان نجارا قال فقال عمر الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجل يدعي الإسلام قاتله الله لقد أمرت به معروفا قال ثم قال لابن عباس لقد كنت أنت وأبوك تحبان أن تكثر العلوج بالمدينة قال فقال بن عباس إن شئت فعلنا فقال بعد ما تكلموا بكلامكم وصلوا صلاتكم ونسكوا نسككم قال فقال له الناس ليس عليك بأس قال فدعا بنبيذ فشرب فخرج من جرحه ثم دعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فظن أنه الموت فقال لعبد الله بن عمر انظر ما علي من الدين فاحسبه فقال ستة وثمانين ألفا فقال ان وفي بها مال آل عمر فأدها عني من أموالهم وإلا فسل بني عدي بن كعب فإن تفي من أموالهم وإلا فسل قريشا ولا تعدهم إلى غيرهم فأدها عني اذهب إلى عائشة أم المؤمنين فسلم وقل يستأذن عمر بن الخطاب ولا تقل أمير المؤمنين فإني لست لهم اليوم بأمير أن يدفن مع صاحبيه قال فأتاها عبد الله بن عمر فوجدها قاعدة تبكي فسلم ثم قال يستأذن عمر بن الخطاب أن يدفن مع صاحبيه قالت قد والله كنت أريده لنفسي ولأوثرنه اليوم على نفسي فلما جاء قيل هذا عبد الله بن عمر قال فقال ارفعاني فأسنده رجل إليه فقال ما لديك قال أذنت لك قال فقال عمر ما كان شيء أهم عندي من ذلك ثم قال إذا أنا مت فاحملوني على سريري ثم قف بي على الباب ثم استأذن فقل يستأذن عمر بن الخطاب فإن أذنت لك فأدخلني وإن لم تأذن فردني إلى مقابر المسلمين قال فلما حمل كان الناس لم تصبهم مصيبة إلا يومئذ قال فسلم عبد الله بن عمر وقال يستأذن عمر بن الخطاب فأذنت له حيث أكرمه الله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكر فقالوا له حين حضره الموت استخلف فقال لا أجد أحدا أحق بهذا الأمر من هؤلاء النفر الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض فأيهم استخلفوا فهو الخليفة بعدي فسمى عليا وعثمان وطلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وسعدا فإن أصابت سعدا فذلك وإلا فأيهم استخلف فليستعن به فإني لم أنزعه عن عجز ولا خيانة قال وجعل عبد الله بن عمر يشاور معهم وليس له له من الأمر شيء قال فلما اجتمعوا قال عبد الرحمن بن عوف اجعلوا أمركم إلى ثلاثة نفر قال فجعل الزبير أمره إلى علي وجعل طلحة أمره إلى عثمان وجعل سعد أمره إلى عبد الرحمن قال فأتمروا أولئك الثلاثة حين جعل الأمر إليهم قال فقال عبد الرحمن أيكم يتبرأ من الأمر ويجعل الأمر إلي ولكم الله على أن لا آلو عن أفضلكم وخيركم للمسلمين فأسكت الشيخان علي وعثمان فقال عبد الرحمن تجعلانه إلي وأنا آخرج منها فوالله لا آلو عن أفضلكم وخيركم للمسلمين قالوا نعم فخلا بعلي فقال إن لك من القرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم والقدم والله عليك لئن استخلفت لتعدلن ولئن استخلف عثمان لتسمعن ولتطيعن قال فقال نعم قال وخلا بعثمان فقال مثل ذلك فقال له عثمان نعم ثم قال يا عثمان ابسط يدك فبسط يده فبايعه وبايعه علي والناس ثم قال عمر أوصي الخليفة من بعدي بتقوى الله والمهاجرين الأولين أن يعرف لهم حقهم ويعرف لهم حرمتهم وأوصيه بأهل الأمصار خيرا فإنهم ردء الإسلام وغيظ العدو وجباة الأموال أن لا يؤخذ منهم فيئهم إلا عن رضا منهم وأوصيه بالأنصار خيرا الذين تبوؤا الدار والإيمان أن يقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم وأوصيه بالأعراب خيرا فإنهم أصل العرب ومادة الإسلام أن يؤخذ من حواشي أموالهم فترد على فقرائهم وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله أن يوفى لهم بعهدهم وأن لا يكلفوا طاقتهم وأن يقاتل من وراءهم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38214, 20/586
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Hadis
حدثنا وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون الأودي أن عمر بن الخطاب لما حضر قال ادعوا لي عليا وطلحة والزبير وعثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعدا قال فلم يكلم أحدا منهم إلا عليا وعثمان فقال يا علي لعل هؤلاء القوم يعرفون قرابتك وما آتاك الله من العلم والفقه واتق الله وإن وليت هذا الأمر فلا ترفعن بني فلان على رقاب الناس وقال لعثمان يا عثمان إن هؤلاء القوم لعلهم يعرفون لك صهرك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنك وشرفك فإن أنت وليت هذا الأمر فاتق الله ولا ترفع بني فلان على رقاب الناس فقال ادعوا لي صهيبا فقال صل بالناس ثلاثا وليجتمع هؤلاء الرهط فليخلوا فإن أجمعوا على رجل فاضربوا رأس من خالفهم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128702, MŞ38215
Hadis:
حدثنا وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون الأودي أن عمر بن الخطاب لما حضر قال ادعوا لي عليا وطلحة والزبير وعثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعدا قال فلم يكلم أحدا منهم إلا عليا وعثمان فقال يا علي لعل هؤلاء القوم يعرفون قرابتك وما آتاك الله من العلم والفقه واتق الله وإن وليت هذا الأمر فلا ترفعن بني فلان على رقاب الناس وقال لعثمان يا عثمان إن هؤلاء القوم لعلهم يعرفون لك صهرك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنك وشرفك فإن أنت وليت هذا الأمر فاتق الله ولا ترفع بني فلان على رقاب الناس فقال ادعوا لي صهيبا فقال صل بالناس ثلاثا وليجتمع هؤلاء الرهط فليخلوا فإن أجمعوا على رجل فاضربوا رأس من خالفهم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38215, 20/590
Senetler:
()
Konular:
حدثنا بن إدريس عن طلحة بن يحيى عن عميه عيسى بن طلحة وعروة بن الزبير قالا قال عمر ليصل لكم صهيب ثلاثا وانظروا فإن كان ذلك وإلا فإن أمر محمد لا يترك فوق ثلاث سدى
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128703, MŞ38216
Hadis:
حدثنا بن إدريس عن طلحة بن يحيى عن عميه عيسى بن طلحة وعروة بن الزبير قالا قال عمر ليصل لكم صهيب ثلاثا وانظروا فإن كان ذلك وإلا فإن أمر محمد لا يترك فوق ثلاث سدى
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38216, 20/591
Senetler:
()
Konular:
حدثنا إسحاق الرازي عن أبي سنان عن عطاء بن السائب عن عامر قال أحلف بالله لقد طعن عمر وإنه لفي النحل يقرؤها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128707, MŞ38220
Hadis:
حدثنا إسحاق الرازي عن أبي سنان عن عطاء بن السائب عن عامر قال أحلف بالله لقد طعن عمر وإنه لفي النحل يقرؤها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38220, 20/594
Senetler:
()
Konular:
حدثنا بن علية عن شعبة عن قتادة عن سالم بن أبي الجعد الغطفاني عن معدان بن أبي طلحة اليعمري أن عمر بن الخطاب قام خطيبا يوم جمعة أو خطب يوم جمعة فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر نبي الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر ثم قال أيها الناس إني قد رأيت رؤيا كأن ديكا أحمر نقرني نقرتين ولا أرى ذلك إلا لحضور أجلي وإن الناس يأمرونني أن أستخلف وإن الله لم يكن ليضيع دينه وخلافته والذي بعث به نبيه فإن عجل بي أمر فالخلافة شورى بين هؤلاء الرهط الستة الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض فأيهم بايعتم له فاسمعوا له وأطيعوا وقد عرفت أن رجالا سيطعنون في هذا الأمر وإني قاتلتهم بيدي هذه على الإسلام فإن فعلوا ذلك فأولئك أعداء الله الكفرة الضلال إني والله ما أدع بعدي أهم إلي من أمر الكلالة وقد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فما أغلظ لي في شيء ما أغلظ لي فيها حتى طعن بإصبعه في جنبي أو صدري ثم قال يا عمر تكفيك آية الصيف التي أنزلت في آخر النساء وإن أعش فسأقضي فيها قضية لا يختلف فيها أحد يقرأ القرآن أو لا يقرأ القرآن ثم قال اللهم إني أشهدك على أمراء الأمصار فإني إنما بعثتهم ليعلموا الناس دينهم وسنة نبيهم ويقسموا فيهم فيئهم ويعدلوا فيهم فمن أشكل عليه شيء رفعه إلي ثم قال أيها الناس إنكم تأكلون شجرتين لا أراهما إلا خبيثتين هذا الثوم وهذا البصل لقد كنت أرى الرجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوجد ريحه منه فيؤخذ بيده حتى يخرج به إلى البقيع فمن كان آكلهما لا بد فليمتهما طبخا قال فخطب بها عمر يوم الجمعة وأصيب يوم الأربعاء لأربع بقين لذي الحجة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128704, MŞ38217
Hadis:
حدثنا بن علية عن شعبة عن قتادة عن سالم بن أبي الجعد الغطفاني عن معدان بن أبي طلحة اليعمري أن عمر بن الخطاب قام خطيبا يوم جمعة أو خطب يوم جمعة فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر نبي الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر ثم قال أيها الناس إني قد رأيت رؤيا كأن ديكا أحمر نقرني نقرتين ولا أرى ذلك إلا لحضور أجلي وإن الناس يأمرونني أن أستخلف وإن الله لم يكن ليضيع دينه وخلافته والذي بعث به نبيه فإن عجل بي أمر فالخلافة شورى بين هؤلاء الرهط الستة الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض فأيهم بايعتم له فاسمعوا له وأطيعوا وقد عرفت أن رجالا سيطعنون في هذا الأمر وإني قاتلتهم بيدي هذه على الإسلام فإن فعلوا ذلك فأولئك أعداء الله الكفرة الضلال إني والله ما أدع بعدي أهم إلي من أمر الكلالة وقد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فما أغلظ لي في شيء ما أغلظ لي فيها حتى طعن بإصبعه في جنبي أو صدري ثم قال يا عمر تكفيك آية الصيف التي أنزلت في آخر النساء وإن أعش فسأقضي فيها قضية لا يختلف فيها أحد يقرأ القرآن أو لا يقرأ القرآن ثم قال اللهم إني أشهدك على أمراء الأمصار فإني إنما بعثتهم ليعلموا الناس دينهم وسنة نبيهم ويقسموا فيهم فيئهم ويعدلوا فيهم فمن أشكل عليه شيء رفعه إلي ثم قال أيها الناس إنكم تأكلون شجرتين لا أراهما إلا خبيثتين هذا الثوم وهذا البصل لقد كنت أرى الرجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوجد ريحه منه فيؤخذ بيده حتى يخرج به إلى البقيع فمن كان آكلهما لا بد فليمتهما طبخا قال فخطب بها عمر يوم الجمعة وأصيب يوم الأربعاء لأربع بقين لذي الحجة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38217, 20/591
Senetler:
()
Konular:
حدثنا بن إدريس عن شعبة عن أبي حمزة عن جارية بن قدامة السعدي قال حججت العام الذي أصيب فيه عمر قال فخطب فقال إني رأيت ديكا نقرني نقرتين أو ثلاثا ثم لم تكن إلا جمعة أو نحوها حتى أصيب قال فأذن لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أذن لأهل المدينة ثم أذن لأهل الشام ثم أذن لأهل العراق فكنا آخر من دخل عليه وبطنه معصوب ببرد أسود والدماء تسيل كلما دخل قوم بكوا واثنوا عليه فقلنا له أوصنا وما سأله الوصية أحد غيرنا فقال عليكم بكتاب الله فإنكم لن تضلوا ما اتبعتموه وأوصيكم بالمهاجرين فإن الناس يكثرون ويقلون وأوصيكم بالأنصار فإنهم شعب الإيمان الذي لجأ إليه وأوصيكم بالأعراب فإنها أصلكم ومادتكم وأوصيكم بذمتكم فإنها ذمة نبيكم ورزق عيالكم قوموا عني فما زادنا على هؤلاء الكلمات
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128705, MŞ38218
Hadis:
حدثنا بن إدريس عن شعبة عن أبي حمزة عن جارية بن قدامة السعدي قال حججت العام الذي أصيب فيه عمر قال فخطب فقال إني رأيت ديكا نقرني نقرتين أو ثلاثا ثم لم تكن إلا جمعة أو نحوها حتى أصيب قال فأذن لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أذن لأهل المدينة ثم أذن لأهل الشام ثم أذن لأهل العراق فكنا آخر من دخل عليه وبطنه معصوب ببرد أسود والدماء تسيل كلما دخل قوم بكوا واثنوا عليه فقلنا له أوصنا وما سأله الوصية أحد غيرنا فقال عليكم بكتاب الله فإنكم لن تضلوا ما اتبعتموه وأوصيكم بالمهاجرين فإن الناس يكثرون ويقلون وأوصيكم بالأنصار فإنهم شعب الإيمان الذي لجأ إليه وأوصيكم بالأعراب فإنها أصلكم ومادتكم وأوصيكم بذمتكم فإنها ذمة نبيكم ورزق عيالكم قوموا عني فما زادنا على هؤلاء الكلمات
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38218, 20/593
Senetler:
()
Konular:
Ensar, Ensara kin beslemek
Ensar, ensarın fazileti
حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال لما طعن عمر ماج الناس بعضهم في بعض حتى كادت الشمس أن تطلع فنادى مناد الصلاة فقدموا عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم فقرأ بأقصر سورتين في القرآن إنا أعطيناك الكوثر و إذا جاء نصر الله فلما أصبح دخل عليه الطبيب وجرحه يسيل دما فقال أي الشراب أحب إليك قال النبيذ فدعا بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فقال له الطبيب أوصه فإني لا أظنك إلا ميتا من يومك أو من غد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128706, MŞ38219
Hadis:
حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال لما طعن عمر ماج الناس بعضهم في بعض حتى كادت الشمس أن تطلع فنادى مناد الصلاة فقدموا عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم فقرأ بأقصر سورتين في القرآن إنا أعطيناك الكوثر و إذا جاء نصر الله فلما أصبح دخل عليه الطبيب وجرحه يسيل دما فقال أي الشراب أحب إليك قال النبيذ فدعا بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فقال له الطبيب أوصه فإني لا أظنك إلا ميتا من يومك أو من غد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38219, 20/593
Senetler:
()
Konular:
حدثنا بن إدريس عن شعبة عن سعد بن إبراهيم عن بن ميناء عن المسور بن مخرمة قال سمعت عمر وإن إحدى أصابعي في جرحه هذه أو هذه أو هذه وهو يقول يا معشر قريش إني لا أخاف الناس عليكم إنما أخافكم على الناس إني قد تركت فيكم ثنتين لن تبرحوا بخير ما لزمتموهما العدل في الحكم والعدل في القسم وإني قد تركتكم على مثل محرفة النعم إلا أن يتعوج قوم فيعوج بهم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128708, MŞ38221
Hadis:
حدثنا بن إدريس عن شعبة عن سعد بن إبراهيم عن بن ميناء عن المسور بن مخرمة قال سمعت عمر وإن إحدى أصابعي في جرحه هذه أو هذه أو هذه وهو يقول يا معشر قريش إني لا أخاف الناس عليكم إنما أخافكم على الناس إني قد تركت فيكم ثنتين لن تبرحوا بخير ما لزمتموهما العدل في الحكم والعدل في القسم وإني قد تركتكم على مثل محرفة النعم إلا أن يتعوج قوم فيعوج بهم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38221, 20/594
Senetler:
()
Konular: