16 - حَدَّثَنِي ابْنُ نَاجِيَةَ، وَقَاسِمٌ الْمُطَرِّزُ، وَالْمَعْمَرِيُّ قَالُوا: ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي النَّضْرِ قَالَ: ثنا أَبُو النَّضْرِ قَالَ: ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الدُّمَيْكِ قَالَ: ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْفَضْلِ الزَّيْدِيُّ قَالَ: ثنا الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ ح، وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُتْبَةَ الْكُوفِيُّ قَالَ: ثنا الْوَلِيدُ بْنُ حَمَّادٍ اللُّؤْلُؤِيُّ وَكَانَ مِنَ الْبَكَّائِينَ ثِقَةٌ فَقِيهٌ لَا يُفْتِي بِالرَّأْيِ قَالَ: ثنا الْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ: ثنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ ح، وَحَدَّثَنَا الْمَعْمَرِيُّ أَوْ إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ قَالَ: ثنا مَسْرُوقُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ قَالَ: ثنا أَبِي، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ كُلُّهُمْ قَالُوا: عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ص:21 قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسِيرٍ فَنَفِدَتْ أَزْوَادُ الْقَوْمِ، قَالَ: حَتَّى هَمَّ بِنَحْرِ بَعْضِ جِمَالِهِمْ، فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ جَمَعْتَ مَا بَقِيَ مِنْ أَزْوَادِ الْقَوْمِ فَدَعَوْتَ اللَّهَ عَلَيْهَا فَفَعَلَ فَجَاءَ ذُو الْبُرِّ بِبُرِّهِ، وَذُو التَّمْرِ بِتَمْرِهِ، وَذُو النَّوَى بِالنَّوَاةِ، قُلْتُ: وَمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ بِالنَّوَى؟ قَالَ: يَمُصُّونَهُ فَيَشْرَبُونَ عَلَيْهِ الْمَاءَ فَدَعَا عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى مَلَأَ الْقَوْمُ أَزْوِدَتَهُمْ، قَالَ: فَقَالَ عِنْدَ ذَلِكَ: «أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ لَا يَلْقَى بِهِمَا عَبْدٌ غَيْرُ شَاكٍ فِيهِمَا إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ» هَذَا لَفْظُ أَبِي النَّضْرِ وَحَدِيثُ اللُّؤْلُؤِيِّ أَنْ يُنْحَرَ بَعْضُ إِبِلِنَا، قَالَ طَلْحَةُ: وَذُو النَّوَاةِ بِنَوَاهُ بِمِثْلِهِ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ لَقِيَ اللَّهَ غَيْرَ شَاكٍ فِيهِ وَلَا فِي رَسُولِهِ لَمْ يُحْجَبْ عَنِ الْجَنَّةِ» Öneri Formu Hadis Id, No: 252738, AVM000016 Hadis: 16 - حَدَّثَنِي ابْنُ نَاجِيَةَ، وَقَاسِمٌ الْمُطَرِّزُ، وَالْمَعْمَرِيُّ قَالُوا: ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي النَّضْرِ قَالَ: ثنا أَبُو النَّضْرِ قَالَ: ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الدُّمَيْكِ قَالَ: ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْفَضْلِ الزَّيْدِيُّ قَالَ: ثنا الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ ح، وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُتْبَةَ الْكُوفِيُّ قَالَ: ثنا الْوَلِيدُ بْنُ حَمَّادٍ اللُّؤْلُؤِيُّ وَكَانَ مِنَ الْبَكَّائِينَ ثِقَةٌ فَقِيهٌ لَا يُفْتِي بِالرَّأْيِ قَالَ: ثنا الْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ: ثنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ ح، وَحَدَّثَنَا الْمَعْمَرِيُّ أَوْ إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ قَالَ: ثنا مَسْرُوقُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ قَالَ: ثنا أَبِي، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ كُلُّهُمْ قَالُوا: عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ص:21 قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسِيرٍ فَنَفِدَتْ أَزْوَادُ الْقَوْمِ، قَالَ: حَتَّى هَمَّ بِنَحْرِ بَعْضِ جِمَالِهِمْ، فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ جَمَعْتَ مَا بَقِيَ مِنْ أَزْوَادِ الْقَوْمِ فَدَعَوْتَ اللَّهَ عَلَيْهَا فَفَعَلَ فَجَاءَ ذُو الْبُرِّ بِبُرِّهِ، وَذُو التَّمْرِ بِتَمْرِهِ، وَذُو النَّوَى بِالنَّوَاةِ، قُلْتُ: وَمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ بِالنَّوَى؟ قَالَ: يَمُصُّونَهُ فَيَشْرَبُونَ عَلَيْهِ الْمَاءَ فَدَعَا عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى مَلَأَ الْقَوْمُ أَزْوِدَتَهُمْ، قَالَ: فَقَالَ عِنْدَ ذَلِكَ: «أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ لَا يَلْقَى بِهِمَا عَبْدٌ غَيْرُ شَاكٍ فِيهِمَا إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ» هَذَا لَفْظُ أَبِي النَّضْرِ وَحَدِيثُ اللُّؤْلُؤِيِّ أَنْ يُنْحَرَ بَعْضُ إِبِلِنَا، قَالَ طَلْحَةُ: وَذُو النَّوَاةِ بِنَوَاهُ بِمِثْلِهِ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ لَقِيَ اللَّهَ غَيْرَ شَاكٍ فِيهِ وَلَا فِي رَسُولِهِ لَمْ يُحْجَبْ عَنِ الْجَنَّةِ» Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Ebu Avâne el-İsferâyînî, Müsned-i Ebu Avâne, İmân 16, 1/20 Senetler: () Konular: 252738 AVM000016 Ebu Avâne el-İsferâyînî Müsned-i Ebu Avâne İmân 16, 1/20 Senedi ve Konuları