607 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْغَزِّيُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْجَرَّاحِ الْأَزْدِيُّ قَالَ: ثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى قَالَ: ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: ثَنَا رَبِيعَةُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، وَأَبُو عُثْمَانَ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: كُنَّا نَتَنَاوَبُ رَعْيَةَ الْإِبِلِ فَجَاءَتْ نَوْبَتِي أَرْعَاهَا فَرَوَّحْتُهَا بِالْعَشَاءِ فَأَدْرَكْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا يَخْطُبُ فَأَدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِهِ: «مَا مِنْكُمْ» ، ثُمَّ ذَكَرَ بِطُولِهِ بِمِثْلِهِ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: ثُمَّ، يَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ» ، وَقَالَ فِيهِ: «بِوَجْهِهِ وَقَلْبِهِ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» Öneri Formu Hadis Id, No: 253660, AVM000607 Hadis: 607 - حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْغَزِّيُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْجَرَّاحِ الْأَزْدِيُّ قَالَ: ثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى قَالَ: ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: ثَنَا رَبِيعَةُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، وَأَبُو عُثْمَانَ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: كُنَّا نَتَنَاوَبُ رَعْيَةَ الْإِبِلِ فَجَاءَتْ نَوْبَتِي أَرْعَاهَا فَرَوَّحْتُهَا بِالْعَشَاءِ فَأَدْرَكْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا يَخْطُبُ فَأَدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِهِ: «مَا مِنْكُمْ» ، ثُمَّ ذَكَرَ بِطُولِهِ بِمِثْلِهِ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: ثُمَّ، يَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ» ، وَقَالَ فِيهِ: «بِوَجْهِهِ وَقَلْبِهِ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Ebu Avâne el-İsferâyînî, Müsned-i Ebu Avâne, Tahâret 607, 1/191 Senetler: () Konular: 253660 AVM000607 Ebu Avâne el-İsferâyînî Müsned-i Ebu Avâne Tahâret 607, 1/191 Senedi ve Konuları