أنبأني أبو عبد الله ، إجازة أن أبا العباس ، حدثهم عن الربيع ، عن الشافعي قال : « ليس من الناس أحد نعلمه إلا أن يكون قليلا بمحض الطاعة والمروءة حتى لا يخلطها بمعصية ، ولا ترك المروءة ، ولا بمحض المعصية ، وترك المروءة حتى لا يخلطها بشيء من الطاعة والمروءة ، فإن كان الأغلب على الرجل الأظهر من أمره الطاعة والمروءة قبلت شهادته ، وإذا كان الأغلب الأظهر من أمره المعصية وخلاف المروءة ردت شهادته ، وكل من كان مقيما على معصية فيها حد فلا تجوز شهادته ، وكل من كان منكشف الحال في الكذب مظهره غير مستتر به لم تجز شهادته ، وكذلك كل من جرب بشهادة زور »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203308, BMS005947
Hadis:
أنبأني أبو عبد الله ، إجازة أن أبا العباس ، حدثهم عن الربيع ، عن الشافعي قال : « ليس من الناس أحد نعلمه إلا أن يكون قليلا بمحض الطاعة والمروءة حتى لا يخلطها بمعصية ، ولا ترك المروءة ، ولا بمحض المعصية ، وترك المروءة حتى لا يخلطها بشيء من الطاعة والمروءة ، فإن كان الأغلب على الرجل الأظهر من أمره الطاعة والمروءة قبلت شهادته ، وإذا كان الأغلب الأظهر من أمره المعصية وخلاف المروءة ردت شهادته ، وكل من كان مقيما على معصية فيها حد فلا تجوز شهادته ، وكل من كان منكشف الحال في الكذب مظهره غير مستتر به لم تجز شهادته ، وكذلك كل من جرب بشهادة زور »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Şehâdât 5947, 7/424
Senetler:
()
Konular: