Giriş


Açıklama: Bu hadiste selamın kişisel sevgi saygının yanı sıra toplumsal olarak sevgi ve saygının yerleşmesine özel olarak dikkat çekiliyor. Velid b. Ebu Hişam ile Ebu Musa el-Eş'arî arasında inkita vardır. Kültürümüzde Hadisler projesini ilgilendiren kısım: أفشوا السلام بينكم تحابوا

    Öneri Formu
195627 NM007498 Hakim, el-Müstedrek, VII, 2610 (4/168)


    Öneri Formu
165734 EM001032 Buhari, Edebü'l-Müfred, 474

Bize Bağdat’ta Ebû Muhammed Abdullah b. Yahyâ es-Sükkerî, ona İsmâil b. Muhammed es-Saffâr, ona Abbâs et-Terkufî, ona Abdullah b. Yezîd Ebû Abdurrahmân el-Mukrî, ona Hayve b. Şüreyh, ona Ebû Sahr, ona Yezîd b. Abdullah b. Kuseyd, ona da Ebû Hüreyre rivayet ettiğine göre Allah Rasûlu (s.a.v.) “Birisi bana selâm verdiği zaman, onun selâmını almam için Allah ruhumu bana iade eder” buyurdu.


Açıklama: (وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " «مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلَّا رَدَّ اللَّهُ عَلَيَّ رُوحِي» ) : قَالَ ابْنُ حَجَرٍ: أَيْ نُطْقِي (" حَتَّى أَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ ") ، أَيْ: أَقُولُ وَعَلَيْكَ السَّلَامُ، قَالَ الْقَاضِي: لَعَلَّ مَعْنَاهُ أَنَّ رُوحَهُ الْمُقَدَّسَةَ فِي شَأْنِ مَا فِي الْحَضْرَةِ الْإِلَهِيَّةِ، فَإِذَا بَلَغَهُ سَلَامُ أَحَدٍ مِنَ الْأُمَّةِ رَدَّ اللَّهُ تَعَالَى رُوحَهُ الْمُطَهَّرَةَ مِنْ تِلْكَ الْحَالَةِ إِلَى رَدِّ مَنْ سَلَّمَ عَلَيْهِ، وَكَذَلِكَ عَادَتْهُ فِي الدُّنْيَا يَفِيضُ عَلَى الْأُمَّةِ مِنْ سَبَحَاتِ الْوَحْيِ الْإِلَهِيِّ، مَا أَفَاضَهُ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ، فَهُوَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْبَرْزَخِ وَالْآخِرَةِ فِي شَأْنِ أُمَّتِهِ، وَقَالَ ابْنُ الْمَلَكِ: رَدُّ الرُّوحِ كِنَايَةٌ عَنْ إِعْلَامِ اللَّهِ إِيَّاهُ بِأَنَّ فُلَانًا صَلَّى عَلَيْهِ، وَقَدْ أَجَابَ السُّيُوطِيُّ عَنِ الْإِشْكَالِ بِأَجْوِبَةٍ أُخْرَى فِي رِسَالَةٍ لَهُ، (رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، وَالْبَيْهَقِيُّ فِي: الدَّعَوَاتِ الْكَبِيرِ) ، قَالَ ابْنُ حَجَرٍ: وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ وَسَنَدُهُ حَسَنٌ، بَلْ صَحَّحَهُ النَّوَوِيُّ فِي الْأَذْكَارِ وَغَيْرِهِ، وَفِي رِوَايَةِ تَقْيِيدِ السَّلَامِ بِكَوْنِهِ عِنْدَ قَبْرِهِ، لَكِنْ قَالَ بَعْضُ الْحُفَّاظِ: لَمْ أَقِفْ عَلَى هَذِهِ الزِّيَادَةِ فِيمَا رَأَيْتُهُ مِنْ طُرُقِ الْحَدِيثِ (ما من أحد يسلم عليَّ) ظاهره من قريب قبره أو بعيد عنه. (إلا رد الله عليَّ) في رواية إليَّ قال القسطلاني (2) وهي ألطف وأنسب إذ بين التعديتين فرق لطيف قيل الراغب بعلى في الإهانة وبإلى في الإكرام. (روحي) قيل: نطقي لأن روحه لا تفارقه إذ الأنبياء أحياء في قبورهم فهو مجاز وعلاقته أن النطق من لازمه وجود الناطق بالفعل أو القوة، وقال ابن حجر (3): الأحسن أن يؤل رد الروح بحضور الفكر (حتى أرد عليه السلام) قيل: هذا ظاهر في استمرار حياته على الدوام لاستحالة أن يخلو ساعة عمن يسلم عليه ومن خص ذلك بوقت الزيارة فعليه البيان، قال الطيبي: لعل معناه أن يكون روحه القدسية في شأن ما في الحضرة الإلهية فإذا بلغه سلام أحد من الأمة رد الله روحه من تلك الحالة إلى رد سلام من سلم عليه. (د عن أبي هريرة) (4) رمز المصنف لصحته وقال في الرياض والأذكار: إسناده صحيح، وقال ابن حجر: رواته ثقات (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي) وفي رواية إلي قال القسطلاني: وهو ألطف وأنسب إذ بين التعديتين فرق لطيف فإن رد يتعدى كما قال الراغب بعلى في الإهانة وبإلى في الإكرام (روحي) يعني رد علي نطقي لأنه حي على الدوام وروحه لا تفارقه أبدا لما صح أن الأنبياء أحياء في قبورهم (حتى أرد) غاية لرد في معنى التعليل أي من أجل أن أرد (عليه السلام) هذا ظاهر في استمرار حياته لاستحالة أن يخلو الوجود كله من أحد يسلم عليه عادة ومن خص الرد بوقت الزيارة فعليه البيان فالمراد كما قال ابن الملقن وغيره بالروح النطق مجازا وعلاقة المجاز أن النطق من لازمه وجود الروح كما أن الروح من لازمه وجود النطق بالفعل أو القوة وهو في البرزخ مشغول بأحوال الملكوت مستغرق في مشاهدته مأخوذ عن النطق بسبب ذلك ولهذا قال ابن حجر: الأحسن أن يؤول رد الروح بحضور الفكر كما قالوه في خبر يغان على قلبي وقال الطيبي: لعل معناه تكون روحه القدسية في شأن ما في الحضرة الالهية فإذا بلغه سلام أحد من الأمة رد الله روحه من تلك الحالة إلى رد سلام من سلم عليه وكذا شأنه وعادته في الدنيا يفيض على أمته من سبحات الوحي الالهي ما أفاضه الله عليه ولا يشغله هذا الشأن وهو شأن إفاضة الأنوار القدسية على أمته عن شغله بالحضرة كما كان في عالم الشهادة لا يشغله شأن عن شأن والمقام المحمود في الآخرة عبارة عن هذا المعنى فهو في الدنيا والبرزخ والعقبى في شأن أمته وههنا أجوبة كثيرة هذا أرجحها ورده المصنف وغيره بما لا طائل تحته

    Öneri Formu
147148 BS010365 Beyhaki, Sünenü'l Kübra, V, 402

Bize Ahmed b. Muhammed, ona Abdullah b. Mübârek, ona Hayve b. Şurayh, ona Ebu Hânî el-Havlânî, ona Amr b. Mâlik el-Cenbî, ona da Fedâle b. Ubeyd, Hz. Peygamber'in (sav) şöyle buyurduğunu rivayet etmiştir: "Ölen herkesin ameli sona erer. Ancak Allah yolunda nöbet tutan kimse hariç. Onun ameli Kıyamet gününe kadar (sevap olarak) artmaya devam eder ve kabir fitnesinden emin olur." Ben Hz. Peygamber’in "Mücahid, nefsi ile cihad edendir" buyurduğunu da işittim. Ebu İsa şöyle demiştir: Bu konuda Ukbe b. Âmir ve Câbir'den de hadis nakledilmiştir. Fedâle b. Ubeyd hadisi, hasen-sahihtir.


    Öneri Formu
20377 T001621 Tirmizi, Fedailü'l-Cihad, 2


Açıklama: Haris Ebu Salih, hasenü'l-hadistir.

    Öneri Formu
40854 HM000513 İbn Hanbel, I, 71


    Öneri Formu


    Öneri Formu
44380 DM002541 Darimi, Siyer, 56


    Öneri Formu
46377 DM002790 Darimi, Rikak, 35


    Öneri Formu
185090 DK001849 Darekutni, Sünen, II, 77


    Öneri Formu
272286 DM002101-2 Darimi, Et'ıme, 23