** ولولا دفاعي يا بن حرب ومشهدي ** لألفيت يوم النعف غير مجيب ** ** ولولا مكري المهر بالنعف قرقرت ** ضباع عليه أو ضراء كليب ** قال ابن هشام قوله عليه أو ضراء عن غير ابن إسحاق
شعر الحارث في الرد على أبي سفيان فال ابن إسحاق وقال الحارث ابن هشام يجيب أبا سفيان ** جزيتهم يوما ببدر كمثله ** على سابح ذي ميعة وشبيب ** ** لدى صحن بدر أو أقمت نوائحا ** عليك ولم تحفل مصاب حبيب ** ** وإنك لو عاينت ما كان منهم ** لأبت بقلب ما بقيب نخيب **
قال ابن هشام وإنما أجاب الحارث بن هشام أبا سفيان لأنه ظن أنه عرض به في قوله ** وما زال مهري مزجر الكلب منهم ** لفرار الحارث يوم بدر
الزبير يذكر سبب الهزيمة قال إبن إسحاق ثم أنزل الله نصره على المسلمين وصدقهم وعده فحسوهم بالسيوف حتى كشفوهم عن العسكر وكانت الهزيمة لا شك فيها
قال ابن إسحاق وحدثني يحيى بن عباد بن عبدالله بن الزبير عن أبيه عباد عن عبدالله بن الزبير عن الزبير أنه قال والله لقد (ص. 25)
رأيتني أنظر الى خدم هند بنت عتبة وصواحبها مشمرات هوارب ما دون أخذهن قليل ولا كثير إذ مالت الرماة الى العسكر حين كشفنا القوم عنه وخلوا ظهورنا للخيل فأتينا من خلفنا وصرخ صارخ ألا إن محمدا قد قتل فانكفأنا وانكفأ علينا القوم بعد أن أصبنا أصحاب اللواء حتى ما يدنو منه أحد من القوم
قال ابن هشام الصارخ أزب العقبة يعني الشيطان
حسان يذكر شجاعة صؤاب قال ابن إسحاق وحدثني بعض أهل العلم أن اللواء لم يزل صريعا حتى أخذته عمرة بنت علقمة الحارثية فرفعته لقريش فلاثوا به وكان اللواء مع صؤاب غلام لبني أبي طلحة حبشي وكان آخر من أخذه منهم فقاتل به حتى قطعت يداه ثم برك عليه فأخذ اللواء بصدره وعنقه حتى قتل عليه وهو يقول اللهم هل أعزرت يقول أعذرت فقال حسان ابن ثابت في ذلك ** فخرتم باللواء وشر فخر ** لواء حين رد الى صؤاب ** ** جعلتم فخركم فيه بعبد ** وألأم من يطا عفر التراب ** ** ظننتم والسفيه له ظنون ** وما إن ذاك من أمر الصواب ** ** بأن جلادنا يوم التقينا ** بمكة بيعكم حمر العياب **
(ص. 26)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203859, HS4/25
Hadis:
** ولولا دفاعي يا بن حرب ومشهدي ** لألفيت يوم النعف غير مجيب ** ** ولولا مكري المهر بالنعف قرقرت ** ضباع عليه أو ضراء كليب ** قال ابن هشام قوله عليه أو ضراء عن غير ابن إسحاق
شعر الحارث في الرد على أبي سفيان فال ابن إسحاق وقال الحارث ابن هشام يجيب أبا سفيان ** جزيتهم يوما ببدر كمثله ** على سابح ذي ميعة وشبيب ** ** لدى صحن بدر أو أقمت نوائحا ** عليك ولم تحفل مصاب حبيب ** ** وإنك لو عاينت ما كان منهم ** لأبت بقلب ما بقيب نخيب **
قال ابن هشام وإنما أجاب الحارث بن هشام أبا سفيان لأنه ظن أنه عرض به في قوله ** وما زال مهري مزجر الكلب منهم ** لفرار الحارث يوم بدر
الزبير يذكر سبب الهزيمة قال إبن إسحاق ثم أنزل الله نصره على المسلمين وصدقهم وعده فحسوهم بالسيوف حتى كشفوهم عن العسكر وكانت الهزيمة لا شك فيها
قال ابن إسحاق وحدثني يحيى بن عباد بن عبدالله بن الزبير عن أبيه عباد عن عبدالله بن الزبير عن الزبير أنه قال والله لقد (ص. 25)
رأيتني أنظر الى خدم هند بنت عتبة وصواحبها مشمرات هوارب ما دون أخذهن قليل ولا كثير إذ مالت الرماة الى العسكر حين كشفنا القوم عنه وخلوا ظهورنا للخيل فأتينا من خلفنا وصرخ صارخ ألا إن محمدا قد قتل فانكفأنا وانكفأ علينا القوم بعد أن أصبنا أصحاب اللواء حتى ما يدنو منه أحد من القوم
قال ابن هشام الصارخ أزب العقبة يعني الشيطان
حسان يذكر شجاعة صؤاب قال ابن إسحاق وحدثني بعض أهل العلم أن اللواء لم يزل صريعا حتى أخذته عمرة بنت علقمة الحارثية فرفعته لقريش فلاثوا به وكان اللواء مع صؤاب غلام لبني أبي طلحة حبشي وكان آخر من أخذه منهم فقاتل به حتى قطعت يداه ثم برك عليه فأخذ اللواء بصدره وعنقه حتى قتل عليه وهو يقول اللهم هل أعزرت يقول أعذرت فقال حسان ابن ثابت في ذلك ** فخرتم باللواء وشر فخر ** لواء حين رد الى صؤاب ** ** جعلتم فخركم فيه بعبد ** وألأم من يطا عفر التراب ** ** ظننتم والسفيه له ظنون ** وما إن ذاك من أمر الصواب ** ** بأن جلادنا يوم التقينا ** بمكة بيعكم حمر العياب **
(ص. 26)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
قوله يعقوب هو بن عبد الرحمن الإسكندراني قوله فلما رأت فاطمة هي بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وأوضح سعيد بن عبد الرحمن عن أبي حازم فيما أخرجه الطبراني من طريقه سبب مجيء فاطمة إلى أحد ولفظه لما كان يوم أحد وانصرف المشركون خرج النساء إلى الصحابة يعينونهم فكانت فاطمة فيمن خرج فلما رأت النبي صلى الله عليه و سلم اعتنقته وجعلت تغسل جراحاته بالماء فيزداد الدم فلما رأت ذلك أخذت شيئا من حصير فأحرقته بالنار وكمدته به حتى لصق بالجرح فاستمسك الدم وله من طريق زهير بن محمد عن أبي حازم فأحرقت حصيرا حتى صارت رمادا فأخذت من ذلك الرماد فوضعته فيه حتى رقأ الدم وقال في آخر الحديث ثم قال يومئذ اشتد غضب الله على قوم دموا وجه رسوله ثم مكث ساعة ثم قال اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون وقال بن عائذ أخبرنا الوليد بن مسلم حدثني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أن الذي رمى رسول الله صلى الله عليه و سلم بأحد فجرحه في وجهه قال خذها مني وأنا بن قمئة فقال أقمأك الله قال فانصرف إلى أهله فخرج إلى غنمه فوافاها على ذروة جبل فدخل فيها فشد عليه تيسها فنطحه نطحة أدراه من شاهق الجبل فتقطع وفي الحديث جواز التداوي وأن الأنبياء قد يصابون ببعض العوارض الدنيوية من الجراحات والآلام والأسقام ليعظم لهم بذلك الأجر وتزداد درجاتهم رفعة وليتأسى بهم أتباعهم في الصبر على المكاره والعاقبة للمتقين
( قوله باب الذين استجابوا لله والرسول )
أي سبب نزولها وأنها تتعلق بأحد قال بن إسحاق كان أحد يوم السبت للنصف من شوال فلما كان الغد يوم الأحد سادس عشر شوال أذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه و سلم في الناس بطلب العدو وأن لا يخرج معنا إلا من حضر بالأمس فاستأذنه جابر بن عبد الله في الخروج معه فأذن له وإنماقوله يعقوب هو بن عبد الرحمن الإسكندراني قوله فلما رأت فاطمة هي بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وأوضح سعيد بن عبد الرحمن عن أبي حازم فيما أخرجه الطبراني من طريقه سبب مجيء فاطمة إلى أحد ولفظه لما كان يوم أحد وانصرف المشركون خرج النساء إلى الصحابة يعينونهم فكانت فاطمة فيمن خرج فلما رأت النبي صلى الله عليه و سلم اعتنقته وجعلت تغسل جراحاته بالماء فيزداد الدم فلما رأت ذلك أخذت شيئا من حصير فأحرقته بالنار وكمدته به حتى لصق بالجرح فاستمسك الدم وله من طريق زهير بن محمد عن أبي حازم فأحرقت حصيرا حتى صارت رمادا فأخذت من ذلك الرماد فوضعته فيه حتى رقأ الدم وقال في آخر الحديث ثم قال يومئذ اشتد غضب الله على قوم دموا وجه رسوله ثم مكث ساعة ثم قال اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون وقال بن عائذ أخبرنا الوليد بن مسلم حدثني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أن الذي رمى رسول الله صلى الله عليه و سلم بأحد فجرحه في وجهه قال خذها مني وأنا بن قمئة فقال أقمأك الله قال فانصرف إلى أهله فخرج إلى غنمه فوافاها على ذروة جبل فدخل فيها فشد عليه تيسها فنطحه نطحة أدراه من شاهق الجبل فتقطع وفي الحديث جواز التداوي وأن الأنبياء قد يصابون ببعض العوارض الدنيوية من الجراحات والآلام والأسقام ليعظم لهم بذلك الأجر وتزداد درجاتهم رفعة وليتأسى بهم أتباعهم في الصبر على المكاره والعاقبة للمتقين
( قوله باب الذين استجابوا لله والرسول )
أي سبب نزولها وأنها تتعلق بأحد قال بن إسحاق كان أحد يوم السبت للنصف من شوال فلما كان الغد يوم الأحد سادس عشر شوال أذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه و سلم في الناس بطلب العدو وأن لا يخرج معنا إلا من حضر بالأمس فاستأذنه جابر بن عبد الله في الخروج معه فأذن له وإنما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203861, İF7/373
Hadis:
قوله يعقوب هو بن عبد الرحمن الإسكندراني قوله فلما رأت فاطمة هي بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وأوضح سعيد بن عبد الرحمن عن أبي حازم فيما أخرجه الطبراني من طريقه سبب مجيء فاطمة إلى أحد ولفظه لما كان يوم أحد وانصرف المشركون خرج النساء إلى الصحابة يعينونهم فكانت فاطمة فيمن خرج فلما رأت النبي صلى الله عليه و سلم اعتنقته وجعلت تغسل جراحاته بالماء فيزداد الدم فلما رأت ذلك أخذت شيئا من حصير فأحرقته بالنار وكمدته به حتى لصق بالجرح فاستمسك الدم وله من طريق زهير بن محمد عن أبي حازم فأحرقت حصيرا حتى صارت رمادا فأخذت من ذلك الرماد فوضعته فيه حتى رقأ الدم وقال في آخر الحديث ثم قال يومئذ اشتد غضب الله على قوم دموا وجه رسوله ثم مكث ساعة ثم قال اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون وقال بن عائذ أخبرنا الوليد بن مسلم حدثني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أن الذي رمى رسول الله صلى الله عليه و سلم بأحد فجرحه في وجهه قال خذها مني وأنا بن قمئة فقال أقمأك الله قال فانصرف إلى أهله فخرج إلى غنمه فوافاها على ذروة جبل فدخل فيها فشد عليه تيسها فنطحه نطحة أدراه من شاهق الجبل فتقطع وفي الحديث جواز التداوي وأن الأنبياء قد يصابون ببعض العوارض الدنيوية من الجراحات والآلام والأسقام ليعظم لهم بذلك الأجر وتزداد درجاتهم رفعة وليتأسى بهم أتباعهم في الصبر على المكاره والعاقبة للمتقين
( قوله باب الذين استجابوا لله والرسول )
أي سبب نزولها وأنها تتعلق بأحد قال بن إسحاق كان أحد يوم السبت للنصف من شوال فلما كان الغد يوم الأحد سادس عشر شوال أذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه و سلم في الناس بطلب العدو وأن لا يخرج معنا إلا من حضر بالأمس فاستأذنه جابر بن عبد الله في الخروج معه فأذن له وإنماقوله يعقوب هو بن عبد الرحمن الإسكندراني قوله فلما رأت فاطمة هي بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وأوضح سعيد بن عبد الرحمن عن أبي حازم فيما أخرجه الطبراني من طريقه سبب مجيء فاطمة إلى أحد ولفظه لما كان يوم أحد وانصرف المشركون خرج النساء إلى الصحابة يعينونهم فكانت فاطمة فيمن خرج فلما رأت النبي صلى الله عليه و سلم اعتنقته وجعلت تغسل جراحاته بالماء فيزداد الدم فلما رأت ذلك أخذت شيئا من حصير فأحرقته بالنار وكمدته به حتى لصق بالجرح فاستمسك الدم وله من طريق زهير بن محمد عن أبي حازم فأحرقت حصيرا حتى صارت رمادا فأخذت من ذلك الرماد فوضعته فيه حتى رقأ الدم وقال في آخر الحديث ثم قال يومئذ اشتد غضب الله على قوم دموا وجه رسوله ثم مكث ساعة ثم قال اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون وقال بن عائذ أخبرنا الوليد بن مسلم حدثني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أن الذي رمى رسول الله صلى الله عليه و سلم بأحد فجرحه في وجهه قال خذها مني وأنا بن قمئة فقال أقمأك الله قال فانصرف إلى أهله فخرج إلى غنمه فوافاها على ذروة جبل فدخل فيها فشد عليه تيسها فنطحه نطحة أدراه من شاهق الجبل فتقطع وفي الحديث جواز التداوي وأن الأنبياء قد يصابون ببعض العوارض الدنيوية من الجراحات والآلام والأسقام ليعظم لهم بذلك الأجر وتزداد درجاتهم رفعة وليتأسى بهم أتباعهم في الصبر على المكاره والعاقبة للمتقين
( قوله باب الذين استجابوا لله والرسول )
أي سبب نزولها وأنها تتعلق بأحد قال بن إسحاق كان أحد يوم السبت للنصف من شوال فلما كان الغد يوم الأحد سادس عشر شوال أذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه و سلم في الناس بطلب العدو وأن لا يخرج معنا إلا من حضر بالأمس فاستأذنه جابر بن عبد الله في الخروج معه فأذن له وإنما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
** فلولا لواء الحارثية اصبحوا ** يباعون في الأسواق بيع الجلائب **
قال ابن هشام وهذه الابيات في أبيات له
ما أصاب الرسول يوم احد قال ابن اسحاق وانكشف المسلمون فأصاب فيهم العدو وكان يوم بلاء وتمحيص اكرم الله فيه من أكرم من المسلمين بالشهادة حتى خلص العدو الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فدث بالحجارة حتى وقع لشقه فأصيبت رباعيته وشج في وجهه وكلمت شفته وكان الذي اصابه عتبة بن أبي وقاص
قال ابن اسحاق فحدثني حميد الطويل عن انس بن مالك قال
كسرت رباعية النبي صلى الله عليه وسلم يوم احد وشج في وجهه فجعل الدم يسيل على وجهه وجعل يمسح الدم وهو يقول كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم وهو يدعوهم الى ربهم فأنزل الله عز وجل في ذلك { ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون }
قال ابن هشام وذكر ربيح بن عبد الرحمن بن ابي سعيد الخدري عن ابيه عن ابي سعيد الخدري ان عتبة بن ابي وقاص رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ فكسر رباعيته اليمنى السفلى وجرح شفته السفلى وان عبد الله بن شهاب الزهري شجه في جبهته وأن ابن قمئة (ص. 28)
جرح وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر في وجنته ووقع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حفرة من الحفر التي عمل ابو عامر ليقع فيها المسلمون وهم لا يعلمون فأخذ على بن ابي طالب بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورفعه طلحة بن عبيد الله حتى استوى قائما ومص مالك ابن سنان ابو ابي سعيد الخدري الدم عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ازدرده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مس دمي دمه لم تصبه النار
قال ابن هشام وذكر عبد العزيز بن محمد الدراوردي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أحب أن ينظر الى شهيد يمشى على وجه الارض فلينظر الى طلحة بن عبيد الله
وذكر يعني عبد العزيز الدراوردي عن اسحاق بن يحيى بن طلحة عن عيسى بن طلحة عن عائشة عن أبي بكر الصديق أن أبا عبيدة عن ابن الجراح نزع احدى الحلقتين من وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فسقطت ثنيته ثم نزع الاخرى فسقطت ثنيته الاخرى فكان ساقط الثنيتين
قال ابن اسحاق وقال حسان بن ثابت لعتبة بن ابي وقاص ** إذا الله جازى معشرا بفعالهم ** وضرهم الرحمن رب المشارق ** ** فأخزاك ربي يا عتيب بن مالك ** ولقاك قبل الموت إحدى الصواعق ** ** بسطت يمينا للنبي تعمدا ** فأدميت فاه قطعت بالبوارق ** ** فهلا ذكرت الله والمنزل الذي ** تصير اليه عند احدى البوائق **
قال ابن هشام تركنا منها بيتين أقذع فيهما (ص. 29)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203860, HS4/28
Hadis:
** فلولا لواء الحارثية اصبحوا ** يباعون في الأسواق بيع الجلائب **
قال ابن هشام وهذه الابيات في أبيات له
ما أصاب الرسول يوم احد قال ابن اسحاق وانكشف المسلمون فأصاب فيهم العدو وكان يوم بلاء وتمحيص اكرم الله فيه من أكرم من المسلمين بالشهادة حتى خلص العدو الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فدث بالحجارة حتى وقع لشقه فأصيبت رباعيته وشج في وجهه وكلمت شفته وكان الذي اصابه عتبة بن أبي وقاص
قال ابن اسحاق فحدثني حميد الطويل عن انس بن مالك قال
كسرت رباعية النبي صلى الله عليه وسلم يوم احد وشج في وجهه فجعل الدم يسيل على وجهه وجعل يمسح الدم وهو يقول كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم وهو يدعوهم الى ربهم فأنزل الله عز وجل في ذلك { ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون }
قال ابن هشام وذكر ربيح بن عبد الرحمن بن ابي سعيد الخدري عن ابيه عن ابي سعيد الخدري ان عتبة بن ابي وقاص رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ فكسر رباعيته اليمنى السفلى وجرح شفته السفلى وان عبد الله بن شهاب الزهري شجه في جبهته وأن ابن قمئة (ص. 28)
جرح وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر في وجنته ووقع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حفرة من الحفر التي عمل ابو عامر ليقع فيها المسلمون وهم لا يعلمون فأخذ على بن ابي طالب بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورفعه طلحة بن عبيد الله حتى استوى قائما ومص مالك ابن سنان ابو ابي سعيد الخدري الدم عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ازدرده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مس دمي دمه لم تصبه النار
قال ابن هشام وذكر عبد العزيز بن محمد الدراوردي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أحب أن ينظر الى شهيد يمشى على وجه الارض فلينظر الى طلحة بن عبيد الله
وذكر يعني عبد العزيز الدراوردي عن اسحاق بن يحيى بن طلحة عن عيسى بن طلحة عن عائشة عن أبي بكر الصديق أن أبا عبيدة عن ابن الجراح نزع احدى الحلقتين من وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فسقطت ثنيته ثم نزع الاخرى فسقطت ثنيته الاخرى فكان ساقط الثنيتين
قال ابن اسحاق وقال حسان بن ثابت لعتبة بن ابي وقاص ** إذا الله جازى معشرا بفعالهم ** وضرهم الرحمن رب المشارق ** ** فأخزاك ربي يا عتيب بن مالك ** ولقاك قبل الموت إحدى الصواعق ** ** بسطت يمينا للنبي تعمدا ** فأدميت فاه قطعت بالبوارق ** ** فهلا ذكرت الله والمنزل الذي ** تصير اليه عند احدى البوائق **
قال ابن هشام تركنا منها بيتين أقذع فيهما (ص. 29)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
نجوت إن نجا فاعترضت له أنا ومصعب بن عمير وأناس ممن ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فضربني هذه الضربة ولكن فلقد ضربته على ذلك ضربات ولكن عدو الله كان عليه درعان
شجاعة ابي دجانة وسعد بن أبي وقاص قال ابن اسحاق وترس دون رسول الله صلى الله عليه وسلم ابو دجانة بنفسه يقع النبل في ظهره وهو منحن عليه حتى كثر فيه النبل ورمي سعد بن أبي وقاص دون رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سعد فلقد رأيته يناولني النبل وهو يقول ارم فداك أبي وأمي حتى انه ليناولني السهم ما له نصل فيقول ارم به
شجاعة قتادة بن النعمان قال ابن اسحاق وحدثني عاصم ابن عمر بن قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رمى عن قوسه حتى اندقت سيتها فأخذها قتادة بن النعمان فكانت عنده وأصيبت يومئذ عين قتادة بن النعمان حتى وقعت على وجنته
قال ابن اسحاق فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة ان رسول الله صلى الله عيله وسلم ردها بيده فكانت احسن عينيه وأحدهما
ما فعله انس بن النضر قال ابن اسحاق وحدثني القاسم بن عبد الرحمن بن رافع أخو بني عدي بن النجار قال انتهى انس (ص. 31)
ابن النضر عم انس بن مالك الى عمر بن الخطاب وطلحة بن عبيدالله في رجال من المهاجرين والانصار وقد القوا بأيديهم فقال ما يجلسكم قالوا قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فماذا تصنعون بالحياة بعده قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل وبه سمي أنس بن مالك
قال ابن اسحاق فحدثني حميد الطويل عن أنس بن مالك قال لقد وجدنا بأنس بن النضر يومئذ سبعين ضربة فما عرفه إلا اخته عرفته ببنانه
جراحات عبد الرحمن بن عوف قال ابن هشام حدثني بعض اهل العلم ان عبد الرحمن بن عوف اصيب فوه يومئذ فهتم وجرح عشرين جراحة او اكثر اصابه بعضها في رجله فعرج
كعب بن مالك يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد إشاعة مقتله قال ابن إسحاق وكان أول من عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الهزيمة وقول الناس قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ذكر لي ابن شهاب الزهري كعب بن مالك قال عرفت عينيه تزهران من تحت المغفر فناديت بأعلى صوتي يا معشر المسلمين أبشروا هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار الى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أنصت
قال ابن اسحاق فلما عرف المسلمون رسول الله صلى الله عليه وسلم نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب معه أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعلى بن أبي طالب وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضوان الله عليهم والحارث بن الصمة ورهط من المسلمين (ص. 32)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203862, HS4/31
Hadis:
نجوت إن نجا فاعترضت له أنا ومصعب بن عمير وأناس ممن ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فضربني هذه الضربة ولكن فلقد ضربته على ذلك ضربات ولكن عدو الله كان عليه درعان
شجاعة ابي دجانة وسعد بن أبي وقاص قال ابن اسحاق وترس دون رسول الله صلى الله عليه وسلم ابو دجانة بنفسه يقع النبل في ظهره وهو منحن عليه حتى كثر فيه النبل ورمي سعد بن أبي وقاص دون رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سعد فلقد رأيته يناولني النبل وهو يقول ارم فداك أبي وأمي حتى انه ليناولني السهم ما له نصل فيقول ارم به
شجاعة قتادة بن النعمان قال ابن اسحاق وحدثني عاصم ابن عمر بن قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رمى عن قوسه حتى اندقت سيتها فأخذها قتادة بن النعمان فكانت عنده وأصيبت يومئذ عين قتادة بن النعمان حتى وقعت على وجنته
قال ابن اسحاق فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة ان رسول الله صلى الله عيله وسلم ردها بيده فكانت احسن عينيه وأحدهما
ما فعله انس بن النضر قال ابن اسحاق وحدثني القاسم بن عبد الرحمن بن رافع أخو بني عدي بن النجار قال انتهى انس (ص. 31)
ابن النضر عم انس بن مالك الى عمر بن الخطاب وطلحة بن عبيدالله في رجال من المهاجرين والانصار وقد القوا بأيديهم فقال ما يجلسكم قالوا قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فماذا تصنعون بالحياة بعده قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل وبه سمي أنس بن مالك
قال ابن اسحاق فحدثني حميد الطويل عن أنس بن مالك قال لقد وجدنا بأنس بن النضر يومئذ سبعين ضربة فما عرفه إلا اخته عرفته ببنانه
جراحات عبد الرحمن بن عوف قال ابن هشام حدثني بعض اهل العلم ان عبد الرحمن بن عوف اصيب فوه يومئذ فهتم وجرح عشرين جراحة او اكثر اصابه بعضها في رجله فعرج
كعب بن مالك يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد إشاعة مقتله قال ابن إسحاق وكان أول من عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الهزيمة وقول الناس قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ذكر لي ابن شهاب الزهري كعب بن مالك قال عرفت عينيه تزهران من تحت المغفر فناديت بأعلى صوتي يا معشر المسلمين أبشروا هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار الى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أنصت
قال ابن اسحاق فلما عرف المسلمون رسول الله صلى الله عليه وسلم نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب معه أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعلى بن أبي طالب وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضوان الله عليهم والحارث بن الصمة ورهط من المسلمين (ص. 32)
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
المجمع عليه عندنا إن أول لواء عقده رسول الله صلى الله عليه و سلم لحمزة بن عبد المطلب قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم عن أبيه قال كان حمزة معلما يوم بدر بريشة نعامة قال محمد بن عمر وحمل حمزة لواء رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة بني قينقاع ولم يكن الرايات يومئذ وقتل رحمه الله يوم أحد على رأس اثنين وثلاثين شهرا من الهجرة وهو يومئذ بن تسع وخمسين سنة كان أسن من رسول الله صلى الله عليه و سلم بأربع سنين وكان رجلا ليس بالطويل ولا بالقصير قتله وحشي بن حرب وشق بطنه وأخذ كبده فجاء بها إلى هند بنت عتبة بن ربيعة فمضغتها ثم لفضتها ثم جاءت فمثلت بحمزة وجعلت من ذلك مسكتين ومعضدين وخدمتين حتى قدمت بذلك وبكبده مكة وكفن حمزة في بردة فجعلوا إذا خمروا بها رأسه بدت قدماه وإذا خمروا بها رجليه تنكشف عن وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم غطوا وجهه وجعل على رجليه الحرمل قال أخبرنا وكيع بن الجراح قال أخبرنا هشام بن عروة عن أبيه أن حمزة بن عبد المطلب كفن في ثوب قال أخبرنا محمد بن عمر حدثني عمر بن عثمان الجحشي عن آبائه قالوا دفن حمزةبن عبد المطلب وعبد الله بن جحش في قبر واحد وحمزة خال عبد الله بن جحش قال قال محمد بن عمر ونزل في قبر حمزة أبو بكر وعمر وعلي والزبير ورسول الله صلى الله عليه و سلم جالس على حفرته وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم رأيت الملائكة تغسل حمزة لأنه كان
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203863, ST3/10
Hadis:
المجمع عليه عندنا إن أول لواء عقده رسول الله صلى الله عليه و سلم لحمزة بن عبد المطلب قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم عن أبيه قال كان حمزة معلما يوم بدر بريشة نعامة قال محمد بن عمر وحمل حمزة لواء رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة بني قينقاع ولم يكن الرايات يومئذ وقتل رحمه الله يوم أحد على رأس اثنين وثلاثين شهرا من الهجرة وهو يومئذ بن تسع وخمسين سنة كان أسن من رسول الله صلى الله عليه و سلم بأربع سنين وكان رجلا ليس بالطويل ولا بالقصير قتله وحشي بن حرب وشق بطنه وأخذ كبده فجاء بها إلى هند بنت عتبة بن ربيعة فمضغتها ثم لفضتها ثم جاءت فمثلت بحمزة وجعلت من ذلك مسكتين ومعضدين وخدمتين حتى قدمت بذلك وبكبده مكة وكفن حمزة في بردة فجعلوا إذا خمروا بها رأسه بدت قدماه وإذا خمروا بها رجليه تنكشف عن وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم غطوا وجهه وجعل على رجليه الحرمل قال أخبرنا وكيع بن الجراح قال أخبرنا هشام بن عروة عن أبيه أن حمزة بن عبد المطلب كفن في ثوب قال أخبرنا محمد بن عمر حدثني عمر بن عثمان الجحشي عن آبائه قالوا دفن حمزةبن عبد المطلب وعبد الله بن جحش في قبر واحد وحمزة خال عبد الله بن جحش قال قال محمد بن عمر ونزل في قبر حمزة أبو بكر وعمر وعلي والزبير ورسول الله صلى الله عليه و سلم جالس على حفرته وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم رأيت الملائكة تغسل حمزة لأنه كان
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
لا تمنعوه لعل الله أن يرزقه الشهادة فخرج معه فقتل يوم أحد
هند وتمثيلها بحمزة قال ابن إسحاق ووقعت هند بنت عتبة كما حدثني صالح بن كيسان والنسوة اللاتي معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجدعن الآذان والأنف حتى اتخذت هند من آذان الرجال وآنفهم خدما وقلائد وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشيا غلام جبير بن مطعم وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها فقالت ** نحن جزيناكم بيوم بدر ** والحرب بعد الحرب ذات سعر ** ** ما كان عن عتبة لي من صبر ** ولا أخي وعمه بكري ** ** شفيت نفسي وقضيت نذري ** شفيت وحشي غليل صدري ** ** فشكر وحشي على عمري ** حتى ترم أعظمي في قبري ** فأجابتها هند بنت أثاثة بن عباد بن المطلب فقالت ** خزيت في بدر وبعد بدر ** يا بنت وقاع عظيم الكفر ** ** صبحك الله غداة الفجر ** ملهاشميين الطوال الزهر **
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203864, HS4/40
Hadis:
لا تمنعوه لعل الله أن يرزقه الشهادة فخرج معه فقتل يوم أحد
هند وتمثيلها بحمزة قال ابن إسحاق ووقعت هند بنت عتبة كما حدثني صالح بن كيسان والنسوة اللاتي معها يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجدعن الآذان والأنف حتى اتخذت هند من آذان الرجال وآنفهم خدما وقلائد وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشيا غلام جبير بن مطعم وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها ثم علت على صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها فقالت ** نحن جزيناكم بيوم بدر ** والحرب بعد الحرب ذات سعر ** ** ما كان عن عتبة لي من صبر ** ولا أخي وعمه بكري ** ** شفيت نفسي وقضيت نذري ** شفيت وحشي غليل صدري ** ** فشكر وحشي على عمري ** حتى ترم أعظمي في قبري ** فأجابتها هند بنت أثاثة بن عباد بن المطلب فقالت ** خزيت في بدر وبعد بدر ** يا بنت وقاع عظيم الكفر ** ** صبحك الله غداة الفجر ** ملهاشميين الطوال الزهر **
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
من بني أسد ومن بني أسد بن عبد العزى بن قصي عبد الله ابن حميد بن زهير بن الحارث بن اسد قتله علي بن ابي طالب رجل
من بني زهرة ومن بني زهرة بن كلاب أبو الحكم بن الأخنس أبن شريق بن عمرو بن وهب الثقفي حليف لهم قتله علي بن ابي طالب وسباع بن عبد العزى واسم عبدالعزى عمرو بن نصلى بن غبشان بن سليم بن ملكان بن أفصى حليف لهم من خزاعة قتله حمزة بن عبد المطلب رجلان
من بني مخزوم ومن بني مخزوم بن يقضة هشام بن أبي أمية ابن المغيرة قتله قزمان والوليد بن العاص بن هشام بن المغيرة قتله قزمان وابو أمية بن أبي حذيفة بن المغيرة قتله علي بن ابي طالب وخالد بن الألأعلم حليف لهم قتله فزمان أربعة نفر
من بني جمح ومن بني جمح بن عمرو عمرو بن عبدالله ابن عمير بن وهب بن حذافة بن جمح وهو أبو عزة قتله رسول الله صلى الله عليه وسلم صبرا وأبي بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح قتله رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده رجلان
من بني عامر ومن بني عامر بن لؤي عبيدة بن جابر وشيبة ابن مالك بن المضرب قتلهما قزمان رجلان
قال ابن هشام ويقال قتل عبيدة بن جابر عبدالله بن مسعود
عدد من قتل من المشركين قال ابن اسحاق فجميع من قتل الله تبارك وتعالى يوم احد من المشركين اثنان وعشرون رجلا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203865, HS4/85
Hadis:
من بني أسد ومن بني أسد بن عبد العزى بن قصي عبد الله ابن حميد بن زهير بن الحارث بن اسد قتله علي بن ابي طالب رجل
من بني زهرة ومن بني زهرة بن كلاب أبو الحكم بن الأخنس أبن شريق بن عمرو بن وهب الثقفي حليف لهم قتله علي بن ابي طالب وسباع بن عبد العزى واسم عبدالعزى عمرو بن نصلى بن غبشان بن سليم بن ملكان بن أفصى حليف لهم من خزاعة قتله حمزة بن عبد المطلب رجلان
من بني مخزوم ومن بني مخزوم بن يقضة هشام بن أبي أمية ابن المغيرة قتله قزمان والوليد بن العاص بن هشام بن المغيرة قتله قزمان وابو أمية بن أبي حذيفة بن المغيرة قتله علي بن ابي طالب وخالد بن الألأعلم حليف لهم قتله فزمان أربعة نفر
من بني جمح ومن بني جمح بن عمرو عمرو بن عبدالله ابن عمير بن وهب بن حذافة بن جمح وهو أبو عزة قتله رسول الله صلى الله عليه وسلم صبرا وأبي بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح قتله رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده رجلان
من بني عامر ومن بني عامر بن لؤي عبيدة بن جابر وشيبة ابن مالك بن المضرب قتلهما قزمان رجلان
قال ابن هشام ويقال قتل عبيدة بن جابر عبدالله بن مسعود
عدد من قتل من المشركين قال ابن اسحاق فجميع من قتل الله تبارك وتعالى يوم احد من المشركين اثنان وعشرون رجلا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ
وجاء أنه صلى الله عليه وسلم نهى نساء الأنصار عن النوح وقال له الأنصار يا رسول الله بلغنا أنك نهيت عن النوح وإنما هو شيئ نندب به موتانا ونجد فيه بعض الراحة فأئذن لنا فيه فقال صلى الله عليه وسلم إن فعلن فلا يخمشن ولا يلطمن ولا يحلقن شعرا ولا يشقفن جيبا
جاء أنه في يوم أحد دفع علي كرم الله وجهه سيفه لفاطمة رضي الله تعالى عنها وقال لها اغسليه غيرذميم فقال صلى الله عليه وسلم إن تكن أحسنت فقد أحسن فلان وفلان وعدد جماعة أي منهم سهل بن حنيف وأبو دجانة
وما روي عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه صلى الله عليه وسلم في يوم أحد دفع سيفه ذا الفقار لابنته فاطمة رضي الله تعالى عنها وقال اغسلي عنه دمه لقد صدقني اليوم وناولها علي كرم الله وجهه سيفه وقال وهذا فاغسلي عنه دمه فوالله لقد صدقني اليوم فقال صلى الله عليه وسلم لعلي كرم الله وجهه لئن صدقت القتال لقد صدق معك سهيل بن حنيف وابو دجانة
وعن ابن عقبة لما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم سيف علي كرم الله وجهه مختضبا دما قال إن تكن أحسنت القتال فقد أحسن عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح والحارث بن الصمة وسهل بن حنيف وكونه صلى الله عليه وسلم دفع سيفه لابنته فاطمة رضي الله تعالى عنها رده الإمام أبو العباس بن تيمية بأنه صلى الله عليه وسلم لم يقاتل في ذلك اليوم بسيف لكن في النور أن هذا الحديث لم يتعقبه الذهبي قال ففيه رد علي ابن تيمية هذا كلامه فليتأمل
والأكثر على أن الذين قتلوا يوم أحد من المسلمين سبعون أربعة من المهاجرين وهم حمزة ومصعب وعبد الله بن جحش وشماس بن عثمان وقيل ثمانون أربعة وسبعونن من الأنصار وستة من المهاجرين قال الحافظ بن حجر لعل الخامس سعد مولى حاطب بن أبي بلتعة والسادس ثقيف بن عمرو حليف بن عبد شمس وعدهم في الأصل ستة وتسعين وهذا لا يناسب ما تقدم في بدر من قوله صلى الله عليه وسلم إن شئتم أخذتم منهم الفداء ويستشهد منكم سبعون سبعون بعد ذلك وقتل من المشركين ثلاثة وعشرون وقيل اثنان وعشرون
أقول انظر هذا مع ما تقدم من أن حمزة وحده قتل واحدا وثلاثين ورايت في الطبقات
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203866, BH2/547
Hadis:
وجاء أنه صلى الله عليه وسلم نهى نساء الأنصار عن النوح وقال له الأنصار يا رسول الله بلغنا أنك نهيت عن النوح وإنما هو شيئ نندب به موتانا ونجد فيه بعض الراحة فأئذن لنا فيه فقال صلى الله عليه وسلم إن فعلن فلا يخمشن ولا يلطمن ولا يحلقن شعرا ولا يشقفن جيبا
جاء أنه في يوم أحد دفع علي كرم الله وجهه سيفه لفاطمة رضي الله تعالى عنها وقال لها اغسليه غيرذميم فقال صلى الله عليه وسلم إن تكن أحسنت فقد أحسن فلان وفلان وعدد جماعة أي منهم سهل بن حنيف وأبو دجانة
وما روي عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه صلى الله عليه وسلم في يوم أحد دفع سيفه ذا الفقار لابنته فاطمة رضي الله تعالى عنها وقال اغسلي عنه دمه لقد صدقني اليوم وناولها علي كرم الله وجهه سيفه وقال وهذا فاغسلي عنه دمه فوالله لقد صدقني اليوم فقال صلى الله عليه وسلم لعلي كرم الله وجهه لئن صدقت القتال لقد صدق معك سهيل بن حنيف وابو دجانة
وعن ابن عقبة لما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم سيف علي كرم الله وجهه مختضبا دما قال إن تكن أحسنت القتال فقد أحسن عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح والحارث بن الصمة وسهل بن حنيف وكونه صلى الله عليه وسلم دفع سيفه لابنته فاطمة رضي الله تعالى عنها رده الإمام أبو العباس بن تيمية بأنه صلى الله عليه وسلم لم يقاتل في ذلك اليوم بسيف لكن في النور أن هذا الحديث لم يتعقبه الذهبي قال ففيه رد علي ابن تيمية هذا كلامه فليتأمل
والأكثر على أن الذين قتلوا يوم أحد من المسلمين سبعون أربعة من المهاجرين وهم حمزة ومصعب وعبد الله بن جحش وشماس بن عثمان وقيل ثمانون أربعة وسبعونن من الأنصار وستة من المهاجرين قال الحافظ بن حجر لعل الخامس سعد مولى حاطب بن أبي بلتعة والسادس ثقيف بن عمرو حليف بن عبد شمس وعدهم في الأصل ستة وتسعين وهذا لا يناسب ما تقدم في بدر من قوله صلى الله عليه وسلم إن شئتم أخذتم منهم الفداء ويستشهد منكم سبعون سبعون بعد ذلك وقتل من المشركين ثلاثة وعشرون وقيل اثنان وعشرون
أقول انظر هذا مع ما تقدم من أن حمزة وحده قتل واحدا وثلاثين ورايت في الطبقات
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
UHUD GAZVESİ