Hadis - Hadis Veritabani

24

5121 --> 5130 / 28455

أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا الثقة ، عن عبد الله بن عمر ، وابن عيينة ، عن الزهري ، عن عمرة ، عن عائشة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : « القطع في ربع دينار فصاعدا » ، قال الشافعي : وبهذا نأخذ ،

Öneri Formu

202480 BMS005119 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 379

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5119, 6/379

Senedi ve Konuları

وقد أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرني أبو عمرو بن أبي جعفر ، حدثنا عبد الله بن محمد السمناني ، حدثنا أبو الطاهر ، وأبو الربيع ، قالا : حدثنا عبد الله بن وهب ، قال : أخبرني يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، وعمرة بنت عبد الرحمن ، عن عائشة ، زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : « تقطع يد السارق في ربع دينار فصاعدا »

Öneri Formu

202482 BMS005121 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 380

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5121, 6/380

Senedi ve Konuları

أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو عبد الرحمن السلمي ، وأبو بكر ، أحمد بن محمد الأشنائي ، قالوا : حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي ، قال : سمعت عثمان بن سعيد الدارمي ، يقول : « » سألت يحيى بن معين ، عن أصحاب الزهري ، فذكر : مالكا ، ويونس بن يزيد ، ومعمرا ، وعقيلا ، وغيرهم ، وذكر منازلهم « » ، قلت : فابن عيينة أحب إليك أو معمر ؟ فقال : معمر ، قلت له : إن بعض الناس يزعمون ، يقولون : سفيان بن عيينة أثبت الناس في الزهري ، فقال : إنما يقول ذلك من سمع منه ، وأي شيء كان سفيان ، إنما كان غليما يعني أيام الزهري ، قال : وسمعت عثمان بن سعيد ، يقول : سمعت أحمد بن صالح ، يقول : لا نقدم في الزهري على يونس بن يزيد أحدا ، قال أحمد بن صالح : وكان الزهري إذا قدم أيلة نزل على يونس بن يزيد ، وإذا سار إلى المدينة زامله يونس

Öneri Formu Hadis Id, No: 202485, BMS005124 Hadis: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو عبد الرحمن السلمي ، وأبو بكر ، أحمد بن محمد الأشنائي ، قالوا : حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي ، قال : سمعت عثمان بن سعيد الدارمي ، يقول : « » سألت يحيى بن معين ، عن أصحاب الزهري ، فذكر : مالكا ، ويونس بن يزيد ، ومعمرا ، وعقيلا ، وغيرهم ، وذكر منازلهم « » ، قلت : فابن عيينة أحب إليك أو معمر ؟ فقال : معمر ، قلت له : إن بعض الناس يزعمون ، يقولون : سفيان بن عيينة أثبت الناس في الزهري ، فقال : إنما يقول ذلك من سمع منه ، وأي شيء كان سفيان ، إنما كان غليما يعني أيام الزهري ، قال : وسمعت عثمان بن سعيد ، يقول : سمعت أحمد بن صالح ، يقول : لا نقدم في الزهري على يونس بن يزيد أحدا ، قال أحمد بن صالح : وكان الزهري إذا قدم أيلة نزل على يونس بن يزيد ، وإذا سار إلى المدينة زامله يونس Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Serika 5124, 6/381 Senetler: ()
Konular:

202485 BMS005124 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 381

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5124, 6/381

Senedi ve Konuları

أخبرنا به أبو عبد الله في « كتاب مناقب الشافعي » منقولا عن « كتاب اختلاف العراقيين » للشافعي ، ووقع له في النقل عن عروة ، وهو خطأ إنما هو عن عمرة بلا شك ، وهذا الحديث للشافعي عن ابن عيينة ، سماع ، وعن عبد الله بن عمر بن حفص ، بلاغ عن الثقة ، عنده ، فقد رواه في كتاب الحدود وكتاب القطع في السرقة عن ابن عيينة وحده سماعا منه كما ذكرنا ، وبهذا اللفظ رواه أيضا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي في أحد الموضعين من مسنده عقيب حديث هشام بن عروة ، عن أبيه في القطع ، وبهذا المعنى روي في إحدى الروايتين ، عن الحميدي ، وحجاج بن منهال ، عن سفيان بن عيينة ، وبهذا اللفظ رواه محمد بن نصر المروزي في كتاب « الحث على اتباع السنة » ، عن محمد بن عبد بن حباب ، عن سفيان بن عيينة ورواه مسلم بن الحجاج في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، وغيره ، عن سفيان ، عن الزهري ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقطع السارق في ربع دينار فصاعدا » ، فجاء أبو جعفر الطحاوي رحمنا الله وإياه ، ورواه عن يونس بن عبد الأعلى ، عن سفيان بهذا اللفظ ، وتعلق به وزعم أنها أخبرت عما قطع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيحتمل أن يكون ذلك لأنها قومت ما قطع فيه فكانت قيمته عندها ربع دينار ، فجعلت ذلك مقدار ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقطع فيه ، وقيمته عند غيرها أكثر من ربع دينار ، قال أحمد : ولو كان أصل الحديث على هذا اللفظ فعائشة رضي الله عنها عند أهل العلم بحالها كانت أعلم بالله ، وأفقه في دين الله ، وأخوف من الله تعالى وأشد إتقانا في الرواية من أن تقطع على النبي صلى الله عليه وسلم بأنه كان يقطع السارق في ربع دينار فصاعدا فيما لم تحط به علما ، أو تطلق مثل هذا التقدير فيما تقومه بالظن والتخمين ، ومن الجائز أن يكون عند غيرها أكثر قيمة منه ، ثم تفتي بذلك المسلمين ، نحن لا نظن بعائشة مثل هذا لما تقرر عندنا من إتقانها في الرواية ، وحفظها للسنة ، ومعرفتها للشريعة ، وتعظيمها محارم الله عز وجل ، هذا وحديث ابن عيينة هذا لم يخرجه البخاري في الصحيح ، وأظنه إنما تركه لمخالفة سائر الرواة في لفظه ، واضطرابه فيه

Öneri Formu Hadis Id, No: 202481, BMS005120 Hadis: أخبرنا به أبو عبد الله في « كتاب مناقب الشافعي » منقولا عن « كتاب اختلاف العراقيين » للشافعي ، ووقع له في النقل عن عروة ، وهو خطأ إنما هو عن عمرة بلا شك ، وهذا الحديث للشافعي عن ابن عيينة ، سماع ، وعن عبد الله بن عمر بن حفص ، بلاغ عن الثقة ، عنده ، فقد رواه في كتاب الحدود وكتاب القطع في السرقة عن ابن عيينة وحده سماعا منه كما ذكرنا ، وبهذا اللفظ رواه أيضا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي في أحد الموضعين من مسنده عقيب حديث هشام بن عروة ، عن أبيه في القطع ، وبهذا المعنى روي في إحدى الروايتين ، عن الحميدي ، وحجاج بن منهال ، عن سفيان بن عيينة ، وبهذا اللفظ رواه محمد بن نصر المروزي في كتاب « الحث على اتباع السنة » ، عن محمد بن عبد بن حباب ، عن سفيان بن عيينة ورواه مسلم بن الحجاج في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، وغيره ، عن سفيان ، عن الزهري ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقطع السارق في ربع دينار فصاعدا » ، فجاء أبو جعفر الطحاوي رحمنا الله وإياه ، ورواه عن يونس بن عبد الأعلى ، عن سفيان بهذا اللفظ ، وتعلق به وزعم أنها أخبرت عما قطع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيحتمل أن يكون ذلك لأنها قومت ما قطع فيه فكانت قيمته عندها ربع دينار ، فجعلت ذلك مقدار ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقطع فيه ، وقيمته عند غيرها أكثر من ربع دينار ، قال أحمد : ولو كان أصل الحديث على هذا اللفظ فعائشة رضي الله عنها عند أهل العلم بحالها كانت أعلم بالله ، وأفقه في دين الله ، وأخوف من الله تعالى وأشد إتقانا في الرواية من أن تقطع على النبي صلى الله عليه وسلم بأنه كان يقطع السارق في ربع دينار فصاعدا فيما لم تحط به علما ، أو تطلق مثل هذا التقدير فيما تقومه بالظن والتخمين ، ومن الجائز أن يكون عند غيرها أكثر قيمة منه ، ثم تفتي بذلك المسلمين ، نحن لا نظن بعائشة مثل هذا لما تقرر عندنا من إتقانها في الرواية ، وحفظها للسنة ، ومعرفتها للشريعة ، وتعظيمها محارم الله عز وجل ، هذا وحديث ابن عيينة هذا لم يخرجه البخاري في الصحيح ، وأظنه إنما تركه لمخالفة سائر الرواة في لفظه ، واضطرابه فيه Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Serika 5120, 6/379 Senetler: ()
Konular:

202481 BMS005120 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 379

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5120, 6/379

Senedi ve Konuları

وأخبرنا أبو عمرو البسطامي ، أخبرنا أبو بكر الإسماعيلي ، أخبرني الحسن بن سفيان ، حدثنا حرملة بن يحيى ، حدثنا عبد الله بن وهب

Öneri Formu

202483 BMS005122 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 380

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5122, 6/380

Senedi ve Konuları

وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرني أبو أحمد الحافظ ، حدثنا محمد بن إسحاق الثقفي ، حدثنا الوليد بن شجاع ، قال : حدثني ابن وهب ، فذكراه بهذا الإسناد ، وقالا متن الحديث : « » لا تقطع يد السارق إلا في ربع دينار فصاعدا « » ، ولا فرق بين اللفظين في المعنى . رواه البخاري في الصحيح ، عن ابن أبي أويس ، عن ابن وهب ، ورواه مسلم عن أبي الطاهر ، وحرملة ، والوليد بن شجاع ، وهذا إخبار عن قول النبي صلى الله عليه وسلم ، فرجع هذا الشيخ إلى ترجيح رواية ابن عيينة ، وقال يونس بن يزيد : عندكم لا يقارب ابن عيينة ، فكيف تحتجون بما روى يونس بن يزيد ، وتدعون ما روى ابن عيينة ؟ ، وكان ينبغي لهذا الشيخ أن ينظر في تواريخ أهل العلم بالحديث ، وتبصر مدارج الرواة ومنازلهم في الرواية ، ثم يدعي عليهم ما رأى من مذاهبهم ، ويلزمهم ما وقف عليه من أقاويلهم ، لو قال ابن عيينة لا يقارب يونس بن يزيد في الزهري لكان أقرب إلى أقاويل أهل العلم بالحديث من أن يرجح رواية ابن عيينة على رواية يونس

Öneri Formu Hadis Id, No: 202484, BMS005123 Hadis: وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرني أبو أحمد الحافظ ، حدثنا محمد بن إسحاق الثقفي ، حدثنا الوليد بن شجاع ، قال : حدثني ابن وهب ، فذكراه بهذا الإسناد ، وقالا متن الحديث : « » لا تقطع يد السارق إلا في ربع دينار فصاعدا « » ، ولا فرق بين اللفظين في المعنى . رواه البخاري في الصحيح ، عن ابن أبي أويس ، عن ابن وهب ، ورواه مسلم عن أبي الطاهر ، وحرملة ، والوليد بن شجاع ، وهذا إخبار عن قول النبي صلى الله عليه وسلم ، فرجع هذا الشيخ إلى ترجيح رواية ابن عيينة ، وقال يونس بن يزيد : عندكم لا يقارب ابن عيينة ، فكيف تحتجون بما روى يونس بن يزيد ، وتدعون ما روى ابن عيينة ؟ ، وكان ينبغي لهذا الشيخ أن ينظر في تواريخ أهل العلم بالحديث ، وتبصر مدارج الرواة ومنازلهم في الرواية ، ثم يدعي عليهم ما رأى من مذاهبهم ، ويلزمهم ما وقف عليه من أقاويلهم ، لو قال ابن عيينة لا يقارب يونس بن يزيد في الزهري لكان أقرب إلى أقاويل أهل العلم بالحديث من أن يرجح رواية ابن عيينة على رواية يونس Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Serika 5123, 6/381 Senetler: ()
Konular:

202484 BMS005123 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 381

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5123, 6/381

Senedi ve Konuları

أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو علي الحسين بن علي الحافظ ، أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بمصر ، حدثنا موسى بن سهل الرملي ، حدثنا عمران بن هارون ، حدثنا صدقة بن المنتصر ، حدثني يونس بن يزيد ، قال : « » صحبت الزهري أربع عشرة سنة « » ، قال أحمد : وأما ابن عيينة فإنه قال : ولدت سنة سبع ومائة ، وجالست الزهري وأنا ابن ست عشرة وشهرين ونصف ، قدم علينا الزهري سنة ثلاث وعشرين ومائة ، وخرج إلى الشام ومات

Öneri Formu

202486 BMS005125 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 382

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5125, 6/382

Senedi ve Konuları

أخبرنا بذلك أبو بكر الفارسي ، أخبرنا أبو إسحاق الأصبهاني ، حدثنا أبو أحمد بن فارس ، حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري ، قال : قال لي علي هو ابن المديني : عن ابن عيينة فذكره ، قال أحمد : وفيما ذكرنا بيان كبر يونس ، وطول صحبته الزهري ، وصغر سفيان وقصر صحبته إياه ، وكان الزهري يقول لابن عيينة : ما رأيت طالبا للعلم أصغر منه ، وكان الزهري يجلسه على فخذه ويحدثه ، فكم بين سماعه ، وسماع من صحب الزهري أربع عشرة سنة ، يسمعه يبدئ الحديث ، ويعيده ، وينشئه ، ويكرره ؟ ، والعجب أن هذا الشيخ أوهم من نظر في كتابه أنه لم يرو هذا الحديث عن الزهري غير سفيان بن عيينة ، ويونس بن يزيد ، ثم رواه في آخر الباب من حديث إبراهيم بن سعد ، عن الزهري

Öneri Formu Hadis Id, No: 202487, BMS005126 Hadis: أخبرنا بذلك أبو بكر الفارسي ، أخبرنا أبو إسحاق الأصبهاني ، حدثنا أبو أحمد بن فارس ، حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري ، قال : قال لي علي هو ابن المديني : عن ابن عيينة فذكره ، قال أحمد : وفيما ذكرنا بيان كبر يونس ، وطول صحبته الزهري ، وصغر سفيان وقصر صحبته إياه ، وكان الزهري يقول لابن عيينة : ما رأيت طالبا للعلم أصغر منه ، وكان الزهري يجلسه على فخذه ويحدثه ، فكم بين سماعه ، وسماع من صحب الزهري أربع عشرة سنة ، يسمعه يبدئ الحديث ، ويعيده ، وينشئه ، ويكرره ؟ ، والعجب أن هذا الشيخ أوهم من نظر في كتابه أنه لم يرو هذا الحديث عن الزهري غير سفيان بن عيينة ، ويونس بن يزيد ، ثم رواه في آخر الباب من حديث إبراهيم بن سعد ، عن الزهري Tercemesi: Açıklama: Yazar, Kitap, Bölüm: Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Serika 5126, 6/382 Senetler: ()
Konular:

202487 BMS005126 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 382

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5126, 6/382

Senedi ve Konuları

أخبرناه أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي ، أخبرنا أبو بكر أحمد بن إسحاق الفقيه ، أخبرنا العباس بن الفضل ، حدثنا أبو الوليد ، حدثنا إبراهيم ، عن الزهري ، عن عمرة ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « يقطع السارق في ربع دينار فصاعدا » رواه البخاري في الصحيح عن القعنبي ، عن إبراهيم ، وكذلك رواه سليمان بن كثير ، عن إبراهيم بن سعد ، عن الزهري

Öneri Formu

202488 BMS005127 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 383

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5127, 6/383

Senedi ve Konuları

أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، ومحمد بن أبي الفوارس ، قالا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا الحسن بن مكرم ، حدثنا يزيد بن هارون ، حدثنا سليمان بن كثير ، وإبراهيم بن سعد ، قالا : حدثنا الزهري ، عن عمرة ، عن عائشة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « القطع في ربع دينار فصاعدا » رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن يزيد بن هارون ، قال البخاري : تابعه معمر عن الزهري

Öneri Formu

202489 BMS005128 Beyhaki ,Ma’rifetu’s- Sunen Ve’l- Âsâr, VI, 383

Beyhakî Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr Serika 5128, 6/383

Senedi ve Konuları

Gelişmiş Arama

وأخبرنا أبو عمرو البسطامي ، أخبرنا أبو بكر الإسماعيلي ، أخبرني الحسن بن سفيان ، حدثنا حرملة بن يحيى ، حدثنا عبد الله بن وهب