أخبرنا أبو سعيد حدثنا أبو العباس حدثنا الربيع قال قال الشافعي : وأكره لمن خرجت منه أن يشتريها من يدي أهلها الذين قسمت عليهم ، واحتج بمتن حديث مالك قال الشافعي : وبين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرم منها ما وصفت على الذي خرج من يديه ، وقد تصدق رجل من الأنصار بصدقة على أبويه ، ثم ماتا فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بأخذ ذلك بالميراث فبذلك أجزت أن يملك ما خرج من يديه بما يحل به الملك
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199507, BMS002374
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد حدثنا أبو العباس حدثنا الربيع قال قال الشافعي : وأكره لمن خرجت منه أن يشتريها من يدي أهلها الذين قسمت عليهم ، واحتج بمتن حديث مالك قال الشافعي : وبين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرم منها ما وصفت على الذي خرج من يديه ، وقد تصدق رجل من الأنصار بصدقة على أبويه ، ثم ماتا فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بأخذ ذلك بالميراث فبذلك أجزت أن يملك ما خرج من يديه بما يحل به الملك
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2374, 3/306
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق حدثنا أبو العباس الأصم أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أخبرنا ابن وهب قال : أخبرني عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن أبي بكر يعني ابن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عبد الله بن زيد بن عبد ربه ، وهو الذي أري النداء : « أنه تصدق على أبويه ثم توفيا ، فرده رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه ميراثا » هذا منقطع بين أبي بكر ، وبين عبد الله بن زيد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199508, BMS002375
Hadis:
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق حدثنا أبو العباس الأصم أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم أخبرنا ابن وهب قال : أخبرني عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن أبي بكر يعني ابن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عبد الله بن زيد بن عبد ربه ، وهو الذي أري النداء : « أنه تصدق على أبويه ثم توفيا ، فرده رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه ميراثا » هذا منقطع بين أبي بكر ، وبين عبد الله بن زيد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2375, 3/306
Senetler:
()
Konular:
وقد أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين العلوي أخبرنا أحمد بن محمد بن الحسن الحافظ حدثنا عبد الرحمن بن بشر قال : حدثنا مروان بن معاوية قال : حدثني عبد الله بن عطاء المدني قال : حدثني عبد الله بن بريدة الأسلمي ، عن أبيه قال : كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتته امرأة ، فقالت : يا رسول الله إني كنت تصدقت بوليدة على أمي ، فماتت أمي وبقيت الوليدة قال : « قد وجب أجرك ، ورجعت إليك في الميراث » ، أخرجه مسلم في الصحيح من أوجه ، عن عبد الله بن عطاء
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199509, BMS002376
Hadis:
وقد أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين العلوي أخبرنا أحمد بن محمد بن الحسن الحافظ حدثنا عبد الرحمن بن بشر قال : حدثنا مروان بن معاوية قال : حدثني عبد الله بن عطاء المدني قال : حدثني عبد الله بن بريدة الأسلمي ، عن أبيه قال : كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتته امرأة ، فقالت : يا رسول الله إني كنت تصدقت بوليدة على أمي ، فماتت أمي وبقيت الوليدة قال : « قد وجب أجرك ، ورجعت إليك في الميراث » ، أخرجه مسلم في الصحيح من أوجه ، عن عبد الله بن عطاء
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2376, 3/307
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو سعيد حدثنا أبو العباس أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا مالك ، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن ، عن غير واحد من علمائهم : أن النبي صلى الله عليه وسلم قطع لبلال بن الحارث المزني معادن القبلية ، وهي من ناحية الفرع ، فتلك المعادن لا يؤخذ منها إلا الزكاة إلى اليوم قال الشافعي : ليس هذا مما يثبت أهل الحديث ، ولو ثبتوه لم يكن فيه رواية ، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا إقطاعه ، فأما الزكاة في المعادن دون الخمس ، فليست مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه
قال أحمد : قد روي عن عبد العزيز بن محمد ، عن ربيعة ، عن الحارث بن بلال بن الحارث المزني ، عن أبيه : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ من المعادن القبلية الصدقة »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199510, BMS002377
Hadis:
أخبرنا أبو سعيد حدثنا أبو العباس أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا مالك ، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن ، عن غير واحد من علمائهم : أن النبي صلى الله عليه وسلم قطع لبلال بن الحارث المزني معادن القبلية ، وهي من ناحية الفرع ، فتلك المعادن لا يؤخذ منها إلا الزكاة إلى اليوم قال الشافعي : ليس هذا مما يثبت أهل الحديث ، ولو ثبتوه لم يكن فيه رواية ، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا إقطاعه ، فأما الزكاة في المعادن دون الخمس ، فليست مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه
قال أحمد : قد روي عن عبد العزيز بن محمد ، عن ربيعة ، عن الحارث بن بلال بن الحارث المزني ، عن أبيه : « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ من المعادن القبلية الصدقة »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2377, 3/307
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو الحسين بن بشران أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار حدثنا أحمد بن منصور حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر ، عن إسماعيل بن أمية ، عن المقبري قال : أحسبه ، عن أبي هريرة ، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بقطعة فضة ، فقال : خذ مني زكاتها قال : قال : « من أين جئت بها ؟ » قال : من معدن قال : النبي صلى الله عليه وسلم : « لا بل نعطك مثل ما جئت به ، ولا ترجع إليه » قال أحمد : ليس في هذا مقدار ما جاء به ، وفيه ما دل على أنه لم يأخذ منها شيئا ، وفيه النهي ، عن الرجوع إليه ، وكأنه أحب التنزه عنه ، لما روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ستكون (.......) قال الشافعي : وهذا خلاف رواية عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن جده ، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأخذ منها شيئا ، ولو كان فيها شيء لأخذه قال أحمد : وهذا على قوله في رواية أبي عبد الرحمن والبويطي عنه : أن الحول شرط في وجوب الزكاة فيه ، وأجاب في هذه الرواية ، عن قولهم : قد تقول العرب : قد أركز المعدن فإن قال : إنما تقول له ذلك إذا انقطع ما فيه ، ولا تقول له وهو ينال منه ، وأنت تزعم أنه في حال نيله مركز ، والعرب لا تسميه في تلك الحالة مركزا ، وأجاب عنه في رواية الزعفراني ، بأن قال : إنما يقال : أركز المعدن عند البدرة المجتمعة المعادن ، قيل : قد أركز ، وقاله فيما يوجد في البطحاء في أثر المطر ، وجعله ركازا ، دون ما وصفت مما لا يوصل إليه إلا بتحصيل ، وطحن كان مذهبا ، فلو كان ، يقول : لا يخمس إلا إذا قيل : أركز المعدن ، كان قد ذهب إلى ضعيف من القول أيضا ، وذلك أنه قد يقال للرجل : يوهب له الشيء ، وللرجل مركزا زرعه ، وللرجل يأتيه في تجارته أكثر مما كان يأتيه ، ومن ثمره أكثر مما كان يأتيه ، أركزت ، فإن كان باسم الركاز اعتل ، فهذا كله وأكثر منه يقع عليه اسم الركاز ، وإن كان بالخبر ، فالخبر على دفن الجاهلية ، فاعتل بحديث رواه يعني عبد الله المقبري وهو عند أهل العلم ضعيف الحديث
واعتل بأن أسامة بن زيد ، أو هشام بن سعد ، أخبره ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده : أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل : كيف يرى في المتاع يوجد في الطريق الميتاء، أو القرية المسكونة قال : « عرفه سنة ، فإن جاء صاحبه ، وإلا فشأنك به ، وما كان في الطريق غير الميتاء ، والقرية غير المسكونة ، ففيه وفي الركاز الخمس » ، قالوا : يا رسول الله كيف ترى في ضالة الإبل ؟ قال : « ما لك ولها ؟ معها سقاؤها وحذاؤها ، تأكل الكلأ ، وترد الماء » ، قالوا : يا رسول الله كيف ترى في ضالة الغنم ؟ قال : « لك أو لأخيك أو للذئب ، فاحتبس على أخيك ضالته » قال : يا رسول الله كيف ترى في حريسة الجبل ؟ قال : « فيها عزامتها ، ومثلها معها ، وجلدات نكال » ، وذكر الثمر المعلق بقريب من هذا المعنى
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199514, BMS002381
Hadis:
أخبرنا أبو الحسين بن بشران أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار حدثنا أحمد بن منصور حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر ، عن إسماعيل بن أمية ، عن المقبري قال : أحسبه ، عن أبي هريرة ، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بقطعة فضة ، فقال : خذ مني زكاتها قال : قال : « من أين جئت بها ؟ » قال : من معدن قال : النبي صلى الله عليه وسلم : « لا بل نعطك مثل ما جئت به ، ولا ترجع إليه » قال أحمد : ليس في هذا مقدار ما جاء به ، وفيه ما دل على أنه لم يأخذ منها شيئا ، وفيه النهي ، عن الرجوع إليه ، وكأنه أحب التنزه عنه ، لما روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ستكون (.......) قال الشافعي : وهذا خلاف رواية عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن جده ، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأخذ منها شيئا ، ولو كان فيها شيء لأخذه قال أحمد : وهذا على قوله في رواية أبي عبد الرحمن والبويطي عنه : أن الحول شرط في وجوب الزكاة فيه ، وأجاب في هذه الرواية ، عن قولهم : قد تقول العرب : قد أركز المعدن فإن قال : إنما تقول له ذلك إذا انقطع ما فيه ، ولا تقول له وهو ينال منه ، وأنت تزعم أنه في حال نيله مركز ، والعرب لا تسميه في تلك الحالة مركزا ، وأجاب عنه في رواية الزعفراني ، بأن قال : إنما يقال : أركز المعدن عند البدرة المجتمعة المعادن ، قيل : قد أركز ، وقاله فيما يوجد في البطحاء في أثر المطر ، وجعله ركازا ، دون ما وصفت مما لا يوصل إليه إلا بتحصيل ، وطحن كان مذهبا ، فلو كان ، يقول : لا يخمس إلا إذا قيل : أركز المعدن ، كان قد ذهب إلى ضعيف من القول أيضا ، وذلك أنه قد يقال للرجل : يوهب له الشيء ، وللرجل مركزا زرعه ، وللرجل يأتيه في تجارته أكثر مما كان يأتيه ، ومن ثمره أكثر مما كان يأتيه ، أركزت ، فإن كان باسم الركاز اعتل ، فهذا كله وأكثر منه يقع عليه اسم الركاز ، وإن كان بالخبر ، فالخبر على دفن الجاهلية ، فاعتل بحديث رواه يعني عبد الله المقبري وهو عند أهل العلم ضعيف الحديث
واعتل بأن أسامة بن زيد ، أو هشام بن سعد ، أخبره ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده : أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل : كيف يرى في المتاع يوجد في الطريق الميتاء، أو القرية المسكونة قال : « عرفه سنة ، فإن جاء صاحبه ، وإلا فشأنك به ، وما كان في الطريق غير الميتاء ، والقرية غير المسكونة ، ففيه وفي الركاز الخمس » ، قالوا : يا رسول الله كيف ترى في ضالة الإبل ؟ قال : « ما لك ولها ؟ معها سقاؤها وحذاؤها ، تأكل الكلأ ، وترد الماء » ، قالوا : يا رسول الله كيف ترى في ضالة الغنم ؟ قال : « لك أو لأخيك أو للذئب ، فاحتبس على أخيك ضالته » قال : يا رسول الله كيف ترى في حريسة الجبل ؟ قال : « فيها عزامتها ، ومثلها معها ، وجلدات نكال » ، وذكر الثمر المعلق بقريب من هذا المعنى
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2381, 3/309
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا محمد بن صالح حدثنا الفضل بن محمد حدثنا نعيم بن حماد قال : حدثنا عبد العزيز بن محمد ، فذكره موصولا ، قال الشافعي : وقد ذهب بعض أهل ناحيتنا إلى أن في المعادن الزكاة ، وذهب غيرهم إلى أن المعادن ركاز فيها الخمس ، وفيما حكى أبو عبد الرحمن أحمد بن يحيى الشافعي البغدادي ، عن الشافعي ، أنه حكى ، عن أبي حنيفة ، أنه قال : المعادن كلها ركاز قال : واحتج بعض أصحابه بحديث رواه ، عن المقبري ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : « الركاز : الذهب الذي خلقه الله يوم خلق السموات والأرض »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199511, BMS002378
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا محمد بن صالح حدثنا الفضل بن محمد حدثنا نعيم بن حماد قال : حدثنا عبد العزيز بن محمد ، فذكره موصولا ، قال الشافعي : وقد ذهب بعض أهل ناحيتنا إلى أن في المعادن الزكاة ، وذهب غيرهم إلى أن المعادن ركاز فيها الخمس ، وفيما حكى أبو عبد الرحمن أحمد بن يحيى الشافعي البغدادي ، عن الشافعي ، أنه حكى ، عن أبي حنيفة ، أنه قال : المعادن كلها ركاز قال : واحتج بعض أصحابه بحديث رواه ، عن المقبري ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : « الركاز : الذهب الذي خلقه الله يوم خلق السموات والأرض »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2378, 3/307
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو بكر بن الحارث أخبرنا أبو محمد بن حبان أخبرنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار حدثنا داود بن عمرو الضبي ، حدثنا حبان بن علي ، عن عبد الله بن سعيد بن أبي سعيد ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « » الركاز الذهب الذي نبت بالأرض « » ، وروي عن أبي يوسف ، عن عبد الله بن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « » في الركاز الخمس « » ، قيل : وما الركاز يا رسول الله ؟ قال : « » الذهب الذي خلقه الله في الأرض يوم خلقت « » قال : الشافعي في رواية أبي عبد الرحمن عنه : أما ما رويت عن أبي هريرة ، فقد روى أبو سلمة بن عبد الرحمن ، وسعيد ، وابن سيرين ، ومحمد بن زياد ، وغيرهم ، عن أبي هريرة ، حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم : « » في الركاز الخمس « » ، لم يذكر أحد منهم شيئا من الذي ذكره المقبري في حديثه ، والذي روى ذلك شيخ ضعيف ، إنما رواه عبد الله بن سعيد المقبري ، وعبد الله قد اتقى الناس حديثه ، فلا يجعل خبر رجل قد اتقى الناس حديثه حجة ، وقد زعم أن مالكا ، فذكر حديث بلال بن الحارث قال الشافعي : وقد روى ابن أبي ذئب ، عن سعيد المقبري : « » أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه رجل بخمسة أواق من معدن : فلم يأخذ منها شيئا « »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199512, BMS002379
Hadis:
أخبرنا أبو بكر بن الحارث أخبرنا أبو محمد بن حبان أخبرنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار حدثنا داود بن عمرو الضبي ، حدثنا حبان بن علي ، عن عبد الله بن سعيد بن أبي سعيد ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « » الركاز الذهب الذي نبت بالأرض « » ، وروي عن أبي يوسف ، عن عبد الله بن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « » في الركاز الخمس « » ، قيل : وما الركاز يا رسول الله ؟ قال : « » الذهب الذي خلقه الله في الأرض يوم خلقت « » قال : الشافعي في رواية أبي عبد الرحمن عنه : أما ما رويت عن أبي هريرة ، فقد روى أبو سلمة بن عبد الرحمن ، وسعيد ، وابن سيرين ، ومحمد بن زياد ، وغيرهم ، عن أبي هريرة ، حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم : « » في الركاز الخمس « » ، لم يذكر أحد منهم شيئا من الذي ذكره المقبري في حديثه ، والذي روى ذلك شيخ ضعيف ، إنما رواه عبد الله بن سعيد المقبري ، وعبد الله قد اتقى الناس حديثه ، فلا يجعل خبر رجل قد اتقى الناس حديثه حجة ، وقد زعم أن مالكا ، فذكر حديث بلال بن الحارث قال الشافعي : وقد روى ابن أبي ذئب ، عن سعيد المقبري : « » أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه رجل بخمسة أواق من معدن : فلم يأخذ منها شيئا « »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2379, 3/308
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه أبو بكر بن الحارث أخبرنا أبو محمد بن حيان أخبرنا ابن أبي حاتم حدثنا أبو زرعة حدثنا محمد بن رافع حدثنا عبد الله بن نافع حدثنا ابن أبي ذئب ، عن المقبري ، عن أبي هريرة : أن رجلا جاء بخمسة أواق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إني أصبت هذا من معدن ، فخذ منه الزكاة قال : « لا شيء فيه » ورده هذا موصول ، وشاهده ما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199513, BMS002380
Hadis:
أخبرناه أبو بكر بن الحارث أخبرنا أبو محمد بن حيان أخبرنا ابن أبي حاتم حدثنا أبو زرعة حدثنا محمد بن رافع حدثنا عبد الله بن نافع حدثنا ابن أبي ذئب ، عن المقبري ، عن أبي هريرة : أن رجلا جاء بخمسة أواق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إني أصبت هذا من معدن ، فخذ منه الزكاة قال : « لا شيء فيه » ورده هذا موصول ، وشاهده ما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2380, 3/309
Senetler:
()
Konular:
أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو زكريا ، وأبو بكر ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وأبي سلمة ، عن أبي هريرة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « وفي الركاز الخمس » ، ورواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، وغيره ، عن سفيان بتمامه ، وتمام الحديث فيما
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199516, BMS002383
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله ، وأبو زكريا ، وأبو بكر ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وأبي سلمة ، عن أبي هريرة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « وفي الركاز الخمس » ، ورواه مسلم في الصحيح ، عن يحيى بن يحيى ، وغيره ، عن سفيان بتمامه ، وتمام الحديث فيما
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2383, 3/313
Senetler:
()
Konular:
أخبرناه يحيى بن إبراهيم حدثنا أبو العباس الأصم أخبرنا ابن عبد الحكم أخبرنا ابن وهب قال : أخبرني هشام بن سعد ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو ، فذكر معناه ، قال : الشافعي : فإن كان حديث عمرو يكون حجة ، فالذي روى الحجة عليه في غير حكم ، وإن كان حديث عمرو غير حجة ، فالحجة ، بغير حجة جهل ، روى في حديث عمرو الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل ، عن الثمر المعلق ، فقال : « غرامته ومثله معه ، وجلدات نكال ، فإذا آواه الجرين ، ففيه القطع » ، وهو قول غرامته فقط ، وليس مثله معه ، ويقول : لا يقطع فيه إذا آواه الجرين رطبا ، والجرين يومه رطبا ، وروى في ضالة الإبل غرامتها ، ومثلها معها ، ويقول : غرامتها وحدها بقيمة واحدة لا مضاعفة ، وروى في اللقطة : « يعرفها ، فإن جاء صاحبها وإلا فشأنه بها » ، وهو يقول : إذا كان موسرا لم يكن له أن يأكلها ، ويتصدق بها ، فخالف حديث عمرو الذي رواه في أحكام اللقطة ، واحتج منه بشيء واحد إنما هو توهم في الحديث ، فإن كان حجة في شيء فليقل به فيما تركه فيه قال أحمد : قوله : إنما هو توهم يشبه أن يكون أراد : أنه ليس بمنصوص عليه في موضع النزاع ، وقد يكون المراد به ما يوجد من أموال الجاهلية ظاهرا فوق الأرض في الطريق غير الميتاء ، والقرية غير المسكونة ، فقال : فيه وفي الركاز الخمس ، قلت : قد حكى محمد بن إسماعيل البخاري مذهب مالك والشافعي : في الركاز ، والمعدن في كتاب الزكاة من الجامع ، فقال : وقال مالك ، وابن إدريس يعني الشافعي : الركاز : دفن الجاهلية ، في قليله وكثيره الخمس ، وليس المعدن بركاز ، ثم حكى عن بعض الناس : أن المعدن ركاز من دفن الجاهلية ، لأنه يقال : أركز المعدن إذا خرج منه شيء ، ثم أجاب عنه بجواب الشافعي وبيانه وقوع هذا الاسم على من وهب له شيء أو ربح ربحا كثيرا أو كثر ثمره ، ومن نظر فيه ونظر في كلام الشافعي علم أن البخاري أخذه من كتاب الشافعي رحمه الله
Öneri Formu
Hadis Id, No:
199515, BMS002382
Hadis:
أخبرناه يحيى بن إبراهيم حدثنا أبو العباس الأصم أخبرنا ابن عبد الحكم أخبرنا ابن وهب قال : أخبرني هشام بن سعد ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو ، فذكر معناه ، قال : الشافعي : فإن كان حديث عمرو يكون حجة ، فالذي روى الحجة عليه في غير حكم ، وإن كان حديث عمرو غير حجة ، فالحجة ، بغير حجة جهل ، روى في حديث عمرو الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل ، عن الثمر المعلق ، فقال : « غرامته ومثله معه ، وجلدات نكال ، فإذا آواه الجرين ، ففيه القطع » ، وهو قول غرامته فقط ، وليس مثله معه ، ويقول : لا يقطع فيه إذا آواه الجرين رطبا ، والجرين يومه رطبا ، وروى في ضالة الإبل غرامتها ، ومثلها معها ، ويقول : غرامتها وحدها بقيمة واحدة لا مضاعفة ، وروى في اللقطة : « يعرفها ، فإن جاء صاحبها وإلا فشأنه بها » ، وهو يقول : إذا كان موسرا لم يكن له أن يأكلها ، ويتصدق بها ، فخالف حديث عمرو الذي رواه في أحكام اللقطة ، واحتج منه بشيء واحد إنما هو توهم في الحديث ، فإن كان حجة في شيء فليقل به فيما تركه فيه قال أحمد : قوله : إنما هو توهم يشبه أن يكون أراد : أنه ليس بمنصوص عليه في موضع النزاع ، وقد يكون المراد به ما يوجد من أموال الجاهلية ظاهرا فوق الأرض في الطريق غير الميتاء ، والقرية غير المسكونة ، فقال : فيه وفي الركاز الخمس ، قلت : قد حكى محمد بن إسماعيل البخاري مذهب مالك والشافعي : في الركاز ، والمعدن في كتاب الزكاة من الجامع ، فقال : وقال مالك ، وابن إدريس يعني الشافعي : الركاز : دفن الجاهلية ، في قليله وكثيره الخمس ، وليس المعدن بركاز ، ثم حكى عن بعض الناس : أن المعدن ركاز من دفن الجاهلية ، لأنه يقال : أركز المعدن إذا خرج منه شيء ، ثم أجاب عنه بجواب الشافعي وبيانه وقوع هذا الاسم على من وهب له شيء أو ربح ربحا كثيرا أو كثر ثمره ، ومن نظر فيه ونظر في كلام الشافعي علم أن البخاري أخذه من كتاب الشافعي رحمه الله
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Zekât 2382, 3/312
Senetler:
()
Konular: