أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن سعيد بن عبد الرحمن الجحشي قال : أخبرنا أشياخنا أن عبد الله بن جحش جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وقد ذهب سيفه ، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم عسيبا من نخل فرجع في يده سيفا.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
89466, MA020539
Hadis:
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر عن سعيد بن عبد الرحمن الجحشي قال : أخبرنا أشياخنا أن عبد الله بن جحش جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وقد ذهب سيفه ، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم عسيبا من نخل فرجع في يده سيفا.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Câmi' 20539, 11/279
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, mucizeleri
Sahabe, mucizevî/harikulade olaylar, sahabenin karşılaştığı
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن زياد بن جيل عن أبي كعب الحارثي وهو ذو الاداوة ، قال : سمعته يقول : خرجت في طلب إبل لي ضوال فتزودت لبنا في إداوة ، قال : ثم قلت في نفسي : ما أنصفت ، فأين الوضوء ؟ فأهرقت اللبن وملاتها ماء ، فقلت : هذا وضوء وهذا شراب ، قال : فلبثت أبغي إبلي ، فإذا أردت أن أتوضأ اصطببت من الاداوة ماء فتوضأت ، وإذا أردت أن أشرب اصطببت لبنا فشربته ، فمكثت بذلك ثلاثا ، قال : فقالت له أسماء النجرانية: يا أبا كعب أحفينا كان أم حليبا ، قال : قلت : إنك لبطالة ، كان يعصم من الجوع ويروى من الظماء ، أما إني حدثت بهذا نفرا من قومي فيهم علي بن الحارث سيد بني فنان ، فقال : ما أظن الذي تقول كما تقول ، قال : قلت : الله أعلم بذلك. قال : فرجعت إلى منزلي فبت ليلتي تلك ، قال : فإذا أنا به صلاة الصبح إلى بابي ، فخرجت إليه ، فقلت : يرحمك الله لم تعنيت إلي ، ألا أرسلت إلي فأتيك ، قال : لا ، أنا أحق بذلك أن آتيك ، ما نمت الليلة إلا أتاني آت فقال : أنت الذي تكذب من يحدث بأنعم الله. قال : ثم خرجت حتى أتيت المدينة ، فأتيت عثمان فسألته عن شئ من أمر ديني ، قال : فقلت : يا أمير المؤمنين ! إني رجل من أهل اليمن من بني الحارث ، وإني أسألك عن أشياء ، فأمر حاجبك أن لا يحجبني ، قال : يا وثاب ! إذا جاءك هذا الحارثي فأذن له ، قال : فكنت (1) إذا جئت فقرعت الباب قال : من ذا ؟ قال : الحارثي ، فيأذن لي ، قال : ادخل ، قا : فدخلت فإذا عثمان جالس وحوله نفر سكوت ، لا يتكلمون كأن على رؤوسهم الطير ، قال : فسلمت ، ثم جلست ، ولم أسأله عن شئ لما رأيت من حالهم ، قال : فبينا أنا كذلك إذ جاء نفر فقالوا : أبى أن يجئ ، قال : فغضب وقال : أبي أن يجئ ؟ اذهبوا فجيئوا به ! فإن أبى فجروه جرا ، فمكثت قليلا فجاءوا ، فجاء معهم رجل آدم ، طوال ، أصلع ، في
مقدم رأسه شعرات ، وفي قفائه شعرات ، فقلت : من هذا ؟ قالوا : عمار بن ياسر ، فقال : أنت الذي يأتيك رسلنا فتأبى أن تأتيني ؟ قال : فكلمه بشئ لا أدري ما هو ، قال : ثم خرج ، فما زالوا ينقضون من عنده حتى ما بقي غيري ، قال : فقام ، قال : فقلت : والله لا أسأل عن هذا أحدا ، أقول : حدثني فلان حتى أرى ما يصنع ، قال : فتبعته حتى دخل المسجد ، فإذا عمار بن ياسر جالس إلى سارية وحوله نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبكون ، قال : فقال عثمان : يا وثاب ! علي بالشرط ، قال : فجاء الشرط ، فقال : فرقوا بين هؤلاء ، قال : ففرقوا بينهم ، قال : ثم أقيمت الصلاة فتقدم عثمان فصلى ، فلما كبر قامت امرأة من حجرتها فقالت : أيها الناس !اسمعوا ، قال : ثم تكلمت ، فذكرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما بعثه الله به ، ثم قالت : تركتم أمر الله وخالفتم رسوله - أو نحو هذا - ثم صمتت ، فتكلمت أخرى مثل ذلك ، فإذا هي عائشة وحفصة ، قال : فلما سلم عثمان أقبل على الناس ، فقال : إن هاتان الفتانتان فتنتا الناس في صلاتهم ، وإلا تنتهيان أو لاسبنكما ما حل لي السباب ، وإني لاصلكما لعالم ، قال : فقال له سعد بن أبي وقاص : أتقول هذا لحبائب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : وفيما أنت وما هاهنا ؟ قال : ثم أقبل على سعد عامدا إليه ، قال : وانسل سعد ، فخرج من المسجد ، فلقي عليا بباب المسجد ، فقال له علي : أين تريد ؟ قال : أريد هذا الذي كذا وكذا - يعني سعدا - فشتمه ، فقال له علي : أيها الرجل ! دع هذا عنك ، قال : فلم يزل بهما الكلام حتى غضب عثمان ، فقال : ألست المتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تبوك ، قال : فقال علي : ألست الفار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، قال : ثم حجز الناس ، قال : ثم خرجت من المدينة حتى أتيت الكوفة ، فوجدتهم أيضا قد وقع بينهم شئ ، ونشبوا في الفتنة ، وردوا سعيد بن العاص ، ولم يدعوه يدخل إليهم ، قال : فلما رأيت ذلك رجعت ، حتى أتيت بلاد قومي.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
89874, MA020732
Hadis:
أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن زياد بن جيل عن أبي كعب الحارثي وهو ذو الاداوة ، قال : سمعته يقول : خرجت في طلب إبل لي ضوال فتزودت لبنا في إداوة ، قال : ثم قلت في نفسي : ما أنصفت ، فأين الوضوء ؟ فأهرقت اللبن وملاتها ماء ، فقلت : هذا وضوء وهذا شراب ، قال : فلبثت أبغي إبلي ، فإذا أردت أن أتوضأ اصطببت من الاداوة ماء فتوضأت ، وإذا أردت أن أشرب اصطببت لبنا فشربته ، فمكثت بذلك ثلاثا ، قال : فقالت له أسماء النجرانية: يا أبا كعب أحفينا كان أم حليبا ، قال : قلت : إنك لبطالة ، كان يعصم من الجوع ويروى من الظماء ، أما إني حدثت بهذا نفرا من قومي فيهم علي بن الحارث سيد بني فنان ، فقال : ما أظن الذي تقول كما تقول ، قال : قلت : الله أعلم بذلك. قال : فرجعت إلى منزلي فبت ليلتي تلك ، قال : فإذا أنا به صلاة الصبح إلى بابي ، فخرجت إليه ، فقلت : يرحمك الله لم تعنيت إلي ، ألا أرسلت إلي فأتيك ، قال : لا ، أنا أحق بذلك أن آتيك ، ما نمت الليلة إلا أتاني آت فقال : أنت الذي تكذب من يحدث بأنعم الله. قال : ثم خرجت حتى أتيت المدينة ، فأتيت عثمان فسألته عن شئ من أمر ديني ، قال : فقلت : يا أمير المؤمنين ! إني رجل من أهل اليمن من بني الحارث ، وإني أسألك عن أشياء ، فأمر حاجبك أن لا يحجبني ، قال : يا وثاب ! إذا جاءك هذا الحارثي فأذن له ، قال : فكنت (1) إذا جئت فقرعت الباب قال : من ذا ؟ قال : الحارثي ، فيأذن لي ، قال : ادخل ، قا : فدخلت فإذا عثمان جالس وحوله نفر سكوت ، لا يتكلمون كأن على رؤوسهم الطير ، قال : فسلمت ، ثم جلست ، ولم أسأله عن شئ لما رأيت من حالهم ، قال : فبينا أنا كذلك إذ جاء نفر فقالوا : أبى أن يجئ ، قال : فغضب وقال : أبي أن يجئ ؟ اذهبوا فجيئوا به ! فإن أبى فجروه جرا ، فمكثت قليلا فجاءوا ، فجاء معهم رجل آدم ، طوال ، أصلع ، في
مقدم رأسه شعرات ، وفي قفائه شعرات ، فقلت : من هذا ؟ قالوا : عمار بن ياسر ، فقال : أنت الذي يأتيك رسلنا فتأبى أن تأتيني ؟ قال : فكلمه بشئ لا أدري ما هو ، قال : ثم خرج ، فما زالوا ينقضون من عنده حتى ما بقي غيري ، قال : فقام ، قال : فقلت : والله لا أسأل عن هذا أحدا ، أقول : حدثني فلان حتى أرى ما يصنع ، قال : فتبعته حتى دخل المسجد ، فإذا عمار بن ياسر جالس إلى سارية وحوله نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبكون ، قال : فقال عثمان : يا وثاب ! علي بالشرط ، قال : فجاء الشرط ، فقال : فرقوا بين هؤلاء ، قال : ففرقوا بينهم ، قال : ثم أقيمت الصلاة فتقدم عثمان فصلى ، فلما كبر قامت امرأة من حجرتها فقالت : أيها الناس !اسمعوا ، قال : ثم تكلمت ، فذكرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما بعثه الله به ، ثم قالت : تركتم أمر الله وخالفتم رسوله - أو نحو هذا - ثم صمتت ، فتكلمت أخرى مثل ذلك ، فإذا هي عائشة وحفصة ، قال : فلما سلم عثمان أقبل على الناس ، فقال : إن هاتان الفتانتان فتنتا الناس في صلاتهم ، وإلا تنتهيان أو لاسبنكما ما حل لي السباب ، وإني لاصلكما لعالم ، قال : فقال له سعد بن أبي وقاص : أتقول هذا لحبائب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : وفيما أنت وما هاهنا ؟ قال : ثم أقبل على سعد عامدا إليه ، قال : وانسل سعد ، فخرج من المسجد ، فلقي عليا بباب المسجد ، فقال له علي : أين تريد ؟ قال : أريد هذا الذي كذا وكذا - يعني سعدا - فشتمه ، فقال له علي : أيها الرجل ! دع هذا عنك ، قال : فلم يزل بهما الكلام حتى غضب عثمان ، فقال : ألست المتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تبوك ، قال : فقال علي : ألست الفار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، قال : ثم حجز الناس ، قال : ثم خرجت من المدينة حتى أتيت الكوفة ، فوجدتهم أيضا قد وقع بينهم شئ ، ونشبوا في الفتنة ، وردوا سعيد بن العاص ، ولم يدعوه يدخل إليهم ، قال : فلما رأيت ذلك رجعت ، حتى أتيت بلاد قومي.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Câmi' 20732, 11/353
Senetler:
0. Maktu' (Maktu')
1. Ebu Ka'b el-Harisi (Ebu Ka'b el-Harisi)
2. Ziyad b. Cîl es-San'anî (Ziyad b. Cîl)
3. Ebu Urve Mamer b. Raşid el-Ezdî (Mamer b. Râşid)
4. ُEbu Bekir Abdürrezzak b. Hemmam (Abdürrezzak b. Hemmam b. Nafi)
Konular:
Fitne, Fesat, İfsat, fitnecilik, bozgunculuk
Sahabe, birbirine kaba sözleri
Siyer, Tebük gazvesi
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
Sosyal katmanlar, Yemen (liler)
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن زرارة بن أوفى أن سعد بن هشام بن عامر كان جار له ، فأخبره أنه طلق امرأتة ، ثم ارتحل إلى المدينة ليبيع عقارا له ومالا يجعله في السلاح والكراع لمن يجاهد الروم حتى يموت فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك ، وأخبروه أن رهطا منهم ستة أرادوا ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهم : أليس لكم في أسوة ، فلما حدثوه بذلك راجع امرأته ، فلما قدم علينا أخبر أنه أتى ابن عباس ، فسأله عن الوتر ، فقال ابن عباس : أو لا أنبئك ، أو ألا أدلك [ بأعلم أهل الارض ] بوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قلت : من ؟ قال : عائشة فأتها فسلها عن ذلك ثم ارجع إلي فأخبرني بردها عليك ، قال سعد بن هشام : فأتيت حكيم بن أفلح فاستلحقته إليها ، فقال : ما أنا بقاربها إني نهيتها أن تقول بين الشيعتين شيئا ، فأبت إلا مضيا فيها فأقسمت عليه فجاء معى فسلمنا عليها ، فدخل فعرفته ، فقالت : أحكيم ؟ فقال : نعم ، فقالت : من هذا معك ؟ قال : سعد بن هشام ، قالت : من هشام : قال : ابن عامر ، قالت : نعم المرء كان عامر ، أصيب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، قال فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : أما تقرأ القرآن ؟ قلت : بلى ، قالت فإن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن ، قال : فهممت أن أقوم فبدا لي فقلت لها : أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : أما تقرأ هذة السورة (يا أيها المزمل) ؟ قال قلت : بلى ، قالت : فإن الله افترض القيام في أول هذه السورة فقام نبى الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حولا ، حتى انتفخت أقدامهم ، وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا ، ثم أنزل الله لتخفيف في آخر السورة ، فصار قيام الليل تطوعا بعد إذ كان فريضة ، فهممت أن أقوم فبدا لي فسألتها فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كنا نعد له سواكه وطهوره من الليل ، فيبعثه الله ما شاء أن يبعثه ، ثم يتسوك ويتوضأ ، ثم يصلي تسع ركعات لا يقعد فيهن إلا عند الثامنة ، فيحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم ينهض ولا يسلم ، حتى يصلي التاسعة ، فيقعد ويحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم يسلم ، تسليما يسمعنا ، ثم يصلي ركعتين وهو قاعد ، بعد ما يسلم ، فتلك إحدى عشرة ركعة أي بنى ! فلما أسن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ اللحم أوتر بسبع صلى ركعتين وهو قاعد بعد ما يسلم ، فتلك تسع أي بني ! وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها ، وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا غلبه عن قيام الليل نوم أو وجع صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ، ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن في ليلة ، ولا قام ليلة حتى أصبح ، ولا قام شهرا غير رمضان ، قال : فأتيت على ابن عباس فأنبأته بحديثها ، فقال : صدقت أما أني لو كنت أدخل عليها لشافهتها به مشافهة ، قال حكيم بن أفلح : أما إني لو علمت انك ما تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
94631, MA004714
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة عن زرارة بن أوفى أن سعد بن هشام بن عامر كان جار له ، فأخبره أنه طلق امرأتة ، ثم ارتحل إلى المدينة ليبيع عقارا له ومالا يجعله في السلاح والكراع لمن يجاهد الروم حتى يموت فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك ، وأخبروه أن رهطا منهم ستة أرادوا ذلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهم : أليس لكم في أسوة ، فلما حدثوه بذلك راجع امرأته ، فلما قدم علينا أخبر أنه أتى ابن عباس ، فسأله عن الوتر ، فقال ابن عباس : أو لا أنبئك ، أو ألا أدلك [ بأعلم أهل الارض ] بوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قلت : من ؟ قال : عائشة فأتها فسلها عن ذلك ثم ارجع إلي فأخبرني بردها عليك ، قال سعد بن هشام : فأتيت حكيم بن أفلح فاستلحقته إليها ، فقال : ما أنا بقاربها إني نهيتها أن تقول بين الشيعتين شيئا ، فأبت إلا مضيا فيها فأقسمت عليه فجاء معى فسلمنا عليها ، فدخل فعرفته ، فقالت : أحكيم ؟ فقال : نعم ، فقالت : من هذا معك ؟ قال : سعد بن هشام ، قالت : من هشام : قال : ابن عامر ، قالت : نعم المرء كان عامر ، أصيب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، قال فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : أما تقرأ القرآن ؟ قلت : بلى ، قالت فإن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن ، قال : فهممت أن أقوم فبدا لي فقلت لها : أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : أما تقرأ هذة السورة (يا أيها المزمل) ؟ قال قلت : بلى ، قالت : فإن الله افترض القيام في أول هذه السورة فقام نبى الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حولا ، حتى انتفخت أقدامهم ، وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا ، ثم أنزل الله لتخفيف في آخر السورة ، فصار قيام الليل تطوعا بعد إذ كان فريضة ، فهممت أن أقوم فبدا لي فسألتها فقلت : يا أم المؤمنين ! أنبئيني عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كنا نعد له سواكه وطهوره من الليل ، فيبعثه الله ما شاء أن يبعثه ، ثم يتسوك ويتوضأ ، ثم يصلي تسع ركعات لا يقعد فيهن إلا عند الثامنة ، فيحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم ينهض ولا يسلم ، حتى يصلي التاسعة ، فيقعد ويحمد الله ويذكره ويدعوه ، ثم يسلم ، تسليما يسمعنا ، ثم يصلي ركعتين وهو قاعد ، بعد ما يسلم ، فتلك إحدى عشرة ركعة أي بنى ! فلما أسن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ اللحم أوتر بسبع صلى ركعتين وهو قاعد بعد ما يسلم ، فتلك تسع أي بني ! وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها ، وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا غلبه عن قيام الليل نوم أو وجع صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ، ولا أعلم نبي الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن في ليلة ، ولا قام ليلة حتى أصبح ، ولا قام شهرا غير رمضان ، قال : فأتيت على ابن عباس فأنبأته بحديثها ، فقال : صدقت أما أني لو كنت أدخل عليها لشافهتها به مشافهة ، قال حكيم بن أفلح : أما إني لو علمت انك ما تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Salât 4714, 3/39
Senetler:
()
Konular:
Abdest, abdest alırken misvak kullanmak
Ahlak, Hz. Peygamber'in ahlakı
Amel, devamlılık
Hz. Peygamber, namazı ve Kur'an okuyuşu
Hz. Peygamber, periyodik olarak yaptıkları
Hz. Peygamber, yaralanması
İbadet, Gece ibadeti
İbadet, Hz. Peygamber'in gece ibadeti
Nafile ibadet, Namaz
Namaz, misvak kullanmak
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
Vitir Namazı, Vitir namazı
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن رجل عن جابر ابن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوم أحد يدفن الرجلين والثلاثة في قبر واحد ، ويسأل أيهم أقرأ للقرآن ؟ فيقدمه ، يقول : مما يلي القبلة ، ذكره الزهري عن [ ابن ] أبي الصعير عن جابر.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95418, MA006379
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن رجل عن جابر ابن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوم أحد يدفن الرجلين والثلاثة في قبر واحد ، ويسأل أيهم أقرأ للقرآن ؟ فيقدمه ، يقول : مما يلي القبلة ، ذكره الزهري عن [ ابن ] أبي الصعير عن جابر.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6379, 3/474
Senetler:
()
Konular:
Cenaze, defni
Cenaze, toplu olarak defnetme
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن أبي الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول : لما أراد معاوية أن يجري الكظامة قال : من كان له قتيل فليأت قتيله يعني قتلى أحد ، قال : فأخرجهم رطابا يتثنون ، قال : فأصابت المسحاة رجل رجل منهم فانفطرت دما ، فقال أبو سعيد : لا ينكر بعد هذا منكر أبدا .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95573, MA006656
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن عيينة عن أبي الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول : لما أراد معاوية أن يجري الكظامة قال : من كان له قتيل فليأت قتيله يعني قتلى أحد ، قال : فأخرجهم رطابا يتثنون ، قال : فأصابت المسحاة رجل رجل منهم فانفطرت دما ، فقال أبو سعيد : لا ينكر بعد هذا منكر أبدا .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6656, 3/547
Senetler:
()
Konular:
KTB, ŞEHİT, ŞEHİTLİK
Sahabe, mucizevî/harikulade olaylar, sahabenin karşılaştığı
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
عبد الرزاق عن الثوري عن الاسود [ عن نبيح ] عن جابر بن عبد الله قال : كنا حملنا القتلى يوم أحد لندفنهم ، فجاء منادي النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ادفنوا القتلى في مصارعهم فرددناهم.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95580, MA006658
Hadis:
عبد الرزاق عن الثوري عن الاسود [ عن نبيح ] عن جابر بن عبد الله قال : كنا حملنا القتلى يوم أحد لندفنهم ، فجاء منادي النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ادفنوا القتلى في مصارعهم فرددناهم.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6658, 3/548
Senetler:
()
Konular:
Sahabe, mucizevî/harikulade olaylar, sahabenin karşılaştığı
Şehit, gömülmesi
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن عكرمة قال : لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحد سمع لاهل المدينة نحيبا وبكاء فقال : ما هذا ؟ قيل : الانصار تبكي على قتلاهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لكن حمزة لا بواكي له ، فبلغ ذلك الانصار ، فجمعوا نساء هم وأدخلوهم دار حمزه يبكين عليه ، فسمعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ما هذا ؟ فقيل : إن الانصار حين سمعوك تقول : لكن حمزة لا بواكي له ، جمعوا نساءهم يبكين عليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للانصار خيرا ، ونهاهم عن النياحة.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95644, MA006694
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن عكرمة قال : لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحد سمع لاهل المدينة نحيبا وبكاء فقال : ما هذا ؟ قيل : الانصار تبكي على قتلاهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لكن حمزة لا بواكي له ، فبلغ ذلك الانصار ، فجمعوا نساء هم وأدخلوهم دار حمزه يبكين عليه ، فسمعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ما هذا ؟ فقيل : إن الانصار حين سمعوك تقول : لكن حمزة لا بواكي له ، جمعوا نساءهم يبكين عليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للانصار خيرا ، ونهاهم عن النياحة.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6694, 3/561
Senetler:
0. Mürsel (Mürsel)
1. İkrime Mevla İbn Abbas (İkrime)
2. Eyyüb es-Sahtiyânî (Eyyüb b. Keysân)
3. Ebu Urve Mamer b. Raşid el-Ezdî (Mamer b. Râşid)
Konular:
Cenaze, ardından ağlamak /musıbet karşısında
Cenaze, arkasından ağlamak, feryat etmek
Ehl-i Beyt, Hz. Hamza
Ensar, Ensara kin beslemek
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر وابن عيينة عن أيوب عن حميد بن هلال قال : أخبرني هشام بن عامر قال : قتل أبي يوم أحد فقال : النبي صلى الله عليه وسلم : احفروا ، وأوسعوا ، وأحسنوا ، وادفنوا الاثنين والثلاثة في قبر ، وقدموا أكثرهم قرآنا ، فكان أبي ثالث ثلاثة ، وكان أكثرهم قرآنا فقدم.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
95647, MA006501
Hadis:
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر وابن عيينة عن أيوب عن حميد بن هلال قال : أخبرني هشام بن عامر قال : قتل أبي يوم أحد فقال : النبي صلى الله عليه وسلم : احفروا ، وأوسعوا ، وأحسنوا ، وادفنوا الاثنين والثلاثة في قبر ، وقدموا أكثرهم قرآنا ، فكان أبي ثالث ثلاثة ، وكان أكثرهم قرآنا فقدم.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cenâiz 6501, 3/508
Senetler:
()
Konular:
Cenaze, toplu olarak defnetme
Kabir, kazılması
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi