عبد الرزاق عن ابن جريج قال : قلت لعطاء : من أول من جمع ؟ قال : رجل من بني عبد الدار، زعموا ، قلت : أبأمر النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : فمه .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
62278, MA005145
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن جريج قال : قلت لعطاء : من أول من جمع ؟ قال : رجل من بني عبد الدار، زعموا ، قلت : أبأمر النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : فمه .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cum'a 5145, 3/160
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
عبد الرزاق عن ابن التيمي عن قرة بن خالد قال : سمعت الحسن يقول : (أقم الصلاة طرفي النهار حتى ختم الاية ، قال : فكانت أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر ، فأتاه جبرئيل ، فقال : (إنا لنحن الصافون) ((إنا لنحن المسبحون) قال : فقام جبرئيل بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم خلفه ، ثم الناس خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والنساء خلف الرجال ، قال : فصلى بهم الظهر أي اربعا ، حتى إذا كان العصر قام جبرئيل ففعل مثلها ، ثم جاء جبرئيل حين غابت الشمس فصلى بهم ثلاثا يقرأ في الركعتين الاوليين يجهر فيهما ، ولم يسمع في الثالثة ، قال الحسن : وهي وتر صلاة النهار ، قال : حتى إذا كان عند العشاء وغاب الشفق وأعتم جاءه جبرئيل فقام بين يديه فصلى بالناس أربع ركعات ، يجهر بالقراءة في الركعتين ، حتى إذا أصبح ليلته ، فصلى به والناس معه كنحو ما فعل ، فصلى بهم ركعتين ، يقرأ فيهما ويطيل القراءة ، فلم يمت النبي صلى الله عليه وسلم حتى حد للناس صلاتهم ، ثم ذكر الحسن الجمعة ، قال : فصلى بهم ركعتين ووضع عنهم ركعتين ، لاجتماع الناس يومئذ وللخطبة ، قال الله : (أقم الصلوة طرفي النهار وزلفا من الليل ، إن الحسنات يذهبن السيئات ، ذلك ذكرى للذاكرين) وذكر " طرفي النهار " من صلاة الغداة إلى صلاة الفجر ، " وزلفا من الليل " المغرب والعشاء .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
51583, MA001771
Hadis:
عبد الرزاق عن ابن التيمي عن قرة بن خالد قال : سمعت الحسن يقول : (أقم الصلاة طرفي النهار حتى ختم الاية ، قال : فكانت أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر ، فأتاه جبرئيل ، فقال : (إنا لنحن الصافون) ((إنا لنحن المسبحون) قال : فقام جبرئيل بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم خلفه ، ثم الناس خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والنساء خلف الرجال ، قال : فصلى بهم الظهر أي اربعا ، حتى إذا كان العصر قام جبرئيل ففعل مثلها ، ثم جاء جبرئيل حين غابت الشمس فصلى بهم ثلاثا يقرأ في الركعتين الاوليين يجهر فيهما ، ولم يسمع في الثالثة ، قال الحسن : وهي وتر صلاة النهار ، قال : حتى إذا كان عند العشاء وغاب الشفق وأعتم جاءه جبرئيل فقام بين يديه فصلى بالناس أربع ركعات ، يجهر بالقراءة في الركعتين ، حتى إذا أصبح ليلته ، فصلى به والناس معه كنحو ما فعل ، فصلى بهم ركعتين ، يقرأ فيهما ويطيل القراءة ، فلم يمت النبي صلى الله عليه وسلم حتى حد للناس صلاتهم ، ثم ذكر الحسن الجمعة ، قال : فصلى بهم ركعتين ووضع عنهم ركعتين ، لاجتماع الناس يومئذ وللخطبة ، قال الله : (أقم الصلوة طرفي النهار وزلفا من الليل ، إن الحسنات يذهبن السيئات ، ذلك ذكرى للذاكرين) وذكر " طرفي النهار " من صلاة الغداة إلى صلاة الفجر ، " وزلفا من الليل " المغرب والعشاء .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Salât 1771, 1/453
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
Hz. Peygamber, Cebraille ilişkisi
KTB, CUMA
KTB, NAMAZ,
Kur'an, Ayet Yorumu
Namaz, beş vakit
Namaz, elli vakitten beş vakte indirilmesi
Namaz, kıraat
Namaz, namaz vakitleri
Namaz, saf tutma ve düzeni
Namaz, vakti
موطأ سعيد بن عفير عن مالك عن أبي الزناد بلفظ ذلك بأنهم أوتوا الكتاب وقال الداودي هي بمعنى على أو مع قال القرطبي إن كانت بمعنى غير فنصب على الاستثناء وان كانت بمعنى مع فنصب على الظرف وقال الطيبي هي للاستثناء وهو من باب تأكيد المدح بما يشبه الذم والمعنى نحن السابقون للفضل غير أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا ووجه التأكيد فيه ما أدمج فيه من معنى النسخ لأن الناسخ هو السابق في الفضل وإن كان متأخرا في الوجود وبهذا التقرير يظهر موقع قوله نحن الآخرون مع كونه أمرا واضحا قوله أوتوا الكتاب اللام للجنس والمراد التوراة والإنجيل والضمير في أوتيناه للقرآن وقال القرطبي المراد بالكتاب التوراة وفيه نظر لقوله وأوتيناه من بعدهم فأعاد الضمير على الكتاب فلو كان المراد التوراة لما صح الإخبار لأنا إنما أوتينا القرآن وسقط من الأصل قوله وأوتيناه من بعدهم وهي ثابتة في رواية أبي زرعة الدمشقي عن أبي اليمان شيخ البخاري فيه أخرجه الطبراني في مسند الشاميين عنه وكذا لمسلم من طريق بن عيينة عن أبي الزناد وسيأتي تاما عند المصنف بعد أبواب من وجه آخر عن أبي هريرة قوله ثم هذا يومهم الذي فرض عليهم كذا للأكثر وللحموى الذي فرض الله عليهم والمراد باليوم يوم الجمعة والمراد باليوم بفرضه فرض تعظيمه وأشير إليه بهذا لكونه ذكر في أول الكلام كما عند مسلم من طريق آخر عن أبي هريرة ومن حديث حذيفة قالا قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا الحديث قال بن بطال ليس المراد أن يوم الجمعة فرض عليهم بعينه فتركوه لأنه لا يجوز لأحد أن يترك ما فرض الله عليه وهو مؤمن وإنما يدل والله أعلم أنه فرض عليهم يوم من الجمعة وكل إلى اختيارهم ليقيموا فيه شريعتهم فاختلفوا في أي الإيام هو ولم يهتدوا ليوم الجمعة ومال عياض إلى هذا ورشحه بأنه لو كان فرض عليهم بعينه لقيل فخالفوا بدل فاختلفوا وقال النووي يمكن أن يكونوا أمروا به صريحا فاختلفوا هل يلزم تعينه أم يسوغ إبداله بيوم آخر فاجتهدوا في ذلك فاخطؤا انتهى ويشهد له ما رواه الطبري بإسناد صحيح عن مجاهد في قوله تعالى إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه قال أرادوا الجمعة فاخطؤا وأخذوا السبت مكانه ويحتمل أن يراد بالاختلاف اختلاف اليهود والنصارى في ذلك وقد روى بن أبي حاتم من طريق أسباط بن نصر عن السدي التصريح بأنهم فرض عليهم يوم الجمعة بعينه فأبوا ولفظه إن الله فرض على اليهود الجمعة فأبوا وقالوا يا موسى إن الله لم يخلق يوم السبت شيئا فاجعله لنا فجعل عليهم وليس ذلك بعجيب من مخالفتهم كما وقع لهم في قوله تعالى ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة وغير ذلك وكيف لا وهم القائلون سمعنا وعصينا قوله فهدانا الله له يحتمل أن يراد بأن نص لنا عليه وأن يراد الهداية إليه بالاجتهاد ويشهد للثانى ما رواه عبد الرزاق بإسناد صحيح عن محمد بن سيرين قال جمع أهل المدينة قبل أن يقدمها رسول الله صلى الله عليه و سلم وقبل أن تنزل الجمعة فقالت الأنصار إن لليهود يوما يجتمعون فيه كل سبعة أيام وللنصارى كذلك فهلم فلنجعل يوما نجتمع فيه فنذكر الله تعالى ونصلى ونشكره فجعلوه يوم العروبة واجتمعوا إلى أسعد بن زرارة فصلى بهم يومئذ وأنزل الله تعالى بعد ذلك إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة الآية وهذا وإن كان مرسلا فله شاهد بإسناد حسن أخرجه أحمد وأبو داود وبن ماجة وصححه بن خزيمة وغير واحد من حديث كعب بن مالك قال كان أول من صلى بنا الجمعة قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة أسعد بن زرارة الحديث فمرسل بن سيرين يدل على أن أولئك الصحابة اختاروا يوم الجمعة بالاجتهاد ولا يمنع ذلك أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم علمه بالوحي وهو
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204198, İF2/355
Hadis:
موطأ سعيد بن عفير عن مالك عن أبي الزناد بلفظ ذلك بأنهم أوتوا الكتاب وقال الداودي هي بمعنى على أو مع قال القرطبي إن كانت بمعنى غير فنصب على الاستثناء وان كانت بمعنى مع فنصب على الظرف وقال الطيبي هي للاستثناء وهو من باب تأكيد المدح بما يشبه الذم والمعنى نحن السابقون للفضل غير أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا ووجه التأكيد فيه ما أدمج فيه من معنى النسخ لأن الناسخ هو السابق في الفضل وإن كان متأخرا في الوجود وبهذا التقرير يظهر موقع قوله نحن الآخرون مع كونه أمرا واضحا قوله أوتوا الكتاب اللام للجنس والمراد التوراة والإنجيل والضمير في أوتيناه للقرآن وقال القرطبي المراد بالكتاب التوراة وفيه نظر لقوله وأوتيناه من بعدهم فأعاد الضمير على الكتاب فلو كان المراد التوراة لما صح الإخبار لأنا إنما أوتينا القرآن وسقط من الأصل قوله وأوتيناه من بعدهم وهي ثابتة في رواية أبي زرعة الدمشقي عن أبي اليمان شيخ البخاري فيه أخرجه الطبراني في مسند الشاميين عنه وكذا لمسلم من طريق بن عيينة عن أبي الزناد وسيأتي تاما عند المصنف بعد أبواب من وجه آخر عن أبي هريرة قوله ثم هذا يومهم الذي فرض عليهم كذا للأكثر وللحموى الذي فرض الله عليهم والمراد باليوم يوم الجمعة والمراد باليوم بفرضه فرض تعظيمه وأشير إليه بهذا لكونه ذكر في أول الكلام كما عند مسلم من طريق آخر عن أبي هريرة ومن حديث حذيفة قالا قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا الحديث قال بن بطال ليس المراد أن يوم الجمعة فرض عليهم بعينه فتركوه لأنه لا يجوز لأحد أن يترك ما فرض الله عليه وهو مؤمن وإنما يدل والله أعلم أنه فرض عليهم يوم من الجمعة وكل إلى اختيارهم ليقيموا فيه شريعتهم فاختلفوا في أي الإيام هو ولم يهتدوا ليوم الجمعة ومال عياض إلى هذا ورشحه بأنه لو كان فرض عليهم بعينه لقيل فخالفوا بدل فاختلفوا وقال النووي يمكن أن يكونوا أمروا به صريحا فاختلفوا هل يلزم تعينه أم يسوغ إبداله بيوم آخر فاجتهدوا في ذلك فاخطؤا انتهى ويشهد له ما رواه الطبري بإسناد صحيح عن مجاهد في قوله تعالى إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه قال أرادوا الجمعة فاخطؤا وأخذوا السبت مكانه ويحتمل أن يراد بالاختلاف اختلاف اليهود والنصارى في ذلك وقد روى بن أبي حاتم من طريق أسباط بن نصر عن السدي التصريح بأنهم فرض عليهم يوم الجمعة بعينه فأبوا ولفظه إن الله فرض على اليهود الجمعة فأبوا وقالوا يا موسى إن الله لم يخلق يوم السبت شيئا فاجعله لنا فجعل عليهم وليس ذلك بعجيب من مخالفتهم كما وقع لهم في قوله تعالى ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة وغير ذلك وكيف لا وهم القائلون سمعنا وعصينا قوله فهدانا الله له يحتمل أن يراد بأن نص لنا عليه وأن يراد الهداية إليه بالاجتهاد ويشهد للثانى ما رواه عبد الرزاق بإسناد صحيح عن محمد بن سيرين قال جمع أهل المدينة قبل أن يقدمها رسول الله صلى الله عليه و سلم وقبل أن تنزل الجمعة فقالت الأنصار إن لليهود يوما يجتمعون فيه كل سبعة أيام وللنصارى كذلك فهلم فلنجعل يوما نجتمع فيه فنذكر الله تعالى ونصلى ونشكره فجعلوه يوم العروبة واجتمعوا إلى أسعد بن زرارة فصلى بهم يومئذ وأنزل الله تعالى بعد ذلك إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة الآية وهذا وإن كان مرسلا فله شاهد بإسناد حسن أخرجه أحمد وأبو داود وبن ماجة وصححه بن خزيمة وغير واحد من حديث كعب بن مالك قال كان أول من صلى بنا الجمعة قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة أسعد بن زرارة الحديث فمرسل بن سيرين يدل على أن أولئك الصحابة اختاروا يوم الجمعة بالاجتهاد ولا يمنع ذلك أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم علمه بالوحي وهو
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
Siyer, Hadis
- أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري قال : حدثنا أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري قال : قرأنا على عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين قال : جمع أهل المدينة قبل أن يقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقبل أن تنزل الجمعة ، وهم الذين سموها الجمعة ، فقالت الانصار : لليهود يوم يجتمعون فيه كل سبعة أيام ، وللنصارى أيضا مثل ذلك ، فهلم ! فلنجعل يوما نجتمع ونذكر الله ونصلي ونشكره فيه أو كما قالوا ، فقالوا : يوم السبت لليهود ، ويوم الاحد للنصارى ، فاجعلوه يوم العروبة ، وكانوا يسمون يوم الجمعة يوم العروبة ، فاجتمعوا إلى أسعد بن زرارة ، فصلى بهم يومئذ وذكرهم ، فسموه الجمعة ، حتى اجتمعوا إليه فذبح أسعد بن زرارة لهمشاة فتغدوا وتعشوا من شاة واحدة ، وذلك لقلتهم ، فأنزل الله في ذلك بعد ذلك. (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله).
Öneri Formu
Hadis Id, No:
62277, MA005144
Hadis:
- أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري قال : حدثنا أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن عباد الدبري قال : قرأنا على عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين قال : جمع أهل المدينة قبل أن يقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقبل أن تنزل الجمعة ، وهم الذين سموها الجمعة ، فقالت الانصار : لليهود يوم يجتمعون فيه كل سبعة أيام ، وللنصارى أيضا مثل ذلك ، فهلم ! فلنجعل يوما نجتمع ونذكر الله ونصلي ونشكره فيه أو كما قالوا ، فقالوا : يوم السبت لليهود ، ويوم الاحد للنصارى ، فاجعلوه يوم العروبة ، وكانوا يسمون يوم الجمعة يوم العروبة ، فاجتمعوا إلى أسعد بن زرارة ، فصلى بهم يومئذ وذكرهم ، فسموه الجمعة ، حتى اجتمعوا إليه فذبح أسعد بن زرارة لهمشاة فتغدوا وتعشوا من شاة واحدة ، وذلك لقلتهم ، فأنزل الله في ذلك بعد ذلك. (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله).
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cum'a 5144, 3/159
Senetler:
()
Konular:
Bilgi, Ehl-i kitapla bilgi alışverişi
Bilgi, kaynakları
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
Hz. Peygamber, Hicreti
KTB, CUMA
Kur'an, Nüzul sebebleri
حدثنا بن علية عن محمد بن إسحاق عن رجل عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال كنت قائد أبي حين ذهب بصره فكنت إذا خرجت معه إلى الجمعة فسمع التأذين استغفر لأبي أمامة أسعد بن زرارة ودعا له فقلت له يا أبت ما ش أنك إذا سمعت التأذين يوم الجمعة استغفرت لأبي أمامة ودعوت له وصليت عليه قال أي بني إنه كان أول من جمع بنا قبل قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الخضمات في هزم بني بياضة قال وكم كنتم يومئذ قال كنا أربعين رجلا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
126154, MŞ36896
Hadis:
حدثنا بن علية عن محمد بن إسحاق عن رجل عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك قال كنت قائد أبي حين ذهب بصره فكنت إذا خرجت معه إلى الجمعة فسمع التأذين استغفر لأبي أمامة أسعد بن زرارة ودعا له فقلت له يا أبت ما ش أنك إذا سمعت التأذين يوم الجمعة استغفرت لأبي أمامة ودعوت له وصليت عليه قال أي بني إنه كان أول من جمع بنا قبل قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الخضمات في هزم بني بياضة قال وكم كنتم يومئذ قال كنا أربعين رجلا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Evâil 36896, 19/517
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال : : حدثني محمد بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أبي أمامة أن عبد الرحمن بن كعب بن مالك أخبره قال : كنت قائد أبي بعدما ذهب بصره فكان لا يسمع الأذان يوم الجمعة إلا قال : رحمة الله على أسعد بن زارة فقلت بعد حين لو سألت أبي ما شأنه إذا سمع الأذان قال رحمة الله على أسعد بن زرارة فقلت : يا أبت إنه لتعجبني صلاتك على أبي أمامة كلما سمعت الأذان بالجمعة قال : أي بني كان أول من جمع لنا الجمعة بالمدينة في هزم من حرة بني بياضة في بقيع يقال له الخضمات قلت : و كم أنتم يومئذ قال : أربعون رجلا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
193159, NM004919
Hadis:
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن ابن إسحاق قال : : حدثني محمد بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أبي أمامة أن عبد الرحمن بن كعب بن مالك أخبره قال : كنت قائد أبي بعدما ذهب بصره فكان لا يسمع الأذان يوم الجمعة إلا قال : رحمة الله على أسعد بن زارة فقلت بعد حين لو سألت أبي ما شأنه إذا سمع الأذان قال رحمة الله على أسعد بن زرارة فقلت : يا أبت إنه لتعجبني صلاتك على أبي أمامة كلما سمعت الأذان بالجمعة قال : أي بني كان أول من جمع لنا الجمعة بالمدينة في هزم من حرة بني بياضة في بقيع يقال له الخضمات قلت : و كم أنتم يومئذ قال : أربعون رجلا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Ma'rifetü's- sahâbe 4919, 6/269
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
1660 - وأخبرنا أبو زكريا ، وأبو سعيد قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا إبراهيم بن محمد قال : حدثني محمد بن عمرو بن علقمة ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « نحن الآخرون السابقون يوم القيامة بأيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم ، ثم هذا يومهم الذي فرض عليهم يعني الجمعة فاختلفوا فيه ، فهدانا فهدانا الله له . فالناس لنا فيه تبع السبت والأحد » قال الشافعي في رواية أبي سعيد : والتنزيل ، ثم السنة تدلان على إيجاب الجمعة ، وعلم أن يوم الجمعة : اليوم الذي بين الخميس والسبت ، من العلم الذي يعلمه الجماعة عن الجماعة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وجماعة من بعده من المسلمين . كما نقلوا الظهر أربعا . والمغرب ثلاثا . وكانت العرب تسميه قبل الإسلام « عروبة » . قال الشاعر : نفسي الفداء لأقوام همو خلطوا يوم العروبة أورادا بأوراد
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198788, BMS001660
Hadis:
1660 - وأخبرنا أبو زكريا ، وأبو سعيد قالا : حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع أخبرنا الشافعي أخبرنا إبراهيم بن محمد قال : حدثني محمد بن عمرو بن علقمة ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « نحن الآخرون السابقون يوم القيامة بأيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم ، ثم هذا يومهم الذي فرض عليهم يعني الجمعة فاختلفوا فيه ، فهدانا فهدانا الله له . فالناس لنا فيه تبع السبت والأحد » قال الشافعي في رواية أبي سعيد : والتنزيل ، ثم السنة تدلان على إيجاب الجمعة ، وعلم أن يوم الجمعة : اليوم الذي بين الخميس والسبت ، من العلم الذي يعلمه الجماعة عن الجماعة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وجماعة من بعده من المسلمين . كما نقلوا الظهر أربعا . والمغرب ثلاثا . وكانت العرب تسميه قبل الإسلام « عروبة » . قال الشاعر : نفسي الفداء لأقوام همو خلطوا يوم العروبة أورادا بأوراد
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1660, 2/459
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA
1668 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرنا أبو عمرو عثمان بن أحمد السماك حدثنا علي بن إبراهيم الواسطي حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي ، عن محمد بن إسحاق قال : حدثني محمد بن أبي أمامة بن سهل يعني ابن حنيف ، عن أبيه ، عن عبد الرحمن بن كعب يعني ابن مالك قال : كنت قائد أبي حين ذهب بصره ، فإذا خرجت به إلى الجمعة فسمع الأذان ، صلى على أبي أمامة أسعد بن زرارة ، واستغفر له . أظنه قال قلت كثيرا لا يسمع أذان الجمعة إلا فعل ذلك ، فقلت : « يا أبه أرأيت استغفارك لأبي أمامة كلما سمعت الأذان للجمعة ما هو ؟ قال : أي بني كان أول من جمع بنا في هزم النبيت من حرة بني بياضة في نقيع يقال له : الخضمات . قلت : كم كنتم يومئذ ؟ قال : أربعون رجلا » قال أحمد : وفي رواية يونس بن بكير ، عن ابن إسحاق في هذا الحديث قال : أي بني كان أسعد أول من جمع بنا بالمدينة قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم في هزم النبيت من حرة بني بياضة في نقيع يقال له : الخضمات .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
198796, BMS001668
Hadis:
1668 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أخبرنا أبو عمرو عثمان بن أحمد السماك حدثنا علي بن إبراهيم الواسطي حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي ، عن محمد بن إسحاق قال : حدثني محمد بن أبي أمامة بن سهل يعني ابن حنيف ، عن أبيه ، عن عبد الرحمن بن كعب يعني ابن مالك قال : كنت قائد أبي حين ذهب بصره ، فإذا خرجت به إلى الجمعة فسمع الأذان ، صلى على أبي أمامة أسعد بن زرارة ، واستغفر له . أظنه قال قلت كثيرا لا يسمع أذان الجمعة إلا فعل ذلك ، فقلت : « يا أبه أرأيت استغفارك لأبي أمامة كلما سمعت الأذان للجمعة ما هو ؟ قال : أي بني كان أول من جمع بنا في هزم النبيت من حرة بني بياضة في نقيع يقال له : الخضمات . قلت : كم كنتم يومئذ ؟ قال : أربعون رجلا » قال أحمد : وفي رواية يونس بن بكير ، عن ابن إسحاق في هذا الحديث قال : أي بني كان أسعد أول من جمع بنا بالمدينة قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم في هزم النبيت من حرة بني بياضة في نقيع يقال له : الخضمات .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Ma'rifetü's-sünen ve'l-âsâr, Cum'a 1668, 2/464
Senetler:
()
Konular:
Cuma Namazı, ilk Cuma namazı
KTB, CUMA