Öneri Formu
Hadis Id, No:
151712, BS14724
Hadis:
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو بَكْرٍ : أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِىُّ قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى : زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ أَبِى بَكْرِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ :« إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ وَإِذَا شَرِبَ فَلْيَشْرَبْ بِيَمِينِهِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ وَيَشْرَبُ بِشِمَالِهِ ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِى الصَّحِيحِ عَنْ أَبِى بَكْرِ بْنِ أَبِى شَيْبَةَ وَغَيْرِهِ عَنْ سُفْيَانَ. وَكَذَلِكَ رَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Sünen-i Kebir, Sadak 14724, 15/53
Senetler:
1. İbn Ömer Abdullah b. Ömer el-Adevî (Abdullah b. Ömer b. Hattab)
2. Ebu Bekir b. Ubeydullah el-Adevi (Ebu Bekir b. Ubeydullah b. Abdullah b. Ömer b. Hattab)
3. Ebu Bekir Muhammed b. Şihab ez-Zührî (Muhammed b. Müslim b. Ubeydullah b. Abdullah b. Şihab)
4. Ebu Muhammed Süfyan b. Uyeyne el-Hilâlî (Süfyân b. Uyeyne b. Meymûn)
5. Ebu Yahya Zekeriyya b. Yahya el-Mervezi (Zekeriyya b. Yahya b. Esed)
6. Muhammed b. Yakub el-Ümevî (Muhammed b. Yakub b. Yusuf b. Ma'kil b. Sinan b. Abdullah)
7. Ebu Abdurrahman es-Sülemi (Muhammed b. Hüseyin b. Musa b. Halid b. Salim b. Raviye b. Said)
7. Hakim en-Nîsâbûrî (Muhammed b. Abdullah b. Hamdûye b. Nu'aym b. el-Hakem)
Konular:
Adab, yeme - içme adabı
KTB, ŞEYTAN, İBLİS
Sağ El, sağdan başlamak
Öneri Formu
Hadis Id, No:
55174, KK15/34
Hadis:
قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ
Tercemesi:
Allah şöyle buyurdu: Öyle ise oradan çık! Artık kovuldun!
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Kibir, Kibir ve gurur
KTB, ŞEYTAN, İBLİS
الشيطان في موضع من كتابه أصلية وفي آخر زائدة والدليل على أصالتها قولهم شيطان واشتقاقه من شطن إذا بعد لبعده عن الصلاح والخير أو من شاط إذا بطل إذا جعلت نونه زائدة ومن أسمائه الباطل والشياطين العصاة من الجن وهم من ولد إبليس والمراد أعتاهم وأغواهم وهم أعوان إبليس ينفذون بين يديه في الإغواء وقال الجوهري كل عات متمرد من الجن والإنس والدواب شيطان وقال القاضي أبو يعلى الشياطين مردة الجن وأشرارهم ولذلك يقال للشرير مارد وشيطان وقال تعالى شيطان مريد ( الصافات 7 ) وقال أبو عمر بن عبد البر الجن منزلون على مراتب فإذا ذكر الجن خالصا يقال جني وإن أريد به أنه ممن يسكن مع الناس يقال عامر والجمع عمار وإن كان مما يعرض للصبيان يقال أرواح فإن خبث فهو شيطان فإن زاد على ذلك فهو مارد فإن زاد على ذلك وقوي أمره فهو عفريت والجمع عفاريت انتهى وفي الحديث المذكور ذكر وجود الجن ووجود الشياطين ولكنهما نوع واحد غير أنهما صارا صنفين باعتبار أمر عرض لهما وهو الكفر والإيمان فالكافر منهم يسمى بالشيطان والمؤمن بالجن قوله وأرسلت عليهم الشهب بضم الهاء جمع الشهاب وهو شعلة نار ساطعة كأنها كوكب منقض واختلف في الشهب هل كانت يرمى بها قبل مبعث النبي أم لا لقوله تعالى وإنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا إلى قوله رصدا ( الجن 8 - 9 ) فذكر ابن اسحاق أن العرب أنكرت وقوع الشهب وأشدهم إنكارا ثقيف وأنهم جاؤوا إلى رئيسهم عمرو بن أمية بعدما عمي فسألوه فقال انظروا إن كانت هي التي يهتدى بها في ظلمات البر والبحر فهو خراب الدنيا وزوالها وإن كان غيرها فهو لأمر حدث وإن الشياطين استنكرت ذلك وضربوا في الآفاق لينظروا ما موجبه ونفس الآية الكريمة تدل على وجود حراسها بما شاء الله تعالى إلا أنه قليل وإنما كثر عند أبان مبعث سيدنا رسول الله إذ قالوا ملئت حرسا شديدا لأنهم عهدوا حرسا ولكنه غير شديد ولأن جماعة من العلماء منهم ابن عباس والزهري قالوا ما زالت الشهب مذ كانت الدنيا يؤيده ما في ( صحيح مسلم ) من قوله ورمى بنجم ما كنتم تقولون أن كان مثل هذا في الجاهلية قالوا يموت عظيم أو يولد عظيم الحديث وذكر بعضهم أن السماء كانت محروسة قبل النبوة ولكن إنما كانت تقع الشهب عند حدوث أمر عظيم من عذاب ينزل أو إرسال رسول إليهم وعليه تأولوا قوله تعالى وإنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا ( الجن 10 ) وقيل كانت الشهب مرئية معلومة لكن رجم الشياطين وإحراقهم لم يكن إلا بعد نبوة سيدنا رسول الله فإن قيل كيف تتعرض الجن لإتلاف نفسها بسبب سماع خبر بعد أن صار ذلك معلوما لهم أجيب قد ينسيهم الله تعالى ذلك لينفذ فيهم قضاؤه كما قيل في الهدهد إنه يرى الماء في تخوم الأرض ولا يرى الفخ على ظهر الأرض على أن السهيلي وغيره زعموا أن الشهاب تارة يصيبهم فيحرقهم وتارة لا يصيبهم فإن صح هذا فينبغي كأنهم غير متيقنين بالهلاك ولا جازمين به
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204072, AU6/52
Hadis:
الشيطان في موضع من كتابه أصلية وفي آخر زائدة والدليل على أصالتها قولهم شيطان واشتقاقه من شطن إذا بعد لبعده عن الصلاح والخير أو من شاط إذا بطل إذا جعلت نونه زائدة ومن أسمائه الباطل والشياطين العصاة من الجن وهم من ولد إبليس والمراد أعتاهم وأغواهم وهم أعوان إبليس ينفذون بين يديه في الإغواء وقال الجوهري كل عات متمرد من الجن والإنس والدواب شيطان وقال القاضي أبو يعلى الشياطين مردة الجن وأشرارهم ولذلك يقال للشرير مارد وشيطان وقال تعالى شيطان مريد ( الصافات 7 ) وقال أبو عمر بن عبد البر الجن منزلون على مراتب فإذا ذكر الجن خالصا يقال جني وإن أريد به أنه ممن يسكن مع الناس يقال عامر والجمع عمار وإن كان مما يعرض للصبيان يقال أرواح فإن خبث فهو شيطان فإن زاد على ذلك فهو مارد فإن زاد على ذلك وقوي أمره فهو عفريت والجمع عفاريت انتهى وفي الحديث المذكور ذكر وجود الجن ووجود الشياطين ولكنهما نوع واحد غير أنهما صارا صنفين باعتبار أمر عرض لهما وهو الكفر والإيمان فالكافر منهم يسمى بالشيطان والمؤمن بالجن قوله وأرسلت عليهم الشهب بضم الهاء جمع الشهاب وهو شعلة نار ساطعة كأنها كوكب منقض واختلف في الشهب هل كانت يرمى بها قبل مبعث النبي أم لا لقوله تعالى وإنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا إلى قوله رصدا ( الجن 8 - 9 ) فذكر ابن اسحاق أن العرب أنكرت وقوع الشهب وأشدهم إنكارا ثقيف وأنهم جاؤوا إلى رئيسهم عمرو بن أمية بعدما عمي فسألوه فقال انظروا إن كانت هي التي يهتدى بها في ظلمات البر والبحر فهو خراب الدنيا وزوالها وإن كان غيرها فهو لأمر حدث وإن الشياطين استنكرت ذلك وضربوا في الآفاق لينظروا ما موجبه ونفس الآية الكريمة تدل على وجود حراسها بما شاء الله تعالى إلا أنه قليل وإنما كثر عند أبان مبعث سيدنا رسول الله إذ قالوا ملئت حرسا شديدا لأنهم عهدوا حرسا ولكنه غير شديد ولأن جماعة من العلماء منهم ابن عباس والزهري قالوا ما زالت الشهب مذ كانت الدنيا يؤيده ما في ( صحيح مسلم ) من قوله ورمى بنجم ما كنتم تقولون أن كان مثل هذا في الجاهلية قالوا يموت عظيم أو يولد عظيم الحديث وذكر بعضهم أن السماء كانت محروسة قبل النبوة ولكن إنما كانت تقع الشهب عند حدوث أمر عظيم من عذاب ينزل أو إرسال رسول إليهم وعليه تأولوا قوله تعالى وإنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا ( الجن 10 ) وقيل كانت الشهب مرئية معلومة لكن رجم الشياطين وإحراقهم لم يكن إلا بعد نبوة سيدنا رسول الله فإن قيل كيف تتعرض الجن لإتلاف نفسها بسبب سماع خبر بعد أن صار ذلك معلوما لهم أجيب قد ينسيهم الله تعالى ذلك لينفذ فيهم قضاؤه كما قيل في الهدهد إنه يرى الماء في تخوم الأرض ولا يرى الفخ على ظهر الأرض على أن السهيلي وغيره زعموا أن الشهاب تارة يصيبهم فيحرقهم وتارة لا يصيبهم فإن صح هذا فينبغي كأنهم غير متيقنين بالهلاك ولا جازمين به
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
KTB, ŞEYTAN, İBLİS