مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ

Dinlerini parçalayan ve bölük bölük olanlardan (olmayın. Bunlardan) her fırka, kendilerinde olan ile böbürlenmektedir.

Açıklama: Kültürümüzde Hadisler projesini ilgilendiren kısım: كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ

• Kur'an Kur'an-ı Kerim Rûm 30/32, /

أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ يُونُسَ قَالَ : كَتَبَ إِلَىَّ مَيْمُونُ بْنُ مِهْرَانَ :" إِيَّاكَ وَالْخُصُومَةَ وَالْجِدَالَ فِى الدِّينِ ، لاَ تُجَادِلَنَّ عَالِماً وَلاَ جَاهِلاً ، أَمَّا الْعَالِمُ فَإِنَّهُ يَخْزُنُ عَنْكَ عِلْمَهُ وَلاَ يُبَالِى مَا صَنَعْتَ ، وَأَمَّا الْجَاهِلُ فَإِنَّهُ يُخَشِّنُ بِصَدْرِكَ وَلاَ يُطِيعُكَ".

Bize Saîd b. Âmir, ona İsmail b. İbrahim, ona Yunus şöyle rivayet etmiştir: Meymûn b. Mihrân bana şöyle yazdı: "Din konusunda husumet ve münakaşadan sakın! Bu konuda ne alimle ne de cahille tartış! Çünkü âlim senden ilmini saklar ve yaptığını umursamaz. Câhil ise canını sıkar ve sana boyun eğmez."

• Dârimî Sünen-i Dârimî Mukaddime 29, 1/341

إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

Allah, yalnız sizinle din uğrunda savaşanları, sizi yurtlarınızdan çıkaranları ve çıkarılmanız için onlara yardım edenleri dost edinmenizi yasaklar. Kim onlarla dost olursa işte zalimler onlardır.

• Kur'an Kur'an-ı Kerim Mümtehine 60/9, /

حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ حِبَّانَ بْنِ وَاقِدٍ الثَّقَفِىُّ أَبُو إِسْحَاقَ الْوَاسِطِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَاصِمٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ دَابٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ كَتَمَ عِلْمًا مِمَّا يَنْفَعُ اللَّهُ بِهِ فِى أَمْرِ النَّاسِ فِى الدِّينِ أَلْجَمَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِلِجَامٍ مِنَ النَّارِ » .

• İbn Mâce Sünen-i İbn Mâce Mukaddime 24, /56

أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِىُّ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا عَوْفٌ قَالَ حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ حُصَيْنٍ عَنْ أَبِى الْعَالِيَةِ قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ قَالَ لِى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم غَدَاةَ الْعَقَبَةِ وَهُوَ عَلَى رَاحِلَتِهِ « هَاتِ الْقُطْ لِى » . فَلَقَطْتُ لَهُ حَصَيَاتٍ هُنَّ حَصَى الْخَذْفِ فَلَمَّا وَضَعْتُهُنَّ فِى يَدِهِ قَالَ بِأَمْثَالِ هَؤُلاَءِ « وَإِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِى الدِّينِ فَإِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمُ الْغُلُوُّ فِى الدِّينِ » .

• Nesâî Sünen-i Nesâî Menâsiku'l-hacc 217, /2284

حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلاَنَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَاصِمٍ قَالَ سَمِعْتُ زِرَّ بْنَ حُبَيْشٍ يُحَدِّثُ عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ « إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِى أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ » . فَقَرَأَ عَلَيْهِ ( لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ) فَقَرَأَ فِيهَا « إِنَّ ذَاتَ الدِّينِ عِنْدَ اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ الْمُسْلِمَةُ لاَ الْيَهُودِيَّةُ وَلاَ النَّصْرَانِيَّةُ مَنْ يَعْمَلْ خَيْرًا فَلَنْ يُكْفَرَهُ » . وَقَرَأَ عَلَيْهِ « وَلَوْ أَنَّ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيًا مِنْ مَالٍ لاَبْتَغَى إِلَيْهِ ثَانِيًا وَلَوْ كَانَ لَهُ ثَانِيًا لاَبْتَغَى إِلَيْهِ ثَالِثًا وَلاَ يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلاَّ التُّرَابُ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ » . قَالَ أَبُو عِيسَى : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ. وَقَدْ رُوِىَ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ . رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِى أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ » . وَقَدْ رَوَى قَتَادَةُ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لأُبَىٍّ « إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِى أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ » .

• Tirmizî Sünen-i Tirmizî Menâkıb 32, 5/665

حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ عَوْفٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ أَبِى الْعَالِيَةِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم غَدَاةَ الْعَقَبَةِ وَهُوَ عَلَى نَاقَتِهِ « الْقُطْ لِى حَصًى » . فَلَقَطْتُ لَهُ سَبْعَ حَصَيَاتٍ هُنَّ حَصَى الْخَذْفِ فَجَعَلَ يَنْفُضُهُنَّ فِى كَفِّهِ وَيَقُولُ « أَمْثَالَ هَؤُلاَءِ فَارْمُوا » . ثُمَّ قَالَ « يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِى الدِّينِ فَإِنَّهُ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمُ الْغُلُوُّ فِى الدِّينِ » .

• İbn Mâce Sünen-i İbn Mâce Menâsik 63, /491

حَدَّثَنِى الْحَسَنُ بْنُ عَلِىٍّ الْحُلْوَانِىُّ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ النَّضْرِ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ عَبْدٌ حَدَّثَنِى وَقَالَ الآخَرَانِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنِى أَبِى عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَخْبَرَنِى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَتْ أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَيْهِ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ مَعِى فِى مِرْطِى فَأَذِنَ لَهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ وَأَنَا سَاكِتَةٌ - قَالَتْ - فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " أَىْ بُنَيَّةُ أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَا أُحِبُّ " . فَقَالَتْ بَلَى . قَالَ " فَأَحِبِّى هَذِهِ " . قَالَتْ فَقَامَتْ فَاطِمَةُ حِينَ سَمِعَتْ ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَرَجَعَتْ إِلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَأَخْبَرَتْهُنَّ بِالَّذِى قَالَتْ وَبِالَّذِى قَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقُلْنَ لَهَا مَا نُرَاكِ أَغْنَيْتِ عَنَّا مِنْ شَىْءٍ فَارْجِعِى إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقُولِى لَهُ إِنَّ أَزْوَاجَكَ يَنْشُدْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ . فَقَالَتْ فَاطِمَةُ وَاللَّهِ لاَ أُكَلِّمُهُ فِيهَا أَبَدًا . قَالَتْ عَائِشَةُ فَأَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ زَوْجَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَهِىَ الَّتِى كَانَتْ تُسَامِينِى مِنْهُنَّ فِى الْمَنْزِلَةِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَمْ أَرَ امْرَأَةً قَطُّ خَيْرًا فِى الدِّينِ مِنْ زَيْنَبَ وَأَتْقَى لِلَّهِ وَأَصْدَقَ حَدِيثًا وَأَوْصَلَ لِلرَّحِمِ وَأَعْظَمَ صَدَقَةً وَأَشَدَّ ابْتِذَالاً لِنَفْسِهَا فِى الْعَمَلِ الَّذِى تَصَدَّقُ بِهِ وَتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مَا عَدَا سَوْرَةً مِنْ حَدٍّ كَانَتْ فِيهَا تُسْرِعُ مِنْهَا الْفَيْئَةَ قَالَتْ فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَعَ عَائِشَةَ فِى مِرْطِهَا عَلَى الْحَالَةِ الَّتِى دَخَلَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا وَهُوَ بِهَا فَأَذِنَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ . قَالَتْ ثُمَّ وَقَعَتْ بِى فَاسْتَطَالَتْ عَلَىَّ وَأَنَا أَرْقُبُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَرْقُبُ طَرْفَهُ هَلْ يَأْذَنُ لِى فِيهَا - قَالَتْ - فَلَمْ تَبْرَحْ زَيْنَبُ حَتَّى عَرَفْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لاَ يَكْرَهُ أَنْ أَنْتَصِرَ - قَالَتْ - فَلَمَّا وَقَعْتُ بِهَا لَمْ أَنْشَبْهَا حِينَ أَنْحَيْتُ عَلَيْهَا - قَالَتْ - فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَتَبَسَّمَ " إِنَّهَا ابْنَةُ أَبِى بَكْرٍ " .

Bana Hasan b. Ali Hulvânî ile Ebû Bekir b. Nadr ve Abd b. Humeyd, onlara Yakub b. İbrahim b. Sa'd, ona babası, ona Salih, ona İbn Şihab, ona Muhammed b. Abdurrahman b. Haris b. Hişam, ona Hz. Peygamber'in (sav) hanımı Hz. Aişe (ra) şöyle demiştir: Hz. Peygamber'in (sav) hanımları, Rasulullah'ın (sav) kızı Fatıma'yı Rasulullah'a (sav) gönderdiler. O da içeri girmek için izin istedi. Kendisi benimle örtünün altında uzanmıştı. Ona girmesi için izin verdi. Fatıma 'Ey Allah'ın elçisi! Hanımların beni sana gönderdiler. Senden Ebû Kuhafe'nin kızı ile aralarında adaletli davranmanı istiyorlar' dedi. Ben susuyordum. Rasulullah (sav) ona "Ey kızcağızım! Sen benim sevdiğimi sevmez misin?" dedi. Fatıma 'Elbette severim' dedi. "O halde onu da sev!" buyurdular. Fatıma Rasulullah'tan (sav) bu sözü işitince kalktı ve Peygamber'in (sav) zevcelerine geri dönerek onlara kendi söylediğini ve kendisine Rasulullah'ın (sav) cevabını bildirdi. Onlar da Fatıma'ya 'Bu yaptığının bize hiçbir faydası olmadı. Rasulullah'a (sav) dön ve ona şöyle söyle: Hanımların senden Ebu Kuhafe'nin kızı ile aralarında adaletli davranmanı istiyorlar' dediler. Fatıma 'Vallahi ben onunla Aişe hakkında bir daha asla konuşmam' dedi. Bunun üzerine Peygamber'in (sav) hanımları, eşi Zeynep binti Cahş'ı gönderdiler. Rasulullah'ın (sav) nezdinde mertebesi bana denk olan sadece o idi. Dindarlıkta Zeynep'den daha iyi bir kadın görmedim. Ondan daha fazla Allah'tan sakınan, ondan daha doğru sözlü, ondan daha çok akrabayı gözeten yapan, ondan daha çok sadaka veren, çalışarak kazandığını sadaka vererek Allah'a yaklaştığı amelinde kendini ondan daha fazla yıpratıp o amelle Allah Teâlâ'ya yakınlaşmaya çalışan yoktu. Ancak mizacının sertliğinden kaynaklanan ve çabucak sönüveren bir hiddeti vardı. Zeynep, Rasulullah'ın (sav) yanına girmek için izin istedi. Rasulullah (sav) ise Aişe ile beraber örtüsünün altında Fatıma'nın girdiği zamanki halde bulunuyordu. Rasulullah (sav) ona da izin verdi. Zeynep 'Ey Allah'ın Rasulü, hanımların beni sana gönderdiler. Senden Ebû Kuhafe'nin kızı ile aralarında adaletle davranmanı istiyorlar' dedi. Sonra bana atıp tuttu ve hakkımda sözü uzattı. Ben onunla konuşmama izin verecek mi diye Rasulullah'ın (sav) gözüne bakıyordum. Zeynep aynı minval üzere konuşmaya devam etti. Nihayet Rasulullah'ın (sav) benim kendimi müdafaa etmemi yanlış görmeyeceğini anladım. Ben de Zeynep'e cevap vermeye başlayınca, ona karşı atağımda kendisine fırsat vermedim. Bunun üzerine Rasulullah (sav) gülümseyerek "Bu Ebubekir'in kızıdır!" buyurdular.

• Müslim Sahîh-i Müslim Fedâilü's-sahâbe 6290, /1017

باب الدِّينُ يُسْرٌ . وَقَوْلُ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم « أَحَبُّ الدِّينِ إِلَى اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ » .

Açıklama: Kültürümüzde Hadisler projesini ilgilendiren kısım: الدِّينَ يُسْرٌ

أَخْبَرَنَا شُعَيْبُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ يَحْيَى - وَهُوَ ابْنُ سَعِيدٍ - عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ أَخْبَرَنِى أَبِى عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا وَعِنْدَهَا امْرَأَةٌ فَقَالَ « مَنْ هَذِهِ » . قَالَتْ فُلاَنَةُ لاَ تَنَامُ . تَذْكُرُ مِنْ صَلاَتِهَا . فَقَالَ « مَهْ عَلَيْكُمْ مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ فَوَاللَّهِ لاَ يَمَلُّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى تَمَلُّوا » . وَكَانَ أَحَبُّ الدِّينِ إِلَيْهِ مَا دَامَ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ .

• Nesâî Sünen-i Nesâî İmân ve şerâi'uhâ 29, /2412