Onların kalblerinde bir hastalık vardır. Allah da onların hastalığını çoğaltmıştır. Söylemekte oldukları yalanlar sebebiyle de onlar için elîm bir azap vardır.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
52997, KK2/10
Hadis:
فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
Tercemesi:
Onların kalblerinde bir hastalık vardır. Allah da onların hastalığını çoğaltmıştır. Söylemekte oldukları yalanlar sebebiyle de onlar için elîm bir azap vardır.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Kur'an, Kur'an-ı Kerim, Bakara 2/10, /
Senetler:
()
Konular:
Allah İnancı, azabı çetindir
Allah İnancı, kalplere tasarrufu
İnanmayanları Tehdit, Ahiret hayatına ilişkin tehditler
Münafık, Nifak / Münafık
حدثنا أبو داود قال : حدثنا أبو كعب ، عن شهر بن حوشب ، قال : دخلت على أم سلمة ، فقلت لها : أخبريني بأكثر ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : « يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك » فقلت : يا رسول الله إنك تكثر أن تدعوا بهذا ؟ فقال « إن قلب ابن آدم بين إصبعي الرحمن عز وجل ما شاء أقام ، وما شاء أزاغ »
Öneri Formu
Hadis Id, No:
135690, TM001713
Hadis:
حدثنا أبو داود قال : حدثنا أبو كعب ، عن شهر بن حوشب ، قال : دخلت على أم سلمة ، فقلت لها : أخبريني بأكثر ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم : « يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك » فقلت : يا رسول الله إنك تكثر أن تدعوا بهذا ؟ فقال « إن قلب ابن آدم بين إصبعي الرحمن عز وجل ما شاء أقام ، وما شاء أزاغ »
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ebu Davud et-Tayalisi, Müsned-i Tayalisi, Ümmü Seleme Zevcü'n-nebî 1713, 3/181
Senetler:
1. Ümmü Seleme Zevcü'n Nebi (Hind bt. Huzeyfe b. Muğire)
Konular:
Allah İnancı, kalplere tasarrufu
أخبرنا أبو عبد الله الصفار ثنا أبو بكر بن أبي الدنيا القرشي حدثني سويد بن سعيد بقية بن الوليد عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن قلب ابن آدم مثل العصفور يتقلب في اليوم سبع مرات
هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
196252, NM008133
Hadis:
أخبرنا أبو عبد الله الصفار ثنا أبو بكر بن أبي الدنيا القرشي حدثني سويد بن سعيد بقية بن الوليد عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن قلب ابن آدم مثل العصفور يتقلب في اليوم سبع مرات
هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Hâkim en-Nîsâbûrî, el-Müstedrek, Rikâk 8133, 9/532
Senetler:
()
Konular:
Allah İnancı, kalplere tasarrufu
للتبعيض أو زائدة وكذا في من ذلك النور وهو ما نصب من الشواهد والرباهين وأنزل من الآيات والنذر (فمن) شاء الله هدايته (أصابه من ذلك النور يومئذ) فخلص من تلك الظلمة (واهتدى) إلى
إصابة طرق السعداء (ومن أخطأه ذلك النور) أي جاوزه وتعداه لعدم مشاهدة تلك الآيات وإبصاره تلك البراهين الجليات (ضل) أي بقي في ظلمة الطبيعة متحيرا كالأنعام كما هو حال الفجرة المنهمكين في الشهوات المعرضين عن الآيات والنذر ، أو المراد خلق الذر المستخرج من صلب آدم فعبر بالنور عن الألطاف التي هي تباشير صبح الهداية وإشراق لمع برق العناية ثم أشار بقوله أصاب وأخطأ إلى ظهور أثر تلك العناية في الإنزال من هداية بعض وضلال بعض أو معنى في ظلمته جهالا عن معرفة الله لأن العبودية لا تدرك الربوبية إلا بإحداث المعرفة منها لها وهو معنى ألقى عليهم من نوره أي هدى من شاء فعبر عن الهدى بالنور فلا يعرف الله إلا بالله فالدلائل لإلزام الحجة لا سبب للهداية بمجردها وإلا لاهتدى بها كل ناظر وكم نظر فيها ذو عقل سليم وفهم قويم وفكر مستقيم ولم يزده ذلك إلا ضلالا قال الطيبي والتوفيق بين ما ذكر من معنى هذا الحديث وحديث كل مولود يولد على الفطرة أن الإنسان مركب من الحيوانية المقتضية العروج إلى عالم القدس وهي مستعدة لقبول فيضان نور الله الهادي ومهيؤ للتحلي بحلية الدين ومن النفسانية المائلة إلى الخلود في الأرض والانهماك في الشهوات والركون إلى المرديات فلاحظ في هذا الحديث أن الإنسان خلق على حالة لا ينفك عنها إلا من أصابه من ذلك النور الملقى عليه وذلك الحديث لمح إلى القضاء بقوله كل مولود يولد على الفطرة واختار بعض محققي الصوفية تبعا للحكيم الترمذي إجراء هذا الحديث على ظاهره وحمل الظلمة والنور على الحقيقة فقال خلقهم كالنجوم الدراري ثم سلبهم الضوء فوضعهم في ترابية التربة التي أراد منها إنشاء خلق آدم وقد طمس ضوءهم فلبثوا في تلك الظلمة إلى أن مضى نحو خمسين ألف سنة فصاروا في طول ذلك اللبث في تلك الظلمة ثلاث أصناف فصنف منهم قال الذي ملكنا لم يدم ملكه فعجز عنا وإلا لما تركنا هنا كالمنسي ، وصنف قالوا نحن هنا ننتظر ما يكون وهو دائم ، وصنف صارت تلك الترابية في أفواههم فقال ما الذي رأيتم مني حتى تنسبوني إلى العجز وانقطاع الملك فصارت هذه الكلمة ختما على أفواههم وهو قوله * (ختم الله على قلوبهم) * [ البقرة : 7 ] فالختم لا يرفع أبدا والصنف الثاني شكوا فهم ينتظرون لما يكون فما استقرت قلوبهم فتناثرت تلك الترابية على أفواه قلوبهم لتذبذبهم مرة إقبالا ومرة إعراضا فصار قفلا والقفل قد يفتح إن شاء فذلك قوله تعالى * (أم على قلوب أقفالها) * [ محمد :
24 ] والصنف الثالث قالوا مالكنا دائم إن شاء جعلها في ظلمة وإن شاء جعلها في نور فقال أنتم لي علمتم فصارت هذه الكلمة مكتوبة على قلوبهم فمن أصابته يمينه فهم الأولياء ومن أصابته يده الأخرى فعامة الموحدين فتناولهم فصيرهم في قبضته وصارت هذه الكلمة مكتوبة بين أعين أفئدتهم فذلك قوله * (أولئك كتب في قلوبهم الإيمان) * [ المجادلة : 22 ] و * (أولئك الذين طبع الله على قلوبهم) * [ محمد : 24 ] فهذه كانت صفتهم ، فلم يزل ينقلهم من حال إلى حال حتى ظهروا في طينة آدم وأعطاهم كلهم الصورة وظهرت في الطينة ثم لما نفخ فيه أخرج أصحاب اليمين من كتفه الأيمن كهيئة
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204541, FK2/291
Hadis:
للتبعيض أو زائدة وكذا في من ذلك النور وهو ما نصب من الشواهد والرباهين وأنزل من الآيات والنذر (فمن) شاء الله هدايته (أصابه من ذلك النور يومئذ) فخلص من تلك الظلمة (واهتدى) إلى
إصابة طرق السعداء (ومن أخطأه ذلك النور) أي جاوزه وتعداه لعدم مشاهدة تلك الآيات وإبصاره تلك البراهين الجليات (ضل) أي بقي في ظلمة الطبيعة متحيرا كالأنعام كما هو حال الفجرة المنهمكين في الشهوات المعرضين عن الآيات والنذر ، أو المراد خلق الذر المستخرج من صلب آدم فعبر بالنور عن الألطاف التي هي تباشير صبح الهداية وإشراق لمع برق العناية ثم أشار بقوله أصاب وأخطأ إلى ظهور أثر تلك العناية في الإنزال من هداية بعض وضلال بعض أو معنى في ظلمته جهالا عن معرفة الله لأن العبودية لا تدرك الربوبية إلا بإحداث المعرفة منها لها وهو معنى ألقى عليهم من نوره أي هدى من شاء فعبر عن الهدى بالنور فلا يعرف الله إلا بالله فالدلائل لإلزام الحجة لا سبب للهداية بمجردها وإلا لاهتدى بها كل ناظر وكم نظر فيها ذو عقل سليم وفهم قويم وفكر مستقيم ولم يزده ذلك إلا ضلالا قال الطيبي والتوفيق بين ما ذكر من معنى هذا الحديث وحديث كل مولود يولد على الفطرة أن الإنسان مركب من الحيوانية المقتضية العروج إلى عالم القدس وهي مستعدة لقبول فيضان نور الله الهادي ومهيؤ للتحلي بحلية الدين ومن النفسانية المائلة إلى الخلود في الأرض والانهماك في الشهوات والركون إلى المرديات فلاحظ في هذا الحديث أن الإنسان خلق على حالة لا ينفك عنها إلا من أصابه من ذلك النور الملقى عليه وذلك الحديث لمح إلى القضاء بقوله كل مولود يولد على الفطرة واختار بعض محققي الصوفية تبعا للحكيم الترمذي إجراء هذا الحديث على ظاهره وحمل الظلمة والنور على الحقيقة فقال خلقهم كالنجوم الدراري ثم سلبهم الضوء فوضعهم في ترابية التربة التي أراد منها إنشاء خلق آدم وقد طمس ضوءهم فلبثوا في تلك الظلمة إلى أن مضى نحو خمسين ألف سنة فصاروا في طول ذلك اللبث في تلك الظلمة ثلاث أصناف فصنف منهم قال الذي ملكنا لم يدم ملكه فعجز عنا وإلا لما تركنا هنا كالمنسي ، وصنف قالوا نحن هنا ننتظر ما يكون وهو دائم ، وصنف صارت تلك الترابية في أفواههم فقال ما الذي رأيتم مني حتى تنسبوني إلى العجز وانقطاع الملك فصارت هذه الكلمة ختما على أفواههم وهو قوله * (ختم الله على قلوبهم) * [ البقرة : 7 ] فالختم لا يرفع أبدا والصنف الثاني شكوا فهم ينتظرون لما يكون فما استقرت قلوبهم فتناثرت تلك الترابية على أفواه قلوبهم لتذبذبهم مرة إقبالا ومرة إعراضا فصار قفلا والقفل قد يفتح إن شاء فذلك قوله تعالى * (أم على قلوب أقفالها) * [ محمد :
24 ] والصنف الثالث قالوا مالكنا دائم إن شاء جعلها في ظلمة وإن شاء جعلها في نور فقال أنتم لي علمتم فصارت هذه الكلمة مكتوبة على قلوبهم فمن أصابته يمينه فهم الأولياء ومن أصابته يده الأخرى فعامة الموحدين فتناولهم فصيرهم في قبضته وصارت هذه الكلمة مكتوبة بين أعين أفئدتهم فذلك قوله * (أولئك كتب في قلوبهم الإيمان) * [ المجادلة : 22 ] و * (أولئك الذين طبع الله على قلوبهم) * [ محمد : 24 ] فهذه كانت صفتهم ، فلم يزل ينقلهم من حال إلى حال حتى ظهروا في طينة آدم وأعطاهم كلهم الصورة وظهرت في الطينة ثم لما نفخ فيه أخرج أصحاب اليمين من كتفه الأيمن كهيئة
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Allah İnancı, kalplere tasarrufu