حدثنا عندر عن شعبة عن جامع بن شداد قال سمعت عبد الرحمن بن أبي علقمة قال سمعت عبد الله بن مسعود قال أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الحديبية فذكروا أنهم نزلوا دهاسا من الأرض يعني بالدهاس الرمل قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يكلؤنا قال فقال بلال أنا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ننام فنام حتى طلعت الشمس فاستيقظ أناس فيهم فلان وفلان وفيهم عمر قال فقلنا اهضبوا يعني تكلموا قال فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فقال افعلوا كما كنتم تفعلون قالوا ففعلنا قال كذلك فافعلوا لمن نام أو نسي قال وضلت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فطلبتها قال فوجدت حبلها قد تعلق بشجرة فجئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فركب فسرنا قال وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي اشتد ذلك وعرفنا ذلك فيه قال فتنحى منتبذا خلفنا قال فجعل يغطي رأسه بثوبه ويشتد ذلك عليه حتى عرفنا أنه قد أنزل عليه فأتونا فأخبرونا أنه قد أنزل عليه إنا فتحنا لك فتحا مبينا
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128403, MŞ38017
Hadis:
حدثنا عندر عن شعبة عن جامع بن شداد قال سمعت عبد الرحمن بن أبي علقمة قال سمعت عبد الله بن مسعود قال أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الحديبية فذكروا أنهم نزلوا دهاسا من الأرض يعني بالدهاس الرمل قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يكلؤنا قال فقال بلال أنا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ننام فنام حتى طلعت الشمس فاستيقظ أناس فيهم فلان وفلان وفيهم عمر قال فقلنا اهضبوا يعني تكلموا قال فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فقال افعلوا كما كنتم تفعلون قالوا ففعلنا قال كذلك فافعلوا لمن نام أو نسي قال وضلت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فطلبتها قال فوجدت حبلها قد تعلق بشجرة فجئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فركب فسرنا قال وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي اشتد ذلك وعرفنا ذلك فيه قال فتنحى منتبذا خلفنا قال فجعل يغطي رأسه بثوبه ويشتد ذلك عليه حتى عرفنا أنه قد أنزل عليه فأتونا فأخبرونا أنه قد أنزل عليه إنا فتحنا لك فتحا مبينا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38017, 20/425
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Mekke'nin fethi
وأما قينتا ابن خطل فقتلت إحداهما وهربت الأخرى حتى استؤمن لها رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد فأمنها وأما سارة فاستؤمن لها فأمنها ثم بقيت حتى أوطأها رجل من الناس فرسا له في زمن عمر بن الخطاب بالأبطح فقتلها وأما الحويرث بن نقيذ فقتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقال الواقدي أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم بقتل ستة نفر وأربع نسوة فذكر من الرجال من سماه ابن إسحاق ومن النساء هند بنت عتبة بن ربيعة فأسلمت وبايعت وسارة مولاة عمرو بن هاشم بن عبدالمطلب بن عبد مناف قتلت يومئذ وقريبة قتلت يومئذ وفرتنى عاشت إلى خلافة عثمان
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن إسحاق عن عمر بن موسى بن الوجيه عن قتادة السدوسي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قام قائما حين وقف على باب الكعبة ثم قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ألا كل مأثرة و دم او مال يدعى فهو تحت قدمي هاتين إلا سدانة البيت وسقاية الحاج ألا وقتيل الخطأ مثل العمد السوط والعصا وفيهما الدية مغلظة مائة من الإبل منها أربعون في بطونها أولادها يا معشر قريش إن الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها بالآباء الناس من آدم وآدم خلق من تراب ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و سلم يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجلعناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ( 1 ) الآية يا معشر قريش ويا أهل مكة ما ترون أني فاعل بكم قالوا خيرا أخ كريم وابن أخ كريم ثم قال اذهبوا فأنتم الطلقاء فأعتقهم رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد كان الله أمكنه من رقابهم عنوة وكانوا له فيئا فبذلك يسمى أهل مكة الطلقاء ثم اجتمع الناس بمكة لبيعة رسول الله صلى الله عليه و سلم على الإسلام فجلس لهم فيما بلغني على الصفا وعمر بن الخطاب تحت رسول الله أسفل من مجلسه يأخذ على الناس فبايع رسول الله صلى الله عليه و سلم على السمع والطاعة لله ولرسوله فيما استطاعوا وكذلك كانت بيعته لمن بايع رسول الله صلى الله عليه و سلم من الناس على الإسلام فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه و سلم من بيعة الرجال بايع النساء واجتمع إليه نساء من نساء قريش فيهن هند بنت عتبة متنقبة متنكرة لحدثها وما كان من صنيعها بحمزة فهي تخاف أن يأخذها رسول الله صلى الله عليه و سلم بحدثها ذلك فلما دنون منه ليبايعنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فيما بلغني تبايعنني على ألا تشركن بالله شيئا فقالت هند والله إنك لتأخذ علينا أمرا ما تأخذه على الرجال وسنؤتيكه قال ولا تسرقن قالت والله إن كنت لأصيب من مال أبي سفيان الهنة والهنة وما أدري أكان ذلك حلا لي أم لا فقال أبو سفيان وكان شاهدا لما تقول أما ما أصبت فيما مضى فأنت منه في حل فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم وإنك لهند بنت عتبة فقالت أنا هند بنت عتبة فاعف عما سلف عفا الله عنك قال ولا تزنين قالت يا رسول الله هل تزني الحرة قال ولا تقتلن أولادكن قالت قد ربيناهم صغارا وقتلتهم يوم بدر كبارا فأنت وهم أعلم فضحك عمر بن الخطاب من قولها حتى استغرب قال ولا تأتين ببهتان تفترينه بين أيديكن وأرجلكن قالت والله إن إتيان البهتان لقبيح ولبعض التجاوز أمثل قال ولا تعصينني في معروف قالت ما جلسنا هذا المجلس ونحن نريد أن نعصيك في معروف فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204844, TB2/161
Hadis:
وأما قينتا ابن خطل فقتلت إحداهما وهربت الأخرى حتى استؤمن لها رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد فأمنها وأما سارة فاستؤمن لها فأمنها ثم بقيت حتى أوطأها رجل من الناس فرسا له في زمن عمر بن الخطاب بالأبطح فقتلها وأما الحويرث بن نقيذ فقتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقال الواقدي أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم بقتل ستة نفر وأربع نسوة فذكر من الرجال من سماه ابن إسحاق ومن النساء هند بنت عتبة بن ربيعة فأسلمت وبايعت وسارة مولاة عمرو بن هاشم بن عبدالمطلب بن عبد مناف قتلت يومئذ وقريبة قتلت يومئذ وفرتنى عاشت إلى خلافة عثمان
حدثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن إسحاق عن عمر بن موسى بن الوجيه عن قتادة السدوسي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قام قائما حين وقف على باب الكعبة ثم قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ألا كل مأثرة و دم او مال يدعى فهو تحت قدمي هاتين إلا سدانة البيت وسقاية الحاج ألا وقتيل الخطأ مثل العمد السوط والعصا وفيهما الدية مغلظة مائة من الإبل منها أربعون في بطونها أولادها يا معشر قريش إن الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها بالآباء الناس من آدم وآدم خلق من تراب ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و سلم يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجلعناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ( 1 ) الآية يا معشر قريش ويا أهل مكة ما ترون أني فاعل بكم قالوا خيرا أخ كريم وابن أخ كريم ثم قال اذهبوا فأنتم الطلقاء فأعتقهم رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد كان الله أمكنه من رقابهم عنوة وكانوا له فيئا فبذلك يسمى أهل مكة الطلقاء ثم اجتمع الناس بمكة لبيعة رسول الله صلى الله عليه و سلم على الإسلام فجلس لهم فيما بلغني على الصفا وعمر بن الخطاب تحت رسول الله أسفل من مجلسه يأخذ على الناس فبايع رسول الله صلى الله عليه و سلم على السمع والطاعة لله ولرسوله فيما استطاعوا وكذلك كانت بيعته لمن بايع رسول الله صلى الله عليه و سلم من الناس على الإسلام فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه و سلم من بيعة الرجال بايع النساء واجتمع إليه نساء من نساء قريش فيهن هند بنت عتبة متنقبة متنكرة لحدثها وما كان من صنيعها بحمزة فهي تخاف أن يأخذها رسول الله صلى الله عليه و سلم بحدثها ذلك فلما دنون منه ليبايعنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فيما بلغني تبايعنني على ألا تشركن بالله شيئا فقالت هند والله إنك لتأخذ علينا أمرا ما تأخذه على الرجال وسنؤتيكه قال ولا تسرقن قالت والله إن كنت لأصيب من مال أبي سفيان الهنة والهنة وما أدري أكان ذلك حلا لي أم لا فقال أبو سفيان وكان شاهدا لما تقول أما ما أصبت فيما مضى فأنت منه في حل فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم وإنك لهند بنت عتبة فقالت أنا هند بنت عتبة فاعف عما سلف عفا الله عنك قال ولا تزنين قالت يا رسول الله هل تزني الحرة قال ولا تقتلن أولادكن قالت قد ربيناهم صغارا وقتلتهم يوم بدر كبارا فأنت وهم أعلم فضحك عمر بن الخطاب من قولها حتى استغرب قال ولا تأتين ببهتان تفترينه بين أيديكن وأرجلكن قالت والله إن إتيان البهتان لقبيح ولبعض التجاوز أمثل قال ولا تعصينني في معروف قالت ما جلسنا هذا المجلس ونحن نريد أن نعصيك في معروف فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Evlilik, evliliğe teşvik
Siyer, Mekke'nin fethi
Siyer, Mekke'nin fethi günü eman verilenler/verilmeyenler
Öneri Formu
Hadis Id, No:
221625, BM006290
Hadis:
6290 - حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنَ الْمُثَنَّى، حَدَّثنا عَبد الرَّحْمَنِ بن مهدي، حَدَّثنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَن ابْنِ شِهاب، عَن أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم دخل يوم مَكَّةَ وَعَلَى رَأْسِهِ الْمِغْفَرُ فَقِيلَ لَهُ: إِنَّ ابْنَ خَطْلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ فَقَالَ: اقْتُلُوهُ.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Bezzâr, Müsned-i Bezzâr, Enes b. Malik 6290, 12/364
Senetler:
1. Enes b. Malik el-Ensarî (Enes b. Malik b. Nadr b. Damdam b. Zeyd b. Haram)
Konular:
Hz. Peygamber, miğferi ve atı
Siyer, İbn Hatal'ın öldürülmesi
Siyer, Mekke'nin fethi
حدثنا عبيد الله بن موسى قال أخبرنا موسى بن عبيدة عن عبد الله بن دينار عن بن عمرو عن أخيه عبد الله بن عبيدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة حين دخلها وهو معتجر بشقة برد أسود فطاف على راحلته القصواء في يده محجن يستلم به الأركان قال قال بن عمر فما وجدنا لها مناخا في المسجد حتى نزل على أيدي الرجال ثم خرج بها حتى أنيخت في الوادي ثم خطب الناس على رجليه فحمد الله وأثنى عليه بما هو له أهل ثم قال أيها الناس إن الله قد وضع عنكم عبية الجاهلية وتعظمها بآبائها الناس رجلان بر تقي كريم على الله وكافر شقي هين على الله أيها الناس إن الله يقول يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير أقول هذا وأستغفر الله لي ولكم قال ثم عدل إلى جانب المسجد فأتي بدلو من ماء زمزم فغسل منها وجهه ما تقع منه قطرة إلا في يد إنسان إن كانت قدر ما يحسوها حساها وإلا مسح بها والمشركون ينظرون فقالوا ما رأينا ملكا قط أعظم من اليوم ولا قوما أحمق من اليوم ثم أمر بلالا فرقي على ظهر الكعبة فأذن بالصلاة وقام المسلمون فتجردوا الأزر وأخذوا الدلاء وارتجزوا على زمزم يغسلون الكعبة ظهرها وبطنها فلم يدعوا أثرا من المشركين إلا محوه أو غسلوه
Öneri Formu
Hadis Id, No:
128460, MŞ38074
Hadis:
حدثنا عبيد الله بن موسى قال أخبرنا موسى بن عبيدة عن عبد الله بن دينار عن بن عمرو عن أخيه عبد الله بن عبيدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة حين دخلها وهو معتجر بشقة برد أسود فطاف على راحلته القصواء في يده محجن يستلم به الأركان قال قال بن عمر فما وجدنا لها مناخا في المسجد حتى نزل على أيدي الرجال ثم خرج بها حتى أنيخت في الوادي ثم خطب الناس على رجليه فحمد الله وأثنى عليه بما هو له أهل ثم قال أيها الناس إن الله قد وضع عنكم عبية الجاهلية وتعظمها بآبائها الناس رجلان بر تقي كريم على الله وكافر شقي هين على الله أيها الناس إن الله يقول يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير أقول هذا وأستغفر الله لي ولكم قال ثم عدل إلى جانب المسجد فأتي بدلو من ماء زمزم فغسل منها وجهه ما تقع منه قطرة إلا في يد إنسان إن كانت قدر ما يحسوها حساها وإلا مسح بها والمشركون ينظرون فقالوا ما رأينا ملكا قط أعظم من اليوم ولا قوما أحمق من اليوم ثم أمر بلالا فرقي على ظهر الكعبة فأذن بالصلاة وقام المسلمون فتجردوا الأزر وأخذوا الدلاء وارتجزوا على زمزم يغسلون الكعبة ظهرها وبطنها فلم يدعوا أثرا من المشركين إلا محوه أو غسلوه
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
İbn Ebî Şeybe, Musannef-i İbn Ebû Şeybe, Meğâzî 38074, 20/477
Senetler:
()
Konular:
Siyer, Mekke fethinin önemi
Siyer, Mekke'nin fethi