بشر بن عقربة الفلسطيني قال لي عبد الله بن عثمان بن عطاء حدثنا حجر بن الحارث الغساني قال سمعت عبد الله بن عوف القاري قال سمعت بشر بن عقربة يقول استشهد أبي مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته فمر بنا النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي فقال لي اسكت أما ترضى أن أكون أنا أبوك وعائشة أمك قلت بلى بأبي أنت وأمي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي بن عثمان وبشر معروف بفلسطين وقال سعيد بن منصور بشير بن عقربة في من رايا رايا الله به وقال محمد بن المبارك بشر
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202100, BT1751
Hadis:
بشر بن عقربة الفلسطيني قال لي عبد الله بن عثمان بن عطاء حدثنا حجر بن الحارث الغساني قال سمعت عبد الله بن عوف القاري قال سمعت بشر بن عقربة يقول استشهد أبي مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته فمر بنا النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي فقال لي اسكت أما ترضى أن أكون أنا أبوك وعائشة أمك قلت بلى بأبي أنت وأمي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي بن عثمان وبشر معروف بفلسطين وقال سعيد بن منصور بشير بن عقربة في من رايا رايا الله به وقال محمد بن المبارك بشر
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hitap şekilleri
Hz. Peygamber, sahabe ile ilişkisi
Müslüman, peygamber sevgisi
أخبرنا أبو بكر الفارسي أنا أبو إسحاق الأصبهاني ثنا أبو أحمد بن فارس ثنا محمد بن إسماعيل حدثني عبد الله بن عطاء ثنا حجر بن الحارث الغساني قال : سمعت عبد الله بن عوف القارىء قال : سمعت بشر بن غزية يقول : استشهد أبي مع النبي صلى الله عليه و سلم في بعض غزواته فمر بي النبي صلى الله عليه و سلم و أنا أبكي فقال لي : أسكت أما ترضى أن أكون أنا أبوك و عائشة أمك قلت : بلى بأبي أنت و أمي يا رسول الله
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202101, BŞ11044
Hadis:
أخبرنا أبو بكر الفارسي أنا أبو إسحاق الأصبهاني ثنا أبو أحمد بن فارس ثنا محمد بن إسماعيل حدثني عبد الله بن عطاء ثنا حجر بن الحارث الغساني قال : سمعت عبد الله بن عوف القارىء قال : سمعت بشر بن غزية يقول : استشهد أبي مع النبي صلى الله عليه و سلم في بعض غزواته فمر بي النبي صلى الله عليه و سلم و أنا أبكي فقال لي : أسكت أما ترضى أن أكون أنا أبوك و عائشة أمك قلت : بلى بأبي أنت و أمي يا رسول الله
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hitap şekilleri
Hz. Peygamber, sahabe ile ilişkisi
وعن بشير بن عقربة الجهني قال : لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد فقلت : ما فعل أبي ؟ قال : استشهد رحمة الله عليه " . فبكيت فأخذني فمسح رأسي وحملني معه وقال : " أما ترضى أن أكون أنا أبوك وتكون عائشة أمك ؟ "
رواه البزار وفيه من لا يعرف
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202102, MZ13517
Hadis:
وعن بشير بن عقربة الجهني قال : لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد فقلت : ما فعل أبي ؟ قال : استشهد رحمة الله عليه " . فبكيت فأخذني فمسح رأسي وحملني معه وقال : " أما ترضى أن أكون أنا أبوك وتكون عائشة أمك ؟ "
رواه البزار وفيه من لا يعرف
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, sahabe ile ilişkisi
Siyer, Uhud savaşı / gazvesi
ويؤيده أن في رواية الأوزاعي أن عائشة بلغها ووقع في رواية معمر على الوجهين ووقع في رواية صالح أيضا حدثته قوله في بيع أو عطاء أعطته عائشة في رواية الأوزاعي في دار لها باعتها فسخط عبد الله بن الزبير بيع تلك الدار قوله لتنتهين عائشة زاد في رواية الأوزاعي فقال أما والله لتنتهين عائشة عن بيع رباعها وهذا مفسر لما أبهم في رواية غيره وكذا لما تقدم في مناقب قريش من طريق عروة قال كانت عائشة لا تمسك شيئا فما جاءها من رزق الله تصدقت به وهذا لا يخالف الذي هنا لأنه يحتمل أن تكون باعت الرباع لتتصدق بثمنها وقوله لتنتهين أو لأحجرن عليها
Öneri Formu
Hadis Id, No:
203551, İF5
Hadis:
ويؤيده أن في رواية الأوزاعي أن عائشة بلغها ووقع في رواية معمر على الوجهين ووقع في رواية صالح أيضا حدثته قوله في بيع أو عطاء أعطته عائشة في رواية الأوزاعي في دار لها باعتها فسخط عبد الله بن الزبير بيع تلك الدار قوله لتنتهين عائشة زاد في رواية الأوزاعي فقال أما والله لتنتهين عائشة عن بيع رباعها وهذا مفسر لما أبهم في رواية غيره وكذا لما تقدم في مناقب قريش من طريق عروة قال كانت عائشة لا تمسك شيئا فما جاءها من رزق الله تصدقت به وهذا لا يخالف الذي هنا لأنه يحتمل أن تكون باعت الرباع لتتصدق بثمنها وقوله لتنتهين أو لأحجرن عليها
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
نا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز نا عباس بن الوليد النرسي نا عمران بن خالد الخزاعي نا ثابت عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة معه بعض نسائه ينتظرون طعيما قال فسبقتها قال عمران أكبر ظني انه قال حفصة بصحيفة فيها ثريد قال فوضعتها فخرجت عائشة فأخذت الصحفة قال وذلك قبل أن يحجبن قال فضربت بها فانكسرت فأخذها نبي الله صلى الله عليه و سلم بيده قال فضمها وقال بكفه يصف ذلك عمران وقال غارت أمكم فلما فرغ أرسل بالصحفة إلى حفصة وأرسل بالمكسورة إلى عائشة فصارت قضية من كسر شيئا فهو له وعليه مثله
Öneri Formu
Hadis Id, No:
187523, DK004301
Hadis:
نا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز نا عباس بن الوليد النرسي نا عمران بن خالد الخزاعي نا ثابت عن أنس بن مالك قال : كان النبي صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة معه بعض نسائه ينتظرون طعيما قال فسبقتها قال عمران أكبر ظني انه قال حفصة بصحيفة فيها ثريد قال فوضعتها فخرجت عائشة فأخذت الصحفة قال وذلك قبل أن يحجبن قال فضربت بها فانكسرت فأخذها نبي الله صلى الله عليه و سلم بيده قال فضمها وقال بكفه يصف ذلك عمران وقال غارت أمكم فلما فرغ أرسل بالصحفة إلى حفصة وأرسل بالمكسورة إلى عائشة فصارت قضية من كسر شيئا فهو له وعليه مثله
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Darekutni, Sünen-i Darekutni, Mükâteb 4301, 5/269
Senetler:
()
Konular:
Aile, eşler, arasında kıskançlık
Aile, Eşler, Birbirlerine Karşı Yükümlülükleri
HZ. PEYGAMBER'İN EŞYALARI
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hanımlarıyla ilişkileri
Kadın, kadınlara iyi davranmak
Ödünç, ödünç vermek / almak
الطفيل بن الحارث وكان من أزد شنوءة وكان أخا لها من أمها أم رومان وفي رواية صالح عنه حدثني عوف بن الطفيل بن الحارث وهو بن أخي عائشة لأمها وفي رواية معمر عوف بن الحارث بن الطفيل قال علي بن المديني هكذا اختلفوا والصواب عندي وهو المعروف عوف بن الحارث بن الطفيل بن سخبرة يعني بفتح المهملة والموحدة بينهما معجمة ساكنة قال والطفيل أبوه هو الذي روى عبد الملك بن عمير عن ربعي بن حراش عنه يعني حديث لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان أخرجه النسائي وبن ماجة وكذا أخرج أحمد طريق معمر والأوزاعي وقال إبراهيم الحربي في كتاب النهي عن الهجران بعد أن أورد من طريق معمر وشعيب وصالح الأوزاعي كما تقدم ومن طريق عبد الرحمن بن خالد بن مسافر عن الزهري عن عوف بن الحارث بن الطفيل ومن طريق النعمان بن راشد عن الزهري عن عروة عن المسور هذا وهم قال وكذا وهم الأوزاعي في قوله الطفيل بن الحارث وصالح في قوله عوف بن الطفيل بن الحارث وأصاب معمر وعبد الرحمن بن خالد في قولهما عوف بن الحارث بن الطفيل كذا قال ثم قال الذي عندي أن الحارث بن سخبرة الأزدي قدم مكة ومعه امرأته أم رومان بنت عامر الكنانية فخالف أبا بكر الصديق ثم مات فخلف أبو بكر على أم رومان فولدت له عبد الرحمن وعائشة وكان لها من الحارث الطفيل بن الحارث فهو أخو عائشة لأمها وولد الطفيل بن الحارث عوفا وله عن عائشة رواية غير هذه وهو الذي حدث عنه الزهري انتهى فعلى هذا يكون الذي أصاب في تسميته ونسبه صالح بن كيسان وأما معمر وعبد الرحمن بن خالد فقلباه والأول هو الذي صوبه على بن المديني وقد اختلف على الأوزاعي فالرواية التي ذكرها الحربي عنه هي رواية الوليد بن مسلم وأخرجه الإسماعيلي من رواية بن كثير عن الأوزاعي على وفق رواية معمر وبن خالد وأما شعيب في رواية أحمد فقلب الحارث أيضا فسماه مالكا وحذفه البخاري في رواية أبي ذر فأصاب وسكت عن تسمية جده وقد أخرج البخاري في الأدب المفرد رواية عبد الرحمن بن خالد كذلك وإذا تحرر ذلك ظهر أن الذي جزم به بن الأثير في جامع الأصول من أنه عوف بن مالك بن الطفيل ليس بجيد والاختلاف المذكور كله في تحرير اسم الراوي هنا عن عائشة ونسبه إلا رواية النعمان بن راشد فإنها شاذة لأنه قلب شيخ الزهري فجعله عروة بن الزبير والمحفوظ رواية الجماعة على أن للخبر من رواية عروة أصلا كما تقدم في أوائل مناقب قريش لكنه من غير رواية الزهري عنه قوله ان عائشة حدثت كذا للأكثر بضم أوله وبحذف المفعول ووقع في رواية الأصيلي حدثته والأول أصح ويؤيده أن في رواية الأوزاعي أن عائشة بلغها ووقع في رواية معمر على الوجهين ووقع في رواية صالح أيضا حدثته قوله في بيع أو عطاء أعطته عائشة في رواية الأوزاعي في دار لها باعتها فسخط عبد الله بن الزبير بيع تلك الدار قوله لتنتهين عائشة زاد في رواية الأوزاعي فقال أما والله لتنتهين عائشة عن بيع رباعها وهذا مفسر لما أبهم في رواية غيره وكذا لما تقدم في مناقب قريش من طريق عروة قال كانت عائشة لا تمسك شيئا فما جاءها من رزق الله تصدقت به وهذا لا يخالف الذي هنا لأنه يحتمل أن تكون باعت الرباع لتتصدق بثمنها وقوله لتنتهين أو لأحجرن عليها هذا أيضا يفسر قوله في رواية عروة ينبغي أن يؤخذ على يدها قوله لله علي نذر أن لا أكلم بن الزبير أبدا في رواية عبد الرحمن بن خالد كلمة أبدا وفي رواية معمر بكلمة وفي رواية الإسماعيلي من طريق الأوزاعي بدل قوله أبدا حتى يفرق الموت بيني وبينه قال
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205171, İF10/493
Hadis:
الطفيل بن الحارث وكان من أزد شنوءة وكان أخا لها من أمها أم رومان وفي رواية صالح عنه حدثني عوف بن الطفيل بن الحارث وهو بن أخي عائشة لأمها وفي رواية معمر عوف بن الحارث بن الطفيل قال علي بن المديني هكذا اختلفوا والصواب عندي وهو المعروف عوف بن الحارث بن الطفيل بن سخبرة يعني بفتح المهملة والموحدة بينهما معجمة ساكنة قال والطفيل أبوه هو الذي روى عبد الملك بن عمير عن ربعي بن حراش عنه يعني حديث لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان أخرجه النسائي وبن ماجة وكذا أخرج أحمد طريق معمر والأوزاعي وقال إبراهيم الحربي في كتاب النهي عن الهجران بعد أن أورد من طريق معمر وشعيب وصالح الأوزاعي كما تقدم ومن طريق عبد الرحمن بن خالد بن مسافر عن الزهري عن عوف بن الحارث بن الطفيل ومن طريق النعمان بن راشد عن الزهري عن عروة عن المسور هذا وهم قال وكذا وهم الأوزاعي في قوله الطفيل بن الحارث وصالح في قوله عوف بن الطفيل بن الحارث وأصاب معمر وعبد الرحمن بن خالد في قولهما عوف بن الحارث بن الطفيل كذا قال ثم قال الذي عندي أن الحارث بن سخبرة الأزدي قدم مكة ومعه امرأته أم رومان بنت عامر الكنانية فخالف أبا بكر الصديق ثم مات فخلف أبو بكر على أم رومان فولدت له عبد الرحمن وعائشة وكان لها من الحارث الطفيل بن الحارث فهو أخو عائشة لأمها وولد الطفيل بن الحارث عوفا وله عن عائشة رواية غير هذه وهو الذي حدث عنه الزهري انتهى فعلى هذا يكون الذي أصاب في تسميته ونسبه صالح بن كيسان وأما معمر وعبد الرحمن بن خالد فقلباه والأول هو الذي صوبه على بن المديني وقد اختلف على الأوزاعي فالرواية التي ذكرها الحربي عنه هي رواية الوليد بن مسلم وأخرجه الإسماعيلي من رواية بن كثير عن الأوزاعي على وفق رواية معمر وبن خالد وأما شعيب في رواية أحمد فقلب الحارث أيضا فسماه مالكا وحذفه البخاري في رواية أبي ذر فأصاب وسكت عن تسمية جده وقد أخرج البخاري في الأدب المفرد رواية عبد الرحمن بن خالد كذلك وإذا تحرر ذلك ظهر أن الذي جزم به بن الأثير في جامع الأصول من أنه عوف بن مالك بن الطفيل ليس بجيد والاختلاف المذكور كله في تحرير اسم الراوي هنا عن عائشة ونسبه إلا رواية النعمان بن راشد فإنها شاذة لأنه قلب شيخ الزهري فجعله عروة بن الزبير والمحفوظ رواية الجماعة على أن للخبر من رواية عروة أصلا كما تقدم في أوائل مناقب قريش لكنه من غير رواية الزهري عنه قوله ان عائشة حدثت كذا للأكثر بضم أوله وبحذف المفعول ووقع في رواية الأصيلي حدثته والأول أصح ويؤيده أن في رواية الأوزاعي أن عائشة بلغها ووقع في رواية معمر على الوجهين ووقع في رواية صالح أيضا حدثته قوله في بيع أو عطاء أعطته عائشة في رواية الأوزاعي في دار لها باعتها فسخط عبد الله بن الزبير بيع تلك الدار قوله لتنتهين عائشة زاد في رواية الأوزاعي فقال أما والله لتنتهين عائشة عن بيع رباعها وهذا مفسر لما أبهم في رواية غيره وكذا لما تقدم في مناقب قريش من طريق عروة قال كانت عائشة لا تمسك شيئا فما جاءها من رزق الله تصدقت به وهذا لا يخالف الذي هنا لأنه يحتمل أن تكون باعت الرباع لتتصدق بثمنها وقوله لتنتهين أو لأحجرن عليها هذا أيضا يفسر قوله في رواية عروة ينبغي أن يؤخذ على يدها قوله لله علي نذر أن لا أكلم بن الزبير أبدا في رواية عبد الرحمن بن خالد كلمة أبدا وفي رواية معمر بكلمة وفي رواية الإسماعيلي من طريق الأوزاعي بدل قوله أبدا حتى يفرق الموت بيني وبينه قال
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Öneri Formu
Hadis Id, No:
159593, TŞ000253
Hadis:
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنِ أَخِيهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : جَلَسَتْ إِحْدَى عَشْرَةَ امْرَأَةً فَتَعَاهَدْنَ وَتَعَاقَدْنَ أَنْ لا يَكْتُمْنَ مِنْ أَخْبَارِ أَزْوَاجِهِنَّ شَيْئًا : فَقَالَتِ الأُولَى : زَوْجِي لَحْمُ جَمَلٍ غَثٍّ عَلَى رَأْسِ جَبَلٍ وَعْرٍ ، لا سَهْلٌ فَيُرْتَقَى ، وَلا سَمِينٌ فَيُنْتَقَلُ قَالَتِ الثَّانِيَةُ : زَوْجِي لا أَبُثُّ خَبَرَهُ ، إِنِّي أَخَافُ أَنْ لا أَذَرَهُ ، إِنْ أَذْكُرْهُ أَذْكُرْ عُجَرَهُ ، وَبُجَرَهُ قَالَتِ الثَّالِثَةُ : زَوْجِي الْعَشَنَّقُ ، إِنْ أَنْطِقْ أُطَلَّقْ ، وَإِنْ أَسْكُتْ أُعَلَّقْ قَالَتِ الرَّابِعَةُ : زَوْجِي كَلَيْلِ تِهَامَةَ ، لا حَرٌّ ، وَلا قُرٌّ ، وَلا مَخَافَةَ ، وَلا سَآمَةَ قَالَتِ الْخَامِسَةُ : زَوْجِي إِنْ دَخَلَ فَهِدَ ، وَإِنْ خَرَجَ أَسِدَ ، وَلا يَسْأَلُ عَمَّا عَهِدَ قَالَتِ السَّادِسَةُ : زَوْجِي إِنْ أَكَلَ لَفَّ ، وَإِنْ شَرِبَ اشْتَفَّ ، وَإِنِ اضْطَجَعَ الْتَفَّ ، وَلا يُولِجُ الْكَفَّ ، لِيَعْلَمَ الْبَثَّ قَالَتِ السَّابِعَةُ : زَوْجِي عَيَايَاءُ ، أَوْ غَيَايَاءُ طَبَاقَاءُ ، كُلُّ دَاءٍ لَهُ دَاءٌ ، شَجَّكِ ، أَوْ فَلَّكِ ، أَوْ جَمَعَ كُلا لَكِ قَالَتِ الثَّامِنَةُ : زَوْجِي الْمَسُّ ، مَسُّ أَرْنَبٍ وَالرِّيحُ ، رِيحُ زَرْنَبٍ قَالَتِ التَّاسِعَةُ : زَوْجِي رَفِيعُ الْعِمَادِ ، طَوِيلُ النِّجَادِ عَظِيمُ الرَّمَادِ ، قَرِيبُ الْبَيْتِ مِنَ النَّادِ قَالَتِ الْعَاشِرَةُ : زَوْجِي مَالِكٌ ، وَمَا مَالِكٌ مَالِكٌ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكِ ، لَهُ إِبِلٌ كَثِيرَاتُ الْمَبَارِكِ ، قَلِيلاتُ الْمَسَارِحِ ، إِذَا سَمِعْنَ صَوْتَ الْمِزْهَرِ ، أَيْقَنَّ أَنَّهُنَّ هَوَالِكُ قَالَتِ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ : زَوْجِي أَبُو زَرْعٍ وَمَا أَبُو زَرْعٍ ؟ أَنَاسَ مِنْ حُلِيٍّ أُذُنَيَّ ، وَمَلأَ مِنْ شَحْمٍ عَضُدَيَّ ، وَبَجَّحَنِي ، فَبَجَحَتْ إِلَيَّ نَفْسِي ، وَجَدَنِي فِي أَهْلِ غُنَيْمَةٍ بِشَقٍّ فَجَعَلَنِي فِي أَهْلِ صَهِيلٍ ، وَأَطِيطٍ وَدَائِسٍ وَمُنَقٍّ ، فَعِنْدَهُ أَقُولُ ، فَلا أُقَبَّحُ ، وَأَرْقُدُ ، فَأَتَصَبَّحُ ، وَأَشْرَبُ ، فَأَتَقَمَّحُ ، أُمُّ أَبِي زَرْعٍ فَمَا أُمُّ أَبِي زَرْعٍ ، عُكُومُهَا رَدَاحٌ ، وَبَيْتُهَا فَسَاحٌ ، ابْنُ أَبِي زَرْعٍ ، فَمَا ابْنُ أَبِي زَرْعٍ ، مَضْجَعُهُ كَمَسَلِّ شَطْبَةٍ ، وَتُشْبِعُهُ ذِرَاعُ الْجَفْرَةِ ، بِنْتُ أَبِي زَرْعٍ ، فَمَا بِنْتُ أَبِي زَرْعٍ ، طَوْعُ أَبِيهَا وَطَوْعُ أُمِّهَا ، مِلْءُ كِسَائِهَا ، وَغَيْظُ جَارَتِهَا ، جَارِيَةُ أَبِي زَرْعٍ ، فَمَا جَارِيَةُ أَبِي زَرْعٍ ، لا تَبُثُّ حَدِيثَنَا تَبْثِيثًا ، وَلا تُنَقِّثُ مِيرَتَنَا تَنْقِيثًا ، وَلا تَمْلأُ بَيْتَنَا تَعْشِيشًا ، قَالَتْ : خَرَجَ أَبُو زَرْعٍ ، وَالأَوْطَابُ تُمْخَضُ ، فَلَقِيَ امْرَأَةً مَعَهَا وَلَدَانِ لَهَا ، كَالْفَهْدَيْنِ ، يَلْعَبَانِ مِنْ تَحْتِ خَصْرِهَا بِرُمَّانَتَيْنِ ، فَطَلَّقَنِي وَنَكَحَهَا ، فَنَكَحْتُ بَعْدَهُ رَجُلا سَرِيًّا ، رَكِبَ شَرِيًّا ، وَأَخَذَ خَطِّيًّا ، وَأَرَاحَ عَلَيَّ نَعَمًا ثَرِيًّا ، وَأَعْطَانِي مِنْ كُلِّ رَائِحَةٍ زَوْجًا ، وَقَالَ : كُلِي أُمَّ زَرْعٍ ، وَمِيرِي أَهْلَكِ ، فَلَوْ جَمَعْتُ كُلَّ شَيْءٍ أَعْطَانِيهِ ، مَا بَلَغَ أَصْغَرَ آنِيَةِ أَبِي زَرْعٍ قَالَتْ عَائِشَةُ : فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ
Tercemesi:
Hz. Aişe (r.anhâ) anlatıyor: Vaktiyle Arap kadınlarından on bir tanesi, bir yerde toplanarak, kocalarının kusur ve meziyetlerini, hiç saklamadan bütün açıklığı ile birbirlerine anlatmak üzere sözleşip andlaşmışlardır:
Birinci kadın söz alır: Benim kocam, yüksek dağ tepesindeki besisiz devenin etine benzer; tırmanması kolay değildir ki o tepeye çıkılabilsin. Bir yolu bulunup çıkılsa bile, eti semiz değildir ki oradan alınıp aşağıya taşınsın.
İkinci kadın söze başlar: Ben, kocamın sırrını ifşa edemem; kulağına giderse aramızın açılmasından korkarım. Şayet anlatsam da, ancak onun bana yaptığı ezâ, cefâ ve işkenceleri anlatabilirim. Onlar da o kadar çok ki, saymakla bitmez!.
Üçüncü kadın anlatmaya koyulur: Benim kocam çok kötü huyludur; yanında konuşsam boşanmış olurum, sustuğumda da muallâkta kalırım!.
Sıra dördüncü kadın'a gelir: Kocam, tıpkı Hicaz bölgesinin {Tihâme-Mekke) geceleri gibi mutedildir. Ne çok sıcaktır, ne de soğuk. Bu sebeple, kendisinden ne korkulur, ne de usanılır!.
Söz sırası beşinci kadınındır: Benim kocam, eve gelince pars gibi uyur, onun ev hayâtı uyku ile geçer. Dışarı çıkınca da arslan kesilir; çalışır, çabalar, kazanır. O kadar cömerttir ki, eve getirdiği şeyleri ne yaptığımı hiç sormaz!.
Altıncı kadın söz alır: Benim kocam, yemek yerken siler süpürür; su içerken bardağı kurutur; yatarken de yorganına bürünür ve tek başına uyur. Hâlimi öğrenmek üzere elini sokup bir yoklamaz!.
Yedinci kadın da: Benim kocam, yorgun argın bir kimsedir. Ahmaklığından bütün işleri birbirine karışmıştır. Ayrıca ne kadar illet varsa onun vücûdunu istilâ etmiştir. Yanına yaklaşacak olsan; ya başını yarar, ya gözünü çıkarır, ya da hepsini birden yapar, der.
Sekizinci kadın söze başlar: Benim kocamın dokunuşu, tavşan tüyü gibi yumuşak; kokusu ise, güzel kokulu bir gül gibi hoştur!.
Sözü dokuzuncu kadın alır: Benim kocam bir asilzadedir. Ocağının külü çoktur; evinde hiç ziyafet eksik olmaz. Kılıcının kayışı oldukça uzundur; o, civan boylu ve yiğit yaradılışlıdır. Evi, mahallenin ortasında olup, bütün çevre halkının buluşma yeridir.
Söz sırası onuncu kadın'dadır: Benim kocamın adı, Mâlik'dir. Onun, neye mâlik olduğunu bilir misiniz? Mâlik, kocasını övmede çok ileri giden bir önceki kadının kocasından daha çok şeylere mâlikdir. O kadar çok devesi vardır ki, onlar, otlamak için uzağa gitmezler; misafir geldiği zaman hemen tutulup boğazlanmaları için evin yakınlarında yayılırlar. Kocam, misafirlerini saz çalarak karşılar. O develer, çalgı sesini duyunca kesinlikle anlarlar ki, içlerinden bir tanesinin canına kıyılacaktır.
Ve nihayet sıra onbirinci kadın'a gelir: Benim kocamın adı Ebû Zer'dir. Siz, Ebû Zer'in kim olduğunu bilir misiniz? O, kulağımı mücevheratla donattığı, pazularımı semirttiği ve gönlümü hoş tuttuğu için ben de şenşakrak bir kadın oldum. Hâlbuki Ebû Zer' beni aldığı zaman, biz, fakr u zaruret içinde yaşayan birkaç koyunlu bir aile idik. Beni, böylesine fakir bir aileden alıp; atları, develeri, ekinleri, harmanları ve pek çok hizmetçileri bulunan bir muhîte getirdi.
Ebû Zer'in yanında ne konuşursam konuşayım, beni asla azarlayıp kırmaz. Uykumu da kesinlikle bölmez, sabaha kadar hep rahat rahat uyurum. İçecekleri ise kana kana istediğim kadar içerim. İşte benim kocam, böylesine iyi bir insandır.
Ebû Zer'in annesi'nin kim olduğunu da bilir misiniz? Onun, yük denkleri ağır, ev eşyası çok, evi ve sofrası ise genişdir.
Ebû Zer'in oğlunu da tanıtayım size: O, tığ gibi bir delikanlıdır; yattığı yer, içinden kılıcı çekilmiş kına benzer. Dört aylık bir kuzunun ön kolu onu doyurur (hiç obur değildir).
Ebû Zer'in kızı ise, annesine ve babasına karşı son derece itaatlidir. Eti budu yerinde olduğu için vücûdu elbisesini doldurur. Aşırı derecedeki güzelliğinden dolayı, komşuları onu kıskanırlar.
Ebû Zer'in câriyesi'ne gelince: Onu da tanıtayım size. O, evimizin sırlarını başkalarına taşımaz. Erzakımızı saçıp savurarak israf etmez; onları güzelce korur. Evin yiyeceklerini köşeye bucağa saklamak suretiyle evin kıyısını köşesini kuş yuvasına çevirmez (çok tertiplidir).
ÜmmüZer' adındaki bu kadın; kocasını, kayınvalidesini, oğlunu, kızını ve cariyesini bu şekilde uzun uzun medh ü sena ettikten sonra, başından geçen bir olayı anlatmaya başlamıştır: Günlerden bir gün, çevrede yayıkların dövüldüğü bir sırada, kocam Ebû Zer' evden çıkmıştı. Yolda giderken, gözü bir kadına ilişir; pars yavrusu gibi hareketli iki tane (muhtemelen ikiz) çocuk, annelerinin kucağına oturmuşlar; nar gibi memelerle oynuyorlar. Bu manzarayı gören Ebû Zer'in gönlü kaymış ve beni boşayarak o kadınla evlenmiştir. Ben de, bir müddet sonra, hâli vakti yerinde, mal mülk sahibi bir adamla evlendim. Bu ikinci kocam, Hat (Bahreyn) yapımı mızrağını yanına alıp atına bindi ve otlaklarında yayılmakta olan deve, sığır, koyun cinsinden bir sürü hayvanı sürüp getirdi. Bunların her birinden bana birer çift vererek: "Ümmü Zer! Bunları al, istediğin gibi kullan; istersen hısım ve akrabalarına ver, onlar da kullansınlar!." dedi.
Ümmü Zer', "Buna rağmen ikinci kocamın bana verdiklerinin hepsini bir araya toplasam, yine de eski kocam Ebû Zer'in bana verdiği en küçük bir kap kaçak kadar değerli değildir" diyerek, gönlünün hâlâ ilk kocasında olduğunu ifâde etmiştir (Hz. Âişe vâlidemiz'in Cenâb-ı Peygamber'e gece anlattığı "Onbir Kadın Hikâyesi" burada bitmektedir).
Hz. Âişe (r.anhâ), hikâyeyi anlatıp bitirdikten sonra, Peygamber Efendimiz kendisine şöyle buyurmuşlardır: "Yâ Âişe! Ümmü Zer'e karşı kocası Ebû Zer' nasılsa, işte ben de senin için tıpkı onun gibiyim!."
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Şemail-i Muhammediyye, 253, /412
Senetler:
()
Konular:
Aile, ailenin önemi
Hitabet, Şiir, okumak/ dinlemek/ ezberlemek
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hanımlarıyla ilişkileri
Hz. Peygamber, şemaili
Hz. Peygamber, Şiir okuması, yazması
Hz. Peygamber, vasıfları, şemaili, hasaisi
قالت عائشة رضى الله تعالى عنها تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم بنى بي في شوال فاى نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت احظى عنده مني أي فما توهمه بعض الناس من التشاؤم بذلك لكونه بين العيدين فتحصل المفارقة بين الزوجين لا عبرة به ولا التفات اليه
وعن عائشة رضى الله تعالى عنها جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيتنا واجتمع اليه رجال ونساء من الانصار فجاءتني امي واني لفي ارجوحة بين عذقين أي نخلتين فانزلتني من الارجوحة ولي جميمة أي شعر لاني وعكت أي مرضت لما قدمنا المدينة أي اصابتها الحمى
فعن البراء رضى الله تعالى عنه قال دخلت مع ابي بكر الصديق على اهله فاذا عائشة ابنته مضطجعة قد اصابتها الحمى فرايت اباها يقبل خدها ويقول كيف انت يا بنية قالت عائشة رضى الله تعالى عنها فتمزق شعرى ففرقتها ومسحت وجهي بشيء من ماء ثم اقبلت تقودني حتى وقفت بي عند الباب واني لانهج حتى سكن نفسي ثم دخلت بي فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على سرير في بيتنا وعنده رجال ونساء من الانصار فاجلستني في حجره ثم قالت هؤلاء اهلك بارك الله لك فيهم وبارك لهم فيك فوثب الرجال والنساء فخرجوا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتنا أي فقد بنى بها نهارا
وفي الصحاح العامة تقول بنى باهله وهو خطا وانما يقال بنى على اهله قال الحافظ ابن حجر ولا يغنى عن الخطا كثرة استعمال الفصحاء له أي كاستعمال عائشة له هنا وفي الاستيعاب واقره عن عائشة رضى الله تعالى عنها ان ابا بكر رضى الله تعالى عنه قال يا رسول الله ما يمنعك ان تبنى باهلك قال الصداق فاعطاه ابو بكر اثنتي عشرة اوقية ونشا فبعث بها الينا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي هذا الذي انا فيه وهو الذي توفى به ودفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه ان سياق ما تقدم وما ياتي يدل على انه انما دخل بها في بيت ابيها بالسنح
ثم رايت بعضهم صرح بذلك فقال كان دخوله بها عليه الصلاة والسلام بالسنح نهارا وهذا خلاف ما يعتاده الناس اليوم هذا كلامه وفي رواية عنها اتتني امي واني لفى ارجوحة مع صواحب لي فصرخت بي فاتيتها ما ادرى ما تريد مني فاخذت بيدي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
202250, BH15
Hadis:
قالت عائشة رضى الله تعالى عنها تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم بنى بي في شوال فاى نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت احظى عنده مني أي فما توهمه بعض الناس من التشاؤم بذلك لكونه بين العيدين فتحصل المفارقة بين الزوجين لا عبرة به ولا التفات اليه
وعن عائشة رضى الله تعالى عنها جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيتنا واجتمع اليه رجال ونساء من الانصار فجاءتني امي واني لفي ارجوحة بين عذقين أي نخلتين فانزلتني من الارجوحة ولي جميمة أي شعر لاني وعكت أي مرضت لما قدمنا المدينة أي اصابتها الحمى
فعن البراء رضى الله تعالى عنه قال دخلت مع ابي بكر الصديق على اهله فاذا عائشة ابنته مضطجعة قد اصابتها الحمى فرايت اباها يقبل خدها ويقول كيف انت يا بنية قالت عائشة رضى الله تعالى عنها فتمزق شعرى ففرقتها ومسحت وجهي بشيء من ماء ثم اقبلت تقودني حتى وقفت بي عند الباب واني لانهج حتى سكن نفسي ثم دخلت بي فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على سرير في بيتنا وعنده رجال ونساء من الانصار فاجلستني في حجره ثم قالت هؤلاء اهلك بارك الله لك فيهم وبارك لهم فيك فوثب الرجال والنساء فخرجوا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتنا أي فقد بنى بها نهارا
وفي الصحاح العامة تقول بنى باهله وهو خطا وانما يقال بنى على اهله قال الحافظ ابن حجر ولا يغنى عن الخطا كثرة استعمال الفصحاء له أي كاستعمال عائشة له هنا وفي الاستيعاب واقره عن عائشة رضى الله تعالى عنها ان ابا بكر رضى الله تعالى عنه قال يا رسول الله ما يمنعك ان تبنى باهلك قال الصداق فاعطاه ابو بكر اثنتي عشرة اوقية ونشا فبعث بها الينا وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي هذا الذي انا فيه وهو الذي توفى به ودفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه ان سياق ما تقدم وما ياتي يدل على انه انما دخل بها في بيت ابيها بالسنح
ثم رايت بعضهم صرح بذلك فقال كان دخوله بها عليه الصلاة والسلام بالسنح نهارا وهذا خلاف ما يعتاده الناس اليوم هذا كلامه وفي رواية عنها اتتني امي واني لفى ارجوحة مع صواحب لي فصرخت بي فاتيتها ما ادرى ما تريد مني فاخذت بيدي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hz. Peygamber, ailesi
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe
Hz. Peygamber, hanımları, Hz. Aişe, Evliliği
202250
BH15
Burhâneddîn Halebî, es-Sîre el-Halebiyye, II, 340