Öneri Formu
Hadis Id, No:
150386, BS13492
Hadis:
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ : أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ طَهْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسًا رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : كَانَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا تَفْخَرُ عَلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- تَقُولُ : اللَّهُ أَنْكَحَنِى مِنَ السَّمَاءِ وَفِيهَا نَزَلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ قَالَ فَقَعَدَ الْقَوْمُ فِى بَيْتِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ جَاءَ فَخَرَجَ فَجَاءَ وَالْقَوْمُ كَمَا هُمْ فَرُئِىَ ذَلِكَ فِى وَجْهِهِ فَنَزَلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِىِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ} رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ خَلاَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ عِيسَى بْنِ طَهْمَانَ.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Beyhakî, Sünen-i Kebir, Nikah 13492, 13/524
Senetler:
1. Enes b. Malik el-Ensarî (Enes b. Malik b. Nadr b. Damdam b. Zeyd b. Haram)
2. İsa b. Tahman el-Cüşemi (İsa b. Tahman b. Râme)
3. Ebu Nuaym Fadl b. Dükeyn el-Mülâi (Fadl b. Amr b. Hammâd b. Züheyr b. Dirhem)
4. Ahmed b. Ebu Hayseme en-Nesai (Ahmed b. Züheyr b. Harb b. Şeddad)
5. Ebu Sehl Ahmed b. Muhammed el-Mettûsî (Ahmed b. Muhammed b. abdullah b. Ziyâd b. İbâd)
6. Hakim en-Nîsâbûrî (Muhammed b. Abdullah b. Hamdûye b. Nu'aym b. el-Hakem)
Konular:
Adab, izin isteme adabı
Adab, misafirlik adabı
Hz. Peygamber, hanımları, Zeyneb bnt. Cahş
Hz. Peygamber, Hz. Peygamber'e karşı kaba davranışlar
KTB, ADAB
Kur'an, Nüzul sebebleri
Tesettür, örtü ayeti
Tesettür, Tesettür / Hicab Ayetinin nazil olması
تزويجه بزينب بنت جحش ابن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الاسدية أم المؤمنين، وهي بنت أميمة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت قبله عند مولاه زيد بن حارثة رضي الله عنه.
قال قتادة والواقدي وبعض أهل المدينة تزوجها عليه السلام سنة خمس، زاد بعضهم في ذي القعدة.
قال الحافظ البيهقي تزوجها بعد بني قريظة وقال خليفة بن خياط وأبو عبيدة معمر بن المثنى وابن مندة تزوجها سنة ثلاث والاول أشهر وهو الذي سلكه ابن جرير وغير
واحد من أهل التاريخ وقد ذكره غير واحد من المفسرين والفقهاء وأهل التاريخ في سبب تزويجه إياها عليه السلام حديثا ذكره أحمد بن حنبل في مسنده تركنا إيراده قصدا لئلا يضعه من لا يفهم على غير موضعه.
وقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: (وإذا تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في زواج أدعيائهم إذا قضوا منها وطرا وكان أمر الله مفعولا) [ الاحزاب: 37 ].
(ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدرا مقدورا) [ الاحزاب: 38 ].
وقد تكلمنا على ذلك في التفسير بما فيه كفاية، فالمراد بالذي أنعم الله عليه هاهنا زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنعم الله عليه بالاسلام وأنعم عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعتق وزوجه بابنة عمه زينب بنت جحش.
قال مقاتل بن حبان: وكان صداقه لها عشرة دنانير، وستين درهما وخمارا وملحفة ودرعا وخمسين مدا وعشرة أمداد من تمر، فمكثت عنده قريبا من سنة أو فوقها، ثم وقع بينهما فجاء زوجها يشكو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان صلى الله عليه وسلم يقول له: اتق الله وأمسك عليك زوجك.
قال الله (وتخفي نفسك ما الله مبديه) قال علي بن الحسين زيد العابدين والسدي: كان [ رسول ] الله قد علم أنها ستكون من أزواجه، فهو الذي كان في نفسه عليه السلام.
وقد تكلم كثير من السلف هاهنا بآثار غريبة وبعضها فيه نظر تركناها.
قال الله تعالى (فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها)، ذلك أن زيدا طلقها فلما انقضت عدتها بعث إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبها إلى نفسها ثم تزوجها وكان الذي زوجها منه رب العالمين تبارك وتعالى كما ثبت في صحيح البخاري: عن أنس بن مالك أن زينب بنت جحش كانت تفخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فتقول: زوجكن أهليكن وزوجني الله من فوق سبع سماوات (1).
وفي رواية من طريق عيسى بن طهمان عن أنس قال: كانت زينب تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم وتقول: أنكحني الله من السماء.
وفيها أنزلت آية الحجاب (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين
Öneri Formu
Hadis Id, No:
204927, BN4/166
Hadis:
تزويجه بزينب بنت جحش ابن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الاسدية أم المؤمنين، وهي بنت أميمة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت قبله عند مولاه زيد بن حارثة رضي الله عنه.
قال قتادة والواقدي وبعض أهل المدينة تزوجها عليه السلام سنة خمس، زاد بعضهم في ذي القعدة.
قال الحافظ البيهقي تزوجها بعد بني قريظة وقال خليفة بن خياط وأبو عبيدة معمر بن المثنى وابن مندة تزوجها سنة ثلاث والاول أشهر وهو الذي سلكه ابن جرير وغير
واحد من أهل التاريخ وقد ذكره غير واحد من المفسرين والفقهاء وأهل التاريخ في سبب تزويجه إياها عليه السلام حديثا ذكره أحمد بن حنبل في مسنده تركنا إيراده قصدا لئلا يضعه من لا يفهم على غير موضعه.
وقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: (وإذا تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في زواج أدعيائهم إذا قضوا منها وطرا وكان أمر الله مفعولا) [ الاحزاب: 37 ].
(ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدرا مقدورا) [ الاحزاب: 38 ].
وقد تكلمنا على ذلك في التفسير بما فيه كفاية، فالمراد بالذي أنعم الله عليه هاهنا زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنعم الله عليه بالاسلام وأنعم عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعتق وزوجه بابنة عمه زينب بنت جحش.
قال مقاتل بن حبان: وكان صداقه لها عشرة دنانير، وستين درهما وخمارا وملحفة ودرعا وخمسين مدا وعشرة أمداد من تمر، فمكثت عنده قريبا من سنة أو فوقها، ثم وقع بينهما فجاء زوجها يشكو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان صلى الله عليه وسلم يقول له: اتق الله وأمسك عليك زوجك.
قال الله (وتخفي نفسك ما الله مبديه) قال علي بن الحسين زيد العابدين والسدي: كان [ رسول ] الله قد علم أنها ستكون من أزواجه، فهو الذي كان في نفسه عليه السلام.
وقد تكلم كثير من السلف هاهنا بآثار غريبة وبعضها فيه نظر تركناها.
قال الله تعالى (فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها)، ذلك أن زيدا طلقها فلما انقضت عدتها بعث إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبها إلى نفسها ثم تزوجها وكان الذي زوجها منه رب العالمين تبارك وتعالى كما ثبت في صحيح البخاري: عن أنس بن مالك أن زينب بنت جحش كانت تفخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فتقول: زوجكن أهليكن وزوجني الله من فوق سبع سماوات (1).
وفي رواية من طريق عيسى بن طهمان عن أنس قال: كانت زينب تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم وتقول: أنكحني الله من السماء.
وفيها أنزلت آية الحجاب (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Tesettür, örtü ayeti
قال النووي معناه الزائد على رأس المال كما قال تعالى وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم وأن الربا هو الزيادة فإذا وضع الربا فمعناه وضع الزيادة والمراد بالوضع الرد والإبطال ( فاتقوا الله في النساء ) أي في حقهن والفاء فصيحة وهو معطوف على ماسبق من حيث المعنى أي اتقوا الله في استباحه الدماء ونهب الأموال وفي النساء ( فإنكم أخذتموهن بأمانة الله ) أي بعهده من الرفق وحسن العشرة ( واستحللتم فروجهن بكلمة الله ) أي بشرعه أو بأمره وحكمه وهو قوله فانكحوا وقيل بالإيجاب والقبول أي بالكلمة التي أمر الله بها ( وإن لكم عليهن ) أي من الحقوق ( أن لا يوطئن ) بهمزة أو بإبدالها بالتخفيف صيغة جمع الإناث من الإيطاء أي الأفعال قاله السندي ( فرشكم أحدا تكرهونه ) أي لا يأذن لأحد أن يدخل منازل الأزواج والنهي يتناول الرجال والنساء ( فإن فعلن ) أي الإيطاء المذكور ( فاضربوهن ) قال بن جرير في تفسيره
المعنى لا يأذن لأحد من الرجال الأجانب أن يدخل عليهن فيتحدث إليهن وكان من عادة العرب لا يرون به بأسا فلما نزلت آية الحجاب نهى عن محادثتهن والقعود إليهن وليس هذا كناية عن الزنى وإلا كان عقوبتهن الرجم دون الضرب ( ضربا غير مبرح ) بتشديد الراء المكسورة وبالحاء المهملة أي مجرح أو شديد شاق ( ولهن عليكم رزقهن ) من المأكول والمشروب وفي معناه سكناهن وكسوتهن بالمعروف باعتبار حالكم فقرا وغنى أو بالوجه المعروف من التوسط الممدوح ( وإني قد تركت فيكم ) أي فيما بينكم ( ما ) موصولة أو موصوفة ( لن تضلوا بعده ) أي بعد تركي إياه فيكم أو بعد التمسك والعمل بما فيه ( إن اعتصمتم به ) أي في الاعتقاد والعمل ( كتاب الله ) بالنصب بدل أو بيان لما في التفسير بعد الإبهام تفخيم لشأن القرآن ويجوز الرفع بأنه خبر مبتدأ محذوف أي هو كتاب الله وإنما اقتصر على الكتاب لأنه مشتمل على العمل بالسنة لقوله تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وقوله وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا فيلزم من العمل بالكتاب العمل بالسنة ( وأنتم مسؤولون عني ) أي عن تبليغي وعدمه ( فما أنتم قائلون ) أي في حقي ( قد بلغت ) أي الرسالة ( وأديت ) أي الأمانة ( ونصحت ) أي الأمة ( ثم قال ) أي أشار ( يرفعها ) حال من فاعل قال أي رافعا إياها أو من السبابة أي مرفوعة ( وينكتها ) بضم الكاف والمثناة الفوقانية أي
Öneri Formu
Hadis Id, No:
205004, AV5/263
Hadis:
قال النووي معناه الزائد على رأس المال كما قال تعالى وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم وأن الربا هو الزيادة فإذا وضع الربا فمعناه وضع الزيادة والمراد بالوضع الرد والإبطال ( فاتقوا الله في النساء ) أي في حقهن والفاء فصيحة وهو معطوف على ماسبق من حيث المعنى أي اتقوا الله في استباحه الدماء ونهب الأموال وفي النساء ( فإنكم أخذتموهن بأمانة الله ) أي بعهده من الرفق وحسن العشرة ( واستحللتم فروجهن بكلمة الله ) أي بشرعه أو بأمره وحكمه وهو قوله فانكحوا وقيل بالإيجاب والقبول أي بالكلمة التي أمر الله بها ( وإن لكم عليهن ) أي من الحقوق ( أن لا يوطئن ) بهمزة أو بإبدالها بالتخفيف صيغة جمع الإناث من الإيطاء أي الأفعال قاله السندي ( فرشكم أحدا تكرهونه ) أي لا يأذن لأحد أن يدخل منازل الأزواج والنهي يتناول الرجال والنساء ( فإن فعلن ) أي الإيطاء المذكور ( فاضربوهن ) قال بن جرير في تفسيره
المعنى لا يأذن لأحد من الرجال الأجانب أن يدخل عليهن فيتحدث إليهن وكان من عادة العرب لا يرون به بأسا فلما نزلت آية الحجاب نهى عن محادثتهن والقعود إليهن وليس هذا كناية عن الزنى وإلا كان عقوبتهن الرجم دون الضرب ( ضربا غير مبرح ) بتشديد الراء المكسورة وبالحاء المهملة أي مجرح أو شديد شاق ( ولهن عليكم رزقهن ) من المأكول والمشروب وفي معناه سكناهن وكسوتهن بالمعروف باعتبار حالكم فقرا وغنى أو بالوجه المعروف من التوسط الممدوح ( وإني قد تركت فيكم ) أي فيما بينكم ( ما ) موصولة أو موصوفة ( لن تضلوا بعده ) أي بعد تركي إياه فيكم أو بعد التمسك والعمل بما فيه ( إن اعتصمتم به ) أي في الاعتقاد والعمل ( كتاب الله ) بالنصب بدل أو بيان لما في التفسير بعد الإبهام تفخيم لشأن القرآن ويجوز الرفع بأنه خبر مبتدأ محذوف أي هو كتاب الله وإنما اقتصر على الكتاب لأنه مشتمل على العمل بالسنة لقوله تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وقوله وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا فيلزم من العمل بالكتاب العمل بالسنة ( وأنتم مسؤولون عني ) أي عن تبليغي وعدمه ( فما أنتم قائلون ) أي في حقي ( قد بلغت ) أي الرسالة ( وأديت ) أي الأمانة ( ونصحت ) أي الأمة ( ثم قال ) أي أشار ( يرفعها ) حال من فاعل قال أي رافعا إياها أو من السبابة أي مرفوعة ( وينكتها ) بضم الكاف والمثناة الفوقانية أي
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Tesettür, örtü ayeti