عبد الرزاق عن معمر عن الزهري في حديثه عن عروة : ثم كانت غزوة بني النضير ، وهم طائفة من اليهود ، على رأس ستة أشهر من وقعة بدر ، وكانت منازلهم ونخلهم بناحية من المدينة ، فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى نزلوا على الجلاء ، وعلى أن لهم ما أقلت الابل من الإمتعة والأموال إلا الحلقة - يعني السلاح - فأنزل الله فيهم * (سبح لله ما في السموات وما في الارض وهو العزيز الحكيم * هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لاول الحشر) * فقاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم حتى صالحهم على الجلاء ، فأجلاهم إلى الشام ، فكانوا من سبط لم يصبهم جلاء فيما خلا ، وكان الله قد كتب عليهم الجلاء ، ولولا ذلك لعذبهم في الدنيا بالقتل والسباء ، وأما قوله : (لاول الحشر) فكان جلاءهم ذلك أول حشر في الدنيا إلى الشام .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80732, MA009732
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري في حديثه عن عروة : ثم كانت غزوة بني النضير ، وهم طائفة من اليهود ، على رأس ستة أشهر من وقعة بدر ، وكانت منازلهم ونخلهم بناحية من المدينة ، فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى نزلوا على الجلاء ، وعلى أن لهم ما أقلت الابل من الإمتعة والأموال إلا الحلقة - يعني السلاح - فأنزل الله فيهم * (سبح لله ما في السموات وما في الارض وهو العزيز الحكيم * هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لاول الحشر) * فقاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم حتى صالحهم على الجلاء ، فأجلاهم إلى الشام ، فكانوا من سبط لم يصبهم جلاء فيما خلا ، وكان الله قد كتب عليهم الجلاء ، ولولا ذلك لعذبهم في الدنيا بالقتل والسباء ، وأما قوله : (لاول الحشر) فكان جلاءهم ذلك أول حشر في الدنيا إلى الشام .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Meğâzî 9732, 5/357
Senetler:
()
Konular:
Ehl-i Kitap, Hicazdan sürülmeleri
Hz. peygamber, hayatı (kronolojik)
Kur'an, Nüzul sebebleri
Siyer, Bedir Savaşı
Siyer, Beni Nadîr
عبد الرزاق عن معمر قال : أخبرني من سمع عكرمة يقول : مكث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة خمس عشرة سنة ، منها أربع أو خمس يدعو إلى الاسلام سرا ، وهو خائف ، حتى بعث الله على الرجال الذين أنزل فيهم * (إنا كفيناك المستهزئين) * (الذين جعلوا القرآن عضين) * - والعضين بلسان قريش : السحر ، يقال للساحرة : عاضهة) - فأمر بعداوتهم ، فقال : * (اصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين) ثم أمر بالخروج إلى المدينة ، فقدم في ثمان ليال خلون من شهر ربيع الاول ، ثم كانت وقعة بدر ، ففيهم أنزل الله * (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين) * وفيهم نزلت * (سيهزم الجمع) * وفيهم نزلت * (حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب) * ، وفيهم نزلت * (ليقطع طرفا من الذين كفروا) * ، وفيهم نزلت) (ليس لك من الامر شئ) * ، أراد الله القوم ، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم العير ، وفيهم نزلت * (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا) * ، الآية ، وفيهم نزلت * (ألم ترإلى الذين خرجوا من ديارهم) * الاية ، وفيهم نزلت * (قد كان لكم آية في فئتين التقتا) * في شأن العير * (والركب أسفل منكم) * أخذوا أسفل الوادي ، هذا كله في أهل بدر ، وكانت قبل بدر بشهرين سرية ، يوم قتل الحضرمي ، ثم كانت أحد ، ثم يوم الاحزاب بعد أحد بسنتين ، ثم كان الحديبية ، وهو يوم الشجرة ، فصالحهم النبي صلى الله عليه وسلم على أن يعتمر في عام قابل في هذا الشهر ، ففيها أنزلت * (الشهر الحرام بالشهر الحرام) * فشهر عام الاول بشهر العام [ الثاني ] فكانت * (الحرمات قصاص) * ثم كانت الفتح بعد العمرة ، ففيها نزلت * (حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون) * وذلك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم غزاهم ولم يكونوا أعدوا له أهبة القتال ، ولقد قتل من قريش أربعة رهط ، ومن حلفائهم من بني بكر خمسين أو زيادة ، وفيهم نزلت لما دخلوا في دين الله * (هو الذي أنشأ لكم السمع والابصار) * ، ثم خرج إلى حنين بعد عشرين ليلة ، ثم إلى الطائف ، ثم رجع إلى المدينة ، ثم أمر أبا بكر على الحج ، ثم حج رسول الله صلى الله عليه وسلم العام المقبل ، ثم ودع الناس ، ثم رجع ، فتوفي في ليلتين خلتا من شهر ربيع ، ولما رجع أبو بكر من الحج غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوكا .
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80742, MA009734
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر قال : أخبرني من سمع عكرمة يقول : مكث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة خمس عشرة سنة ، منها أربع أو خمس يدعو إلى الاسلام سرا ، وهو خائف ، حتى بعث الله على الرجال الذين أنزل فيهم * (إنا كفيناك المستهزئين) * (الذين جعلوا القرآن عضين) * - والعضين بلسان قريش : السحر ، يقال للساحرة : عاضهة) - فأمر بعداوتهم ، فقال : * (اصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين) ثم أمر بالخروج إلى المدينة ، فقدم في ثمان ليال خلون من شهر ربيع الاول ، ثم كانت وقعة بدر ، ففيهم أنزل الله * (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين) * وفيهم نزلت * (سيهزم الجمع) * وفيهم نزلت * (حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب) * ، وفيهم نزلت * (ليقطع طرفا من الذين كفروا) * ، وفيهم نزلت) (ليس لك من الامر شئ) * ، أراد الله القوم ، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم العير ، وفيهم نزلت * (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا) * ، الآية ، وفيهم نزلت * (ألم ترإلى الذين خرجوا من ديارهم) * الاية ، وفيهم نزلت * (قد كان لكم آية في فئتين التقتا) * في شأن العير * (والركب أسفل منكم) * أخذوا أسفل الوادي ، هذا كله في أهل بدر ، وكانت قبل بدر بشهرين سرية ، يوم قتل الحضرمي ، ثم كانت أحد ، ثم يوم الاحزاب بعد أحد بسنتين ، ثم كان الحديبية ، وهو يوم الشجرة ، فصالحهم النبي صلى الله عليه وسلم على أن يعتمر في عام قابل في هذا الشهر ، ففيها أنزلت * (الشهر الحرام بالشهر الحرام) * فشهر عام الاول بشهر العام [ الثاني ] فكانت * (الحرمات قصاص) * ثم كانت الفتح بعد العمرة ، ففيها نزلت * (حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون) * وذلك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم غزاهم ولم يكونوا أعدوا له أهبة القتال ، ولقد قتل من قريش أربعة رهط ، ومن حلفائهم من بني بكر خمسين أو زيادة ، وفيهم نزلت لما دخلوا في دين الله * (هو الذي أنشأ لكم السمع والابصار) * ، ثم خرج إلى حنين بعد عشرين ليلة ، ثم إلى الطائف ، ثم رجع إلى المدينة ، ثم أمر أبا بكر على الحج ، ثم حج رسول الله صلى الله عليه وسلم العام المقبل ، ثم ودع الناس ، ثم رجع ، فتوفي في ليلتين خلتا من شهر ربيع ، ولما رجع أبو بكر من الحج غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوكا .
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Meğâzî 9734, 5/361
Senetler:
()
Konular:
Biat, Akabe biatı
Hz. peygamber, hayatı (kronolojik)
Kur'an, âyetlerin, surelerin nüzulundan sonraki durum
Kur'an, Nüzul sebebleri
Siyer, Bedir Savaşı
Siyer, Hicret Medine'ye
Siyer, hicret, öncesinde Mekke ve hatıralar
Siyer, Hudeybiye Günü
Siyer, Mekke'nin fethi
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال : لما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أتى المدينة فغزا خيبر من الحديبية ، فأنزل الله عليه * (وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه) * إلى * (ويهديكم صراطا مستقيما) * فلما فتحت خيبر جعلها لمن غزا معه الحديبية ، وبايع تحت الشجرة ممن كان غائبا وشاهدا ، من أجل أن الله كان وعدهم إياها ، وخمس رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر ، مم قسم سائرها مغانم بين من شهدها من المسلمين ، ومن غاب منها ثن أهل الحديبية. ولم يكن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا لاصحابه عمال يعملون خيبر ، ولا يزرعونها. قال الزهري : فأخبرني سعيد بن المسيب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا يهود خيبر ، وكانوا خرجوا على أن يسيروا منها ، فدفع إلهم خيبر على أن يعملوها على النصف ، فيؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى أصحابه ، وقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : أقركم على ذلك ما أقركم [ الله ] ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليهم عبد الله بن رواحة الانصاري ، فيخرص عليهم النخل حين يطيب أول شئ من تمرها ، قبل أن يؤكل منه شئ ، ثم يخير اليهود ، أ يأخذونها بذلك الخرص ، أم يدفعونها بذلك الخرص ؟ قال الزهري : ثم اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة من المدة التي كانت بينه وبين قريش ، وخلوها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وخلفوا حويطب ابن عبد العزى القرشي ثم العدوي ، وأمروا إذا طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا أن يأتيه فيأمره أن يرتحل ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم صالحهم على أن يمكث ثلاثا يطوف بالبيت ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم حويطب بعد ثلاث ، فكلمه في الرحيل ، فارتحل رسول الله صلى الله عليه سولم قافلا ألى المدينة. ثم غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فتح مكة.
قال الزهري : فأخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج في شهر رمضان من المدينة ، معه عشرة آلاف من المسلمين ، وذلك على رأس ثمان سنين ونصف من مقدمه المدينة ، فسار بمن معه من المسلمين إلى مكة ، يصوم ويصومون ، حتى بلغ الكديد ، وهو ما بين عسفان وقديد ، فأفطر ، وأفطر المسلمون معه ، فلم يصوموا من بقية رمضان شيئا.
قال الزهري : فكان الفطر آخر الامرين ، وإنما يؤخذ من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الآخر فالآخر ، قال : ففتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ليلة ثلاث عشرة خلت من رمضان.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
80763, MA009738
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال : لما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أتى المدينة فغزا خيبر من الحديبية ، فأنزل الله عليه * (وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه) * إلى * (ويهديكم صراطا مستقيما) * فلما فتحت خيبر جعلها لمن غزا معه الحديبية ، وبايع تحت الشجرة ممن كان غائبا وشاهدا ، من أجل أن الله كان وعدهم إياها ، وخمس رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر ، مم قسم سائرها مغانم بين من شهدها من المسلمين ، ومن غاب منها ثن أهل الحديبية. ولم يكن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا لاصحابه عمال يعملون خيبر ، ولا يزرعونها. قال الزهري : فأخبرني سعيد بن المسيب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا يهود خيبر ، وكانوا خرجوا على أن يسيروا منها ، فدفع إلهم خيبر على أن يعملوها على النصف ، فيؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى أصحابه ، وقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : أقركم على ذلك ما أقركم [ الله ] ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليهم عبد الله بن رواحة الانصاري ، فيخرص عليهم النخل حين يطيب أول شئ من تمرها ، قبل أن يؤكل منه شئ ، ثم يخير اليهود ، أ يأخذونها بذلك الخرص ، أم يدفعونها بذلك الخرص ؟ قال الزهري : ثم اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة من المدة التي كانت بينه وبين قريش ، وخلوها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وخلفوا حويطب ابن عبد العزى القرشي ثم العدوي ، وأمروا إذا طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا أن يأتيه فيأمره أن يرتحل ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم صالحهم على أن يمكث ثلاثا يطوف بالبيت ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم حويطب بعد ثلاث ، فكلمه في الرحيل ، فارتحل رسول الله صلى الله عليه سولم قافلا ألى المدينة. ثم غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فتح مكة.
قال الزهري : فأخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج في شهر رمضان من المدينة ، معه عشرة آلاف من المسلمين ، وذلك على رأس ثمان سنين ونصف من مقدمه المدينة ، فسار بمن معه من المسلمين إلى مكة ، يصوم ويصومون ، حتى بلغ الكديد ، وهو ما بين عسفان وقديد ، فأفطر ، وأفطر المسلمون معه ، فلم يصوموا من بقية رمضان شيئا.
قال الزهري : فكان الفطر آخر الامرين ، وإنما يؤخذ من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الآخر فالآخر ، قال : ففتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ليلة ثلاث عشرة خلت من رمضان.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Meğâzî 9738, 5/372
Senetler:
()
Konular:
Ganimet, Humus, ganimetin beşte biri
Hz. peygamber, hayatı (kronolojik)
Hz. Peygamber, Hayber yahudileriyle arazide çalışma akdi yapması
Kur'an, Nüzul sebebleri
Oruç, seferde
Siyer, Hayber arazisi, ilgili uygulama, Hz. Peygamber ve Ömer'in
Siyer, Hayber günü
Siyer, Hudeybiye Günü
Siyer, Mekke'nin fethi
Umre, Hz. Peygamber'in
Öneri Formu
Hadis Id, No:
159717, TŞ000378
Hadis:
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا زَكَرِيَا بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : مَكَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ سَنَةً يُوحَى إِلَيْهِ ، وَ بِالْمَدِينَةِ عَشْرًا ، وَتُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ
Tercemesi:
İbn Abbâs (r.a) şöyle demiştir :
"Peygamber Efendimiz, kendilerine ilk vahyin gelişinden sonra; Mekke'de 13, Medine'de de 10 yıl kaldı ve 63 yaşında iken vefat etti".
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Şemail-i Muhammediyye, 378, /615
Senetler:
()
Konular:
Hz. peygamber, hayatı (kronolojik)
Hz. Peygamber, şemaili
Hz. Peygamber, vasıfları, şemaili, hasaisi
Hz. Peygamber, yaşı
Öneri Formu
Hadis Id, No:
159718, TŞ000379
Hadis:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ جَرِيرٍ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ ، أَنَّهُ سَمِعَهُ يَخْطُبُ ، قَالَ : مَاتَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَأَنَا ابْنُ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ
Tercemesi:
Cerîr (b. Zeyd) rivayet ediyor : O, Muâviye'nin hutbe okurken
şöyle dediğini işitmiştir:
"Resûlullah (s.a.s) Efendimiz ile Ebû Bekir ve Ömer 63'er yaşlarında iken vefat ettiler. Şu anda ben de 63 yaşındayım".
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Tirmizî, Şemail-i Muhammediyye, 379, /616
Senetler:
()
Konular:
Hz. peygamber, hayatı (kronolojik)
Hz. Peygamber, şemaili
Hz. Peygamber, vasıfları, şemaili, hasaisi
Hz. Peygamber, yaşı