وفد بني تميم 30316 عن جابر قال : جاءت بنو تميم بشاعرهم وخطيبهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنادوه يا محمد اخرج إلينا فان مدحنا زين وإن سبنا شين ، فسمعهم النبي صلى الله عليه وسلم فخرج عليهم وهو يقول : إنما ذلكم الله
عزوجل فما تريدون ؟ قالوا : نحن ناس من بني تميم جئناك بشاعرنا وخطيبنا لنشاعرك ونفاخرك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما بالشعر بعثنا ولا بالفخار أمرنا ولكن هاتوا فقال الاقرع بن حابس لشاب من شبابهم : يا فلان قم فاذكر فضلك وفضل قومك فقال : الحمد لله الذي جعلنا خير خلقه وآتانا أموالا نفعل فيها ما نشاء فنحن من خير أهل الارض وأكثرهم عددا وأكثرهم سلاحا فمن أنكر علينا قولنا فليأت بقول هو أحسن من قولنا ، وبفعال هو أفضل من فعالنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لثابت بن قيس بن شماس الانصاري وكان خطيب النبي صلى الله عليه وسلم : قم فأجبه فقام ثابت فقال : الحمد لله أحمده وأستعينه وأؤمن به وأتوكل عليه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ودعا المهاجرين من بني نمر أحسن الناس وجوها وأعظم الناس أحلاما (ص. 613) فأجابوه ، الحمد لله الذي جعلنا أنصاره ووزراء رسوله وعزا لدينه فنحن نقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله فمن قالها منع منا ماله ونفسه ، ومن أباها قاتلناه ، وكان رغمه في الله علينا هينا ، أقول قولي هذا واستغفر الله للمؤمنين والمؤمنات ، فقال الزبرقان بن بدر لرجل منهم : يا فلان قم واذكر أبياتا تذكر فيها فضلك وفضل قومك فقام فقال : نحن الكرام فلا حي يعادلنا نحن الرؤوس وفينا يقسم الربع ونعطم الناس عند المحل كلهم من السديف إذا لم يؤنس القزع
إذا أبينا فلا يأبى لنا أحد إنا كذلك عند الفخر نرتفع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : علي بحسان بن ثابت فذهب إليه الرسول فقال : وما يريد مني رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما كنت عنده آنفا ؟ قال : جاءت بنو تميم بشاعرهم وخطيبهم فتكلم خطيبهم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثابت بن قيس فأجابه وتكلم شاعرهم فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إليك لتجيبه ، فقال حسان : قد آن لكم أن تبعثوا إلي هذا العود - والعود الجمل الكبير - فلما أن جاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا حسان قم فأجبه فقال : يا رسول الله مره فليسمعني ما قال فقال : أسمعه (ص. 614) ما قلت فأسمعه فقال حسان : نصرنا رسول الله والدين عنوة على رغم باد من معد وحاضر بضرب كإيزاع المخاض مشاشه وطعن كأفواه اللقاح الصوادر وسل أحدا يوم استقلت شعابه بضرب لنا مثل الليوث الخوادر ألسنا نخوض الموت في حومة الوغى إذا طاب ورد الموت بين العساكر ونضرب هام الدارعين وننتمي إلى حسب من جذم غسان قاهر فأحياؤنا من خير من وطئ الحصى وأمواتنا من خير أهل المقابر فلولا حياء الله قلنا تكرما على الناس بالخيفين هل من منافر فقام الاقرع بن حابس فقال : إني والله يا محمد لقد جئت لامر (ص. 615) ما جاء له هؤلاء إني قد قلت شعرا فاسمعه فقال : هات فقال : أتيناك كيما يعرف الناس فضلنا إذا اختلفوا عند ادكار المكارم وإنا رؤوس الناس من كل معشر وأن ليس في أرض الحجاز كدارم وإنا لنا المرباع في كل غارة تكون بنجد أو بأرض التهائم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا حسان فأجبه فقام وقال : بنو دارم لا تفخروا إن فخركم يعود وبالا بعد ذكر المكارم هبلتم علينا تفخرون وأنتم لنا خول ما بين قن وخادم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقد كنت غنيا يا أخا بني دارم إن يذكر منك ما قد كنت ترى أن الناس قد نسوه منك فكان قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد عليه من قول حسان ، ثم رجع حسان إلى قوله : وأفضل ما نلتم من الفضل والعى ردافتنا من بعد ذكر المكارم فان كنتم جئتم لحقن دماءكم وأموالكم أن تقسموا في المقاسم
فلا تجعلوا لله ندا وأسلموا ولا تفخروا عند النبي بدارم وإلا ورب البيت مالت أكفنا على رأكم بالمرهفات الصوارم (ص. 616) فقام الاقرع بن حابس فقال : يا هؤلاء ما أدري ما هذا الامر تكلم خطيبنا فكان خطيبهم أرفع صوتا وأحسن قولا ، وتكلم شاعرنا فكان شاعرهم أرفع صوتا وأحسن قولا ، ثم دنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا يضرك ما كان قبل هذا (الروياني وابن منده وأبو نعيم وقال : غريب تفرد به المعلى بن عبد الرحمن بن الحكيم الواسطي ، قال قط : هو كذاب ، كر) (ص. 617)
Öneri Formu
Hadis Id, No:
102966, KU30316
Hadis:
وفد بني تميم 30316 عن جابر قال : جاءت بنو تميم بشاعرهم وخطيبهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنادوه يا محمد اخرج إلينا فان مدحنا زين وإن سبنا شين ، فسمعهم النبي صلى الله عليه وسلم فخرج عليهم وهو يقول : إنما ذلكم الله
عزوجل فما تريدون ؟ قالوا : نحن ناس من بني تميم جئناك بشاعرنا وخطيبنا لنشاعرك ونفاخرك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما بالشعر بعثنا ولا بالفخار أمرنا ولكن هاتوا فقال الاقرع بن حابس لشاب من شبابهم : يا فلان قم فاذكر فضلك وفضل قومك فقال : الحمد لله الذي جعلنا خير خلقه وآتانا أموالا نفعل فيها ما نشاء فنحن من خير أهل الارض وأكثرهم عددا وأكثرهم سلاحا فمن أنكر علينا قولنا فليأت بقول هو أحسن من قولنا ، وبفعال هو أفضل من فعالنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لثابت بن قيس بن شماس الانصاري وكان خطيب النبي صلى الله عليه وسلم : قم فأجبه فقام ثابت فقال : الحمد لله أحمده وأستعينه وأؤمن به وأتوكل عليه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ودعا المهاجرين من بني نمر أحسن الناس وجوها وأعظم الناس أحلاما (ص. 613) فأجابوه ، الحمد لله الذي جعلنا أنصاره ووزراء رسوله وعزا لدينه فنحن نقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله فمن قالها منع منا ماله ونفسه ، ومن أباها قاتلناه ، وكان رغمه في الله علينا هينا ، أقول قولي هذا واستغفر الله للمؤمنين والمؤمنات ، فقال الزبرقان بن بدر لرجل منهم : يا فلان قم واذكر أبياتا تذكر فيها فضلك وفضل قومك فقام فقال : نحن الكرام فلا حي يعادلنا نحن الرؤوس وفينا يقسم الربع ونعطم الناس عند المحل كلهم من السديف إذا لم يؤنس القزع
إذا أبينا فلا يأبى لنا أحد إنا كذلك عند الفخر نرتفع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : علي بحسان بن ثابت فذهب إليه الرسول فقال : وما يريد مني رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما كنت عنده آنفا ؟ قال : جاءت بنو تميم بشاعرهم وخطيبهم فتكلم خطيبهم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثابت بن قيس فأجابه وتكلم شاعرهم فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إليك لتجيبه ، فقال حسان : قد آن لكم أن تبعثوا إلي هذا العود - والعود الجمل الكبير - فلما أن جاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا حسان قم فأجبه فقال : يا رسول الله مره فليسمعني ما قال فقال : أسمعه (ص. 614) ما قلت فأسمعه فقال حسان : نصرنا رسول الله والدين عنوة على رغم باد من معد وحاضر بضرب كإيزاع المخاض مشاشه وطعن كأفواه اللقاح الصوادر وسل أحدا يوم استقلت شعابه بضرب لنا مثل الليوث الخوادر ألسنا نخوض الموت في حومة الوغى إذا طاب ورد الموت بين العساكر ونضرب هام الدارعين وننتمي إلى حسب من جذم غسان قاهر فأحياؤنا من خير من وطئ الحصى وأمواتنا من خير أهل المقابر فلولا حياء الله قلنا تكرما على الناس بالخيفين هل من منافر فقام الاقرع بن حابس فقال : إني والله يا محمد لقد جئت لامر (ص. 615) ما جاء له هؤلاء إني قد قلت شعرا فاسمعه فقال : هات فقال : أتيناك كيما يعرف الناس فضلنا إذا اختلفوا عند ادكار المكارم وإنا رؤوس الناس من كل معشر وأن ليس في أرض الحجاز كدارم وإنا لنا المرباع في كل غارة تكون بنجد أو بأرض التهائم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا حسان فأجبه فقام وقال : بنو دارم لا تفخروا إن فخركم يعود وبالا بعد ذكر المكارم هبلتم علينا تفخرون وأنتم لنا خول ما بين قن وخادم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقد كنت غنيا يا أخا بني دارم إن يذكر منك ما قد كنت ترى أن الناس قد نسوه منك فكان قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد عليه من قول حسان ، ثم رجع حسان إلى قوله : وأفضل ما نلتم من الفضل والعى ردافتنا من بعد ذكر المكارم فان كنتم جئتم لحقن دماءكم وأموالكم أن تقسموا في المقاسم
فلا تجعلوا لله ندا وأسلموا ولا تفخروا عند النبي بدارم وإلا ورب البيت مالت أكفنا على رأكم بالمرهفات الصوارم (ص. 616) فقام الاقرع بن حابس فقال : يا هؤلاء ما أدري ما هذا الامر تكلم خطيبنا فكان خطيبهم أرفع صوتا وأحسن قولا ، وتكلم شاعرنا فكان شاعرهم أرفع صوتا وأحسن قولا ، ثم دنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا يضرك ما كان قبل هذا (الروياني وابن منده وأبو نعيم وقال : غريب تفرد به المعلى بن عبد الرحمن بن الحكيم الواسطي ، قال قط : هو كذاب ، كر) (ص. 617)
Tercemesi:
Câbir diyor ki: Benî Temim kabilesi mensupları şair ve hatipleriyle birlikte Peygamber (s.a.)’e gelerek şöyle seslendiler “Ey Muhammed! Çık da yanımıza gel; bilesin ki bizim övgümüz süs, yergimiz lekedir.” Onları duyan Nebi (a.s.) çıkarak onlara şöyle hitap etti: “Allah aşkına ne istiyorsunuz?” Dediler ki: “Biz Benî Temîm kabilesine mensup insanlarız, şairimiz ve hatibimizle sana geldik ki şiir ve iftihar yarışı yapalım.” Allah’ın elçisi (s.a.) “Bana, beni gönderen tarafından, ne şiir verildi, ne de övünme yarışına girmem emredildi, ama yine de getirin her kimse onlar” diye karşılık verdi. Bunun üzerine el-Akra‘ b. Hâbis, kabilesi mensubu gençlerden birine “Ey falanca, kalk da kendinin ve kavminin üstünlüklerini sayıp dök” deyince, söz konusu genç aşağıdaki hitabeyi okudu: “Hamdolsun o Allah’a ki yarattıklarının en hayırlısı kıldı bizi. Mal ve varlıklar verdi yapabileceğimiz miktarda dilediğimizi. Biz ki yeryüzünün en hayırlı, nüfusu en kalabalık ve en çok silaha sahip halkıyız. Sözümüzü beğenmeyen daha güzelini söylesin, yaptıklarımızdan hoşlanmayan, daha iyisini yapıp eylesin.” Hz. Peygamber (s.a.)’in, hatibi Sâbit b. Kays b. Şemmâs el-Ensârî’ye “Kalk ve ona cevap ver” diye emretmesi üzerine, Sâbit kalktı ve şu hitabeyi okudu: “Hamdolsun Allah’a ki kendisine hamdeder, O’ndan yardım ister, O’na inanır, O’na dayanır, tevekkül eder ve güvenirim. Şahitlik ederim ki Allah’tan başka tanrı yoktur, O birdir, mevcut değil naziri. Yine tanıklık ederim ki Muhammed O’nun kuludur, hem elçisi ve sefiri.” Ardından insanların en güzel yüze, hoşgörü bakımından en engin öze sahip olanı (Hz. Peygamber) Benî Nemir’den muhacirlere de bir şeyler söylemeleri için çağrıda bulundu. Onlar da şu sözlerle bu çağrıya cevap verdiler: “Bizi kendisinin yardımcısı ve taraftarı, resulünün takipçisi ve hizmetkârı, dininin onu aziz kılan bağlısı ve giriftarı eyleyen Allah’a hamdolsun. Allah’tan başka tanrı olmadığını ikrar edip şahitlik edene dek, insanlarla savaş ve mücadelemiz sürecek. Kim bunu söyler, kimin dilinde ifade bulur, can ve malı nezdimizde dokunulmaz olur. Kim de reddedip onu ederse inkar, Savaşırız onunla, eyleriz gücümüz izhar. Bizim için basittir, onu Allah yoluna icbar. Diyeceğim söz budur, bunu beyan eylerim; erkeğiyle kadınıyla müminler için Allah’tan mağfiret dilerim.” Bu hitabenin Zibirkân b. Bedr içlerinde bulunan bir adama: “Ey falanca, kalk da kendinin ve kavminin üstünlüklerini anlatan beyitler oku” deyince anılan kişi kalktı ve aşağıdaki beyitleri okudu: Ulu insanlarız, hiçbir canlı denk görmesin kendine bizi/ Reisiz hepimiz, bizde taksim edilir, ev, toprak, arazi/ Kıtlık zamanı doyururuz, ihtiyacı olan herkesi/ Hörgüç yağıyla besleriz, yağmurun düşmese tek tanesi/ Azimle atılmayalım işe bir kez, çevirecek yoktur/ Yüksekten uçarız iftiharda böyle, onda buluruz onur (en-Nihâye, II, 355). Bunun üzerine Hz. Peygamber (s.a) “Bana Hassân b. Sâbit’i çağırın” buyurdu. Bu söz üzerine bir elçi ona gitti. Hassân sordu: “Rasûlullah (a.s) benden ne istiyor? Halbuki az önce yanındaydım.” Elçinin cevabı şöyle oldu: “Benî Temîm şair ve hatibiyle gelmiş. Hatipleri konuştu, Rasûlullah (s.a) Sâbit b. Kays’a emir buyurdular, hatiplerine cevap verdi. Ardından şairleri şiirini okudu, Rasûlullah (a.s) da ona cevap veresin diye sana haber gönderdi. Meseleyi anlayan Hassân “Bana bu iri deveyi göndermenizin vakti geldi” dedi. Hadise mahalline varınca Hz. Peygamber (s.a) ona “Ey Hassân! Kalk da onların şairine cevap ver” buyurdu. Hassân “Ya Rasûlallah! Söyle ona, size okuduğunu bir de bana okusun” deyince, Hz. Peygamber onların şairine “Şiirini bir de ona oku” dedi, o da tekrar okudu. Bunun üzerine Hassân aşağıdaki şiiri okumaya başladı: “Pazumuz gücüyle sahip çıktık, Allah’ın elçisine ve dinine/Boğmak için hazır bekleyenlere rağmen koruduk kendisin yine.” “Doğum sancısıyla gelen mayiler gibi kanlar saçan bir vuruşla/ Sudan gelen sağmal devenin ağzı gibi yara açan bir vuruşla.” “Sor gördüğün birine ki kavminin mensupları yüz yüze kalmıştır/ Kopup gelen gürbüz aslana benzeyen bizden darp nasibin almıştır.” “Ölüme atılanlar biz değil miydik, harbin en kızıştığı yerde/ Ölüm rayihasının askerler arasında yayıldığı demlerde” “Boyunların vurup uçururuz kellerini zırhlı neferlerin biz/ İspatlarız böylece egemen Gassân soyuna mensubiyetimiz” “En hayırlısıdır sağlarımız üstüne basıp gezenlerin yerin/ En hayırlısıdır mevtalarımız yatanlar içinde her makberin” “Allah’tan utanmasak eğer, derdik cemi cümleye caka satarak/ Dağın her iki eteği sakinlerinden var mı bize yan bakacak”. (Hassân sözünü tamamlayınca) el-Akra‘ b. Hâbis kalktı ve şöyle dedi: “Yâ Rasûlallâh, ben onlarınkinden farklı bir maksatla geldim, bir şiirim var onu dinle lütfen”. Peygamberimiz (s.a.)’in “hadi oku” demesiyle aşağıdaki şiiri okumaya başladı: “Sana geldik, bilip takdir edemez diye sair insanlar şanımız/ Sayılırken şanlar şerefler, olmazsa diye lehte konuşanımız” “Her bir toplum içinde lideriyiz insanların şu gördüğün bizler/ Hicaz toprağında yoktur Dârim gibisi, diğerleri onu izler” “Hissemize düşer bizim, en velut ve en has develer, her akında/ Bazen Necid’de olur o akınlar, bazen Tehâim toprağında” Sözün bitiminin ardından Hz. Peygamber (s.a.)’in “Yâ Hassân, ona cevap ver” demesi üzerine, Hassân kalktı ve şu şiiri okudu: “Ey Dârim oğulları boş yere övünmeyin, zira iftiharınız/ Şan şeref sayıldıktan sonra vebal olarak döner olur arınız.” “Övmek için kendiniz gelip tepemize dikildiniz, iyi de siz/ Nezdimizde köle - hâdim arası bir şaşıdan öte değilsiniz” Hz. Peygamber (s.a.) burada araya girip: “Ey Dârim oğullarının kardeşi, kavminin faziletlerini insanların unuttuğuna dair görüşlerini senin ağzından duymaya ihtiyacım yoktu” dedi ve bu söz Akra‘a Hassân’ın söylediklerinden daha ağır geldi. Ardından Hassân sözüne kaldığı yerden şu şekilde devam etti: “Varabileceğiniz en uç nokta fazilet ve ululuk adına/ Topuğumuzdur bizim son verildikten sonra fazilet tadadına” “Tarafımızdan akıtılsın diye kanlarınız gelmediyse sizler/ Ve mallarınız taksim edilsin istemiyorsanız aramızda eğer” “Allah’a eş koşmayın bırakın ve olun hepiniz toptan Müslüman/ Vazgeçin artık Peygamberin huzurunda Dârim ile iftihardan” “Yönelir aksi halde, Kâbe’nin Rabbine andolsun ki, ellerimiz/ Kılağılanmış keskin kılıçlarla başlarınıza yükleniriz biz.”
Bunun üzerine el-Akra‘ b. Hâbis ayağa kalktı ve şöyle dedi: “Ey ahali, nedir bu iş bilemiyorum. Bizim hatibimiz konuştu, ardından onların hatibi bizimkine nazaran daha gür sesli ve daha güzel sözlü çıktı. Şairimiz söz aldı, peşi sıra onların şairi daha üst perdeden, daha hoş ve etkili sözlerle karşılık verdi.” Bu sözlerin ardından Allah’ın elçisine yaklaştı ve “Şahadet ederim ki Allah’tan başka ilah yoktur ve yine şahadet ederim ki sen O’nun resûlüsün” diyerek Müslüman oldu. Buna mukabil Hz. Peygamber (a.s.) da: “Bundan önce yaptıklarının sana bir zararı olmaz” buyurdular. er-Rûyânî, İbn Mende ve Ebû Naîm bu hadis için “garib” demişlerdir. Zira onlara göre senet zincirinin bir halkasında Abdurrahman b. el-Hakîm tek kalmıştır. (Müsned'in hazırlanmasında da önemli katkıları olan Ahmed b. Hanbel'in öğrencisi) Ebu Bekir el-Katii'ye göre, anılan zat yalancıdır.
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
()
Konular:
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
SÖZÜN BÜYÜSÜ
Öneri Formu
Hadis Id, No:
41783, HM003026
Hadis:
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ حَدَّثَنَا سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ
جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَعَلَ يَتَكَلَّمُ بِكَلَامٍ بَيِّنٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ مِنْ الْبَيَانِ سِحْرًا وَإِنَّ مِنْ الشِّعْرِ حُكْمًا
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Ahmed b. Hanbel, Müsned-i Ahmed, Abdullah b. Abbas b. Abdulmuttalib 3026, 1/828
Senetler:
1. İbn Abbas Abdullah b. Abbas el-Kuraşî (Abdullah b. Abbas b. Abdülmuttalib b. Haşim b. Abdümenaf)
2. İkrime Mevla İbn Abbas (İkrime)
3. Simak b. Harb ez-Zühlî (Simak b. Harb b. Evs b. Halid)
4. Ebu Avane Vazzah b. Abdullah el-Yeşkurî (Vazzah b. Abdullah)
5. Ebu Osman Affân b. Müslim el-Bahilî (Affân b. Müslim b. Abdullah)
Konular:
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
Hitabet, Şiir ve şairler
حدثنا الحسن بن عمر قال حدثنا معتمر قال أبي حدثنا أبو عثمان عن عمر فيما أرى شك أبي أنه قال : حسب امرئ من الكذب أن يحدث بكل ما سمع قال وفيما أرى قال قال عمر أما في المعاريض ما يكفي المسلم الكذب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
165578, EM000884
Hadis:
حدثنا الحسن بن عمر قال حدثنا معتمر قال أبي حدثنا أبو عثمان عن عمر فيما أرى شك أبي أنه قال : حسب امرئ من الكذب أن يحدث بكل ما سمع قال وفيما أرى قال قال عمر أما في المعاريض ما يكفي المسلم الكذب
Tercemesi:
— (203-s.) İbni Ömer, babası Ömer'den anlatarak demiştir ki, babam şöyle buyurdu :
Kişinin her duyduğunu anlatması, ona yalan olarak kâfidir.
Râvi demiştir ki, zannediyorsam Ömer'in ya da şöyle buyurduğu nakledilmiştir:
Ta'rîzler, müslümam yalandan kurtarmaya kâfi değil midir?
(Bu iki gıktan birini Hz. Ömer'den rivayet etmekte, ravinin şüphesi bulunmaktadır.)[491]
Rivayet edilen birinci mânâ esas alındığı takdirde şu gerçek ortaya çıkar: İnsan her duyduğunu anlatırsa/ çok şeyleri ezberlemek ve söylemek zorunda kalacağı için duyduklarına bilerek veya bilmeyerek İlâveler yapar. Çünkü her şey olduğu gibi ezberde kalmaz ve olduğu gibi kavranmaz. Bazı meseleler yanlış anlaşılır veya unutulur. Bunun neticesi anlatılan mevzularda yanlış ve ziyade taraflar olacağından insan yalan söylemiş bulunur. İşte böyle yalanlardan kurtulmak için her duyulan ve İşitilen şeyi anlatmamak lâzımdır. Ancak ihtiyaç ve zaruretler gerektirdiği zaman anlatmalıdır.
İkinci mânânın İfade ettiği gerçek şu : Bazan insan, maksadını açık olarak belirtmek istemez, gizli kalmasını ister. Maksadı gizlemek İçin yalan söylemek de helâl olmaz. İşte yalandan kurtulmak için ta'rîz yolunu seçer. Böylece hem doğru konuşmuş olur, hem de maksadını gizlemiş bulunur. Meselâ . Bir adamın yemeğini yemek istemeyen kimse, o adam tarafından yemeğe davet edildiği zaman «niyyetliyim» diyerek kendini muaf tutar. Bu sözü duyanlar oruçlu olduğunu zannederler; halbuki onun kasdı, yemeğini yememeğe niyyetliyim, sözüdür, İşte bu gibi davranışlarla hem yalandan kaçınılmış, hem de gerçek söz söylenmiş olur. Bunun için ta'rîzler yalandan kurtulma çareleri sayılmıştır. Zaten bu bölüm de tarizlerle İlgili hadîs-i şeriflere aittir.
(Bu haber İçin başka bir kaynak bulunamamıştır.).[492]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 884, /686
Senetler:
()
Konular:
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
Yalan, yalancılık
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن ابن كعب بن مالك أن كعب بن الاشرف كان يهجو النبي صلى الله عليه وسلم ، ويؤذيه ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ أن يبعث إليه خمسة نفر ، فجاءوا به وهو في مجلس قومه بالعوالي ، فلما رآهم ذعر منهم ، فقال : ما جاء بكم ؟ قالوا : جئناك لحاجة ، قال : فيدنوا بعضكم ، فيحدثني بحاجته ، قال : فدنا منه بعضهم ، فقالوا جئناك نبايعك أدراعا عندنا ، فقال : والله لئن فعلتم ، لقد جهدتم منذ نزل هذا الرجل بين أظهركم - أو قال : بكم - قال : فواعدوه أن يأتوه بعد هدوء من الليل ، قال : فجاءوه ، فقام إليهم ، فقالت امرأته : ما جاءك هؤلاء هذه الساعة بشئ مما تحب ، قال : إنهم قد حدثوني بحاجتهم ، فلما دنا منهم اعتنقه أبو عبس ، وعلاه محمد بن مسلمة بالسيف ، فطعنه في خاصرته بخنجره ، فقتلوه ، فلما أصبحت يهود غدوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : قتل صاحبنا غيلة ، فذكرهم النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يهجوه في أشعاره ، ويؤذيه ، قال : ثم دعاهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن يكتب بينه وبينهم ، قال - حسبته - قال : فذلك الكتاب مع علي ، وقال الزهري أو غيره : فقال قائل ممن كان يدعي الاسلام لابي عبس : قتلتم كعبا غيلة ، قال : فحلف أبو عبس : لا يراه أبدا يقدر على قتله إلا قتله ، قال : فكان إذا رآه عدا في أثره ، حتى يعجزه الاخر.
Öneri Formu
Hadis Id, No:
79532, MA009388
Hadis:
عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن ابن كعب بن مالك أن كعب بن الاشرف كان يهجو النبي صلى الله عليه وسلم ، ويؤذيه ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ أن يبعث إليه خمسة نفر ، فجاءوا به وهو في مجلس قومه بالعوالي ، فلما رآهم ذعر منهم ، فقال : ما جاء بكم ؟ قالوا : جئناك لحاجة ، قال : فيدنوا بعضكم ، فيحدثني بحاجته ، قال : فدنا منه بعضهم ، فقالوا جئناك نبايعك أدراعا عندنا ، فقال : والله لئن فعلتم ، لقد جهدتم منذ نزل هذا الرجل بين أظهركم - أو قال : بكم - قال : فواعدوه أن يأتوه بعد هدوء من الليل ، قال : فجاءوه ، فقام إليهم ، فقالت امرأته : ما جاءك هؤلاء هذه الساعة بشئ مما تحب ، قال : إنهم قد حدثوني بحاجتهم ، فلما دنا منهم اعتنقه أبو عبس ، وعلاه محمد بن مسلمة بالسيف ، فطعنه في خاصرته بخنجره ، فقتلوه ، فلما أصبحت يهود غدوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : قتل صاحبنا غيلة ، فذكرهم النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يهجوه في أشعاره ، ويؤذيه ، قال : ثم دعاهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن يكتب بينه وبينهم ، قال - حسبته - قال : فذلك الكتاب مع علي ، وقال الزهري أو غيره : فقال قائل ممن كان يدعي الاسلام لابي عبس : قتلتم كعبا غيلة ، قال : فحلف أبو عبس : لا يراه أبدا يقدر على قتله إلا قتله ، قال : فكان إذا رآه عدا في أثره ، حتى يعجزه الاخر.
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Abdürrezzak b. Hemmam, Musannef, Cihâd 9388, 5/203
Senetler:
()
Konular:
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
Suikast, ashaba veya ashabın gerçekleştirdiği
Tarihsel şahsiyetler, Ka'b. b. Eşref, öldürülmesi
حدثنا موسي بن جمهور التنيسي ثنا علي بن حرب المصلي ثنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن عبدالله العماني عن مازن بن الغضوبة قال=كنت أسدن صنما يقال له باحر بسمائل قرية بعمان فعترنا ذات يوم عنده عتيرة وهي الذبيحة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... يا مازن اسمع تسر ... ظهر خير وبطن شر ... بعث نبي من مضر ... بدين الله الأكبر ... فدع نحيتا من حجر ... تسلم من حر سقر قال ففزعت لذلك وقلت ان هذا لعجب ثم عترت بعد أيام عتيرة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... أقبل إلي أقبل ... تسمع ما لا تجهل ... هذا نبي مرسل ... جاء بحق منزل ... فآمن به كي تعدل ... عن حر نار تشتعل ... وقودها بالجندل ... فقلت ان هذا لعجب وإنه لخير يراد بنا فبينا نحن كذلك إذ قدم رجل من الحجاز فقلنا ما الخبر وراءك قال ظهر رجل يقال له أحمد يقول لمن أتاه أجيبوا داعي الله قلت هذا نبأ ما قد سمعت فبؤت فسرت الى الصنم فكسرته أجذاذا وركبت راحلتي فقدمت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فشرح لي الإسلام فأسلمت وقلت ... كسرت باحرا جذاذا وكان لنا ... ربا نطيف به عميا لضلال ... بالهاشمي هدينا من ضلالتنا ... ولم يكن دينه مني على بال ... يا راكبا بلغن عمرا وإخوته ... اني لمن قال ربي باحر قال يعني عمرو بن الصلت وإخوته بني خطامة قال مازن فقلت يا رسول الله اني امرؤ مولع بالطرب وبشرب الخمر وبالهلوك قال بن الكلبي والهلوك الفاجرة من النساء وألحت علينا السنون فأذهبت الأهوال وأهزلن الذراري والعيال وليس لي ولد فادع الله أن يذهب عني ما أجد ويأتينا بالحياء ويهب لي ولدا فقال النبي صلى الله عليه و سلم اللهم بدله بالطرب قراءة القرآن وبالحرام الحلال وبالعهر عفة الفرج وبالخمر رياء لا إثم فيه وائته بالحياء وهب له ولدا قال مازن فأذهب الله عني ما كنت أجد واتانا بالحياء وتعلمت شطر القرآن خصب عمان وحججت حججا حجا ووهب الله لي حيان بن مازن وأنشأت أقول ... إليك يا رسول الله خبت مطيتي ... تجوب الفيافي من عمان الى العرج ... لتشفع لي يا خير من وطأ الحصى ... فيغفر لي ربي فارجع بالفلج ... الى معشر خالفت والله دينهم ... فلا رأيهم رأيي ولا شرجهم شرجى ... وكنت امرأ بالزغب والخمر مولعا ... شبابي حتى آذن الجسم بالنهج ... فبدلني بالخمر خوفا وخشية ... وبالعهر احصانا فحصن لي فرجي ... فأصبحت همي في الجهاد ونيتي ... فلله ما صومي ولله ما حجي ... فلما قدمت على قومي أنبوني ... وشتموني وأمروا شاعرا لهم فهجاني فقلت ان رددت عليه فإنما الهجو لنفسي فاعتزلتهم الى ساحل البحر وقلت ... بغضكم عندنا مرمدا فيه ... وبغضكم عندنا يا قومنا لئن ... فلا يعطن الدهر أن نشب معايبكم ... وكلكم يبدو عيبنا فطن ... شاعرنا معجم عنكم وشاعركم ... في حربنا مبلغ في شتمنا لسن ... ما في القلوب عليكم فاعلموا وغر ... وفي صدوركم البغضاء والاحن فأتتني منهم أزفلة عظيمة فقالوا يا بن عم عبنا عليك أمرا وكرهناه لك فإن أبيت فشأنك ودينك فارجع فأقم أمورنا فكنت القيم بأمورهم فرجعت معهم ثم هداهم الله بعد إلى الإسلام
Öneri Formu
Hadis Id, No:
183669, MK22199
Hadis:
حدثنا موسي بن جمهور التنيسي ثنا علي بن حرب المصلي ثنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن عبدالله العماني عن مازن بن الغضوبة قال=كنت أسدن صنما يقال له باحر بسمائل قرية بعمان فعترنا ذات يوم عنده عتيرة وهي الذبيحة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... يا مازن اسمع تسر ... ظهر خير وبطن شر ... بعث نبي من مضر ... بدين الله الأكبر ... فدع نحيتا من حجر ... تسلم من حر سقر قال ففزعت لذلك وقلت ان هذا لعجب ثم عترت بعد أيام عتيرة فسمعت صوتا من الصنم يقول ... أقبل إلي أقبل ... تسمع ما لا تجهل ... هذا نبي مرسل ... جاء بحق منزل ... فآمن به كي تعدل ... عن حر نار تشتعل ... وقودها بالجندل ... فقلت ان هذا لعجب وإنه لخير يراد بنا فبينا نحن كذلك إذ قدم رجل من الحجاز فقلنا ما الخبر وراءك قال ظهر رجل يقال له أحمد يقول لمن أتاه أجيبوا داعي الله قلت هذا نبأ ما قد سمعت فبؤت فسرت الى الصنم فكسرته أجذاذا وركبت راحلتي فقدمت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فشرح لي الإسلام فأسلمت وقلت ... كسرت باحرا جذاذا وكان لنا ... ربا نطيف به عميا لضلال ... بالهاشمي هدينا من ضلالتنا ... ولم يكن دينه مني على بال ... يا راكبا بلغن عمرا وإخوته ... اني لمن قال ربي باحر قال يعني عمرو بن الصلت وإخوته بني خطامة قال مازن فقلت يا رسول الله اني امرؤ مولع بالطرب وبشرب الخمر وبالهلوك قال بن الكلبي والهلوك الفاجرة من النساء وألحت علينا السنون فأذهبت الأهوال وأهزلن الذراري والعيال وليس لي ولد فادع الله أن يذهب عني ما أجد ويأتينا بالحياء ويهب لي ولدا فقال النبي صلى الله عليه و سلم اللهم بدله بالطرب قراءة القرآن وبالحرام الحلال وبالعهر عفة الفرج وبالخمر رياء لا إثم فيه وائته بالحياء وهب له ولدا قال مازن فأذهب الله عني ما كنت أجد واتانا بالحياء وتعلمت شطر القرآن خصب عمان وحججت حججا حجا ووهب الله لي حيان بن مازن وأنشأت أقول ... إليك يا رسول الله خبت مطيتي ... تجوب الفيافي من عمان الى العرج ... لتشفع لي يا خير من وطأ الحصى ... فيغفر لي ربي فارجع بالفلج ... الى معشر خالفت والله دينهم ... فلا رأيهم رأيي ولا شرجهم شرجى ... وكنت امرأ بالزغب والخمر مولعا ... شبابي حتى آذن الجسم بالنهج ... فبدلني بالخمر خوفا وخشية ... وبالعهر احصانا فحصن لي فرجي ... فأصبحت همي في الجهاد ونيتي ... فلله ما صومي ولله ما حجي ... فلما قدمت على قومي أنبوني ... وشتموني وأمروا شاعرا لهم فهجاني فقلت ان رددت عليه فإنما الهجو لنفسي فاعتزلتهم الى ساحل البحر وقلت ... بغضكم عندنا مرمدا فيه ... وبغضكم عندنا يا قومنا لئن ... فلا يعطن الدهر أن نشب معايبكم ... وكلكم يبدو عيبنا فطن ... شاعرنا معجم عنكم وشاعركم ... في حربنا مبلغ في شتمنا لسن ... ما في القلوب عليكم فاعلموا وغر ... وفي صدوركم البغضاء والاحن فأتتني منهم أزفلة عظيمة فقالوا يا بن عم عبنا عليك أمرا وكرهناه لك فإن أبيت فشأنك ودينك فارجع فأقم أمورنا فكنت القيم بأمورهم فرجعت معهم ثم هداهم الله بعد إلى الإسلام
Tercemesi:
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
, ,
Senetler:
1. Mazin b. Ğadube el-Hutami (Mazin b. Ğadube b. Urab b. Bişr b. Hutame)
2. Abdullah el-Ummani (Abdullah)
3. Ebu Nadr Muhammed b. Saib el-Kelbi (Muhammed b. Saib b. Bişr b. Amr)
4. Hişam b. Muhammed el-Kelbi (Hişam b. Muhammed b. Saib b. Bişr)
5. Ali b. Harb et-Tai (Ali b. Harb b. Muhammed b. Ali b. Hayyan b. Mazin)
6. Musa b. Cumhur el-Bağdadi (Musa b. Cumhur b. Züreyk)
Konular:
Dua, başkası için dua etmek
Dua, Hz. Peygamber'den dua, istiğfar istenmesi
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
Hitabet, Şiir ve şairler
Hitabet, Şiir, okumak/ dinlemek/ ezberlemek
Hz. Peygamber, duaları
حدثنا آدم قال حدثنا شعبة عن قتادة عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال : صحبت عمران بن حصين إلى البصرة فما أتى علينا يوم إلا أنشدنا فيه الشعر وقال إن في معاريض الكلام لمندوحة عن الكذب
Öneri Formu
Hadis Id, No:
165579, EM000885
Hadis:
حدثنا آدم قال حدثنا شعبة عن قتادة عن مطرف بن عبد الله بن الشخير قال : صحبت عمران بن حصين إلى البصرة فما أتى علينا يوم إلا أنشدنا فيه الشعر وقال إن في معاريض الكلام لمندوحة عن الكذب
Tercemesi:
— (204-s.) Mutrif ibni Abdullah ibni'ş-Şihhir'den rivayet edildiğine göre, şöyle demiştir:
— (Kûfe'den) Basra'ya kadar İmrân ibni Husayn'e arkadaşlık ettin. Üzerimizden bir gün geçmedi ki, onda bize şiir okumasın. Bir de şöyle dedi:
— Ta'rîzli sözlerde yalandan çıkış vardır.[493]
Bu haber, bundan önceki haberin ikinci şıkkını tamamen teyid etmektedir. Oraya müracaat edilsin.
(Bu haber için de başka kaynak bulunamamıştır.).[494]
Açıklama:
Yazar, Kitap, Bölüm:
Buhârî, el-Edebü'l-Müfred, 885, /687
Senetler:
()
Konular:
Hitabet, Edebiyat, Şiir, Hiciv
Hitabet, Şiir, okumak/ dinlemek/ ezberlemek
Yalan, yalancılık